المؤذن و الفتاة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هو شاب في الثلاثين او الأربعين من عمره ، اشتهر بصلاته و صيامه و قيامه لم تكن هناك سمة من سمات الخير إلا كانت تبدو عليه.
صعد ذات يوم على منبره ليؤذن بالناس لصلاة الظهر و في رواية لصلاة العصر . وعندما اقترب من مكانه ، وإذا به يرى ابنة النصراني في فناء دارها. لأن الدار كانت لصيقة للمسجد . وكانت الفتاة على قدر عالي من الجمال ،
فهنا حرك الشيطان الشهوة في داخله فعمي على قلبه فنزل من منبره على الفور، واتجه لدارها فطرق الباب وعندما فتح له ابوها طلب يدها على الفور منه.
ضحك الأب منه وقال : إنك رجل مسلم وابنتي نصرانيه فلا يصح زواجكما فارجع.
فقال المؤذن على وجه السرعة اترك ديني لأجلها . استغرب الأب كل هذا الحماس فيه .
فلم يصدقه ، ولكن المؤذن لم يزل به حتى وافق . فذهب به إلى الكنيسة ، و هناك اعلن عند القسيس اعتناقه للنصرانيه.
فتزوج الفتاة .
وفي تلك الليلة قبضت روحه وهو معها.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
نسأل الله العافيه ((عشق مجنون))
((عمى بصيرة))
((كفر بالله ))
فلا حول ولا قوة إلا بالله اللهم نسألك الموت على دين الأسلام
وعلى ملة ابينا إبراهيم وعلى سنة محمد صلى الله عليه و سلم
وحسسسسسسسسسسسسسن الخاااااااااااااااااااااااتمة.

ارجوك فوزه ان لم تستطيعي الرد على رسالتي بالخاص فتعالي الى ملفك الشخصي على هذا الرابط

http://www.zahrah.com/vb/member.php?u=11349

اللهم نسألك الموت على دين الأسلام
وعلى ملة ابينا إبراهيم وعلى سنة سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم

وحسن الخاتمة