العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > واحة الزهـرة

واحة الزهـرة زهرة الشرق - غرائب من العالم - حوارات ساخنة - نقاشات هادفة - معلومات مفيدة - حكم - آراء - مواضيع عامة - أخبار وأحداث يومية من العـالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 21-06-09, 01:58 PM   #1
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
تعجب الطنجرة الايرانيه تطبخ من ؟؟


الصراع الجاري في إيران ثورة مخملية أم بداية ثورة دموية؟


حامد الحمداني
18/06/03
--------------------------------------------------------------------------------

الصراع الجاري في إيران
ثورة مخملية أم بداية ثورة دامية؟
حامد الحمداني 18/6/2009

منذ إن انتخب محمود أحمدي نجاد رئيساً للبلاد قبل أربع سنوات، بدأ النظام الإيراني يولي اهتماما شديداً نحو التسلح، ومحاولة امتلاك ناصية السلاح النووي، مدفوعاً بتطلعات بعيدة المدى تستهدف الهيمنة على منطقة الشرق الأوسط بصورة عامة، والخليج بصورة خاصة، مسخراً معظم موارد الدولة في هذا الاتجاه على حساب المتطلبات المهمة التي تتعلق بحياة الشعب الإيراني المادية والمعيشية، وتأمين الخدمات الضرورية للمواطنين، ومعالجة الفقر والبطالة، والتصدي للتضخم وارتفاع الأسعار التي أرهقت جيوب المواطنين.

إن هذا التوجه لحكومة نجاد قد خلق لإيران مصاعب جمة، سياسية واجتماعية، وأمنية، أقلقت أبناء الشعب الإيراني التواق لحياة آمنة، ونظام ديمقراطي يحترم الحقوق والحريات العامة، وحقوق الإنسان، والعدالة الاجتماعية، ولاسيما الجيل الناهض من الإيرانيين الذين أصبحوا أكثر وعياً، واشد اندفاعا، وهم تواقون للخلاص من هيمنة رجال الدين الذين حكموا البلاد منذ عام 1978، والذين يتحكمون في حياة المواطنين وحرياتهم الشخصية، ويستنفذون ثروات البلاد على السلاح، ويتجاهلون المصاعب المعيشية للشعب الإيراني، ولا شك أن لثورة المعلومات التي جاء بها الانترنيت أثره الكبير في نشر الوعي لدى الشباب، وتصميمهم على على تحقيق طموحاتهم في حياة أفضل.

إن حكومة إيران تواجه اليوم ضغوطاً عالميةً متصاعدا تستهدف الحيلولة دون امتلاكها السلاح النووي، وتتصاعد العقوبات التي فُرضت عليها لعدم التزامها بقرارات الأمم المتحدة فيما يخص منع انتشار الأسلحة النووية.
كما تتصاعد لهجة التهديدات الأمريكية والإسرائيلية من جهة، والتهديدات المضادة من جانب حكومة نجاد من جهة أخرى بالحرب مما يجعل الشعب الإيراني يعيش حالة من الرعب والقلق الدائم لما يمكن أن تؤول إليه الأحوال إذا ما وقعت الحرب، أو حتى وقع خطأ أوحى بوقوع هجوم، مما يمكن أن تنطلق الصواريخ والصواريخ المضادة، وما يمكن أن تسببه من خراب ودمار وضحايا لا يمكن تحديدها.
إن هذا الوضع الخطير الذي يواجهه الشعب الإيراني هو الذي دفعه إلى المطالبة بالتغيير، ومن أجل ذلك خاض الحملة الانتخابية معبئاً جماهير الشعب الرافضة لحكومة احمدي نجاد، ودولة ولاية الفقيه، والصلاحيات المطلقة التي يتمتع بها السيد خامنئي، والوقوف إلى جانب مرشح المعارضة السيد مير حسين موسوي، وكانت كل التقديرات تشير إلى شعبية موسوي الواسعة، والثقة التامة في فوزه بمنصب رئيس الجمهورية في الانتخابات التي جرت مؤخراً، حتى أن السيد مير حسين موسوي أعلن أثناء فرز الأصوات تفوقه على أحمدي نجاد.

لكن المفاجئة جاءت على عكس ذلك، حيث أُعلن عن فوز نجاد بنسبة جاوزت 63% على منافسه مير حسين موسوي الذي قالت مفوضية الانتخابات انه فاز بنسبة 33% من أصوات الناخبين.

ولم تكد هذه النتائج تُعلن حتى هبت الجماهير الإيرانية وطلاب الجامعات، والعمال والكسبة وحتى جانب من رجال الدين، وعلى رأسهم الرئيس السابق محمد خاتمي في مظاهرات صاخبة ضمت مئات الألوف من المواطنين المستنكرين للتزوير الحاصل في الانتخابات وفرز الأصوات، وما لبثت المظاهرات هذه تتوسع وتمتد لتشمل سائر المثقفين والمثقفات مطالبين بإلغاء الانتخابات المزورة، ومعلنين فوز السيد مير حسين موسوي، وأخذت تتصاعد هتافات المتظاهرين بسقوط حكومة نجاد ، ومطالبين بالحرية والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية والسلام؟

لقد أقلقت هذه المظاهرات النظام الإيراني بصورة جدية، وبدأ النظام يحسب لها ألف حساب، ولجأت إلى منع الصحفيين، وكافة وسائل الأعلام المرئية والمسموعة، من نقل صور تلك المظاهرات، وطردت العديد منها، لكن المتظاهرين استطاعوا بث الكثير من الصور عن طريق كامرات الهواتف النقالة، وعن طريق الانترنيت ليطلع عليها العالم أجمع، وأدت تلك الصور إلى حملة استنكار عالمية على المستويين الشعبي والرسمي .

لقد أظهرت الصور التي استطاعت بعض وسائل الإعلام بثها تلك الجموع التي قدرت بمئات الألوف من المواطنين أن هناك في طهران ثورة مخملية قد نشبت تستهدف ليس فقط إبطال انتخاب نجاد، بل وأحداث تغيير حقيقي وجوهري في البلاد، وقد تصدت قوات الأمن للمتظاهرين مستخدمة الغازات المسيلة للدموع، والهراوات، لكن المتظاهرين تحدوا قوى الأمن، وخاضوا اشتباكات واسعة معهم أدت إلى سقوط 7 قتلى، وعدد كبير من الجرحى بعد أن استخدمت قوات الأمن الرصاص لتفريق المتظاهرين، واستمرت المظاهرات بشكل يومي دون توقف، والجماهير تعلن إصرارها على تحقيق مطالبها المشروعة، واستمرت قوات الأمن في التصدي للجماهير، مما ينذر بتصاعد الأزمة، وتحول الثورة المخملية إلى ثورة دموية لا أحد يستطيع تحديد نتائجها، وكل الدلائل تشير إلى أن الشعب الإيراني عازم على مواصلة النضال، وعدم التراجع مهما كبرت التضحيات، وهي مصمصة على تحقيق تغيير حقيقي في البلاد يخرجها من هذه الأزمة، ويحقق حلم الشعب الإيراني في إقامة نظام حكم ديمقراطي تسوده قيم الحرية والعدالة الاجتماعية والحياة الكريمة والسلام.


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-06-09, 02:31 PM   #2
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
رد: الطنجرة الايرانيه تطبخ من ؟؟


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الحمداني مشاهدة المشاركة
الصراع الجاري في إيران ثورة مخملية أم بداية ثورة دموية؟


حامد الحمداني
18/06/03
--------------------------------------------------------------------------------

الصراع الجاري في إيران
ثورة مخملية أم بداية ثورة دامية؟
حامد الحمداني 18/6/2009

منذ إن انتخب محمود أحمدي نجاد رئيساً للبلاد قبل أربع سنوات، بدأ النظام الإيراني يولي اهتماما شديداً نحو التسلح، ومحاولة امتلاك ناصية السلاح النووي، مدفوعاً بتطلعات بعيدة المدى تستهدف الهيمنة على منطقة الشرق الأوسط بصورة عامة، والخليج بصورة خاصة، مسخراً معظم موارد الدولة في هذا الاتجاه على حساب المتطلبات المهمة التي تتعلق بحياة الشعب الإيراني المادية والمعيشية، وتأمين الخدمات الضرورية للمواطنين، ومعالجة الفقر والبطالة، والتصدي للتضخم وارتفاع الأسعار التي أرهقت جيوب المواطنين.

إن هذا التوجه لحكومة نجاد قد خلق لإيران مصاعب جمة، سياسية واجتماعية، وأمنية، أقلقت أبناء الشعب الإيراني التواق لحياة آمنة، ونظام ديمقراطي يحترم الحقوق والحريات العامة، وحقوق الإنسان، والعدالة الاجتماعية، ولاسيما الجيل الناهض من الإيرانيين الذين أصبحوا أكثر وعياً، واشد اندفاعا، وهم تواقون للخلاص من هيمنة رجال الدين الذين حكموا البلاد منذ عام 1978، والذين يتحكمون في حياة المواطنين وحرياتهم الشخصية، ويستنفذون ثروات البلاد على السلاح، ويتجاهلون المصاعب المعيشية للشعب الإيراني، ولا شك أن لثورة المعلومات التي جاء بها الانترنيت أثره الكبير في نشر الوعي لدى الشباب، وتصميمهم على على تحقيق طموحاتهم في حياة أفضل.

إن حكومة إيران تواجه اليوم ضغوطاً عالميةً متصاعدا تستهدف الحيلولة دون امتلاكها السلاح النووي، وتتصاعد العقوبات التي فُرضت عليها لعدم التزامها بقرارات الأمم المتحدة فيما يخص منع انتشار الأسلحة النووية.
كما تتصاعد لهجة التهديدات الأمريكية والإسرائيلية من جهة، والتهديدات المضادة من جانب حكومة نجاد من جهة أخرى بالحرب مما يجعل الشعب الإيراني يعيش حالة من الرعب والقلق الدائم لما يمكن أن تؤول إليه الأحوال إذا ما وقعت الحرب، أو حتى وقع خطأ أوحى بوقوع هجوم، مما يمكن أن تنطلق الصواريخ والصواريخ المضادة، وما يمكن أن تسببه من خراب ودمار وضحايا لا يمكن تحديدها.
إن هذا الوضع الخطير الذي يواجهه الشعب الإيراني هو الذي دفعه إلى المطالبة بالتغيير، ومن أجل ذلك خاض الحملة الانتخابية معبئاً جماهير الشعب الرافضة لحكومة احمدي نجاد، ودولة ولاية الفقيه، والصلاحيات المطلقة التي يتمتع بها السيد خامنئي، والوقوف إلى جانب مرشح المعارضة السيد مير حسين موسوي، وكانت كل التقديرات تشير إلى شعبية موسوي الواسعة، والثقة التامة في فوزه بمنصب رئيس الجمهورية في الانتخابات التي جرت مؤخراً، حتى أن السيد مير حسين موسوي أعلن أثناء فرز الأصوات تفوقه على أحمدي نجاد.

لكن المفاجئة جاءت على عكس ذلك، حيث أُعلن عن فوز نجاد بنسبة جاوزت 63% على منافسه مير حسين موسوي الذي قالت مفوضية الانتخابات انه فاز بنسبة 33% من أصوات الناخبين.

ولم تكد هذه النتائج تُعلن حتى هبت الجماهير الإيرانية وطلاب الجامعات، والعمال والكسبة وحتى جانب من رجال الدين، وعلى رأسهم الرئيس السابق محمد خاتمي في مظاهرات صاخبة ضمت مئات الألوف من المواطنين المستنكرين للتزوير الحاصل في الانتخابات وفرز الأصوات، وما لبثت المظاهرات هذه تتوسع وتمتد لتشمل سائر المثقفين والمثقفات مطالبين بإلغاء الانتخابات المزورة، ومعلنين فوز السيد مير حسين موسوي، وأخذت تتصاعد هتافات المتظاهرين بسقوط حكومة نجاد ، ومطالبين بالحرية والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية والسلام؟

لقد أقلقت هذه المظاهرات النظام الإيراني بصورة جدية، وبدأ النظام يحسب لها ألف حساب، ولجأت إلى منع الصحفيين، وكافة وسائل الأعلام المرئية والمسموعة، من نقل صور تلك المظاهرات، وطردت العديد منها، لكن المتظاهرين استطاعوا بث الكثير من الصور عن طريق كامرات الهواتف النقالة، وعن طريق الانترنيت ليطلع عليها العالم أجمع، وأدت تلك الصور إلى حملة استنكار عالمية على المستويين الشعبي والرسمي .

لقد أظهرت الصور التي استطاعت بعض وسائل الإعلام بثها تلك الجموع التي قدرت بمئات الألوف من المواطنين أن هناك في طهران ثورة مخملية قد نشبت تستهدف ليس فقط إبطال انتخاب نجاد، بل وأحداث تغيير حقيقي وجوهري في البلاد، وقد تصدت قوات الأمن للمتظاهرين مستخدمة الغازات المسيلة للدموع، والهراوات، لكن المتظاهرين تحدوا قوى الأمن، وخاضوا اشتباكات واسعة معهم أدت إلى سقوط 7 قتلى، وعدد كبير من الجرحى بعد أن استخدمت قوات الأمن الرصاص لتفريق المتظاهرين، واستمرت المظاهرات بشكل يومي دون توقف، والجماهير تعلن إصرارها على تحقيق مطالبها المشروعة، واستمرت قوات الأمن في التصدي للجماهير، مما ينذر بتصاعد الأزمة، وتحول الثورة المخملية إلى ثورة دموية لا أحد يستطيع تحديد نتائجها، وكل الدلائل تشير إلى أن الشعب الإيراني عازم على مواصلة النضال، وعدم التراجع مهما كبرت التضحيات، وهي مصمصة على تحقيق تغيير حقيقي في البلاد يخرجها من هذه الأزمة، ويحقق حلم الشعب الإيراني في إقامة نظام حكم ديمقراطي تسوده قيم الحرية والعدالة الاجتماعية والحياة الكريمة والسلام.
الخوف من حدوث ثورة دمويه يترتب عليها تدخل خارجى
فى شئون البلاد


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-06-09, 08:57 PM   #3
 
الصورة الرمزية هيام1

هيام1
مشرفة أقسام المرأة

رقم العضوية : 7290
تاريخ التسجيل : Apr 2007
عدد المشاركات : 15,154
عدد النقاط : 197

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ هيام1
رد: الطنجرة الايرانيه تطبخ من ؟؟


[align=center]ثورة متدفقه بين مؤيدين هذا وذاك
وسوف لن تهدا وتخمد ثورة الغضب إلا من بعد إعلان الترشيح
.
.[/align]


توقيع : هيام1
قطرة الماء تثقب الحجر ، لا بالعنف ولكن بدوام التنقيط.


زهرة الشرق

هيام1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-06-09, 05:44 AM   #4
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة
رد: الطنجرة الايرانيه تطبخ من ؟؟



إن هذا الوضع الخطير الذي يواجهه الشعب الإيراني هو الذي دفعه إلى المطالبة بالتغيير، ومن أجل ذلك خاض الحملة الانتخابية معبئاً جماهير الشعب الرافضة لحكومة احمدي نجاد،

ودولة ولاية الفقيه، والصلاحيات المطلقة التي يتمتع بها السيد خامنئي، والوقوف إلى جانب مرشح المعارضة السيد مير حسين موسوي،

الشعب ملل مما يتلقى من اوامر عليه تنفيذها ، وكون الطرف الاخر يتجاهل طلبه وهو العيش كغيره بجو تملئه الديمقراطية . ومن هنا عليه ان يفرض مطلبه وعلى الطرف الاخر ليس فقط الاستماع بل التنفيذ . ما يجري داخل أيران من مظاهرات كشفت عما هو قابع خلف الاسوار وهو مطلب الشعب . تحيتي


توقيع : حبىالزهرة

الصدق في أقوالنا أقوى لنا
والكذب في أفعالنا أفعى لنا


زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-07-09, 01:38 PM   #5
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: الطنجرة الايرانيه تطبخ من ؟؟


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة okkamal مشاهدة المشاركة
الخوف من حدوث ثورة دمويه يترتب عليها تدخل خارجى
فى شئون البلاد
صدقت اخي أحمد نحن نتمى لأيران شعبا أن يقف في سياسه محايدة لااستعماريه ولا استغلاليه كما هي الان
ونتمنى ان تعي الحكومه هناك الدرس وتسحب يد العداوة ضد العرب


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-07-09, 01:40 PM   #6
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: الطنجرة الايرانيه تطبخ من ؟؟


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبىالزهرة مشاهدة المشاركة

إن هذا الوضع الخطير الذي يواجهه الشعب الإيراني هو الذي دفعه إلى المطالبة بالتغيير، ومن أجل ذلك خاض الحملة الانتخابية معبئاً جماهير الشعب الرافضة لحكومة احمدي نجاد،

ودولة ولاية الفقيه، والصلاحيات المطلقة التي يتمتع بها السيد خامنئي، والوقوف إلى جانب مرشح المعارضة السيد مير حسين موسوي،

الشعب ملل مما يتلقى من اوامر عليه تنفيذها ، وكون الطرف الاخر يتجاهل طلبه وهو العيش كغيره بجو تملئه الديمقراطية . ومن هنا عليه ان يفرض مطلبه وعلى الطرف الاخر ليس فقط الاستماع بل التنفيذ . ما يجري داخل أيران من مظاهرات كشفت عما هو قابع خلف الاسوار وهو مطلب الشعب . تحيتي
الموقف أن المرشيحين الاقوياء هناك ليسوا ضد دولة الفقيه أنما ضد السياسه العسكريه للبلد والتدخل في شؤون الجار والسير قدما خلف قوة وهميه تريد قيادة المطقه كما اتابع وشكرا لتواجدكموالتليق


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-07-09, 01:41 PM   #7
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: الطنجرة الايرانيه تطبخ من ؟؟


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام1 مشاهدة المشاركة
[align=center]ثورة متدفقه بين مؤيدين هذا وذاك
وسوف لن تهدا وتخمد ثورة الغضب إلا من بعد إعلان الترشيح
.
.[/align]

نتمى هذا ومتى مااستطعنا التخلص من اليد الايرانيه تهدأ امورنا


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الايرانيه , الطنجرة , تطبخ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
++...النجدة دخول اجباري لمن تعرف تطبخ فقط..++ هيام1 مطبخ زهرة الشرق 8 16-02-09 01:28 PM
الاناشيد الايرانيه تصدح بالنجف سلام العبيدى حدائق بابل 4 08-11-08 08:53 PM
البصره تعلن مقاطعتها للبضائع الايرانيه سلام العبيدى حدائق بابل 2 04-09-08 07:52 AM
ماذا تطبخ لزوجتك اليوم ؟(2) لميس صلاح مطبخ زهرة الشرق 8 20-01-08 08:17 PM
ماذا تطبخ لزوجتك اليوم؟ لميس صلاح مطبخ زهرة الشرق 6 08-12-07 12:28 PM


الساعة الآن 06:01 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)