العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة الثقافية }{}< > أشعار وقصائد

أشعار وقصائد زهرة القصائد ونظم الأشعار - شعر شعبي - شعر فصيح - شعر نبطي - إبداع الشعراء - إبداع الشعر - دواوين شعر وقصائد مختارة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29-05-07, 05:57 PM   #1

سامي العامري
عضوية جديدة

رقم العضوية : 7801
تاريخ التسجيل : May 2007
عدد المشاركات : 21
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ سامي العامري
نسخة منقَّحة من : قصائد منتخَبة ...


* سامي العامري
* ولد في بغداد عام 1960 في شهر نيسان .
* درس في معهد الإدارة والإقتصاد ولم يتمَّ دراستهُ بسبب ظروف الحرب .
* عبر الحدود الى إيران عام 1984
* يقيم في المانيا منذ عام 1986
* له السكسفون المُجَنَّح . مجموعة شعرية . دار سنابل – القاهرة - 2004
* له مجموعتان آخريان يزمع إصدارهما هذا العام :
الأولى تحمل عنوان : العالَم يحتفل بافتتاح جروحي . والثانية : ما زال الشاعر على قيد الجنون .
* خلال السنوات الماضية نشر الشعر والمقال في الكثير من المجلات والصحف العراقية والعربية وينشر منذ سنوات في شبكة الإنترنيت .

*-*-*-*-**-*-*-*-*-*-**-*-*-*-**-*-*-*-*









نسخة منقَّحة من : قصائد منتخَبة ...



نافورة اللَّهَب
**********

زَجَّتْ بهِ الذكرى
خموراً في مَغانيها فَفاقَ بها النديمَ
وما أفاقْ
وسعى الصباحُ ,
وخَطوُهُ حلوُ المَذاقْ !
ويرى مَمَرّاتٍ من الغيم الخفيضِ تمدَّدَتْ
كأزقَّةٍ فوق الزقاقْ
وهناك ما بين الشقوق تَمرُّ قافلةٌ من الأنغام
يغرفُها الهلالُ
يظلُّ ينشرُ ضوءَهُ
في الليل نصفَ صَبيحةٍ
فيخالُ لو جاءتْ إذنْ لشكا لها وشكتْ
ولحظاتٌ تَمُرُّ عصيبةً
وإذا بهِ يصفو العناقْ !
وصفا
فبايعَ شِعرَهُ لَهَباً تُخَُلِّفُهُ أعِنَّتُهُ
وسورٌ مثل أطواق الحَمامِ
فمَنْ يُغامر باللِّحاقْ ؟!
أو مَنْ سَيَنشلُهُ من الوَجْد العُضالِ ؟
ما في قَوامكِ من جديدٍ قَطُّ ,
ما من رأفةٍ او حكمةٍ
ما فيهِ إلاّ ضحكةٌ تُرثي لِبُقْيا صبريَ الواهي
وبُقيا صحوتي
وخياريَ المُضنى الهزيلِ على التوالي
تبغينَ رَدْعي عن شَذاكِ جَنىً
وعدلٌ أنْ أصيحَ تَبَرُّماً :
لا طابَ يومي حينَ أقنعُ بالشذا ,
كُلاًّ أريدُ ,
ومَنْ يُرِدْ ملَكوتَهُ في موتهِ
فالموتُ أهونُ ما جَنَتْهُ يدُ الدَلالِ !
طيفٌ تَنَفَّسَ أم عصافيرُ إحتَفَتْ
ورهانُها رئةُ الفضاءِ
فَيا عصافيرُ إستعيدي غنوةً ليستْ تُطالُ
ويا مباهجَها تعالي
ألقى الصباحُ عَصاهُ في كنَفِ الورود ,
أضاءَ حُنجرةَ البلابلِ ,
حيث ألمحُ غُنَّةً في ريشِها
وعلى مسافتها خَريرا
قد قيلَ ما قد قيلَ عن أسرارِ دجلةَ
إنما تبقى إجتهاداتٍ
ودجلةُ غيرَ جُرحي لن تصيرا !
وهنالكَ التبَسَتْ مَساراتي ردوداً
حدَّثَتْني عن بواطن بوحِها
طَوراً مُكابَدةً وطوراً شهوةً خَجلى
وأطواراً الى عَجَبي ظهيرا
وكذلكَ الأعشاشُ إذْ تأوي الى غاباتها
كعراقِ ما بعد الفراقِ
أروحُ أكتبهُ بريداً راجفاً
يروي حُطامَ غمائمي
لشروقهِ وغروبهِ
لشمالهِ وجنوبهِ
أو أنتمي وطناً لأعرافِ الصهيلِ
اذا شدا ,
لملامح الماشينَ كالنُيّامِ حيث توقَّفتْ أحلامُهم
مخطوفةَ النجماتِ ,
للنايِ إنحنى في الريحِ قوسَ سحابةٍ ,
لمنابعٍ تَرَكتْكَ عند شَفا الظَماءِ دلاءُها
تأريخها فُرْسٌ ورومُ !
أنا ريثما يدنو الحريقُ من العواصمِ
سوف أُدني من مناسكها صلاةً أو مَقاماً ,
مَوقِداً جمراتُهُ كالتينِ ,
بُركاناً غفا في خطوة التنِّينِ ,
تِبْرَ فضيلةٍ يهفو لهُ مَن غَشَّ او مَن بَشَّ ,
عاصفةً إوَزِّيٌّ مَداها ,
كوكباً مَحَضَتْكَ طَلْعَتُهُ من الإلهامِ مثقالاً
فتَسْتَسقيكَ أفواهُ المَناجِمِ
ثَمَّ والحَسَدُ القديمُ !
أنا أحسبُ الخطواتِ نحو الموتِ بالأنهارِ
والنارُ التي يروونَ .....
غَرَّبَ بأسَها الهَمُّ المُقيمُ
لا يُلهيَنَّكِ عن شَراري مَحْفَلٌ
هذا الجُمانُ أنا ذِراعاهُ إغتَني بعُِراهُما
عُرْساً يَهيمُ
ليلى وحاقَ بنَهدِها الصيفُ الشميمُ !
وقد إرتضيتُ بكلِّ بحرٍ لا يُفَرِّطُ بالغريقِ
غدا يمدُّ لهُ الجِرارَ مُضَمَّخاتٍ بإعترافات الندامى
وإرتعاشاتِ الخمائلِ
وإنطلاقةِ أدمُعي هيَ والكرومُ
فَسَكنْتُها مُذّاكَ
وإنثالتْ مَجَرَّاتُ العتابِ عليَّ
حين سهوتُ عن كأسي
وقد يسهو الحكيمُ !



أغنية الأضداد
**************
عذابي أنني لم أهتدِ يوماً
الى سِرّي
لذلك أهتدي دوماً الى الشعرِ !
ورَبّي , آهِ , ما رَبّي ؟
سؤالٌ عن جوابٍ لا جوابٌ عن سؤالٍ
لايزالُ
وهكذا أمري
فَرَيتُ العمرَ في التسآل
والريبِ الذي يفري !
ويأسٌ قد تعرّى مثلما الأفعى
فعلّقْتُ الثيابَ
بمشجبٍ في الروح
أرْجعُها اليه متى تفَقَّدَها
وكنتُ أقولُ :
فلأَمضِ ,
على كتفي يحطُّ رجاءْ
أوزُّعُهُ غيوماً لا نجوماً
أو أُلوِّنُهُ على كفّي أوانيَ ماءْ
ولمّا تمَّ لي هذا
وقد بَدَتْ الرُبى بمياهِها إلاّ خريرْ !
وعند شفا حوافيها
تشاجرتِ المناقيرْ
وقد حُفَّتْ بأمهارٍ
رَضيتُ خريرَها دوّامةَ الخطوِ
وكنتُ جزائراً أطوي
مُفَكِّرتي تُشير الى الصِّبا
قد شابَ بين الأهلِ والآباءْ !
وأكداسٍ من الأصحابِ والرُفَقاءْ !
وأرضٌ سارَ مركبُها على موجٍ من الغاباتْ
ومجنونٌ يبادلُ عاشقاً
عَقلاً مُقابلَ قُبّراتْ !
مجانينُ احتفوا بالعُرْس
لكنْ مَهْرُهم نكباتْ !
وكنتُ أقولُ :
ليس يضيرُني زعلُ الصديقْ
فلي كأسي
وذاكرتي المُدمّاةُ الجناحِ
ولي أحابيلي
ولي وجهي الصفيقْ !
ولي بَلُّ الصدى العَطِرِ
وكلُّ مَجَّرةٍ هبطتْ الى القيعانِِ ,
أسفلَ قَطْرةِ المطرِ !
وقَََنصٌ من خطايا
مَدَّها في سِكَّتي
مُسْتَوحَشُ العصرِ
وعند نهايةِ التطواف
عُدتُ مُسائِلاً عمري
عن المغزى
عن المعنى
وعن أبياتِ أبي ماضٍ
ومِن قَبْلُ اشتعالاتِ المَعَرّي
فَرَدَّ العمرُ :
لا أدري !





أبكيك كي تزعل
************

أبكيكَ كي تزعلْ !
وإذا زعلتَ فدمعُكَ الأنبلْ
أبكيكَ كيلا تشتكي
انا أستفزُّكَ حينما أبكيكَ
فِعلي قاتلٌ
أدري به
لكنَّ فعلَ المُشتكى أَقتَلْ
يا انتَ فاستبقي اللآليءَ في ذُراكَ
ونجمُك الأعماقُ
يشهق بالبريقِ
فليس بحراً مُغْرِقاً ما لا يُحلِّقُ في البروجِ
وليس طيراً باشقاً ما لا يموجُ
وحَقِّ هَمِّكَ
ذاك هَمّي
حينما تسألْ
ستكون إذّاكَ الأَرَقَّ
وضحكُكَ الأنقى
والى ضُحاكَ تعود أشعاري ,
بلهيبِها
او ركبِها الساري
وما أبقى !
أنا هكذا قد علَّمَتْني آيةُ الآلامِ
أمَا أنتَ فالوطنُ
واليومَ كيف وكيف يا جَناتُ ,
بعضُ رحيقِها عَدَنُ
إنْ زاركَ الأحبابُ والوَسَنُ ؟!
او هذه الغاباتُ قاطبةً
ماذا ترى لو صرتَ أَبْحُرَها
وعلى مياهكَ تلتقي الأسماكُ والفَنَنُ !؟
او جئتَ بالأشياء من شيءٍ ولا شَيِِّ !
او صرتَ مَهوى كلِّ أفئدةٍ
وطوارقِ الأضيافِ
من قيسٍ ومن طَيِِّ !؟
او إنْ رأتكَ
فَحَطََّتِ الركبانُ عند رُباكَ وانحرفتْ
والقصْدُ كان بلوغَ نَيسابورَ والرّيِِّ !
ما نفعُ مزرعةِ الهوى
وثمارُها ليست سوى دوّامةِ الوَعيِ ؟
او زاركَ المجنونُ
يسألهُ ذوو الرأيِ ؟!
أنا لا أعيذكَ من جنونٍ كالقضاءِ
وإنما
من هجمةِ العُقلاءِ !
حيث الحُبُّ مُحتَرَفُ الجنونِ
ومَصْنَعُ الموتى الكِبارِ ورفْدُهم
والحُبُّ إرثٌ دائمٌ للمَيْتِ لا الحَيِِّ !
أنا كي يُجازَ لي الحديثُ عن اصطبارِكَ ساعةً
لا بدّ لي في البَدء من لَمِّ الشموسِ ونَثْرِها
فوق العراق سعيدةً
بالكَرْمِ والرَيحان والفَيِِّ !

***************




أتدلّى مِن كنوزي
*************


يا دموعي الخُضْرَ
هل انتِ التي زانتْ نواحَ العاشقينْ ؟
فارتضاني مُقلةً دمعُ المَجرّاتِ جميعاً
والدُّنى والعالَمِينْ ؟
*****
هكذا يُغري الترابُ الذكرياتْ
عبَرَتْ روحٌ سَنىً في سِكَّتي
فتذَكَّرتُ زماناً مع حُلْمِ الطفلِ
بالمَكتَبِ والبدلةِ والجرسونِ يأتي بالدَّواةْ !
*****
نحو غَورِ الظُلْمةِ العَجماءِ تهوي شُهُبُ
غالباً ما تتثَنّى الخمرُ عندي شمعةً مُؤْنِسَةً
حيثُ كوبُ الشاي لا يقوى على المَكْثِ
فيرتدُّ أسىً او خيبةً
أو قُلْ : عَلاهُ الغَضَبُ !
*****
لا أُبالي بالصباحاتِ اذا جاءتْ حزيناتٍ
وإنْ ناداني أسْرُ
طالما أنهضُ في منتصَفِ الليلِ من الحُلْمِ
وقد عَضَّ دمي المسفوحَ نِمْرُ !
*****
لَكَم احتَجْتُ لرأي البُسطاءْ
ولَكَمْ أحسَسْتُ باليأسِ
فقَلَّبتُ حزيناً كُتُبَ السِّحْرِ
وشيئاً من تعاليمَ بها يَنصَحُ
بعضُ الأولياءْ
*****
ظُلْمةٌ لكنما تَزخرُ بالألوانِ كُلاًّ
إنْ تباغِتْها بشيءٍ من إنارهْ
تلكمُ الروحُ
فما بالُكَ بالنورِ الذي يمنَحُهُ الشعرُ ؟
وقد يكفيكَ أحياناً من الحُبِّ الذي خَلَّفْتَ تِذكارٌ
وقد تكفي إشارهْ .
*****
إنْ تُرِدْ مجداً حقيقيَّاً كمَغْنَمْ
فلتُغادِرْ أيها الإنسانُ نفسَكْ
تاركاً للغدِ أمسَكْ
او لِتأْثَمْ !
ليس نُصْحاً ما تفَوَّهتُ بهِ
لكنما الآلامُ تُرْغِمْ .
*****
مِن سياقاتٍ هي الإمكانُ
تَلقى قلْبَكَ المُتْعَبَ يختارُ سياقَهْ
إنما الأصعبُ في كلِّ السياقاتِ .... الصداقهْ !
*****
صرخةُ الأُمِّ
ويتلوها صراخُ الكائن الأَوْهَنِ مولوداً
وصرخاتُ الطريقِ الصعبِ
والرعدُ وموجُ البحرِ
والدمعةُ والقُبلَةُ والضحكةُ والأحلامُ كُلاًّ
إنما صوتٌ بِصوتْ
ولذا قد جعلوا الحكمةَ في الصمتِ
وليس الصمتُ هذا غيرَ مَوتْ
*****
هاجسُ الرغبةِ مفتوحٌ على شتّىً
ولِلإنسانِ تركيزٌ على كلِّ القُطوفْ
فاذا ما كنتَ لا تقطفُ إلاّ الجزءَ في شَكٍّ
ففنّاناً ستبقى
وإذا ما كنتَ لا تُلقيَ إلاّ نظرةً حَيرى فانتَ الفيلسوفْ !
*****
شَجَراتُ السِّدْرِ قد مالتْ بصمتٍ
فوق صمتِ الخطوِ والإسفلتْ
أيها الكونُ الذي أعرِفُهُ مُذْ كنتُ طفلاً
أين انتْ ؟
*****
كم جميلٌ وجهُ هاتيكَ الصبيّهْ
تبسمُ الآنَ الى شيءٍ كما الضوء يُرى
وأرى خصلاتِها مضفورةً تبسمُ أيضاً مثلَها
نحو بحرٍ من أسىً يمتدُّ فِيَّهْ .
*****
صرتُ أدري بالذي سُمِّيَ في الفكرِ
( هنا والآنْ )
عازفٌ يستقطب الغاباتِ حَولي
وجماهيرُ أطَلَّتْ فَجأةً أَرْؤُسُها
من بين قُضبانِ الكمانْ !
*****
عند هذا الحدِّ صمتٌ وسُباتْ
فكرةٌ تطلعُ دُولفيناً
على سطحٍ طفا بالجَمَراتْ
دائمُ البسمةِ هذا الكائنُ – الدولفينْ
إنما مَن يتبعُ البسمةَ حتى قاعِها
ليراها دمعةً في طَرْفهِ البادي الأنينْ ؟!
*****
ليس يعنيني من المرأةِ تِلكُمْ
ما خلا الظلّ الذي قد خلَّفَتْهُ
او صَداهُ
فأراني قد توقّفتُ لحينٍ عندَهُ مُستفْسِراً
مَن ذا رَماهُ ؟
*****
إنْ مضتْ من سُكرةِ العمرِ هنا جُلُّ المسافاتِ
ولم يبقَ سوى النزرِ اليسيرْ
فلقد أرّختُ بالحُبِّ قروناً لم يروها
ولها في حِيرةِ النُّعمانِ مليونُ سديرْ
*****
البروقُ الزُرقُ تمضي فوق أنظاريَ
سَيلا
ودمي قد رفَعَتْهُ نحوَهُ الراحاتُ
ليلا .
*****
كنتُ أصغي
كلَّما أغشى مَمَرّاتِ الشموعْ
فاذا نبضاتُ قلبي
كفقاعاتٍ تشَظّى جِلدُها
بين الضلوعْ
*****
إنما الأوطانُ للإنسانِ
كالأنهارِ للظمآنِ ,
في قيدِكَ تجتازُ صحارى قاحلاتٍ
طالِباً قطرةَ ماءٍ
لا محاراً او عقيقْ
فاذا ما لاحتِ الأنهارُ
لا تحتاطُ من موجٍ
وتسعى صَوبَها
فاذا انتَ المُعَنّى
- إنْ تشأْ او لا تشأْ -
فيها غريقْ !
*****
في دمائي غبطةٌ ليستْ تُدانى
والسعاداتُ التي فيها
غدتْ
أَهوَنَ ما فيها
كما الخُلْدُ أَوانا
إنها تَشعُرُ باللا عدلِ حيناً
فانهبوها
سُعداءَ
وحَزانى !

*****

كانون الثاني 07

كولونيا


سامي العامري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-05-07, 10:32 PM   #2
 
الصورة الرمزية الباكي

الباكي
دموع إبداع وتألق مشرف

رقم العضوية : 2871
تاريخ التسجيل : May 2005
عدد المشاركات : 1,410
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ الباكي
رد: نسخة منقَّحة من : قصائد منتخَبة ...



سامي العامري

كلمات ولا اروع باح بها قلمك

وعبرت عنها حروفك الرائعه بمعنى الكلمه

كل الشكر لك على روعة هذا الطرح

ودمت بخير

مع تحيات اخوك

البــــــاكـــــــي


توقيع : الباكي
الله اكبركل مااخترت بالدنياصديق...مالقيت الاصديق يدورمنفعه
ان نصيته حزت الضيق ضيق...وان نصاني سقيت دمي علشان انفعه


الباكي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-06-07, 03:24 AM   #3

سامي العامري
عضوية جديدة

رقم العضوية : 7801
تاريخ التسجيل : May 2007
عدد المشاركات : 21
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ سامي العامري
رد: نسخة منقَّحة من : قصائد منتخَبة ...


أشكرك كثيراً أيها الباسم فالبكاء لئاليء تضيء الدرب ومعابد لمعمودية القلب
مع الود والسلام
سا مي العامري


سامي العامري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:47 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)