العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > نفحات إيمانية

نفحات إيمانية أذكار المسلم - السيرة النبوية - علوم الأحاديث - فتاوي إسلامية - أدعية وأذكار الصباح والمساء - توعية وإرشادات - علـوم قرآنية - تفسير آيات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 18-12-03, 02:13 PM   #1

أسير الدليل
عضوية جديدة

رقم العضوية : 1101
تاريخ التسجيل : Jul 2003
عدد المشاركات : 45
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ أسير الدليل
مــن أيــن جاءنــا فكــر التكفيــر ؟!! ( 2 )


من أين جاءنا فكر التفجير ؟ ( 2 )

د. إبراهيم بن عبدالله المطلق ( * )

جريدة الجزيرة السعوديّة

العدد 11402

الاربعاء 23 ,شوال 1424


تضمن مقالي السابق والذي نشر في هذه الجريدة بعددها

رقم 11378 تاريخ الأحد28/9/1424هـ. بيان منهج سيد قطب

في الحكم على المسلمين عموماً بالكفر دون فقه منه،

عفا الله عنا وعنه، لمفهوم لا إله إلا الله ولا عجب في ذلك

فلا يعرف عنه طلب العلم بأي شكل من أشكاله ، نعم ، هو كاتب

وأديب ومفكر يستطيع بأسلوبه الأدبي إقناع القارئ بما يريد.

وما أود إضافته إلى ما سبق في المقال آنف الذكر هو إفتاؤه

بل حثه وتحريضه لشعوب المجتمعات الإسلامية بضرورة الثورة

العارمة على حكامها وأنظمتها عموماً في مشارق الأرض

ومغاربها وقد رجعت إلى هذا القول والمسطر في مصنفه في

ظلال القرآن وإليكم نصه: «... لعلك تبينت مما أسلفنا آنفاً

أن غاية الجهاد في الإسلام هي هدم بنيان النظم المناقضة

لمبادئه وإقامة حكومة مؤسسة على قواعد الإسلام في

مكانها واستبدالها بها. وهذه مهمة إحداث انقلاب إسلامي

عام - غير منحصر في قطر دون قطر بل مما يريده الإسلام ويضعه

نصب عينيه أن يحدث هذا الانقلاب الشامل في جميع أنحاء

المعمورة، هذه غايته العليا ومقصده الأسمى الذي يطمح

إليه ببصره إلا أنه لا مندوحة للمسلمين أو أعضاء الحزب

الإسلامي عن الشروع في مهمتهم بإحداث الانقلاب

المنشود والسعي وراء تغيير نظم الحكم في بلادهم التي

يسكنونها» المرجع في ظلال القرآن سيد قطب

ج3/ص1451 طبعة دار الشروق.

هذا هو قول سيد ومفهومه نصاً دون تأويل ، التشريع لهؤلاء

التفجيريين بالقيام والسعي لتغيير النظم الحالية عبر ما أشار إليه

إمامهم في قوله آنف الذكر من ضرورة إحداث انقلاب عام في

جميع أقطار المعمورة لا يختص بقطر دون قطر وهذا ما برر ويبرر ما

يعيشه واقع العالم الإسلامي ـ ليس مختصاً بقطر دون قطر ـ الشروع

في مهمة إحداث الانقلاب في مشارق الأرض ومغاربها.

أدعو القراء جميعاً إلى فقه عقيدة أهل السنة والجماعة،

الفرقة الناجية في تكفير المسلم ومتى يحكم بالكفر وما

هو الكفر البواح وقول العلماء في الشروط التي تجيز إحداث

الانقلاب العام الذي يشير إليه سيد في مقاله السابق، بل أدعو

القراء إلى العودة إلى الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي

توجهنا بكيفية وأسلوب التعامل مع الحاكم المسلم الذي يشهد

ألاّ إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وكتب العقيدة مليئة ببيان

الحق ومنها العقيدة الطحاوية وغيرها.

ولعل من الضرورة بيان شيء من الأسباب التي أوصلتنا إلى الواقع

المرير الذي نعيشه وساعدت في انتشار هذا الداء الخطير

والمرض القاتل.

أولاً: عدم إدراك أصحاب القرار في أقطار المعمورة خطورة فكر

جماعة الإخوان المسلمين وإغفاله وعدم الحزم المبكر بإعلان

الحرب على هذا الفكر وتفنيد أقوالهم بل وعذراً إعطاء الفرص

لمنظري هذا الفكر بالتمكين لهم بكل ما يعني التمكين بهدف

احتوائهم واستراتيجية الاستفادة منهم في بعض القضايا

المستقبلية وإن أدى هذا الاحتواء دوراً إيجابياً إلا أنه استثمر

من قبل أولئك في خدمة الفكر وبثه وإعمال المنصب في

الاستفادة من كافة الوسائل الإعلامية والمؤسسات الرسمية

والأهلية والتعاونية في دعمه فكرياً ومادياً وحسياً ومعنوياً.

ثانياً: الاتهام الجريء من حملة هذا الفكر لكل من يدين الله

تعالى من العلماء وطلبة العلم بخطورة فكرهم ويحذر منه

ويسعى لفضحه وبيان مكامن الخطر فيه بأنه رجل مباحث

وغايتهم في ذلك الإساءة إلى سمعته في أوساط المجتمع

وتنفير الشباب منه أو يتهم بأنه يريد تفريق المسلمين أو يرمي

إلى الشهرة أو يريد بعمله هذا إرضاء المسؤول ليحظى بمنصب

أو مكرمة دنيوية وأعرف عدداً من مشايخنا الأفاضل أوذي بهذا

الأسلوب فلا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل.

وأقول سبحان الله ومتى شققنا عن قلوب البشر لنعلم نواياهم

ومقاصدهم ولقد كانوا هم يرددون هذه العبارة حينما يؤول قول

أحد منظريهم بالتأويل السيء سمعنا ولا زلنا نسمع أنتم

تتهمون النوايا.

ولما ابتلي به عالمنا وأوقعنا اليوم من ظهور التعصب المقيت

بأنواعه سواء التعصب الحزبي أو التعصب الثقافي أو التعصب

الشهواني، كل ذلك على حساب التعصب الديني، استطاع

قادة هذه الأحزاب أن يؤثروا في الرعاة والرعية وأن يوجدوا لهم

قاعدة عريضة وشعبية كبيرة وأن يقصوا ويهمشوا الدور الأسمى

لعلمائنا الكبار بل وأن يضعفوا دور المرجعية الشرعية كما

استطاعوا أن يوجدوا فجوة كبيرة بين العلماء والأمراء وبين العلماء

والشباب وبين العلماء والعامة واستطاعوا أن يقنعوا الناس عامة

بأن دور العلماء ينحصر في قضايا الحيض والنفاس والطلاق وغيره

أما القضايا المهمة الفكرية والاقتصادية والتعليمية وغيرها فهم

أبطالها وفرسانها فشاركوا في الإمساك بالزمام والمشاركة

في كبينة القيادة ليقودوا المجتمعات إلى ما يعيشه واقعهم

اليوم، فجاؤونا بالاحتفالات البدعية وحسّنوا لنا ضرورة إعادة النظر

في المناهج بدعوى أنها تنمي الإرهاب وأحدثوا مركزاً ليكون منبراً

لهم ولأمثالهم من أصحاب الملل المنحرفة، كي يبثوا منه أفكارهم

وعقائدهم المنحرفة وأحدثوا وزالوا الكثير من التغييرات وعلى

جميع المستويات.

أقول أيضاً نحن أمة وفقنا الله لحمل لواء الزعامة الدينية وأكرمنا

الله ومكن لنا حينما بنينا قواعدنا على كتاب الله تعالى وسنة

رسوله صلى الله عليه وسلم ووفقنا لتطبيق شرعه وحدوده

فمكانتنا في أعماق قلوب المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها

لا لأننا المملكة العربية السعودية.. ولكن لعنايتنا الخاصة

والمشكورة بمقدسات المسلمين وللجهود العظيمة والمواقف

الكبيرة المباركة التي بذلها ويبذلها قادتنا وفقهم الله تجاه

المسلمين عموماً فهل يريد قادة هذه الأفكار أن نكون مثل

شيلي أو شيكوسلوفاكيا أو النبيال أو غيرها من الدول التي تقع

على هامش الواقع.

إنه لا نجاة لنا، رعاة ورعية، إلا بالعودة إلى كتاب الله تعالى

وسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم وإعادة دور المرجعية

الشرعية كما كان معمولاً به لدى أسلاف مؤسسي هذا

الكيان العظيم والذي ما كان ليقوم لولا التعاهد والتواثق على

العمل بالكتاب والسنة وتطبيق شريعة الله وتنفيذ حدوده في

كل صغيرة وكبيرة وتقريب العلماء واستشارتهم والعمل بنصائحهم،

فلن يصلح آخرها إلا ما صلح به أولها، ولن يصلح آخر هذا المجتمع،

رعاة ورعية، إلا ما صلح به أوله والعاقل من اتعظ بغيره واللبيب من

اعتبر بحوادث الدهر والجميع يعلم تماماً ولنتعظ بما مر بنا

من محن ومصائب وفتن عبر عدة سنوات فوالله ما أوتينا إلا من

قبل أنفسنا فإلى متى ونحن في طريقنا إلى الهاوية فكرياً

وأمنياً وسلوكياً..؟

ألا نستيقظ ونراجع حساباتنا قبل فوات الأوان.

والله من وراء القصد و هو المستعان والهادي إلى سواء السبيل.


( * ) عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية


توقيع : أسير الدليل
من روائع شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -

من فارق الدليل ضل السبيل

ولا دليل إلا بما جاء به الرسول - عليه الصلاة والسلام -

أسير الدليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-12-03, 11:51 AM   #2

هاوي
جيل الرواد

رقم العضوية : 367
تاريخ التسجيل : Sep 2002
عدد المشاركات : 3,888
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ هاوي

السلام عليكم 0000

أخي العزيز / أسير الدليل ..

وفقك الله .. وأثابك على هذا النقل المفيد

للأسف أصبح شبه معلوم لدى هذا الصنف

من الناس أن من لايسب الحاكم فهو ضد الاسلام وضد الدين ..؟!!

سبحان الله أين الأدلة والفتاوى لأئمة الدين و التي تحرم الخروج على الامام وتحرم التشهير في الحاكم ..؟!!

كأن الدين أصبح موضة ماكان عليه الجيل السابق لايصلح لنا بل لابد من أن نحدث لنا مسلكاً وطريقاً مغايراً

لمن سبقونا حتى ولو أنه خالف الهدي السنة المطهرة .. ؟! عجبي لنا ولحالنا اليوم ..

نسأل الله لنا جميعاً الهداية والرشاد والتمسك بسنة المصطفى عليه من ربه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..

شكري وتقديري لك أخي الغالي ..






توقيع : هاوي
[align=center]هــ وي ـــا[/align]



zahrah.com

هاوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-12-03, 04:15 PM   #3
 
الصورة الرمزية أم متعـMـب

أم متعـMـب
مراقبة الأقسام الأسرية

رقم العضوية : 555
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 17,881
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ أم متعـMـب

[c]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

جزاك الله خيـــــــــرا أخي الفاضل أسير الدليل

على نقل الجزء الثاني من هذا الموضوع الذي أتمنى من الجميع المرور عليه

سواء بالرد أو الأكتفاء بالقراءة

نسأل الله أن يهدي الجميع لكل مايحبه الله ويرضاه

وأن يرد كيد من أراد بالأسلام والمسلمين سوءا في نحره

وأن يحفظ الله حكامنا ومن كل من طبق شرع الله وسنة نبيه الأمين

وفقك الله وبارك فيك




تحيــــاتي

أخـتـــــك

أم متعـMـب

مشرفة الرياضة والفروسية


[/c]


توقيع : أم متعـMـب
زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

أم متعـMـب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-12-03, 10:53 AM   #4

أسير الدليل
عضوية جديدة

رقم العضوية : 1101
تاريخ التسجيل : Jul 2003
عدد المشاركات : 45
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ أسير الدليل

وعليكم السلام ..

جزاكم الله خير على مروركم الكريم ..


توقيع : أسير الدليل
من روائع شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -

من فارق الدليل ضل السبيل

ولا دليل إلا بما جاء به الرسول - عليه الصلاة والسلام -

أسير الدليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-12-03, 10:53 AM   #5

أسير الدليل
عضوية جديدة

رقم العضوية : 1101
تاريخ التسجيل : Jul 2003
عدد المشاركات : 45
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ أسير الدليل

أظن بأن من تأمل ـ على الأقل ـ فيما نقله الدكتور الكاتب من نصوص

عن سيّد قطب يدرك بأن سيّد قطب كان من دعاة التكفير ..

وهاكم البيان :

قال سيد قطب ـ رحمه الله ـ كما نقل الكاتب عنه في الجزء الأول من مقالته هذه :

(ارتدت البشرية إلى عبادة العباد وإلى جور الأديان ونكصت

عن لا إله إلا الله وإن ظل فريق منها يردد على المآذن لا إله إلا الله)

فها هو يصرح ـ رحمه الله ـ بكفر البشريّة جمعاء حتى المؤذنين منهم

فماذا تريدون بعد هذا البيان الواضح المبين ؟؟!!

ويؤكده قوله كذلك كما جاء في الجزء الأول :

( إنه ليست على وجه الأرض اليوم دولة مسلمة ولا مجتمع مسلم

قاعدة التعامل فيه هي شريعة الله والفقه الإسلامي) .

فكل البلاد بل المجتمعات على وجه الأرض ـ هكذا بنصّه ! ـ ليس فيها

دولة مسلمة أو مجتمع مسلم .. ؟؟!!

وفي الحقيقة من يتتبع منهج سيد قطب ويقرأ كتاباته يدرك هذا الأمر

وقد بينّ هذا الأمر بما لا يحتمل الشك ولا العناء قائد هذا الفكر ( أيمن

الظواهري ) فيما نشرته جريدة الشرق الأوسط في عددها 8407

بتاريخ 19/9/1422هـ من مذكراته : ( إنّ سيد قطب هو الذي

وضع دستور ] التكفيريين الجهاديين [ في كتابه الديناميت : معالم

في الطريق ، وأنّ فكر سيّد ] وحده [ هو مصدر الإحياء الأصولي ،

وأن كتابه : العدالة الاجتماعية في الإسلام يعدّ أهمّ إنتاج عقلي وفكري

للتيارات الأصوليّة ، وأن فكر سيّد كان شرارة البدء في إشعال

الثورة ] التي وصفها بالإسلامية [ ضد ] من سماهم [ أعداء الإسلام

في الداخل والخارج والتي ما زالت فصولها الدّامية تتجدّد يوماً بعد

يوم ) .

وقال الدكتور يوسف القرضاوي في كتابه أولويات الحركة الإسلامية

ص 110 ما نصّه : ( في هذه المرحلة ظهرت كتب الشهيد سيّد قطب ،

التي تمثّل المرحلة الأخيرة من تفكيره ، والتي تنضح بتكفير المجتمع ،

وتأجيل الدعوة إلى النظام الإسلامي بفكرة تجديد الفقه وتطويره ،

وإحياء الاجتهاد ، وتدعو إلى العزلة الشعورية عن المجتمع ، وقطع

العلاقة مع الآخرين ، وإعلان الجهاد الهجومي على الناس كافة ، والإزراء

بدعاة التسامح والمرونة ، ورميهم بالسذاجة والهزيمة النفسيّة أمام

الحضارة الغربيّة ، ويتجلّى ذلك أوضح ما يكون في تفسيره " في ظلال

القرآن " في طبعته الثانية وفي " معالم في الطريق " ومعظمه مقتبس

من الظلال ، وفي " الإسلام ومشكلات الحضارة " وغيرها ، وهذه الكتب

كان لها فضلها وتأثيرها الإيجابي الكبير ، كما كان لها تأثيرها السلبي ) .

وقال فريد عبد الخالق ـ أحد كبار الإخوان المسلمين ـ في كتابه "

الإخوان المسلمون في ميزان الحق " ص 115 : ( ألمعنا فيما سبق إلى

أن نشأة فكر التكفير بدأت بين شباب بعض الإخوان في سجن القناطر

في أواخر الخمسينات واوائل الستّينات ، وأنهم تأثّروا بفكر الشهيد سيّد

قطب وكتاباته ، وأخذوا منها أن المجتمع في جاهليّة ، وأنه قد كفر

حكّامه الذين تنكّروا لحاكميّة الله بعدم الحكم بما أنزل الله ، ومحكوميه إذا

رضوا بذلك ) .

أكتفي بهذه النقولات حتى لا أطيل ..

أسير


توقيع : أسير الدليل
من روائع شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -

من فارق الدليل ضل السبيل

ولا دليل إلا بما جاء به الرسول - عليه الصلاة والسلام -

أسير الدليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-01-04, 08:46 AM   #6

أسير الدليل
عضوية جديدة

رقم العضوية : 1101
تاريخ التسجيل : Jul 2003
عدد المشاركات : 45
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ أسير الدليل

يرفع ...


توقيع : أسير الدليل
من روائع شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -

من فارق الدليل ضل السبيل

ولا دليل إلا بما جاء به الرسول - عليه الصلاة والسلام -

أسير الدليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:14 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)