مصر تشهد "ردة خطيرة"

أحبتي الكرام

قرأت لكم والتعليق لكم

نوال السعداوي: مصر تشهد "ردة خطيرة"

ترى السعداوي أن مصر تشهد "ردة خطيرة"




قالت الكاتبة المصرية المثيرة للجدل في مقبالة أجرتها مع بي بي سي العربية إن المجتمع المصري "يتنفس دينا" وهو ما اعتبرته "ردة خطيرة"، وأحد الأسباب التي دعتها لبدء حملتها لتحويل المجتمع المصري لمجتمع مدني. وقالت نوال السعداوي، التي عادت إلى مصر بعد بقائها في الخارج لعدة أعوام، إنها "قررت البقاء" في مصر، رغم أنها كامرأة مفكرة لم تجد لنفسها وطنا في أي مكان في العالم "لأننا نعيش في حضارة رأسمالية أبوية ذكورية". وقالت السعداوي في مقابلة أجرتها مع حسن معوض في برنامج في الصميم على بي بي سي العربية إنها لم تشعر بالسعادة أثناء إقامتها في الولايات المتحدة لأن المجتع الأمريكي "رأسمالي أبوي ذكوري مسيحي يهودي".


وعند حديثها عن المجتمع المصري وصفته السعداوي بأنه مجتمع "إسلامي رأسمالي طبقي إقطاعي". وقالت السعداوي أن تفاؤلها قد زاد بإمكانية أن تحدث تغييرا في مصر عندما فوزها في القضية التي رفعت لسحب الجنسية المصرية منها. وكان من حيثيات فوزها في القضية أن ما تكتبه "قيمة فكرية كبيرة". وقالت السعداوي أن من النقاط المضيئة التي تجعلها متفائلة بإمكانية إحداث تغيير في المجتمع المصري هو الشباب، حيث كانت تتلقى أثناء إقامتها في الخارج الآلاف من رسائل البريد الإلكتروني من الشباب في مصر والعالم، مما أشعرها بأن لها شعبية كبيرة. وقالت السعداوي إن "حركة التضامن المصري من أجل مجتمع مدني" التي أسستها تدعو ليس فقط إلى فصل الدين عن الدولة، بل عن فصل "الدين عن الدولة والقانون والدستور والثقافة وقانون الزواج".


وأضافت السعداوي إن جميع القوانين في مصر مدنية عدا قانون الزواج الذي يستمد من أصل ديني ويبيح للرجل الزواج بأربع، وهو ما تراه السعداوي خطأ كبيرا. وطالبت السعداوي بشطب المادة الثانية في الدستور المصري، والتي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، باعتبار هذه المادة "تنفي فكرة المواطنة." وقالت السعداوي إن أحد الأمثلة على أن هذه المادة تنفي فكرة المواطنة وتفرق بين المواطنين هو قانون الزواج المصري الذي يستمد من الشريعة فيبيح للرجل الزواج بأربع ، وهو ما اعتبرته السعداوي "خيانة وعدم أخلاق وعدم وفاء بالعهد"، بينما لا يحق للمرأة سوى الزواج برجل واحد.


وأضافت السعداوي أنها لا تطالب بتعدد زواج المرأة ولكن
تطالب بأن يتزوج الرجل إمرأة واحدة. انتهى عن البي بي سي

تحيتي لكم

[align=center]والله ياابو نواف
هذه الدكتورة مثيرة للجدل
هنا فى مصر ولها اراء خاصة بها
خارج السياق تماما والكثير هنا

يرفض ارائها

ونسأل الله لها الهدايا [/align]

نوال السعداوي ينطبق عليها المثل

(هبلة ومسكوها طبلة)

الاخ احمد سعيد بمرورك وتعقيبك

تحيتي لك

جرى ايه يا جماعة معدش الا نوال السعداوى الى تتكلم عن مصر
دى شخصية مكروهه من الجميع

ههههههههههههههههههههههه
والله ضحكتنى من قلبى
وده احسن تعبير ينطبق عليها وديه
فعلا انسانة غريبة الاطوار والشكل
وكلامها نضرب بيه عرض الحائط
.......تحياتى الحارة لك .........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبىالزهرة نوال السعداوي ينطبق عليها المثل (هبلة ومسكوها طبلة) الاخ احمد سعيد بمرورك وتعقيبك تحيتي لك

اهلا بك اخت خالتي فرنسا

المشكلة كراهيتها هي من اعطتها الشهر

يفنرض بمن مثلها ان تكون بخانة التجاهل

تحيتي لك

اهلا بك اخت شمس الحياة





وهناك مثل أخر ينطبق عليها

(شوف وجه العنز وأحلب لبن)

تحيتي لك

[align=center][/align]ههههههههههههههههههه
عليك امثال يا ابونواف
مضحكة
وكل سنة وانت طيب

حقيقى ياابو نواف
هى لاحصلت معزة
ولا حتى فرخة

ومن الملاحظ فى هذا العالم
الذى ينتشر فيه اصحاب الفكر العلمانى
نجدهم يتبنون كل صاحب فكر شاذ ورأى مخبول

كما يفعلون مع من يطلق على نفسه الدكتور سيد القمنى

اهلا بكم

سبحان الله رجلها والقبر وما تزال
تعمل بمقبولة ( خالف تعرف )
كان الله بالعون فهي محسوبه علينا
كعرب . تحيتي لك

[align=center]أخي ابو نواف


انا ارفض فكرها جملة وتفصيلا وتطبيقه يعود

على الامة بالهلاك والتفكك ورفضها وعدم تقبلها

لآية من القرآن ولتشريع اسلامي كلام لا يقبله العقل

ولا المنطق عند اغلب المسلمين ولكن لا يجب علينا

ان ننسى انها مفكرة ولها كتابات حتى وان كانت خاطئة

ولم نقبلها ولكن يجب ان تحترم لعلمها او ثقافتها حتى وان

كانت خاطئة فنحن نحترم فرويد مثلا وهو ملحد ربط كل

ما في حياتنا بالجنس ونحترم علماء وكتابا اجانب وغرب

وملحدين فقط بسبب فكرهم حتى وان كنا لا نقبله فيجب

ان تحترم نوال السعداوي وهذا لا يعني تقبل افكارها

رأيي المتواضع وتقبل فائق .





د. أبو عزمي[/align]

اهلا بك اخي الحياة

ولكن يجب ان تحترم لعلمها او ثقافتها

وماذا بجعبتها ؟ وهي كما ذكرت في مذكراتها أنها منذ خرجت وهي طفلة صغيرة قبل نحو من سبعين عاما وتحرش بها حارس العمارة، فهربت كما تقول وأدركتها هذه العقدة والمطاردة ومع مرور السنين، أصبحت هذه العقدة تأخذ في كل يوم شكلا جديدا، ولكنه لا يخرج عن قضايا الأعضاء الجنسية، أو الكراهية للرجال،

وكما أنها تجاهد لترسيخ عقدة كراهية الرجال وكراهية المجتمع وكراهية الدين عند الجاهلات. فأي علم سيستفاد منها ؟

وها أنت تقولها بنفسك

أنا ارفض فكرها جملة وتفصيلا وتطبيقه يعود على الامة بالهلاك والتفكك ورفضها وعدم تقبله لآية من القرآن ولتشريع اسلامي كلام لا يقبله العقل ولا المنطق . تحيتي لك