( ويخلق مالا تعلمون ).

[align=center]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبتي الكرام

الكثير منا عندما يجلس ويتأمل بالفضاء الخارجي خاصة عندما يشاهد الكواكب الكثيرة وهنا يخطر على باله سؤال هل هناك مخلوقات أخرى في الفضاء اللامنتهي المجهول؟ فكم قرأنا وسمعنا وشاهدنا عبر الوسائل المختلفة والصحف وربما الافلام ذات الخيال الواسع. عن حياة لكائنات أخرى غيرنا .

يقول الحق تبارك وتعالى (يسبح لله ما في السموات وما في الأرض له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير " / التغابن:1) وقال عز من قال : ( ويخلق مالا تعلمون ).
وقد جاء ببحث علمي لأحد العلماء المسلمين وقد نوقشت في مؤتمرللإعجاز العلمي في القران حيث ان الله جل في علاه قد أخبرنا بوجود حياة الكون والسماوات حيث قال سبحانه (الايَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) سورة النمل، آية 25) والخَبْءُ: هو النبات؛ لأن الحبة تختبئ في الأرض، ثم تخرج زرعا، أي أن الله أخرج النبات في الأرض، وكذلك أخرجه في السماء، ومعنى هذا وجود الحياة النباتية فيها ، "وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ" (الشورى، آية 29) حيث تؤكد الآية الكريمة وجود دواب في السماء، وليس في الأرض فقط.
هذا شي يسير من الأدله والإكتشافات العلميه ,, و لقد كرمنا بني ادم و حملناهم في البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا (سورة النحل/8) و يرى البعض ان تلك الاية تحمل ايضا دلالة على وجود كائنات اخرى نجهلها , فهل الكائنات الفضائية هي المقصودة بالايات التي ذكرناها!؟ الله سبحانه و تعالى اعلم و من الدراسات التي يمكن بواسطتها معرفة وجود كائنات فضائية من عدمه دراسة الإشارات الآتية من الفضاء وتوجد الآن في جزيرة بورتوريكو وفي صحراء نيومكسيكو مراصد ضخمة للتصنت على الفضاء ومحاولة إلتقاط أي إشارة يحتمل أن تكون صادرة من مصدر اصطناع وقد وجد من هذا النوع إلى الآن ثلاث حوادث تمّ رصدهما من قبل بعض العلماء وهما.

لأولى: في عام 1927م

حين كان الراديو في بداية عهده حيث كان هناك مجموعة من المهندسين على جانبي الأطلسي تقوم بتجارب لارسال وإلتقاط الموجات اللاسلكية وكانت هذه الموجات من النوع الذي ينعكس على الغلاف الجوي العلوي ويعود نحو الجانب الآخر للإرض ولكن المهندس فان دربل حاول ارسال موجات راديوية تنطلق بعيداًنحو الفضاء ولاتعود أبداً إلا أنها عادت إليه مجدداً وكأنها اصطدمت بجسم صلب حولها نحوه مباشرة وبمعاونة مهندس من شركة فيليبس يدعى هانز تابعا طوال عامين مراقبة تلك الإشارات وسجلا مصدرها والمسافة التي قطعتها ثم لاحظا أنها سرعان ما اتخذت شكلاً ذكياً ومقصوداً وكأن هناك من يبلغهما شيئا في وقت لم يكن في العالم كله أي قمر صناعي يحتمل انعكاس الإشارات عليه ولا أي تلسكوب راديوي يستطيع تأكيد الحادثة ولكن يحسب لهانز ودربل توثيقهما لتلك الإشارات وتنظيمها في جداول يومية والغريب أنهما حين حاولا اثبات وجودها بعد سنتين أي في عام 1929 م لم يحظيا بأي نتائج مشابهة.

الثانية في عام 1976م

مدير أكبر محطة لأبحاث الذرة والفضاء في الولايات المتحدة الأمريكية وجه رسالة مقتضبة لحكومة أمريكا عام 1976جاء فيها في هذه اللحظة يلتقط راديو المحطة على الأرض إشارات موجهة من مخلوقات خارج كوكبنا

الثالثة في عام 1977م

في 15 أغسطس من عام 1977م ألتقط العلماء إشارة قادمة من الفضاء مدتها 27 ثانية وسميت هذه الإشارة باسم ووه (wow)وسميت بهذا الاسم لأنه عندما سجلها الفلكي جيري ايهمان كتب على ورقة التسجيل وذلك لشدة دهشته وعرفت فيما بعد بهذا الاسم ووه وألتقطت هذه الإشارة بواسطة تلسكوب جامعة أيوا والذي يقوم تلقائيا بتسجيل البيانات والصور البيانية مما لا يدع مجال للشك في تكذيب هذه الإشارة وقد كانت الإشارة مصطنعة ومنسقة بشكل مقصود كإشارات مورس وقد تفاجأ العالم بهذه الإشارة فوجهت التلسكوبات نحو هذه المنطقة ولكن لم تتكرر هذه الإشارة مرة اخرى وظلت المحاولات حتى وقت قريب ومما سبب للعلماء ارتباك أن هذة الإشارة لم تتكرر مرة أخرى فجعل البعض يكذب المعلومة ويدعي خطأ وقع من التلسكوب والبعض توقع الخطأ في تحديد المكان الصحيح وهناك من توقع أنها من صنع الأنسان انعكست بطريقة أو أخرى على الأرض وهناك من توقع إنها من مركبة فضائية خارجية تحركت إلى مكان آخر . ويستمر البحث والترقب من قبل العلماء ، وكم منهم قد أمن ( إنما يخشى اللهَ من عباده العلماء) ونستمر نحن ومن خلفهم بالمتابعة وحتما ما سيتوصل له العلماء سيزيدنا أيمانا .
ويبقى السؤال هل هناك عالم بهذه الدنيا غيرنا ؟؟ لقوله سبحانه وتعالى (ويخلق مالا تعلمون ). وتقبلوا تحيتي [/align]




،

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
هلا أخوي حبي الزهره
شكرا على الموضوع الهادف
وسبحاااااااااااااااااااااااااااااااان الله
تقبل مروري[/align]

اهلا بك اخي بعيد المناوي

سعيد بمرورك واطلاعك

سبحانه علم الانسان ما لايعلم

ويستمر البحث ونستمر بالمتابعة

تحيتي لشخصك

شكرا لك اخي على الموضوع القيم

سبحان الله خالق كل شيئ

اهلا بك اخت نور

شكرا لمرورك العطر تحيتي لك

سبحاان الله

شكرا اخي الكريم

اخي الحبيب حبي الزهره
بدايه مشكور علي عرض المعلومات في ماده منسقه للغايه تليق بكاتب الموضوع وهو استاذنا حبي الزهره
ثانيا سبحان الله الفضاء متسع للغايه وفعلا الباحث في الفيزياء يجد ان الفضاء علاوه علي انه كبير فهو يتمدد
وكما شرح دكتور ججون جريبين استاذ الفيزياء الفلكيه بجامعه كامبريدج الكون بدء كتله واحده تسمي الصفر وهي مركز الكون ثم بدء يتمدد بشكل جعلنا لنستطيع ارسال رساله راديو الي اقرب نجم يستهلك هذا 160مليون سنه ضوئيه ذهاباومثلها في رحله استلام الرد
بل انه قام احد تلاميذه الروس ويسمي خلات نيكوف وقال له يا استاذي ان النجم الذي تراه وسترسل له الرساله
قد يكون غير موجود لان صورته تصل الينا في 160مليون سنه ضوئيه ايضا فما ادرانا انه لم ينفجر في تلك الفتره
فقام اخر وقال ان حبيبات الماء في الغلاف الجوي قد تعكس صوره نجم فنري النجم نجمين وفي موضعين مختلفين

الفضاء بحر وااااااااااااااااااااسع جدا سبحان الله ولا تستطيع عقولنا ادراك ما خرج مجرتنا غير التصنيف الي مجرات وسدم

مشكووووووووووووووووووور استاذي حبي الزهره علي العرض الرائع والشيق واختيار المواضيع الجميله جدا
تقبل مروري

اهلا بك اخت فروووحه

سعيد بمرورك واطلاعك

تحيتي لك

[align=center]
اهلا بك اخ محمد

كم اسعدني مرورك وتعقيبك والذي ينمو عن اطلاعك ومتابعتك

لا شك ان العلم بحره واسع وكل جديد دلالة على الواحد الاحد
قال الدكتور ججون جريبين استاذ الفيزياء الفلكيه بجامعه كامبريدج
الكون والذي قال بدء كتله واحده تسمي الصفر وهي مركز الكون
الكون بدء كتله واحده تسمي الصفر وهي مركز الكون.
وهنا يطلعنا القرأن على الكفار هم من سيكتشفها، لماذا بالرد الاجابة

قال تعالى

(أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا
وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30]





نقول له كلما اكتشف العلماء حقائق علمية جديدة كان للقرآن السَّبق في ذلك، فنحن في كتاب الله أمام معجزة متجددة تناسب كل زمان ومكان، فالقرآن كتاب مُعجزٌ للبشر جميعاً كلٌّ حسب اختصاصه.

قال تعالى(قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ
النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [العنكبوت: 20].

ولنتعرف معا على بداية الكون



العلم الحديث يسمى بداية الكون (كتلة) وهذه تسمية غير صحيحة علمياً، فالكتلة لا تشير إلى أي نوع من أنواع البناء أو الحركة. بينما القرآن يعطينا مصطلحاً دقيقاً وهو (الرتق) وفي هذه الكلمة نجد إشارة إلى البنية النسيجية للكون، وفيها إشارة إلى وجود النظام منذ بداية الخلق وليس كما يصفه العلماء بأن الكتلة الابتدائية التي خُلِق منها الكون كانت تعجّ بالفوضى! وفي كل يوم نجد العلماء يعدلون مصطلحاتهم ويغيرونها بما يتناسب مع جديد الاكتشافات، ولكن الله تعالى خالق هذا الكون والذي يعلم السرَّ وأخفى حدَّد المصطلحات الدقيقة والثابتة منذ بداية نزول القرآن.

يتابع القرآن تفوقه على العلم من خلال كلمة (فَفَتَقْنَاهُمَا) ففي هذه الكلمة يتجلّى كل النظام في عملية فتق الكون وتشكيل هذه المجرات التي نراها. فالعلم يسمي هذه العملية بالانفجار وكلمة (انفجار) لا تفيد إلا الفوضى، فلا يمكن للانفجار أن يكون منظماً أبداً. بينما الكلمات التي يستخدمها خالق هذا الكون والخبير بأسراره هي كلمات واقعية: (الرَّتق) و(الفتق)، فالنسيج الكوني كان رتقاً ففتقه الله تعالى بقدرته.

وتأمل معي كلمة (فَفَتَقْنَاهُمَا)كيف تعبر عن طاقة وقدرة عظيمة وصفها الله تعالى ليبدأ بها خلق السماوات والأرض، وإن الكلمات التي يستخدمها العلماء لتعجز فعلاً عن وصف حقيقة الأمر. فكلمة (انفجار) لا تعبر تماماً عن ضخامة الحدث، ولا عن حقيقة هذا الحدث، بينما نجد كلمات الله تعالى تعطي الدقة في وصف الحقيقة العلمية:إذن بكلمتين: الرتق والفتق، وصف الله تعالى نشوء الكون، بينما نجد آلاف الأبحاث العلمية في هذا المجال وبالرغم من هذا الكم الضخم من المؤلفات لم يتمكن العلماء من تلخيص نظريتهم عن بداية الكون بكلمات قليلة.


وهنا تتجلى عظمة وإعجاز القرآن بيانياً وعلمياً، فالإعجاز القرآني لا يقتصر على عرض الحقائق العلمية فحسب، بل يصف هذه الحقائق بدقة بالغة يعجز البشر عن الإتيان بمثلها. وفي هذه الآية أمر لا بد من ملاحظته وهو بداية الخطاب في الآية، فالله تعالى يخاطب بها الذين كفروا، وفعلاً تم اكتشاف بداية الكون على يد غير المؤمنين. فإذا كان القرآن من عند بشر وهو النبي الأمي عليه الصلاة والسلام، كيف علم بأن هذه الحقيقة ستُكشف من قِبَل الملحدين فوجَّه الخطاب لهم؟ إذن هذه الآية تمثل معجزة علمية، فقد بدأت بخطاب الكفار بحقيقة كونية هم من سيكتشفها، ثم وصَفَت الحقيقة الكونية هذه بأقل عدد ممكن من الكلمات. وخُتمت الآية بالهدف من هاتين الحقيقتين وهو الإيمان بالله تعالى: (أفلا يؤمنون)!؟

وهذا يدل على أن وجود الحقائق العلمية في كتاب الله تعالى ليس هدفاً بحد ذاته، بل هذه الحقائق وسيلة لهدف عظيم وهو الرجوع إلى الخالق سبحانه وتعالى والإيمان به. ويدل أيضاً على أن المؤمن مكلَّف بإيصال هذه الحقائق إلى غير المؤمن، إذن الإعجاز وسيلة ندعو بها إلى الله تعالى. وإذا لم ندرس نحن المؤمنون هذا الجانب الإعجازي المهم ونبلِّغه لغير المؤمنين فمن يفعل ذلك إذن؟

وما بأنا تكلمنا عن البداية فلنتكلم ولو يشىء بسيط عن نهاية الكون

القرآن يتحدث عن نهاية للكون

توسع الكون لن يستمر للأبد، بل سيأتي ذلك اليوم عندما يتوقف هذا التوسع ويعود الكون ليتقلَّص ويصغر حجمه لينتهي عند النقطة التي بدأ منها. هذا ما تدل عليه بعض الدراسات اليوم عن مستقبل الكون من خلال دورة كونية بدأها الكون من كتلة ثقيلة انفجرت وشكلت كل ما نراه اليوم في هذا الكون من كواكب ومجرات وإشعاعات وغازات وغيرها. وسوف تنطوي هذه الأجزاء على بعضها لتعود مرة أخرى فتقترب من بعضها وتشكل كتلة واحدة من جديد، ولكن كيف بدأت قصة هذه النظرية؟

في أواخر القرن العشرين بدأ العلماء يلاحظون وجود مادة معتمة تنتشر في أرجاء الكون وبين المجرات وبكميات ضخمة. وقدّروا حجم هذه المادة بأنها أضخم بكثير من الكون الذي نراه. إذن المادة التي لا تُرى حجمها أكبر بكثير من المادة التي نراها.

هذه المادة المظلمة ذات جاذبية تبلغ أضعافاً مضاعفة لجاذبية الكون المرئي.وفي ظل وجود هذه المادة لن تستطيع أجزاء الكون أن تُفلت وتذهب بعيداً، ولن يستمر توسع الكون للأبد، بل عند نقطة حرجة من التوسع سوف يتوقف هذا التوسع، وسوف تبدأ المجرات بالتسارع وتعكس اتجاه حركتها لتعود من حيث بدأت.

والآن نأتي إلى آية صريحة تحدثنا تماماً عن هذه النهاية ولكن بدقة أكبر،يقول تعالى عن ذلك اليوم: (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ)[الأنبياء:104]. سبحان الله العلي العظيم! ما هذه الدقة الفائقة في تحديد نهاية الكون؟ إنها المصطلحات العلمية الدقيقة، إنها فعلاً عملية طيّ لأجزاء الكون، هذا ما تقوله آخر الأبحاث الكونية.( ربنا ما خلقتَ هذا باطلاً سبحانك ) اتمنى ان اكون قد وضحت أكثر مما وضح الدكتور ججون جريبين وتقبل تحيتي [/align]

رد جمييييييييييييييييييييييل وتقدير كبييييييييييييير من حضرتك ليه انا اعتز بيه عشان كده اسمحلي موضوع حضرتك عجبني وليه تعليق اتفق مع حضرتك فيه
علي فكره دكتور دكتور جون جريبين ودكتور ستيفن هوكنج الاتنين في جامعه كامبريدج معتنقين النموذج الاول من نماذج فريدمان الثلاثه للكون وشارحها ببساطه هي نماذج رسم بياني
(اولها يبدا من الصفر ثم يصعد بالورب ويعود علي خط الصفر وهو النموذج الذي يدعمه القران وبالطبع الصحيح
ويؤيده اغلبيه العلماء
ثانيهما يبدا من الصفر ويتمدد لما لا نهايه وله كثير من ممن يدعموه
ثالثهما انه بدء من الصفر وتمدد ووصل لمرحله ما حيث لا تقلص ولا تمدد وهي خاطئه علميه تماما ولا يدعمها غير دين النصاري)
دكتور ستيفن هوكنج رغم انه معاق الا ان عقله جبار قال ان الدين الاسلامي خير دين يستهل منه عالم الفيزياء معلومات لو اراد البحث في الميتافيزكس(الفيزياء الدينيه وسميت بالميتا لانها ليس لها وزن عند علماء الغرب للاسف لان دينهم افقدهم الثقه في قدره الاديان علي معرفه العلوم ففصلوا الدين عن الدنيا)
لدرجه انه يقص في كتابه (ذا هيستوري تيل بيج بانج انتيل بلاك هوولز-التاريخ من الانفجار الكبير الي الثقوب السوداء)
قصه انه سال قسيس في الكنيسه ما تصورك عن الكون قال هو علي ظهر سلحفاه فضحك عالمنا جدا
ثم اتت له زوجته في مكتبه نظرا لانه معاق بامام مسجد فاستضافه جيدا ثم ساله عن تصور الاسلام عن الكون
قال هناك سبع سموات المسافه بين الارض والسماء الاولي الف يوم واليوم خمسين الف سنه
وقداخبرنا الرسول محمد صلي الله عليه وسلم ان السماء الاولي كالكره معلقه في السماء الثانيه والسماء الثانيه كالكره معلقه في السماء الثالثه وهكذا حتي السماء السادسه كالكره معلقه في السابعه والسابعه كرغوه في البحر الذي عليه عرش الرحمن
فقال ستيفن هوكنج ما اعظمك ايها الشيخ وما اعظم نبيك
ودون الخوض في تفاصيل فيزيائيه اعتنق دكتور ستيفن هوكنج المبدا الاسلامي في تفسير الكون وبدا بتوقع الاكتشافات من خلال القران
ولكن ادعو الله ان يهديه للاسلام فقد اسلم 11 من تلاميذه ولم يهده الله للاسلام

عموما موضوع تحفه وفوق الرائع حقيقه
وارجو مكنش تقلت بردي التاني بس بتعجبني مواضيع حضرتك جدا
تقبل حضرتك مروري الثاني

[align=center]اهلا بك اخ محمد

سعيد بعودتك وتعقيبك مع تمنياتي لهذا العالم اعتناق ديننا الحنيف

خاصة عندما بدأ هذا العالم دكتور ستيفن هوكنج المبدا الاسلامي

في تفسير الكون وبدا بتوقع الاكتشافات من خلال القران. تحيتي لك[/align]