أنثى العنكبوت لا تقبل التزاوج من دون «شبْكة

أنثى العنكبوت لا تقبل التزاوج من دون «شبْكة»
الأربعاء 16 نوفمبر 2011 باريس ـ أ.ش.أ



كشفت البروفيسورة ماريا ألبو المتخصصة في علوم الحيوانات أن أنثى العنكبوت لا تقبل التزاوج إلا بعد أن يقدم لها ذكر العنكبوت شبكة قيمة عبارة عن حشرة في الغالب تكون ذبابة ملفوفة في قطعة قماش صغيرة من الحرير.



وذكرت مجلة «لوبوان» الفرنسية أن أنثى العنكبوت لا تقبل التزاوج إلا بعد حصولها على الشبكة القيمة وإلا فلن يتمكن الذكر من تكوين أسرة عنكبوتية.




وكشفت البروفيسورة ماريا ألبو أيضا أن ذكر العنكبوت ينجح في بعض الأحيان فى خداع حبــيبته بتـــقديم القماشة الحريـــرية دون حشرة في داخلها وعندما تتبين العنكبوتة تعرضها للخديعة يكون العنكبوت قد نال غرضه منها.

وكشفت البروفيسورة ماريا ألبو أيضا أن ذكر العنكبوت ينجح في بعض الأحيان فى خداع حبــيبته بتـــقديم القماشة الحريـــرية دون حشرة في داخلها وعندما تتبين العنكبوتة تعرضها للخديعة يكون العنكبوت قد نال غرضه منها.

التلاعب ليس متوقف على البشر وماجاء بنص يرشدنا إن الحشرات لايستهان بهم بعد اليوم وخاصة الذكور

أنثى العنكبوت لا تقبل التزاوج من دون «شبْكة

أنثى و من حقها تتدلع وتطلب اللى نفسها فيه والغاوى ينقط بطاقيته

كشفت البروفيسورة ماريا ألبو أيضا أن ذكر العنكبوت ينجح في بعض الأحيان فى خداع حبــيبته بتـــقديم القماشة الحريـــرية دون حشرة في داخلها وعندما تتبين العنكبوتة تعرضها للخديعة يكون العنكبوت قد نال غرضه منها.

ياربى هما الذكور كدا مخادعين حتى فى الحشرات !!

عموما هى من حقها تطلب الطلاق تلحق نفسها قبل ما تخلف عيال تربطها

وترجع تقول اتحمل علشان أربى ولادى

الاخت هيام

المذلة لا يقبلها احد ومن ثم الانتقام وارد ويبدو
ان حياة الامم الاخرى لاتختلف عن حياة البشر

الاخت امل

ما تنسيش اصابعك مش زي بعض والعكس صحيح

سعدت بمتابعتكم معي


ونتابع ما جاء عن العناكب

أنثى العنكبوت تأكل ذكرها لصالح صغارها!

الاثنين 26 ديسمبر 2011 واشنطن ـ يو.بي.آي






وجدت دراسة جديدة أن التصرف غير اللطيف من أنثى العنكبوت مع الذكر بعد التزاوج والمتمثل في القضاء عليه والتهامه قد يهدف لحصولها على الغذاء اللازم لبويضاتها المستقبلية.


وذكر موقع «لايف ساينس» العلمي الأميركي أن الباحثين بجامعة «هامبورغ» الألمانية وجدوا أن أنثى العنكبوت تأكل الذكر بعد التزاوج للحصول على مزيد من المنافع الغذائية وإنجاب عناكب أكثر صحة.



وقام الباحثون بتقسيم عدد من العناكب الأنثى إلى 3 مجموعات وجعلها تتزاوج مع ذكر أو اثنين أو ثلاثة.



وسمح لنصف العناكب في كل مجموعة بالتهام الذكر فيما قام الباحثون بإنقاذ الذكر من شريكته لدى الباقيات.



وحلل العلماء البيوض وحالة العناكب الصغيرة الجديدة فاحتسبوا وزنها وراقبوا إمكانية بقاء الكثير منها على قيد الحياة في الأحوال المناخية الباردة والأوضاع التي يصعب فيها الحصول على الطعام.



وقال الباحث المسؤول عن الدراسة كلاس ويلكي «فوجئنا لأننا كنا نتوقع أن أي أثر لأكل الذكر سيزيد مع تناول مزيد من الذكور» وظهر أن هذا الأمر يؤدي إلى سلالات أكثر صحة تعيش أكثر ولبيوض أكبر.