استقبال حافل للزيدي

اهلا بكم

وهكذا يستقبل الزيدي


استقبال حافل وتكريم للزيدي لدى خروجه الاثنين من السجن




استقبال حافل وتكريم للزيدي لدى خروجه الاثنين من السجن قالت تقارير إن استقبالات حافلة وحفلات تكريم تنتظر الصحفي العراقي منتظر الزيدي لدى الإفراج عنه الاثنين المقبل، وذلك بعد تسعة أشهر أمضاها في السجن بسبب إلقائه بحذائه باتجاه الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش.


يُتوقع أن يحتفي العديد عبر أنحاء العالم العربي بخروج الزيدي من سجنه



ويُتوقع أن يحتفي العديد عبر أنحاء العالم العربي بخروج الزيدي من سجنه، لا سيما وأن البعض بات يعتبره "بطلا" بسبب ما أقدم عليه بحق بوش.

وذكرت بعض التقارير أن الكثير من العروض والهدايا قد انهالت بالفعل على الزيدي قبل أيام من خروجه من السجن، بما في ذلك الأموال ووعود بالوظائف برواتب مغرية وعروض بالزواج وحتى العرض عليه العمل في ميدان السياسة.

عروض وهدايا

وكانت صحيفة الجارديان البريطانية قد نشرت في عددها الصادر يوم الأربعاء تقريرا مفصلا عن الزيدي سلطت من خلاله الضوء على العروض والهدايا التي بدأت تنهال على الصحفي العراقي وهو ما يزال داخل سجنه.

وقالت الصحيفة إن حادثة قذف الزيدي لبوش بحذائه وما تلاها من صور ومواقف ودعوات جعلت من الصحفي العراقي الشاب أسطورة في أعين محبيه ومؤيديه، "إذ لا عجب من أن تجد صوره تزين العديد من شوارع بغداد وتُطبع على القمصان في مصر وتغزو ألعاب الأطفال في تركيا."

لقد تلقينا تعهدات بمبالغ مالية. كما أن أمير قطر وعد بتقديم حصان مذهَّب، وقال الزعيم الليبي، العقيد معمر القذافي، إنه سوف سوف يمنحه (أي منتظر) أرفع وسام شرف ليبي. كما قال آخرون إنهم سوف يشترون له سيارة رياضية

ضرغام الزيدي، شقيق منتظر الزيدي

من جهتها، تتخوف عائلة الزيدي من أن يحول الحكم الذي صدر بحقه دون إمكانية عودته إلى ممارسة عمله كصحفي.

حظر رسمي

فقد نُقل عن شقيق منتظر قوله إن الحظر الرسمي المفروض عليه قد يمنعه من العودة إلى الصحافة.

يُشار إلى أن اسم منتظر الزيدي، وهو صحفي كان يعمل مراسلا لقناة البغدادية التلفزيونية، كان قد قفز إلى عالم الشهرة في أعقاب حادثة قذفه بوش بالحذاء خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وكان منقولا على الهواء مباشرة في الرابع عشر من شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وكان الزيدي قد خاطب بوش قائلا له "يا كلب"، ومن ثم رماه بفردة حذائه كـ "قبلة وداع" من العراقيين الذين قُتلوا ومن اليتامى والأرامل الذين خلفهم غزو العراق بقيادة الولايات المتحدة عام 2003.

تخفيف الحكم

وقد أصدرت محكمة عراقية حكما بالسجن على الزيدي لمدة ثلاث سنوات بعد أن أدانته بتهمة الاعتداء، لكن جرى تخفيف الحكم عليه لدى استئنافه.

وعلى الرغم من أن الحادث سبب إحراجا للحكومة العراقية، إلا أن الزيدي لقي دعما منقطع النظير في العديد من البلدان العربية.

على حد علمي، واستنادا إلى ما قاله لي، وأنا أتحدث معه أسبوعيا، فهو سوف يعود للعمل مع البغدادية
عبد الحميد الصائح، مسؤول مكتب قناة البغداية الفضائية في القاهرة

وقال شقيق منتظر الزيدي، ضرغام، إن الاهتمام الذي حظي به أخوه منذ الحادثة كان "مذهلا".

تكريم قطري وليبي

وأضاف قائلا: "لقد تلقينا تعهدات بمبالغ مالية. كما أن أمير قطر وعد بتقديم حصان مذهَّب، وقال الزعيم الليبي، العقيد معمر القذافي، إنه سوف يمنحه (أي منتظر) أرفع وسام شرف ليبي. كما قال آخرون إنهم سوف يشترون له سيارة رياضية."

وأردف ضرغام قائلا إنه يعتقد أن شقيقه منتظر قد ترك عمله كصحفي، وذلك "لأنه متأكد من أنه سيُمنع أو يُقاطع من قبل المسؤولين الحكوميين."

وقال ضرغام لوكالة الأسوشييتد برس للأنباء: "لقد أخبرني بأنه مهتم بدل ذلك بالعمل لصالح منظمة إنسانية، أو بأن يصبح ناشطا في مجال الدفاع عن حقوق المرأة أو الأيتام."

عروض سياسية

وتابع بقوله إن منتظر رفض عروضا تقدمت له بها عدة أحزاب سياسية مستقلة للترشح للعب دور سياسي في المستقبل.

وبدورها، قالت محطة البغدادية التلفزيونية، والتي واصلت دفع راتب الزيدي طوال الفترة التي أمضاها في السجن، إنها تعتقد بأنه سوف يعود لممارسة عمله معها.

وقال عبد الحميد الصائح، عبد الحميد الصائح، مسؤول مكتب قناة البغداية الفضائية في القاهرة: "على حد علمي، واستنادا إلى ما قاله لي، وأنا أتحدث معه أسبوعيا، فهو سوف يعود للعمل مع البغدادية."


كان الزيدي يتوقع رصاصة من رجال الخدمة السرية المرافقة لبوش

تعلُّق

وأردف بقوله: "هو متعلق جدا بالبغدادية."

وقال الصائح إنه يخطط لعقد مؤتمر صحفي مشترك مع الزيدي لدى خروجه من السجن، كما سينظم له برنامجا تلفزيونيا (توك شو) ليتمكن من خلاله شرح ملابسات الفعل الذي أقدم عليه حيال بوش.

من جهته، قال محمد وادي، وهو زميل للزيدي يعمل مع البغدادية، إن بعض أشهر محطات التلفزيون الفضائية في العالم قد سعت لتوظيف الزيدي كمقدم برامج لديها، لكنه "رفض كافة العروض المقدمة له."

ومهما تكن النتيجة، فإن أقارب الزيدي يعدُّون العدة لإقامة حفل في منزل العائلة في بغداد، حيث عُلقت الملصقات والصور الخاصة لـ "بطلهم" على الجدران، وذلك استعدادا لإطلاق سراحه يوم الاثنين المقبل. انتهى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [line]-[/line] حقا ان منتظر الزيدى لبطل يستحق ان يرفع فوق الروؤس ... وننتظر بفارغ الصبر تكريمه ..ونريد ان نراه ونعرف منه كيف اقدم على هذه الخطوة الجريئة الشجاعة التى ردت لنا كرامتنا ... ويستحق بوش ان يقذف بالرصاص لا بالحذاء .....شكرا لك اخى انك اجبت عن سؤالى الذى حيرنى " امتى هيطلع منتظر الزيدى ؟؟؟؟؟ "

[align=center]اخي حبي الزهره

الجميع هنا ينتظر هذا الحدث الكبير اي خروج
منتظر الزيدي من السجن فهو يستحق منا كل تقدير

تحيتي

سلام العبيدي[/align]

ردت لنا كرامتنا بعتقادي أعطت دافع

أما الكرامة فهي تحرير جميع الاراضي المحتلة

رأيي المتواضع

كل الشكر حضورك أخت شمس الحياة

الجميع هنا ينتظر هذا الحدث الكبير
والحمدلله قد جاء الخبر المفرح .
الاخ سلام تقبل تحيتي وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا شغلني خبر المرحومه الاخت ام نواف الى رحاب الله وخلدة أسكنها الله فسيح جناته وقدر الله على تصبيركم وانمتم تحفظون العهد الكريم انا لله وانا اليه راجعون

******************************
خبر مميز حقا نقول للزيدي لاشلت يمينك
ونقول لو ان الزيدي ضرب بالكلام ولو,, رئيس عربيا هل كان افرج عنه ؟؟

خبر مهم وحدث هام
شكرا

اهلا بك اخي حسين

كل الشكر لدعاءك لا اركم الله مكروه

لا شك لو ان الحذاء على رئيس عربي لكان

الحذاء وصاحبه أصبح وراء الشمس. تحيتي

ومتابعة للخبر

شقيق الزيدي: سيفرج عنه الإثنين

في تصريح خاص بالبي بي سي قال ضرغام الزيدي شقيق الصحفي العراقي منتظر الزيدي ان شقيقه سيطلق سراحه من مطار المثنى صباح يوم غد.

وأضاف الزيدي أن شقيقه لن يبقى في العراق اذ سيجري نقله مباشرة عقب اطلاق سراحه الى احدى الدول المجاورة لتلقي العلاج بسبب ما اسماها عمليات التعذيب التي طالت شقيقه في سجون الحكومة العراقية.

واشار ضرغام الى أن اخاه سيعتزل العمل الصحفي ويتفرغ بالكامل للعمل الانساني , ولا صحة عما يقال من انه قد يمتهن العمل السياسي حسب قوله , وفي حال اضطر الى العمل كصحفي فانه سيرفض اي عمل ميداني وقد يقبل بالعمل المكتبي بعيدا عن اجواء المؤتمرات الصحفية.

وكانت صحيفة الجارديان البريطانية قد نشرت في عددها الصادر الأربعاء تقريرا مفصلا عن الزيدي سلطت من خلاله الضوء على العروض والهدايا التي بدأت تنهال على الصحفي العراقي وهو ما يزال داخل سجنه.

يُشار إلى أن اسم منتظر الزيدي، وهو صحفي كان يعمل مراسلا لقناة البغدادية التلفزيونية، كان قد قفز إلى عالم الشهرة في أعقاب حادثة قذفه بوش بالحذاء خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وكان منقولا على الهواء مباشرة في الرابع عشر من شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وكان الزيدي قد خاطب بوش قائلا له "يا كلب"، ومن ثم رماه بفردة حذائه كـ "قبلة وداع" من العراقيين الذين قُتلوا ومن اليتامى والأرامل الذين خلفهم غزو العراق بقيادة الولايات المتحدة عام 2003. انتهى

السلام عليكم
الحمد لله ع سلامتوووووووووووووو بطل عرااااااااااااااااااااااااق
رفع راس الامة الاسلامية
ان شاء الله يطلع من ام اسلامية عمر بن خطاب وخالد بن وليد

اهلا بك عاشقة

شكرا للمتابعة

ونتابع معا

بالصور إطلاق سراح منتظر الزيدي

ونتابع معا

مغن أردني يطلق أغنية تمجد حذاء الصحافي العراقي منتظر



بالتزامن مع إطلاق السراح للصحافي العراقي السجين في بغداد منتظر الزيدي، الذي كان قذف الرئيس الأميركي السابق جورج بوش بحذائه العام الماضي، أطلق مغن شعبي أردني أغنية تمجد حذاء الزيدي وتحمل عنوان "كندرة الملايين".ونقلت صحيفة "الغد"يوم الاثنين مقاطع من الأغنية، التي يقول متعب السقار في مطلعها "هاي كندرة الملايين اليسار واليمين..

تسلم يدك يالزيدي حر وما ترضى الكيدي.. تسلم يا ايدك يا الزيدي حر وما ترضى الكيدي.. صار العالم يتمنى يلبس كندرتك ساعة.. ولما الظالم رشقته فرحت العالم يا ويلي".

يذكر أن الزيدي أمضى محكوميته في السجن، والبالغة تسعة أشهر ومن المنتظر اطلاق سراحه اليوم الثلاثاء وفقا لما افاد به شقيقه.

وجاءت إدانة الزيدي، الذي كان يعمل في قناة "البغدادية"، بعدما قام في 14 كانون الأول/ديسمبر الماضي، برشق بوش بفردتي حذائه خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، قائلا كلمته الشهيرة "إنها قبلة الوداع يا كلب" أمام عدسات وسائل الاعلام العربية والعالمية.

وكان الرئيس الأميركي، الذي كان يقوم بزيارة وداعية إلى بغداد قبل نحو أسبوع من نهاية ولايته الرئاسية، عقّب على ذلك بقوله "لقد قام بذلك من أجل لفت الانتباه إليه، هذا الأمر لم يقلقني ولم يزعجني، أعتقد أن هذا الشخص أراد أن يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه، لم أشعر بأي تهديد".

وكانت المحكمة الابتدائية في بغداد قد حكمت على الزيدي في آذار/مارس الماضي بالسجن ثلاثة أعوام، لكن محكمة الاستئناف خفضت الحكم إلى عام واحد، نظرا لأن الزيدي (30 عاما) كان حسن السلوك طيلة فترة محكوميته. انتهى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ومازالت الاحذيه تنهال بقوة على امريكا وبوش في المنطقه من الذين يفتحون اراضيهم لمفاسد الغرب وقواعد العسكريه احتلالا وغدا لشعوب المنطقه وليعرفوا انه تقدير الشعوب لهم

شكرا لمجهودك اخى حبى الزهرة فى نقل كل ماهو جديد و مفيد الينا , ورحمةالله الواسعة على امنا الغالية <<ام نواف >> . وكل عام وانت بخير وصحة وسلامة