بعض من شجو فيروز

[c]بعض من قديمي.



تميز ذاك الصوت الفيروزي بشجو..يغني له كل قلب..ذاق مرارة النبض والوجد..
حلم الصبايا والفتيان..صيفا كان أم شتاء..
وبين أنقاض الوجع...
بعض من عطر فيروز....

يتبع.....[/c]

[c]



* من عز النوم..بتسرقني..*
* حبيتك تنسيت النوم يا خوفي تنساني..
حابسني براة النوم..وتاركني سهرانة*

( يوم غريب بدأ بفيروز..لينتهي عندها أيضا)

وحزيران يا فيروز يأتي..
ككل عام..يقف على عتبات بابي..
يستأذن بالدخول..
يعانق تقويمي
كم من الأعوام مررن على هذا الحلم..
وكم من صيف لامس عرق التعب الذي زلزل أعماقي
امرأة من دخان الحب..!!
بقايا منثورة على بلور الزمن!
وحيدة وهذا الأرق..
وحيدة وهذا السهر..على أطراف الليالي الحزينة..
وحزيران .. اليوم هو..كحزيران الأمس..
بطاقة معايدة..
وكل عام...ومزيد من الوجع...
في قلب أحمر اللون..(هل كل القلوب حمراء)!!!!
!



[/c]

[c]



أطفئ كل الأنوار..
وأشعل بالقرب من صورتي شمعة..
كان يود لو أني بالقرب منه حتى يشاطرني لواعج الحنين..حرقه!!
ولكنها الأقدار شائت أن يكون هناك..وأكون هنا
*حبيتك بالصيف...حبيتك بالشتي...*
ذكراي تصرخ فيه..
لم يستطع المكوث أكثر مع الفراغ..
وهاتفني...
جائني صوته..
يحمل بعدا جديدا..لم أسمعه قبلا ..
كان يختلف عن موسيقى فيروز التي يسمع
كان...يبكي!!!!
دون دمع..أو صوت..
فقط أخبرني صمت الطرف الأخر من سماعة الهاتف
كم يتحرق وحدة دوني.
وكيف تنتهي أحلامه..عند صورتي
وحين يبدأ بالحديث معي..
يتسيد الصمت كلامه..
وفقط فيروز..تخبرني..كم أحبني هذا الرجل!!!![/c]

[c]

فيروز..
هو الشيء الوحيد الذي أستطيع اهدائك إياه..
دونما خوف أو حذر.
دون توجس من حاضر قادم..
أو ماضٍ راحل..
فمعها..تختلق الأشجار أسبابا لعناق صوتها
وتضج كروم المرج حصادا,,
من بين أغاني الوله..
كل شيء حقيقي...في خيالاتنا
والواقع الذي ينتهي حالما تنتهي معزوفة الغياب عن الأخرين
تعال..
ولنسرح ..
ننسى كل شيء سوى هذه اللحظة من الأمنيات..
فغدا صباحا..ستأتي!!
وسأعد العدة لكل شيء..
سأشتري الجريدة...وأصنع القهوة..
وربما زيادة في الحب..قد أغني لك فيروز بنفسي!!!
وعلى مقعدك الهزاز ليس عليك..سوى النظر في عيني..
والتفنن في الصمت..
وهسهسة صوت من أعماق الأرز يغني..لنا
أنا وأنت فقط![/c]

[c]


فــــــــــدك

بعد التحيه والسلام
000000000000000

انى اجد بهذا الأسم معاني كثيره من الأبداع والتألق


اشتقت الي حرفك كثيراً

عندما تشرق الشمس يكون هناك يوم جديد

وعندما تشرق عوطاف فهناك اداع وتالق جديد

دائما ترحلين بنا بأشرعتك نغزو سواحل اشجانك

لنترتمي الى خضرة بساتينك ..

ورمال جزيرتك


فلك منى صادق الود

00000000000000
ومحبتي لك00
أخوك في الله00
ومحب الجميع00
@بيت الحزن@

[/c]

تحيه لك سيدة الاحساس (( فدك ))..

تحيه لشخصك الكريم وحسك الاصيل...

تحيه لحس عرفته من سنين ولازال كما هو ..

تحيه لقلم لا يعرف سوى الحس وصت المشاعر ..

تكاد اناملي تعجز عن مجارات بحر حسك ودنيا شعورك .. لكن أبت إلا وان تضع بعض انفاسها على مرسى ميناك التي جرفتها اليه...

عندما يشجو الحس فهي ابلغ ما يمكن ان نشجو به .. عندما تتكلم نبضه ويخط الحس وتهمس كلمه فهي لوحة بغاية الروعه ...

لوحة بروازها الاحساس .. ولونها المشاعر ..ومضمونها آهات وآهات من معاني الود ...

سأطلق لانفاسي عنانها اليوم لمشاركتك...
سأطلق لاحرفي قيدها لكي تتزين بجانب رائعتك ...

ليالي طويله كانت هي الحبيبه رغم الفراق ...

ليالي عنوانها الصمت كانت هي نجمها ..

ليالي صوتها الحزن كانت هي لحنها ...

ليالي لا ازال اعشقها كما كانت واعشق حتى ذكرى اناملها وهي تكتب بها قبل سماعي صوتها ...

ليالي وليالي وليالي ومازلت انا هو انا ولكن هل هي هي ام بعثرت بيننا الايام..

وكل عام...ومزيد من الوجع...
في قلب أحمر اللون..(هل كل القلوب حمراء)!!!!
!



اختي فدك...


رائعه بمعنى الكلمه ...

دمتي اختي

وتظلي اختاه رمز الروعة والإبداع

الذي يسطره المعني على قلوبنا قبل اعيينا


فدك الروعة المتوجة ابداعا


وللوجع بنين اناملك بقية ......... وبين دفات القلب وزوايا الضلوع هناك الف مخبأ

دمتِ


وتقديري

[c]

*ليالي الشمال الحزينة...*
وتمنيت لو تشاطرني إياها...
وتعيش اللحظة الساكنة في قعر حزن مقيت..
كم أمقت هذا الظلام..
كم ترهقني هذه اللحظة من الغربة..
حين أجدك غريبا أخرا في زمن الأغراب
وأبحث لنا عن هوية .. سقطت معالمها سهوا في غمرة أغنية عاطفية
جميلة اللحظات الفيروزية معك كل صباح..
ولكنها صعبة..حالكة..حين تتركني معها وحدي..
ويطل علينا ليل لا تسكنه سوى أشباح الحروف
وأشباه كلمات تستجدي العطف من الأرق..
تخشى الموت على هاوية التعب.
كل شيء صعب...
حتى أن أغفو على وسادة من دموع..
فأنت تعلم كم أكرهها..
وكم تأبى أنثى قوية مثلي أن تلجأ لأضعف الحلول..
ممزقة أنا..كتلك الريح..
حين تفقد اتجاهها إليك..
تقطن الضياع..وأضيع معها..
ألم تفكر لحظتها بالرحيل!!

وتغني ليلا..وسرا...
أغنية وداع حزينة..
ستتألم..وأتألم..وما الجديد!!!

* أنا صار لازم ودعكن...وخبركن عني..
أنا كل القصة لو منكن..ما كنت بغني..
وسني دقوا وفلوا..والعالم صاروا يفلوا ودايما بالاخر..في الاخر
في وقت فراق..في وقت فراق...!**

أتمنى لو أني احطم المسجل..
لو اطرحه أرضا..فينتهي هذا النغم الحزين..
موجوعة أنا..ويزيدني إرهاقا ووجع...
ولكني أتذكر صباحك وأنت تبتسم لي...

الوقت الأن متأخر..
والقمر مطل..
ولم يحن الصبح..
فيروز تغني..
وأنا أنتظر
والرحيل أقبل!!!!!!
فمن منا يا ترى..سيرحل الأول!!!!![/c]

[c]
نظرت لي ترمقني..
و هي تقرأ فيروزيات حرفي...
أخبرتني أن من يستمع لفيروز ..فهو عاشق لا محاله..
ابتسمتُ..وبعنف ..
حتى دوى صوت سخريتي إلى مدى بعيد من الأفق..
ربما يصله!
وبأعماقي كنتُ أسألها/هم
ما هو العشق
وماهي الحقيقة فيه...
شمعة تنتهي في النهاية ذبولا..
ورقصة هادئة على نغم يجاري شفيف النبض
ينتهي كل شيء..
وحتى فيروز يبقى صداها,,,
وهلة من الزمن..
بعدها نستعيد صباحا أخر.. جديد
وبصوت حزين تغني
*بديت القصة تحت الشتي..وخلصت القصة تحت الشتي!*
فيروز الفصول العاشقة..
وضعت بداية..وبعض نهايات

فدك[/c]

[c]

تركتني..وهذا الليل..وذاك السهر..
نجاور القمر!
نبحث عنك في كل وجه يمر..
وكل نجم يسقط على كتف أحد!
أفتش عنك بين أشيائهم..ويخيل لي..
أنك فيها..تلك الربطة
أيمكنني نسيان لون ربطة عنقك..
فأرى كل الربطات لك.
يبدو أني قد بدأت أفقد معالم ثيابك..
أو أنه قد طال بنا الاغتراب عن بعض..
حتى توجتنا الشوارع حزنا..يجلس على كرسي السماء
يحاكي فقر الحديث
وبخل الشوق..والحنين
سيدي..القابع هناك..
لا تندهش حين ترى أن الفيروز في صوتها..
لا تذكرني بسواك
فهي ما جاورت يوما..غير محب وقمره!
ومن هناكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نبقى *نحن والقمر جيران*[/c]

[c]

*زعلي طول أنا وياك...
وسنين بقيت..جرب فيهن أنا انساك..ما اقدرت انسيك**
أشعر أني أريد مخاصمة الزمن في اللحظة التي تغيب فيها عني..
فكل شيء يتغير..
يتبدل..
أخبرني..ما الذي يحدث..
وماذا فعلت أنواءك بي!!
كل شيء يسير في جنون
أغاني فيروز العتيقة..
وحواري مسقط..القديمة..ترش بذور الذكرى في أعماقي
وترشق مخيلتي بسهام دفء صوتك!!
وأسرح..إليك..
آتي لنغني.نشيد الصباح الفيروزي..
وننسى فنجان القهوة...تغليه نيران أوقدتها الأشواق..
ولن تنطفيء
على مرجل نفسه الذي..تركناه هناك..على *قهوة المفرق*
تنساب بعذوبة خصلاتي السمراء مع ابريق ينساب منه دخان
عينيك..
أغفو..لا بل أسقط من التعب...
فأنا لا أحتمل الصباحات الممشوقة دونك..!!!![/c]

[c]



*يا طير يا طاير على اطراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب شو بني ..يا طير*

ولك في أعماقي أوراق و حكايا ..
أتجاهلها...
أغض عنها مشاعري..
ليتني أنسى..
وينسى البال هذا الصامت في قعر جنوني
أمنيات يغزلها الحلم..
وتحرقها الوقائع..
تعيش في جوفي..تترعرع حزنا..
وتكبر مع الوقت في المخيلة..
يزداد هذا الوله الصارخ...
لتتمدد مساحات الحب في خافقي..
تسيطر عليّ..
أصاب بضيق في التنفس..
هل تمددت إلى الرئة!! فأصبحت أتنفسك!![/c]

[c]هل تمايل القلم بين يديك
؟
هل رقصت الاوراق
؟
هل عانقتك الاشواق
؟
اصدقيني القول
ان كان لا
انطبق القول
صما عميا بكما لايفقهون رائعة يا فدك
تحيات اخوك الساهد[/c]

[c]



* طلّ وسألني..اذا نيسان..دق الباب
خبيت وجهي .. وطار البيت ..فيه وغاب
حبيت افتحله..عالحب اشرحله..
طليت ما لقيت غير الورد عند الباب
بعدك على بالي..يا قمر الحلوين..يا زهر التشرين..يا ذهب الغالي!!*

أخبرني أنه سيحضر..
ليتوجني..لحنا ما عزفته كل أنامل البشر..
وأني هذا العيد سأكون مختلفه
لأن فارسي المختلف قد حضر...
لبست كل الأحلام..
وأخبرتهم أن يتركوا عتبات الباب .. فارغه..إلا مني..
فلا يجب أن ينتظره سواي..
فالعيد..عيدنا ..انا وهو..
عيدي الذي انتظرته خمسة وعشرين عاما..
وكأن به قد تأخر علي قليلا..
تزاحمت لحظات الحزن على مخيلتي
ولكني أبيت..أن يعكر غيمٌ صفاء فرحتي به
شهيق...عميق..
يتلوه زفير..يتلفظ بالشوق..لمجئية
لهفة متوهجة باعماقي
كل شيء هذا العام مختلف..
حتى شعوري
وكأن بكل الاعوام المنصرمة..ضرب في الخيال
أغنية حزينة..لمطرب كئيب!
هذا الحزيران..تلون بوردة عشقه
واكتفى..بقطاف عناقيد الجنون من بين أطراف أنامله..
تلوح لي..مسافره
بعيدة
.
.
ولازلت أقف قرب الباب..
أنتظر زهرته..بعدما أورقت كل الزهور
انتهى الربيع..
وانتهى موسم الزهور..
فتأملت أن يكون مختلفا حتى في مواسمه!
فانتهت كل المواسم..
ولا زلت أرقب قرب الباب..
يوما ..أشعل فيه شمعة..ونبضة!!!!
.
.
ولم تصلني وردته.
وما لقيت غير بضع باقات من المنفى
تذكرني..تخبرني أنه يوما ما وعدني
وعزّ عليه تحقيق الوعد
بقي هناك..وبيقت هنا..
ينظر لي..ويبتسم..
أنظر لطيفه...وأموت!!!!!!![/c]