"تضامن إلكتروني" مع غزة على الإنترنت

صاحب اشتعال ألهبة النيران في سماء غزة جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع، تصاعد ألسنة التضامن مع الفلسطينيين على الإنترنت، حيث ظهرت العديد من المجموعات الإلكترونية التى تندد بالعدوان وتستنكر الموقف الرسمي على كافة الأصعدة.

ولم تجد الشعوب العربية غير "التضامن الإلكتروني" على شبكة الإنترنت ليكون متنفسها الوحيد لإظهار ما تحمله من مشاعر الغضب تجاه المذبحة التي أقامها الاحتلال في قطاع غزة والتي راح ضحيتها إلى الآن ما يقرب من 300 شهيد ومئات الجرحى.

ولجأ المتصفحون العرب عبر المنتديات ومواقع الإنترنت والشبكات الإجتماعية إلى التعبير عن غضبهم بقذائف الكيبورد وأسهم الماوس كما فعلوها من قبل مع الرئيس الأمريكي جورج بوش فى الألعاب الإلكترونية التى ظهرت عقب مشهد الحذاء الشهير.

وكالعادة جاء موقع فيس بوك على رأس المظاهرات الإلكترونية حيث شهد إنشاء عشرات المجموعات من مختلف الدول العربية تضامناً مع غزة، تعددت فيها المطالب والتنديدات.

من هذه المجموعات من يدعو لنصرة غزة تحت عنوان "وقفة مع أهالي غزة... متي نصحي من الغفلة" وأخرى "ضد المحرقة والإعدام الجماعي في غزة، وثالثة "ضد المحرقة والإعدام الجماعي في غزة".

ومجموعات أخرى لم تملك غير الدعاء مثل "المفروض نساند اخواننا الفسطينيين فى غزة و لو بالدعاء" ، وأخرى "1000000 صوت مصري حر لفتح الحدود مع غزة" ، وثالثة دعت إلى صوم يوم الاثنين "كل المسلمين فى العالم هيصوموا,هيدعوا يوم الاثنين لآجل غزة و انهيار اسرائيل" و"
أغيثوا غزة بالزاد والعتاد ..بسرعه قبل أن يموت الأطفال جوعاً وبرداً" و "ماتت قلوب الناس مات الاحساس عذرااا اطفال غزة".

كما تظاهر الآلاف إلكترونيا عبر العديد من المنتديات للتنديد بالصمت العربي تجاه ما يحدث في قطاع غزة.




وتحت عنوان: "تبا لكم أيها الزعماء"، قال المشارك "الغواص" في منتدى الساحات العربية الحرة: "قالوا زعماء بزعمهم.. تبا لكم ولما تدعون، نعم أنتم زعماء.. ولكن للخيانة والعمالة والتآمر.. أنتم زعماء الأحضان الدافئة التي ما فتئت تحتضن بوش وليفني ورامسفيلد وكوندوليزا.. أنتم زعماء التحريض على أهل الخير والصلاح".

من جانبه، صب المشارك عبدالله القناص جام غضبه على الحكام العرب الذين اتهمهم بالتواطؤ ضد غزة قائلا: الحصار المفروض على غزة كانت دوافعه تضعيف القطاع وإنهاكه حتى يأتي موعد الهجوم، وليفني صرحت من (القاهرة) بأن الهجوم وشيك!!!".

وأضاف: "وما الحملات المتتالية التي شنتها الحكومتان المصرية والسعودية على حماس مؤخرا إلا تمهيدا للرأي العام لقبول مثل هذه المجازر.. وحسبنا الله ونعم الوكيل عليهم".

أما موقع يوتبوب أكبر شبكة على الإنترنت لتبادل مقاطع الفيديو فقد امتلئ بلقاط الفيديو المؤثرة لجثث الشهداء والأشلاء التي تناثرت والدماء التى تدفقت على اراضي غزة.

كيف هذا اتضامن الالكتروني هل نستطيع المساهمة

[align=center]ليس لي علم والله
سلمت بالمرور الطيب
.
.[/align]

[align=center]

ولجأ المتصفحون العرب عبر المنتديات ومواقع الإنترنت والشبكات الإجتماعية إلى التعبير عن غضبهم بقذائف الكيبورد وأسهم الماوس كما فعلوها من قبل مع الرئيس الأمريكي جورج بوش فى الألعاب الإلكترونية التى ظهرت عقب مشهد الحذاء الشهير.

ومجموعات أخرى لم تملك غير الدعاء مثل "المفروض نساند اخواننا الفسطينيين فى غزة و لو بالدعاء" ، وأخرى "1000000 صوت مصري حر لفتح الحدود مع غزة" ، وثالثة دعت إلى صوم يوم الاثنين "كل المسلمين فى العالم هيصوموا,هيدعوا يوم الاثنين لآجل غزة و انهيار اسرائيل" و"

برنامج الفيس بوك

هذه هي الطرق اخي التنديد الكيبوردي والشجب الإلكتروني والمجموعات البريدية


ابحث فهناك الكثير منهم منتشرين في كل هذه الدنيا




شكرا لك هيام على المقال [/align]

هيام
تحيتي لك

الحقيقة ان هناك مواقع تحاول اخذ اراء المستخدمين هل هم مع او ضد الحرب على غزة كما يسمونها الا انني لا ثقة لي بهم

لاني اسميها اعتداء على شعب بلا سلاح

شعب يحمل الحجر ليصد الدبابة و المدفع و نيران الطيران

حسبنا الله و نعم الوكيل

الا يظهر راي الشعب و العالم كله؟؟ اليس بواضح؟؟؟ و لكن من يصغي

ها هو مجلس الامن الدولي يصدر قرارا غير ملزم؟!!! فماذا ينتظر اهل غزة

اعتقد ان لا شيء بيد البشر

تقبلي مني كل التحية

لقد توصلت الى برنامج التضامن
وهو قسمين الاول معلوماتي هو الابلاغ عما يحدث في الداخل لجميع المعلومات كل المعلومات الحالة الاجتماعيى العدوان الناس في الشارع الغذاء الدواء السيارات والغرض لسد النقص وتغطية مافقد تغطيتة من اضرار واعالة وسد نقص الاتصالات في الداخل
فما قامت به ليبيا من تو فير خطوط مباشرة مجانية هو جزء من الموضوع

والثاني مساندة الشعب من الداخل والخارج ففي الداخل توجية الا سعاف والنشاطات الخدمية والاعالة الى مكان النقص والمصابين وكلها بالصورة والصوت كانترنت

و الثالثة هو الدعم المعنوي مثلا اعطيكم وما توفر فعلا عناوين لشركات ومعمامل ومدارس ومنشآة وشركات عناوين نت ايمايلات هذة الموؤسسات ونقوم بنشر الصورة للابادة الحاصلة والمحرقة للعالم الذي تخفي دولهم واعلامهم هذة الحرب
والتأثير المباشر على الشعوب الانسانية
وانا حاضر بالعناوين