زوجات مع إيقاف التنفيذ .. و أزواج لكن غرباء !

[ALIGN=CENTER]

ردا علي موضوع الغالية حياة الطلاق
زوجة تهجر زوجها لأنه خانها ...
* أخرى اختارت أن تكون أم الأولاد فقط !
* و زوج يهجر زوجته لأن لسانها طويل

هل يمكن أن يعيش زوج و زوجته غرباء تحت سقف واحد ... ؟!!!



زوجان أمام الناس و الأبناء لكن بمجرد ان يُغلق عليهما باب غرفة النوم يتحولان إلى أخوة ينفصلان جسدياً عن بعضهما ! .. نعم يمكن أن يحدث ذلك بل إنه حدث بالفعل .. الزوجان اختارا أن يكون الزواج هو الواجهة الإجتماعية التى يقابلن بها المجتمع تصورا أن ذلك هو السبيل للحفاظ على الأسرة و الأبناء و لكنهما قررا أن يستغنيا عن حقهما الذى داخل غرف النوم خوفاً من كلمة الطلاق ، قررا ان يصبح زواجهما حبراً على ورق مجرد ورقة كتبها المأذون على أن يصبحا زوجين مع إيقاف التنفيذ !

إنها ليست حكايات من واقع الخيال بل هى قصص حقيقية حدثت داخل بعض البيوت التى ترفرف عليها سعادة زائفة لكنها مليئة بالآلام و الجراح ، بيوت يبدو عليها الحب و المودة و الرحمة ، و لكنها فى حقيقة الأمر عامرة بالكراهية و الجفاء و القسوة

فإليكم بعضاً من هذه الحالات التى قررت أن تصبح ( أزواجاً لكن غرباء ) .

لن أغفر له !

* أعرف أننى مخطئة ، و أن الملائكة تلعننى فى كل ليلة أقضيها بعيداً عن فراش الزوجية ، لكننى لا أستطيع أن أغفر لزوجى ذنوبه ، الله يغفرها لأنه الغفور الرحيم أما أنا فلا أستطيع لأننى بشر ... !!
زوجها خانها مع اخرى


الحالة الثانية
لسانها طويل ....

* يروى لنا أحمد إسماعيل - موظف - مأساته مع زوجته و كيف قرر أن يعاقبها و يهجرها فى الفراش بسبب بذاءتها و لسانها السليط .. يقول لنا : زوجتى هى ابنة عمى و كنت أعلم منذ طفولتنا كثيراً عن طباعها الحادة و عصبيتها الزائدة و سلاطة لسانها لكننى أحببتها و قررت أن أرتبط بها لعل الزواج يغير من حالها لكن هيهات أن تستطيع أن تغير ما تربى عليه الإنسان ،

الحالة الثاثة
* أعيش أنا و وزجى أخوة منذ ما يقرب من عشر سنوات ... !!



* أرجوك لا تندهشى .. !! هكذا كان بداية حديثى مع سعاد السيد - ربة منزل - عندما بدأت تحكى لى حكايتها و تقول :
أعلم أن حكايتى هذه قد لا يصدقها البعض لكنها هى الحقيقة و الله العظيم ليس عيباً فىّ بل فى زوجى المزواج الذى تعددت زيجاته و هى لا تستمر الواحدة منها أكثر من عام واحد و ربما يتبادر إلى أذهان البعض سؤال عن السبب الذى لم يجعلنى أطلب الطلاق و أقولها بكل صراحة أنا لا أملك مأوى لى غير مسكن الزوجية و لا أستطيع أن أعمل لكى أصرف على نفسى

الحالة الرابعه
حكايتى مع الأرملة !
* أما ناجى ابراهيم - طالب - يعيش مع زوجته - نعمات زينهم - أرملة ثرية - كأخوة برغبتهما دون أن يغصب عليهما احد و كل واحد منهما ارتبط بالآخر لسبب معين يحاول أن يحققه ناجى ارتبط بها لأنه شاب فقير طموح يبحث له عن مكان وسط شباب الجامعة الغنى !
أما نعمات فهى أرملة ثرية تملك المال لكن شبابها ولى و انصرف عنها الجميع و أصبحت تعانى من الوحدة القاتلة ، وجدت فى ناجى ضالتها المنشودة أنيس و جليس لها أما هو فوجد البنك الذى لا يغلق أبداً فهى امرأة تملك من العقارات و الأراضى ما يكفيه لتحقيق طموحاته غير المشروعة

نقلاً عن جريدة الأسرار - 15 سبتمبر 2005 م - 11 شعبان 1426 هـ - الموافق الخميس
لقد اختصرت الحكايات حتى لا يطول الموضوع ويمل القارئ

ما رايكم ؟؟؟؟؟؟؟؟
باقة ورد من تقى [/ALIGN]

صعب الحياة بهذا الشكل

والاخوه الازواج موجودين في حياتنا وهذه الحالات تمثل حالات كثيره اخرى

والبعض في عمر معين خلاص يتم الانفصال التام بمعنى يصبح لكل من الزوج والزوجه
غرفه خاصه به يبتعدو عن بعضهم وللاسف تستمر الحاله و وتكون الحياة جافه
وليس لها طعم وهذا يدل على خلل كبير

وهذا دليل ان الوازع الديني منتهي عند هؤلاء

شكرا لك تقى الغاليه

[ALIGN=CENTER]


اهلا بالاخت تقى

زوجات مع إيقاف التنفيذ .. و أزواج لكن غرباء !

الحقيقة عيشتينا مع حالات غريبة، ولكن مهما كان

السبب استثني الرابعة وماتبقى هو ضرب من الجنون .

تحيتي لشخصك[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]الأخت العزيزة
تـــــــــــقى
مآسي كثيرة
ربما خفف من وطئتها
باقة الورد التي أهديتنا أياها
لكن مرارة ماذكرة مازالت في حلوقنا
دمت بود
[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]

عزيزتى حياة
اعتقد كما ذكرتى غياب الوازع الدينى والمبادئ السامية التى وضعها لنا ديننا الحنيف واية الزواج وان الزوجين
سكننا لبعضهم واباحه ابغض الحلال وهو الطلاق

عارفة انا ايه الي جعلنى اكتب في هذا الموضوع تذكرت حالة علي الحقيقة منذ ايام الجامعه كان لنا زميل تقدم لخطبتى كان يعانى عقدة نفسية من كل امراه شعرها اصفر وعيونها ملونة وكنت اعلم ان هذة الملامح تخص امه وهو كان في مجموعتنا وذات يوم صارحنى بشئ خطير
حكى لي ان والدة ووالدتة يعيشان في منزل واحد ولكن الاختلاف هنا انهم مطلقين ولكنهم يعيشون تحت سقف واحد وسط ابنائهم كا اخوات والسبب ان هذا الزميل يوم عيد ميلاده ذهب الى احد الاماكن الترفهية للاحتفال واصدقاءة بعيد ميلادة كان مازال بالمرحلة الاعدادية وكانت المفاجاة ان امه المحترمة بصحبة رجل غريب

طبعا الولد اصيب بحاله انهيار والاب الديوث نظرا لمركزة السياسي لم بعلن الطلاق لان الرجل الذى بصحبة زوجته كان يهودى الجنسية وانا طبعا رفضتة لسوء اخلاق الام وضياع شهامة الاب

هذة حكاية صدقا من واقع الحياة

باقة ورد من نهى [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]

عزيزى حبي الكويت

شكرا لرايك ولكن لماذا تستثنى الرابعه
الرابعه هذة كارثة سيدة في هذا العمر ماذا تريد من شاب في عمر احفادها وترضى بالعيش معه كغرباء
لماذا تضع نفسها في موضع مثير للضحك اولى بها ان تنفق عليه من زكاة مالها بدلا من الزيجة المخيبة للامال

باقة ورد من تقى [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]

اهلا بك اخت تقى

الحالة الرابعة

- انها اشباع الغريزة وهي دافع الارتباط (الارملة )

- هو تشجيع الزواج ومن ثم احساس كبار السن بحضورهم

وممارستهم الحياة كغيرهم ، هذا ماقصدته . وتقبلي تحيتي[/ALIGN]