اعتراف..اعتراف رسمي

نائب الرئيس الإيراني: لولا إيران لما سقطت بغداد!

قال محمد على ابطحى نائب الرئيس الايرانى للشؤون القانونية والبرلمانية فى ختام اعمال مؤتمر عقد بامارة ابوظبى مساء الثلاثاء ان بلاده قدمت الكثير من العون للامريكيين فى حربيهم ضد افغانستان والعراق، كما شدد على ان تنامى ما اسماه بالتيارات الدينية المتطرفة فى الشرق الاوسط يرجع للسياسة الامريكية غير العادلة فى المنطقة.


وفى محاضرة ألقاها فى ختام اعمال مؤتمر الخليج وتحديات المستقبل الذى ينظمه مركز الامارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنويا، اشار ابطحى الى انه لولا التعاون الايرانى لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، لكننا بعد افغانستان حصلنا على مكافأة وأصبحنا ضمن محور الشر، وبعد العراق نتعرض لهجمة اعلامية امريكية شرسة.

منقول

سلام العبيدي

السلام عليكم

هناك نقطه لايفهمة الكثيرين لاكونم لايفقهون او دون ادراك انما لانهم طيبين وصادقين مع انفسهم ولحد الان هذا او هذة المشكلة موجودة بسبب الاعلام اعلامنا المخربط والحقد الذي يكنة الاخوة لبعضهم هنا انا لم اخرج عن الموضوع انما مقدمة

منذ ان سقطت الدولة الاشورية الاولى بيد الايلاميين وهم اقوام الفرس ولحد هذا اليوم هم يحلمون لسقوط وتدمير وسحق العراق ومع امتداد الاجناس في ايران من الزردشتية والمجوسية التي اسقها الاسلام في عهد الخليفة عمر بن الخطاب
الى زمن هارون الرشيد الذي اعتمد على البرامكة المجوس والذي تزوج فية من زبيدة ام المأمون

ومن قبل زمن الملك العراقي النعمان بن المنذر وسقوط الفرس المجوس بيد بني شيبان في ذي قار وهم يحلمون بقصم العراق وكسرة ودمارة وهو فرحا هذا وهو يخاطب العالم بعملة الخسيس مع الامريكان والصهاينة ضد مسلمين العراق وهو يدعي الاسلام كذبا فمتى يتحالف المسلمون مع الصهاينة ضد بعضهم البعض الا اذا كان كالصهاينة او اشد حقدا. يريدون
طمس هويتة وتاريخة ولن يقفوا هؤلاء المجوس الشعوبيون من غطرسهتم وعنجهيتهم التي سحقها جيش القادسية الثانية بقيادة صدام حسين والذي تشاركوا ضدة مع الامريكان والصهاينة والمجوس والكرد وخونة العرب الذين فتحوا اراضيهيم صاغرين وخونة العراق من حملة الجنسيات المتعددة
وويتكلم وهو مفتخرا هذا الفارسي لانة يريد ثاراتة وحقدة المجوسي القديم ولكن التاريخ يشهد عودة العراق دائما ليسحقهم من جديد أن شاء الله .

اشار ابطحى الى انه لولا التعاون الايرانى لما سقطت كابول
وبغداد بهذه السهولة، وبعد العراق نتعرض لهجمة اعلامية
امريكية شرسة.

ما جاء في تصريحه يدل على ضيق الافق لديهم

فقبلهم كان الشيخ حفظه الله ونصره أسامة بن لادن

أيدته امريكا لطرد الروس من افغانستان ثم ماذا؟

نتمنى من الانبطاحيين الاستفادة من هذا الاعتراف

تحيتي لك اخي سلام العبيدي

اخي حسين الحمداني

الحقد الفارسي على العرب تمتد جذوره لفرات طوليه ولاسباب كثيره منها
التي ذكرتها انت اخي العزيز ولاسباب اخرى مما تجعلهم اسبابهم هذه
لكي ينتقموا من العرب عموما ومن العراقيين خصوصا وكانت ضربتهم
القاصمه في القادسيه الثانيه على ايدي الجيش العراقي الباسل بقيادة الراحل
صدام حسين وهنا لابد من الاشاره والوقفه من قبل بعض الدول العربيه الى
جانب العراق في القادسيه

وهذا هو ابطحي الارعن يتبجح بفعلتهم الدنيئه اين الاسلام منهم اكيد
هم يحنون الى نار كسرى

شكرا لمرورك الكريم

تحيتي

سلام العبيدي