«لو اختفتِ النساءُ من مجتمع، لاختفى السلفيون»

«لو اختفتِ النساءُ من مجتمع، لاختفى السلفيون»
، دعابةٌ أطلقتها طبيبةٌ مصرية فى تعليقها على مقال. دعكَ من الفانتازيا بالعبارة، وتأمّل المرارة تقطرُ من دلالتها. معروفٌ أن الإنسانَ يبتهجُ إذا ما كان محورَ الحديث لدى فئة من الناس. لكن الأمر مختلفٌ بالنسبة للمرأة مع السلفيين.
المرأةُ ضجرت وكرهتْ أن تكون الموضوع «الأوحد» لأطروحات السلفيين، وشغلهم الشاغل، لأن فتاواهم جميعها تُكرّسُ فكرة واحدة،
ترفضُها المرأةُ ويرفضها العقل، تقول إن المرأة «محضُ جسد»، «هيكلُ متعة بلا عقل»، «مركزُ إغواء متنقّل»!
أليس فى عقولهم شاغلٌ سوى المرأة؟!افتح التليفزيون على أى قناة فى أىّ وقت، تجد سلفيًا يتكلم عن البكينى


والشورت والشَّعر وكيف سيعلمون السائحاتِ الأدبَ والحجابَ على أرض الفضيلة، أرضنا. والشاهدُ أن الأجنبية حين ترتدى الشورت،
لا تفكرُ مطلقًا فيما يفكر فيه العربُ المصابون بداء «تضخُّم الشعور بالجسد». كل ما يريده الغربىُّ، رجلاً كان أم امرأة، هو التواصلُ مع الطبيعة.
أن يتفاعل جسدُه مع الشمس لأنها مصدرُ الحياة وجوهرها. تلك فلسفة العودة للطبيعة
. مثلها مثل فلسفة العودة للخضراوات الطازجة والفاكهة والابتعاد عن المعلّبات المحفوظة والمسبّكات والمقليات
وكل المُسرطنات التى تحتلُّ موائد العرب «الأكرمين»! السائحةُ تكشف أجزاء من جسدها لتنهل أكبر قدر من الأشعة فوق البنفسجية وفيتامين
d، الذى لولاه ما امتصّتِ العظامُ الكالسيوم من الأطعمة. أما ما فى رؤوس رجالنا، العرب، حين يشاهدون
تلك الأجساد، فهو محض أمراض لا تدركها النساءُ، ولا تُلزمهن أيضًا.الخطأ فى الرأس، فأصلحوا الرؤوسَ يصلحكم الله. السيارةُ توصلنا
من مكان إلى مكان. والسيارة تدهسُ طفلاً وتقتله. ليس الحلُّ فى حرق السيارة لأنها تقتل الأطفال. إنما الحلُّ فى حُسن قيادة السيارة.
لهذا يأمرنا الإسلام «بغضّ البصر»، لا بوأد النساء. وإلا ففيمَ إذن مجاهدةُ النفس ومنعها من ارتكاب المعاصى؟!
عليكم معالجة أمراضكم وشهوات رجالكم، بدل أن تعلّموا سواكم من أبناء الثقافات الأخرى أن يكرهوا الطبيعة مثلما كرهناها نحن وأعرضنا عنها
، فأعرضتْ عنّا الطبيعةُ لنغرق فى السرطانات والفشل الكلوىّ والكبدىّ وهشاشة العظام والبدانة وأمراض القلب والجلطات
والذبحات الصدرية إلى آخر القائمة الطولى من أمراض العالم الثالث الذى يلتهم الجانك فود والمحمّر والمشمّر ويقبع كسولاً
أمام التليفزيون بالساعات، كارهًا المشى والسباحة والتريض والقراءة واحترام الطبيعة. واحترام «الآخر» كذلك.من المحزن حقًّا
أن ينزعج السلفيون «جداً» من مرأى شَعر المرأة دون غطاء، بينما لم نرهم ينزعجون أبدًا من مرأى طفل حافٍ يبحث فى صناديق القمامة
عن كسرة خبز مع القطط والكلاب! لم نسمع منهم فتوى عن أطفال شوارع يملأون أرصفةَ مصرَ ويتناسلون أطفالاً سيصيرون
بدورهم متسوّلين وخارجين عن القانون، بينما يصكُّ آذانَنا ليلَ نهار صراخٌ حول شَعر المرأة وحُرمة الكعب العالى
وعورة صوتها (ماعدا فى التصويت لحزب النور)، وجواز إرضاعها الكبير وانعدام أهليتها ونقص عقلها
وضرورة ضربها وزجرها لضبطها على الطريق القويم!..يقول «ميشيل فوكو»: «إن أكثر الشعوب تحريمًا لشىء هى أكثرها هوسًا به».
فهل السلفيون مهووسون بالمرأة جدًا فلا تخرج فتاواهم عن دائرتها؟! أليس من شىء فى دماغ السلفىّ سوى المرأة؟ هل يعرف السادة السلفيون
كم امرأة مَعيلة فى مصر؟ كم امرأة تنفقُ على أطفالها وزوجها وأمها وأبيها؟ لماذا تُصرّون أن تقدموا للعالم صورة شوهاء عن الإسلام
فتختصرونه وتُقزّمونه كأنه لم يتكلم إلا عن شعر المرأة وجسدها؟! اصمتوا قليلا لأن كلامكم يُدينكم ويُهينُ الحياة! أو اوئدوا النساءَ ليصفو لكم وجه العالم، وتستريحوا، وتريحونا!

[align=center]قبل كل شي
حسين الحمداني رجع لم الاحظ ذلك إلا من خلال عنوان الموضوع[/align]

نعم الأمر مختلفٌ بالنسبة للمرأة مع السلفيين كون

السلفيون يحرصون على تطبيق ما أمرهم الله به

قال تعالى

وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى))
(الأحزاب :33).


وقال تعالى


(وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ)(الأحزاب: 34).


وللعلم ايضا بقاءها في بيتها لم تكن في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم فحسب؛ بل حتى الشرائع السابقة كانت تأمر المرأة بالبقاء في بيتها وإليك الدليل : قال تعالى : (( وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ )) (القصص :23) .


فموسى عليه السلام استنكر وجودهما فسألهما : ما خطبكما ؟ ما الذي أخرجكما ؟ فبينتا السبب من خروجهما وهي الحاجة في قوله تعالى : ((وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ)) فلم تخرج المرأتان من بيتهما إلا من حاجة ..ولما خرجتا لزمتا الخلق والأدب ، فلم تختلطا بالرجال .


ما جاء بطرحك هو تحريض المرأة على التمرد

بل تأيدا لما جاء هنا

قال غلادستونه وهو أحد الصليبيين الحاقدين :

( لن تستقيم حالة الشرق ما لم يرفع
الحجاب عن وجه المرأة ويُغطى به القرآن ) .



أما الصليبي الآخر زويمر فقال :

( على النصارى ألا يقنطوا ؛ إذْ من المحقق أن المسلمين قد
نما في قلوبهم الميل الشديد إلى علوم الأوربيين و إلى تحرير نسائهم ) .



أما ثالثة الأثافي فهو الصليبي (جان بول رو ) فيقول : ( إن التأثير الغربي الذي يظهر في كل المجالات ويقلب المجتمع الإسلامي رأساً على عقب لا يبدو في جلاء أفضل بما يبدو في تحرير المرأة )



هذه بعض أقوالهم ومخططاتهم في أمر المرأة
وهي غيض من فيض([1]) وقليل من كثير .



وجاء في حديث أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت: ((يا رسول الله! تغزو الرجال ولا نغزو، ولنا نصف الميراث ؟ )) فأنزل الله : (( وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْض)) [9].



قال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله تعالى تعليقاً على هذا الحديث في [عمدة التفسير: 3/ 157] : ((وهذا الحديث يرد على الكذابين المفترين –في عصرنا- الذين يحرصون على أن تشيع الفاحشة بين المؤمنين، فيخرجون المرأة عن خدرها، وعن صونها وسترها الذي أمر الله به، فيدخلونها في نظام الجند، عارية الأذرع والأفخاذ، بارزة المقدمة والمؤخرة، متهتكة فاجرة، يرمون بذلك في الحقيقة إلى الترفيه الملعون عن الجنود الشبان المحرومين من النساء في الجندية، تشبهاً بفجور اليهود والإفرنج، عليهن لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة)) انتهى .


جاء بطرحك


فهل السلفيون مهووسون بالمرأة جدًا فلا تخرج فتاواهم عن دائرتها؟!
أليس من شىء فى دماغ السلفىّ سوى المرأة؟


ثم جاء بطرحك

لماذا تُصرّون أن تقدموا للعالم صورة شوهاء عن الإسلام
ومن ثم تقول اصمتوا قليلا لأن كلامكم يُدينكم ويُهينُ الحياة!



قال تعالى

{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18


سيأتي اليوم والذي ستحاسب به عن كل ما لفظت به هنا

تمنياتي ان لا تعود لسابق عهدك وان تتقي الله بما تطرح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام1 [align=center]قبل كل شي حسين الحمداني رجع لم الاحظ ذلك إلا من خلال عنوان الموضوع[/align]

سلام أنتم الأحسن زميلتنا هيام وشكرا لصورة الشاب الليبي الله يحفظه باين أبنكم الله يخليه ويبارك فيه
شكرا للر

السلام عليكم أهلا بحبيب الزهرة أخي المشرف العام
طرحكم جميل ورائع وكلنا يعرف عن قرب الآيات والصور في النساء وأهميت النساء في التربيه والبيت ورعاية الزوج وغيها من أمور النساء وما كتب لهن الأسلام من ألتزامات واجبه كما أقر بمثله للرجال لأن القرآن قد كلف الأثنان بأمانة الدين والعباده والتوحيد بالله

ولكن الغريب في عالم المجتمعات الغربيه اليوم أنها تشدد على ماتشدد عليه السلفيه
فالغرب بحضارته التي تغر الكثيرين ويعتبرونها القمه الشاهقه ترتكب أخطاء بحق النساء كما يرتكبها الأخوة السلفيه وكما أشارةالكاتبه في معرض حديثها
فلو أجملنا معدل للخطب واللقاءات والمحاضرات لهم أي السلفين لوجدنا أن 90% من هذة الخطب والأحاديث تخص النساء وكأن أجندتهم لاتعمل الا بالنساء والحياه بعمومها أكبر وأوسع
فالنساء أو الفرد في المجتمع عليك أن تحميه وتغطيه وتكسبه وترعاه وتقدم له الحقوق والواجبات ثم تطلب منه دوره في أداء الواجب وهذا ماكرسه الأسلام وديننا الحنيف لكننا نرى الفرق
فنرى الجهل
التخلف
الفقر
التفرقه
التسلط
الكبت
الحرمان
الجوع
الضياع
فقدان صورة الأجتماع كطبيعه بشريه وأنسانيه في الخدمه والتعاون

كل ماتقدم مفقود ولا نسمع عنه خطبا أو نصحا أو دعوة كل شيء متوقف وقضيه واحده تدق مع الساعه وعقاربها عندهم النساء

والغرب البغسض يترك كتابه الله كله ويمسك بحجاب النساء ؟؟

أنظر فالغرب لايعرف غير هذة القصه
والغرب لايعرف الخنساء ولا يعرف خديجه الكبرى ولا بناتالرسول ولا يعرف طبيبات العرب لايعرف رابعه العدويه ولايعرف الكثير وغيرها من نوابغ وعظماء نساء العرب من سير ة نساء الدين والتصوف
لذا العلم نور والجهل ظلام فنور النسار وعلمه تكسب طاعتهم

شكرا للرد

فلو أجملنا معدل للخطب واللقاءات والمحاضرات لهم أي السلفين لوجدنا أن 90% من هذة الخطب والأحاديث تخص النساء وكأن أجندتهم لاتعمل الا بالنساء والحياه بعمومها أكبر وأوسع .

وما المانع في ذلك فالهداية هي الطريق الصحيح

ولا ننسى بأن الأمهات هن المؤسسات للطريق

ولا ننسى بأن البنات لا هم لهن غير تقليد الأمهات

فمتى ما صلحت الأمهات سينعكس على من يتبعهن

اما ما جاءت به نساء الغرب والدعاة لتحرير المرأة

ماهو الا حثهن للفجور وللمتتبع مسلك نسائهن يدرك


قال صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات
رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها)
رواه أبو داود


عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا


مسألة: التحليل الموضوعي


بَاب النِّسَاءِ الْكَاسِيَاتِ الْعَارِيَاتِ الْمَائِلَاتِ الْمُمِيلَاتِ


2128 حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلَاتٌ مَائِلَاتٌ رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ لَا يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلَا يَجِدْنَ رِيحَهَا وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا


مسألة: التحليل الموضوعي


باب النساء الكاسيات العاريات المائلات المميلات


2128 حدثني زهير بن حرب حدثنا جرير عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا


الحاشية رقم: 1



قوله صلى الله عليه وسلم : ( صنفان من أهل النار لم أرهما : قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات ، رءوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها توجد من مسيرة كذا وكذا ) هذا الحديث من معجزات النبوة ، فقد وقع هذان الصنفان ، وهما موجودان . وفيه ذم هذين الصنفين قيل : معناه كاسيات من نعمة الله عاريات من شكرها ، وقيل : معناه تستر بعض بدنها ، وتكشف بعضه إظهارا بحالها ونحوه ، وقيل : معناه تلبس ثوبا رقيقا يصف لون بدنها .




وأما ( مائلات ) فقيل : معناه عن طاعة الله ، وما يلزمهن حفظه . ( مميلات ) أي يعلمن غيرهن فعلهن المذموم ، وقيل : مائلات يمشين متبخترات ، مميلات لأكتافهن . وقيل : مائلات يمشطن المشطة المائلة ، وهي مشطة البغايا . مميلات يمشطن غيرهن تلك المشطة . ومعنى ( رءوسهن كأسنمة البخت ) أن يكبرنها ويعظمنها بلف عمامة أو عصابة أو نحوهما .






اما ما جاء به الغرب ماهي الا دعوة للفجور والتمرد على الشريعة


ولقد أثبتت البحوث العلمية الحديثة أن تبرج المرأة وعريها يعد وبالا عليها حيث أشارت الإحصائيات الحالية إلى انتشار مرض السرطان الخبيث في الأجزاء العارية من أجساد النساء ولا سيما الفتيات اللآتى يلبسن الملابس القصيرة فلقد نشر في المجلة الطبية البريطانية :



أن السرطان الخبيث الميلانوما الخبيثة والذي كان من أندر أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد وأن عدد الإصابات في الفتيات في مقتبل العمر يتضاعف حاليا حيث يصبن به في أرجلهن وأن السبب الرئيسى لشيوع هذا السرطان الخبيث هو انتشار الأزياء القصيرة التي تعرض جسد النساء لأشعة الشمس فترات طويلة على مر السنة ولا تفيد الجوارب الشفافة أو النايلون في الوقاية منه ..



وقد ناشدت المجلة أطباء الأوبئة أن يشاركوا في جمع المعلومات عن هذا المرض وكأنه يقترب من كونه وباء إن ذلك يذكرنا بقوله تعالى : (وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) سورة الأنفال : 32 ولقد حل العذاب الأليم أو جزء منه في صورة السرطان الخبيث الذي هو أخبث أنواع السرطان وهذا المرض ينتج عن تعرض الجسم لأشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجية فترات طويلة وهوما توفره الملابس القصيرة او ملابس البحر على الشوطئ



ويلاحظ أنه يصيب كافة الأجساد وبنسب متفاوتة ويظهر أولا كبقعة صغيرة سوداء وقد تكون متناهية الصغر وغالبا في القدم او الساق وأحيانا بالعين ثم يبدأ بالانتشار في كل مكان واتجاه مع أنه يزيد وينمو في مكان ظهوره الأول فيهاجم العقد الليمفاوية بأعلى الفخذ ويغزو الدم ويستقر في الكبد ويدمرها .. وقد يستقر في كافة الأعضاء ومنها العظام والأحشاء بما فيها الكليتان ولربما يعقب غزو الكليتين البول الأسود نتيجة لتهتك الكلى بالسرطان الخبيث الغازى ..



وقد ينتقل للجنين في بطن أمة ولا يمهل هذا المرض صاحبة طويلا كما لا يمثل العلاج بالجراحة فرصة للنجاة كباقى أنواع السرطان حيث لايستجيب هذا النوع من السرطان للعلاج بجلسات الأشعة من هنا تظهر حكمة التشريع الإسلامى في ارتداء المرأة للزى المحتشم الذي يستر جسدها جميعة بملابس واسعة غير ضيقة ولا شفافة مع السماح لها بكشف الوجه واليدين فلقد صار واضحا أن ثياب العفة والاحتشام هي خير وقاية من عذاب الدنيا المتمثل في هذا المرض فضلا عن عذاب الآخرة ثم هل بعد تأييد نظريات العلم الحديث لما سبق أن قرره الشرع الحكيم من حجج يحتج بها لسفور المرأة وتبرجها ؟؟



اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن , اللهم لا تكلنا إلى
أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك أنت مولانا ونعم الوكيل


همسة
حبىالزهرة المراقب العام وليس المشرف العام

[align=center]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الحمداني سلام أنتم الأحسن زميلتنا هيام وشكرا لصورة الشاب الليبي الله يحفظه باين أبنكم الله يخليه ويبارك فيه شكرا للر

مرحبا أستاذ حسين وعودة ميمونة زمان على حسين يعقوب الحمداني
نعم هذا مؤنس حبيب جده الغالي رحمة الله عليه
والدنا ووالد الجميع عاشق الورد[/align]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبىالزهرة فلو أجملنا معدل للخطب واللقاءات والمحاضرات لهم أي السلفين لوجدنا أن 90% من هذة الخطب والأحاديث تخص النساء وكأن أجندتهم لاتعمل الا بالنساء والحياه بعمومها أكبر وأوسع . وما المانع في ذلك فالهداية هي الطريق الصحيح ولا ننسى بأن الأمهات هن المؤسسات للطريق ولا ننسى بأن البنات لا هم لهن غير تقليد الأمهات فمتى ما صلحت الأمهات سينعكس على من يتبعهن اما ما جاءت به نساء الغرب والدعاة لتحرير المرأة ماهو الا حثهن للفجور وللمتتبع مسلك نسائهن يدرك قال صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) رواه أبو داود عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا مسألة: التحليل الموضوعي بَاب النِّسَاءِ الْكَاسِيَاتِ الْعَارِيَاتِ الْمَائِلَاتِ الْمُمِيلَاتِ 2128 حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلَاتٌ مَائِلَاتٌ رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ لَا يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلَا يَجِدْنَ رِيحَهَا وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا مسألة: التحليل الموضوعي باب النساء الكاسيات العاريات المائلات المميلات 2128 حدثني زهير بن حرب حدثنا جرير عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا الحاشية رقم: 1 قوله صلى الله عليه وسلم : ( صنفان من أهل النار لم أرهما : قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات ، رءوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها توجد من مسيرة كذا وكذا ) هذا الحديث من معجزات النبوة ، فقد وقع هذان الصنفان ، وهما موجودان . وفيه ذم هذين الصنفين قيل : معناه كاسيات من نعمة الله عاريات من شكرها ، وقيل : معناه تستر بعض بدنها ، وتكشف بعضه إظهارا بحالها ونحوه ، وقيل : معناه تلبس ثوبا رقيقا يصف لون بدنها . وأما ( مائلات ) فقيل : معناه عن طاعة الله ، وما يلزمهن حفظه . ( مميلات ) أي يعلمن غيرهن فعلهن المذموم ، وقيل : مائلات يمشين متبخترات ، مميلات لأكتافهن . وقيل : مائلات يمشطن المشطة المائلة ، وهي مشطة البغايا . مميلات يمشطن غيرهن تلك المشطة . ومعنى ( رءوسهن كأسنمة البخت ) أن يكبرنها ويعظمنها بلف عمامة أو عصابة أو نحوهما . اما ما جاء به الغرب ماهي الا دعوة للفجور والتمرد على الشريعة ولقد أثبتت البحوث العلمية الحديثة أن تبرج المرأة وعريها يعد وبالا عليها حيث أشارت الإحصائيات الحالية إلى انتشار مرض السرطان الخبيث في الأجزاء العارية من أجساد النساء ولا سيما الفتيات اللآتى يلبسن الملابس القصيرة فلقد نشر في المجلة الطبية البريطانية : أن السرطان الخبيث الميلانوما الخبيثة والذي كان من أندر أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد وأن عدد الإصابات في الفتيات في مقتبل العمر يتضاعف حاليا حيث يصبن به في أرجلهن وأن السبب الرئيسى لشيوع هذا السرطان الخبيث هو انتشار الأزياء القصيرة التي تعرض جسد النساء لأشعة الشمس فترات طويلة على مر السنة ولا تفيد الجوارب الشفافة أو النايلون في الوقاية منه .. وقد ناشدت المجلة أطباء الأوبئة أن يشاركوا في جمع المعلومات عن هذا المرض وكأنه يقترب من كونه وباء إن ذلك يذكرنا بقوله تعالى : (وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) سورة الأنفال : 32 ولقد حل العذاب الأليم أو جزء منه في صورة السرطان الخبيث الذي هو أخبث أنواع السرطان وهذا المرض ينتج عن تعرض الجسم لأشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجية فترات طويلة وهوما توفره الملابس القصيرة او ملابس البحر على الشوطئ ويلاحظ أنه يصيب كافة الأجساد وبنسب متفاوتة ويظهر أولا كبقعة صغيرة سوداء وقد تكون متناهية الصغر وغالبا في القدم او الساق وأحيانا بالعين ثم يبدأ بالانتشار في كل مكان واتجاه مع أنه يزيد وينمو في مكان ظهوره الأول فيهاجم العقد الليمفاوية بأعلى الفخذ ويغزو الدم ويستقر في الكبد ويدمرها .. وقد يستقر في كافة الأعضاء ومنها العظام والأحشاء بما فيها الكليتان ولربما يعقب غزو الكليتين البول الأسود نتيجة لتهتك الكلى بالسرطان الخبيث الغازى .. وقد ينتقل للجنين في بطن أمة ولا يمهل هذا المرض صاحبة طويلا كما لا يمثل العلاج بالجراحة فرصة للنجاة كباقى أنواع السرطان حيث لايستجيب هذا النوع من السرطان للعلاج بجلسات الأشعة من هنا تظهر حكمة التشريع الإسلامى في ارتداء المرأة للزى المحتشم الذي يستر جسدها جميعة بملابس واسعة غير ضيقة ولا شفافة مع السماح لها بكشف الوجه واليدين فلقد صار واضحا أن ثياب العفة والاحتشام هي خير وقاية من عذاب الدنيا المتمثل في هذا المرض فضلا عن عذاب الآخرة ثم هل بعد تأييد نظريات العلم الحديث لما سبق أن قرره الشرع الحكيم من حجج يحتج بها لسفور المرأة وتبرجها ؟؟ اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن , اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك أنت مولانا ونعم الوكيل همسة حبىالزهرة المراقب العام وليس المشرف العام

اللهم جنبنا الفتن
الفتن تصنع من خلال اللالحاح فنحن نصلح نساء بيد رجال لايعرفون في الأسلام شيء سوى الخطب وبعض نعم بعض الصور والآيات من القرآن ... وعندما تسئلهم عن الدين وعن معاني ايماني تجد أطارهم محدود وفهمهم مسدود
فمابال مجتمع تصلح نسائه ورجاله خربون
الأصلاح يبدأ بذات المرء والأنسان نفسه فمن مشى بصلاح نفسهو أسرته ونسائه فاز بالاصلاح أما من يسير بالعبث والبحث عن اخطاء الاخرين فالنتيجه واضحه
لذا وكما يقول القائل
رحم الله أمرء جب الغيبه عن نفسه

لاتنه عن خلق وتأتي بمثله ,,,عار عليك أن فعلت عظيم
ل****لاترمي الناس بحجر وبيتك من زجاج

لماذا لاتيتبون ويحثون عن الخلق
العمل الصالح
الجهاد في فلسطين لا افغانستان
أن يذهبوا للعمل ولاينامو متكئين
ووغيرها الكثير

فالعيب يبدأ من صاحبه فشعور الأنسنان بالفراغ يبعث فيه شعور الشك
ويقتل اليقين
الحمد لله على نعمة العقل والدين ولدينا رجال من التاريخ الأسلامي هم درة المثل ومن سار على سبيلهم أفلح
فمثلا الخليفة الثاني عمر بن الخطاب
والفارس صلاح الدين الأيوبي
لم نسمع السلفيه يوما ينادون يتحرير القدس وتحرير فلسطين أين هذا الشعار
أين غادر أجنداتهم
وما يحدثنوه في مصر كارثه كبرى تفتك بالوضع العام
ونكتفي بهذا
الحقيقه واضحه وما يدور في مصر أكبر مثل على قولنا وسبق في كابول وغيرها من البلاد فما شاهدنا تقدما
شكرا مرة أخرى للرد حب الزهرة وكما تودالمراقب العام

لم نسمع السلفيه يوما ينادون يتحرير
القدس وتحرير فلسطين أين هذا الشعار؟

ان قضية فلسطين والمسجد الاقصى من

الأوليات للسلفيين ولكن لكل حادث حديث

عمر بن الخطاب رضى الله عنه وأرضاه
كان معه رجال عرفوا الله وسعوا للشهادة

وصلاح الدين رحمه الله حرر القدس بعد
ان طهره جيشه من المندسين والخونة


فنحن نصلح نساء بيد رجال لايعرفون
في الأصلام شيء سوى الخطب

العلم في الصغر كالنحت بالحجر

ومن ثم وفر لهم المكان وحاسبهم

بدليل أسما علماء المسلمين تلمع في الغرب

ليس انا من يود بل هذا منصبي المراقب العام

نعود للموضوع والعوده أحمد

لو اختفتِ النساءُ من مجتمع، لاختفى السلفيون»
، دعابةٌ أطلقتها طبيبةٌ مصرية فى تعليقها على مقال. دعكَ من الفانتازيا بالعبارة، وتأمّل المرارة تقطرُ من دلالتها. معروفٌ أن الإنسانَ يبتهجُ إذا ما كان محورَ الحديث لدى فئة من الناس. لكن الأمر مختلفٌ بالنسبة للمرأة مع السلفيين.
المرأةُ ضجرت وكرهتْ أن تكون الموضوع «الأوحد» لأطروحات السلفيين، وشغلهم الشاغل، لأن فتاواهم جميعها تُكرّسُ فكرة واحدة،
ترفضُها المرأةُ ويرفضها العقل، تقول إن المرأة «محضُ جسد»، «هيكلُ متعة بلا عقل»، «مركزُ إغواء متنقّل»!
أليس فى عقولهم شاغلٌ سوى المرأة؟!افتح التليفزيون على أى قناة فى أىّ وقت، تجد سلفيًا يتكلم عن البكينى


والشورت والشَّعر وكيف سيعلمون السائحاتِ الأدبَ والحجابَ على أرض الفضيلة، أرضنا. والشاهدُ أن الأجنبية حين ترتدى الشورت،
لا تفكرُ مطلقًا فيما يفكر فيه العربُ المصابون بداء «تضخُّم الشعور بالجسد». كل ما يريده الغربىُّ، رجلاً كان أم امرأة، هو التواصلُ مع الطبيعة.
أن يتفاعل جسدُه مع الشمس لأنها مصدرُ الحياة وجوهرها. تلك فلسفة العودة للطبيعة
. مثلها مثل فلسفة العودة للخضراوات الطازجة والفاكهة والابتعاد عن المعلّبات المحفوظة والمسبّكات والمقليات
وكل المُسرطنات التى تحتلُّ موائد العرب «الأكرمين»! السائحةُ تكشف أجزاء من جسدها لتنهل أكبر قدر من الأشعة فوق البنفسجية وفيتامين
d، الذى لولاه ما امتصّتِ العظامُ الكالسيوم من الأطعمة. أما ما فى رؤوس رجالنا، العرب، حين يشاهدون
تلك الأجساد، فهو محض أمراض لا تدركها النساءُ، ولا تُلزمهن أيضًا.الخطأ فى الرأس، فأصلحوا الرؤوسَ يصلحكم الله. السيارةُ توصلنا
من مكان إلى مكان. والسيارة تدهسُ طفلاً وتقتله. ليس الحلُّ فى حرق السيارة لأنها تقتل الأطفال. إنما الحلُّ فى حُسن قيادة السيارة.
لهذا يأمرنا الإسلام «بغضّ البصر»، لا بوأد النساء. وإلا ففيمَ إذن مجاهدةُ النفس ومنعها من ارتكاب المعاصى؟!
عليكم معالجة أمراضكم وشهوات رجالكم، بدل أن تعلّموا سواكم من أبناء الثقافات الأخرى أن يكرهوا الطبيعة مثلما كرهناها نحن وأعرضنا عنها
، فأعرضتْ عنّا الطبيعةُ لنغرق فى السرطانات والفشل الكلوىّ والكبدىّ وهشاشة العظام والبدانة وأمراض القلب والجلطات
والذبحات الصدرية إلى آخر القائمة الطولى من أمراض العالم الثالث الذى يلتهم الجانك فود والمحمّر والمشمّر ويقبع كسولاً
أمام التليفزيون بالساعات، كارهًا المشى والسباحة والتريض والقراءة واحترام الطبيعة. واحترام «الآخر» كذلك.من المحزن حقًّا
أن ينزعج السلفيون «جداً» من مرأى شَعر المرأة دون غطاء، بينما لم نرهم ينزعجون أبدًا من مرأى طفل حافٍ يبحث فى صناديق القمامة
عن كسرة خبز مع القطط والكلاب! لم نسمع منهم فتوى عن أطفال شوارع يملأون أرصفةَ مصرَ ويتناسلون أطفالاً سيصيرون
بدورهم متسوّلين وخارجين عن القانون، بينما يصكُّ آذانَنا ليلَ نهار صراخٌ حول شَعر المرأة وحُرمة الكعب العالى
وعورة صوتها (ماعدا فى التصويت لحزب النور)، وجواز إرضاعها الكبير وانعدام أهليتها ونقص عقلها
وضرورة ضربها وزجرها لضبطها على الطريق القويم!..يقول «ميشيل فوكو»: «إن أكثر الشعوب تحريمًا لشىء هى أكثرها هوسًا به».
فهل السلفيون مهووسون بالمرأة جدًا فلا تخرج فتاواهم عن دائرتها؟! أليس من شىء فى دماغ السلفىّ سوى المرأة؟ هل يعرف السادة السلفيون
كم امرأة مَعيلة فى مصر؟ كم امرأة تنفقُ على أطفالها وزوجها وأمها وأبيها؟ لماذا تُصرّون أن تقدموا للعالم صورة شوهاء عن الإسلام
فتختصرونه وتُقزّمونه كأنه لم يتكلم إلا عن شعر المرأة وجسدها؟! اصمتوا قليلا لأن كلامكم يُدينكم ويُهينُ الحياة! أو اوئدوا النساءَ ليصفو لكم وجه العالم، وتستريحوا، وتريحونا!

نصيحة نسوقها

ابتعد عن السنة فوالله لن يضرهم

كلامك كونهم على الحق سائرون

أخي مرة أخرى
أي سنه ؟؟
المقال عن السلفيه وأفكارهم المتطرفه تقول لي سنه؟

فهل سمعت عن البرقيه التي أرسلها أحد المشايخ الى مصر من مكه أن النبي الكريم حضره له وقال له أنتخبوا فلان رئيس لمصر ؟؟؟؟ [color="blue"]نحن لانتكلم عن دين الله ورسوله ورسالته الخالده نحن نتكلم عن أفعال وأعمال يقوم بعضهم مستغلا الدين لتسريب أفكاره السياسيه والأجتماعيه بشكل غير منطقي

شكر لردكم [/color]

فهل سمعت عن البرقيه التي أرسلها أحد المشايخ الى مصر من
مكه أن النبي الكريم حضر له وقال له أنتخبوا فلان رئيس لمصر


سطر ما شئت فقد أعتدنا على الروافض وكذبهم

ومن ثم من هو هذا الشيخ والذي ارسل البرقية ؟


المقال عن السلفيه وأفكارهم المتطرفه تقول لي سنه؟

وهل السلفية ليست سنة بنظرك ؟ ام كونهم سنة تكرهونهم؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبىالزهرة فهل سمعت عن البرقيه التي أرسلها أحد المشايخ الى مصر من مكه أن النبي الكريم حضر له وقال له أنتخبوا فلان رئيس لمصر سطر ما شئت فقد أعتدنا على الروافض وكذبهم ومن ثم من هو هذا الشيخ والذي ارسل البرقية ؟ المقال عن السلفيه وأفكارهم المتطرفه تقول لي سنه؟ وهل السلفية ليست سنة بنظرك ؟ ام كونهم سنة تكرهونهم؟ لا أدري هل نحن في روضه وحضانة أطفال لنسمع هذا الكلالام؟؟؟؟

حقا لاتعلم أم تخاف الحقيقه الروافض ناس قالوا كلمتهم بحق والسنه قالوها والشافعيه قالوها بحق والحنابله والمالكيه والشيعه والصوفيه وألأشعريين

الحدث هذا الذي تتحدث فيه اليوم كل اوربا وتنهش المسلمين على تخلفهم
مصر وهذة الكلمه التي بحق أسقطت المقصودين بالقاضيه في مصر
أما الكذب فهو مفضوح في كل شوارع مصر والعالم يسخر من الحدث وانت لاتعلم ؟؟والله مشكله
أمتنا ستبقى متخلفه طالما في أنا س يعيشون في سبات من الزمن

الحمد لله على نعمة العقل والدين والله يهديهم للجماعه حت وصول برقيه أخرى من مكه وبقرار تعيين جديد؟؟؟

حت وصول برقيه أخرى من مكه وبقرار تعيين جديد؟؟؟

سبحان الله أصبحت برقيتان طيب هات الدليل لنصدقك

واترك عنك الهروب انتظر منك الدليل واترك اللف و الدوران


سبحان الله الم اقل لك انك تكذب فهل اخبرتني عما أضفته انت بردي

(لا أدري هل نحن في روضه وحضانة أطفال لنسمع هذا الكلالام؟؟؟؟ )


كيف أجزت لنفسك أضافت هذا الرد داخل ردي؟؟

ولينظر كل متابع هل في الرد رقم(13) هذا الكلام