العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة الأسرية }{}< > حواء وآدم

حواء وآدم الحياة الزوجية - العلاقات الرومانسية للمتزوجين - فن الحب في العلاقات الزوجية - نصائح للسعادة بين المتزوجين - نصائح للمقبلين على الزواج

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 03-07-06, 02:21 PM   #1
 
الصورة الرمزية ليالى

ليالى
خطوات واثقة

رقم العضوية : 1189
تاريخ التسجيل : Aug 2003
عدد المشاركات : 126
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ ليالى
المرأة الايجابية


لماذا الحديث عن المرأة الإيجابية؟
1- لأن المرأة طاقة عظيمة، وقوة كبيرة في الخير أو في الشر، إن استغلت في الخير أصبحت محضناً يربي الأجيال ويخرّج الأبطال، فهي مدرسة إيمانية كما قال حافظ:
الأم مدرسة إذا أعددتها.......أعددت شعباً طيب الأعراق

فهي مدرسة إن أُعدت لمهمتها..
وإن أهملت إلى تيارات الفساد أصبحت معول هدم للأمة، وباب فتنةٍ كبرى ومصيبةٍ عظمى. لقد زالت -يوم أن فسدت المرأة- حضارات كانت في يوم من الأيام مكينة، ولها في الحضارة المادية مكانة رفيعة، ففسدت المرأة فخرّ عليهم السقف من فوقهم. ونحن نرى اليوم الحضارة الغربية وأثر المرأة في فسادها وترنّحها. « ما تركت بعدي فتنة أضرّ على الرجال من النساء »..
2- حاجة الأمة إلى جهود نسائها، وتكاتفها مع الرجال لتكوين الأمة المسلمة القوية. و« النساء شقائق للرجال » { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ }، فللنساء دور في بناء المجتمع والأسرة لابد من تفعيله. ليس دور المرأة مقتصراً على الإرضاع والطبخ، بل هناك دور أهم من ذلك وأعظم وهو تربية النشئ ونشر الخير والمشاركة في بناء الأسرة المسلمة المتكاملة.
وأما ماذا نقصد بالمرأة الإيجابية..
فهي المرأةُ ذات الشخصية المسلمة، الحقُ غايتها والقرآنُ والسنةُ منهجُ حياتها، بهما تقتدي وعلى أثرهما تقتفي.. هذا هو التعريف المختصر للمرأة الإيجابية التي نريد أن نتحدث عن سماتها وصفاتها، وإليكم بعض التفصيل لهذا الإجمال.
صور من إيجابية المرأة
المرأة الإيجابية طالبة للعلم حريصة عليه، ذلك لأنها تعلم أنه حياة القلوب، ونور البصائر وشفاء الصدور، ورياض العقول، وهو الميزان الذي توزن به الأقوالُ والأعمالُ والأحوال، وهو الحاكم المفرّق بين الغيّ والرشاد، والهدى والضلال، به يُعرف الله ويُعبد, ويُذكر ويُوحّد، ويُحمد ويُمجّد. به تعرف الشرائع والأحكام، ويتميز الحلال عن الحرام، وهو إمام والعمل مأموم، وهو قائد والعمل تابع.
مذاكرته تسبيح والبحث عنه جهاد، وطلبه قربه، وبذله صدقة، فالمرأة الإيجابية حريصةٌ على طلب العلم مجاهدةٌ في الحصول عليه والزيادة منه تدعو بما أمر الله به رسوله صلى الله عليه وسلم: { وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً }..
تقتدي بأخواتها المؤمنات اللاتي قلن "يا رسول الله، قد غلبنا عليك الرجال، فاجعل لنا يوماً من نفسك" فوعدهن يوماً، فلَقِيَهُنَّ فيه ووعظهن وأمرهن، والحديث في صحيح الإمام البخاري رحمه الله. فلم يكتفين بالمجالس العامة التي كن يشتركن فيها مع الرجال كحضور الصلوات والجمع والجماعات في الأعياد ونحوها، بل أردن أن يخصص لهن مجلساً.

والمرأة الإيجابية ذات لسان سؤول لا يمنعها حياؤها عن تعلم شيء تجهله، وقد أثنت عائشة رضي الله عنها على نساء الأنصار، أنهن لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين، فطالما سألن عن الجنابة والاحتلام والاغتسال والحيض والاستحاضة. ولولا خشية الإطالة لأوردت الأحاديث وسؤالاتهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم في أمورهن الخاصة والعامة.
وهذه عائشة رضي الله عنها كانت تراجع النبي صلى الله عليه وسلم في أمور لم تعرفها. قال ابن أبي مليكة إن عائشة كانت لا تسمعُ شيئاً لا تعرفه إلا راجعت فيه حتى تعرفه، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « منْ حُوسب عُذِّب » قالت عائشة فقلت: "أو ليس يقول الله تعالى: { فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً } فقال: « إنما ذلك العرض، ولكن من نوقش الحساب يهلك » رواه البخاري.

المرأة الإيجابية متميزة في هذا المجال في صور شتى:
- فهي مشاركة فاعلة في الدور لحفظ كتاب الله وتعلمه و « خيركم من تعلم القرآن وعلّمه »..
- ومنها أنها تسمع الأشرطة للمحاضرات النافعة.
- ومنها أنها تقرأ الكتب الشرعية تزداد في دينها بصيرةً.
- ومنها متابعتها للدروس العلمية ولمجالس العلماء، سواء في الحضور المباشر أو عن طريق وسائل الإعلام كإذاعة القرآن الكريم فيها من الدروس العلمية ما لو تابعته المرأة لارتقت إلى مستوً رفيع من العلم بالأحكام الشرعية والأمور الدينية.
أيتها الأخوات:
إن كتب التراجم والتأريخ قد حفظت لنا أخبار كثير من النساء الإيجابيات في مجال العلم، واللاتي أذهب الله عنهن غشاوة الجهل، وحباهن نور العلم والفهم، فتفتحت بصائرهن، وتخرّج في مدارسهن كبار علماء الدنيا.
ومن هؤلاء: معلمة أمير الحفاظ: الحافظ ابن حجر رحمه الله، كان إذا ذكر أخته ستّ الركب -اسمُها ستُ الركب- قال: هي أمي بعد أمي.. فقد ربّته وحدبت عليه وعلّمته..
كما أن الحافظ بن حجر قد تعلّم على جماعةٍ من النساء يشار إليهن بالبنان في العلم حتى إن الحافظ رحمه الله قد قرأ على نيف وخمسين امرأة، كلهن شيوخه في العلم. فمنهن: فاطمة الدمشقية أم الحسن، وكذلك في مشايخه فاطمة بنت محمد بن عبد الهادي المقدسية أم يوسف, قال ابن حجر رحمه الله: "ونعم الشيخة كانت"، وكذلك خديجة بنت إبراهيم، وسارة بنت تقي الدين علي السبكي.
وأكثر من الحافظ ابن حجر شيوخاً من النساء الحافظ بن عساكر رحمه الله. فقد ذكر شيوخه من النساء فكنّ بضعاً وثمانين شيخة، و ست الركب -بالمناسبة- ماتت ولم تبلغ الثامنة والعشرين من عمرها. ولكن الإيجابية ترفع صاحبها وتعلي منزلته في الدنيا والآخرة. ويكفيها فخراً أن من تلاميذها الحافظ ابن حجر رحمه الله.
المرأة الإيجابية والدعوة إلى الخير..
المرأة الإيجابية تدرك أن العمل لهذا الدين مسئولية الجميع ذكرهم وأنثاهم { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ } فلم يخص الحق عز وجل واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الرجال دون النساء. وهذا ما تدركه المرأة الإيجابية, ولذلك فهي تستشعر مسئولياتها في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الخير، سواء في محيط بيتها أو خارجه.
فقد روى الإمام ابن كثير ردّ المرأة على عمر في المسجد في قضية المهور، ورجوعه إلى رأيها علناً، وقوله: "أصابت امرأة وأخطأ عمر" رضي الله عنه. قال الإمام ابن كثير إسنادها جيد. ومراجعة عائشة للكثير من الصحابة في فتاويهم واجتهاداتهم واستدراكها على بعضهم هو من الدعوة التي كانت تقوم بها النساء. وأبواب الدعوة إلى الخير عند المرأة الإيجابية كثيرة يحثها إليها قول الخالق عز وجل: { وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَآ إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً
بيد أننا نذكّر ببعض مجالات الدعوة:
1- العناية بدعوة زوجها وأولادها إلى الخير، وسعيها لتطهير بيتها من المنكرات وإشاعة الفضائل والمكرمات. وقد كانت بعض نساء السلف يقلن لأزواجهن: "اتقوا الله فينا ولا تطعمونا الحرام، فإنا نصبر على الجوع ولا نصبر على النار".
2- ومن مجالات الدعوة أيضاً: الدعوة في أوساط النساء سواء في مجالسهن أو في المدارس والجامعات، تنشر الخير عبر الكلمة الطيبة والقدوة الصالحة والشريط النافع والنشرة المفيدة.
3- المشاركة في المحاضن التربوية والمدارس الإيمانية، كدور تحفيظ القرآن واللجان النسائية للمؤسسات الخيرية كالندوة العالمية وندوة الإغاثة.
4- الكتابة في المجلات والصحف.
5- متابعة قضايا الأمة وتقديم ما تستطيعه للمجاهدين وربط أخواتها النساء بهذه القضايا وإشعارهن بأن لهن دوراً لابد من القيام به لنصرة الإسلام في أي مكان في العالم. فإذا سقط وجوب الجهاد القتالي على المرأة فإن الجهاد المالي قد لا يسقط إن كانت من أهل المال أو تستطيع أن تنصر إخوانها بالمال، كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.

فالمرأة الإيجابية لا تراها إلا تربي طفلاً، أو توجه زوجاً، أو تدعو رباً، أو تنشر خيراً، أو تبذل مالاً، أو تقدم عوناً..
المرأة الإيجابية ملتزمة بشرع الله.. فهو نهج حياتها.. امرأة مؤمنة.. وصلت بحبل الله عروتها، وأضاءت بنوره خطوتها، وعمرت بحبه قلبها، ورطّبت بذكره لسانها، وشغلت بطاعته جوارحها.. فهي بالله ولله ومن الله وإلى الله..
بالله اعتصامها، ولله قيامها، ومن الله استمدادها، وإلى الله فرارها، وعلى ضوء كتابه وسنة رسوله حركتها وسكونها. تحب في الله، وتبغض في الله، وتصل في الله، وتقطع في الله، وتعطي لله وتمنع لله.. فالله مبدؤها، والله غايتها..
{ قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.لاَ شَرِيكَ لَهُ }.

فالمرأة الإيجابية امرأة موحّدة، توحيدُ الخالق يسري في كيانها، فهي تؤمن به، وتتوكل عليه، وتثق به وتتجه إليه في سرائها وضرائها.. إذا مسّها خيرٌ شكرت ولربها حمدت.. وإذا أصابتها ضراء صبرت وتقرّبت إلى خالقها وتذللت، وراجعت نفسها واستغفرت، لأنها تقرأ قوله تعالى: { وَمَآ أَصَابَكُمْ مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُواْ عَن كَثِيرٍ }..
ولقد كانت بعض النساء المؤمنات من خير القرون إذا أصابها صُداعٌ وضعت يدها على رأسها وقالت: "ذلك بما كسبت يداي وما يعفو عنه ربي أكثر"..
والمرأة الإيجابية: امرأة مستسلمةٌ لله، طائعة له، راضية بشرعه، لا تبتغي غير الإسلام ديناً، ولا ترتضي بغيره منهجاً. وكيف لا ترضاه وقد رضيه اللهُ لها وأتم نعمته به عليها.. { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الأِسْلاَمَ دِيناً }..
فهي ملتزمة به، في أعمالها وأقوالها، وهديها ولباسها، فليس بينها وبين ما تعتقده تناقض وانفصام.
هي مسلمة في بيتها ودارها، مع زوجها وأبنائها، في مدرستها أو وظيفتها، وفي جميع أحوالها. ملتزمة بأوامر ربها مستسلمة لما قضاه محبةٌ لما ارتضاه: { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ } ..
إن إيجابية المرأة المسلمة تعني المبادرة إلى التطبيق، والمسارعة في الاستجابة دون تلكؤٍ أو تأخير مهما خالف الأمر رغباتها وأهوائها وما اعتادت عليه.
تروي لنا عائشة رضي الله عنها كيف استقبل نساء المهاجرين والأنصار أمر الله لهنَّ بالحجاب والذي يتعلق بتغيير شيء هام في حياة المرأة درجن عليه في الجاهلية وفي بداية الإسلام أيضاً. قالت عائشة وقد أجتمع حولها بعض النساء، فذكرن نساء قريش وفضلهن، فقالت: "إن لنساء قريش لفضلاً، وإني والله ما رأيت أفضل من نساء الأنصار، ولا أشد تصديقاً لكتاب الله، ولا إيماناً بالتنزيل. لقد أنزلت سورة النور { وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ } فأنقلب رجالُهن إليهن يتلون عليهن ما أنزل الله إليهن فيها، ويتلو الرجل على امرأته وابنته وأُخته وعلى كل ذي قرابته، فما منهن امرأة إلا قامت إلى مِرْطها المرّحل -المزخرف- فاعتجرت به -أي شدته على رأسها- تصديقاً وإيماناً بما أنزل الله في كتابه فأصبحن وراء رسول الله صلى الله عليه وسلم معتجراتٍ كأن على رؤوسهن الغربان". هذا هو الموقف من أمر طالما اعتدن عليه، المسارعة إلى التنفيذ بفعل ما أمر واجتناب ما نهى بلا تردد، ولا توقف ولا انتظار, لم ينتظرن يوماً أو يومين أو أكثر حتى يشترين أو يخِطْنَ أكسية جديدة تلائم غطاء الرؤوس بل سارعن إلى الالتزام.. بأي كساء وجد، وأي لون تيسّر ما دام فيه طاعة الله والتزامٌ بأمره، فإن لم يوجد الكساء شققن مروطهن وشددنها على رؤوسهن، غير مباليات بمظهرهن الذي يبدو كأن على رؤوس الغربان، كما وصفت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها.
ما أشد حاجتنا لمثل هذه المبادرات في الحجاب، وفي الأغاني وفي النظر إلى المجلات الهابطة التي أفسدت الكثير من بناتنا وفتياتنا.
منقول بتصرف من موقع طريق الاسلام


توقيع : ليالى
اقبل على النفس واستكمل فضائلها
فانت بالروح لابالجسم انسان

ليالى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-07-06, 04:01 PM   #2
 
الصورة الرمزية حياة

حياة
المراقبة العامة

رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حياة

فالمرأة الإيجابية لا تراها إلا تربي طفلاً، أو توجه زوجاً، أو تدعو رباً، أو تنشر خيراً، أو تبذل مالاً، أو تقدم عوناً..
المرأة الإيجابية ملتزمة بشرع الله.. فهو نهج حياتها.. امرأة مؤمنة.. وصلت بحبل الله عروتها، وأضاءت بنوره خطوتها، وعمرت بحبه قلبها، ورطّبت بذكره لسانها، وشغلت بطاعته جوارحها.. فهي بالله ولله ومن الله وإلى الله..
بالله اعتصامها، ولله قيامها، ومن الله استمدادها، وإلى الله فرارها، وعلى ضوء كتابه وسنة رسوله حركتها وسكونها. تحب في الله، وتبغض في الله، وتصل في الله، وتقطع في الله، وتعطي لله وتمنع لله.. فالله مبدؤها، والله غايتها..
{ قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.لاَ شَرِيكَ لَهُ }.


العزيزه ليالي

جميلة بااختيارك

تحيتي


حياة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-07-06, 07:52 PM   #3
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة

[ALIGN=CENTER]

الاخت ليالي

نعم هكذا تكون المرأة الإيجابية وهذه صفاتها وهي

التي تتبع ماقاله الله ورسوله صلى الله عليه وسلم

ولتحذر أختي المسلمة أعداء الأسلام ولتعمل على

الألتزام بما جاء بشرع الله فمن حفظ الله حفظه

بارك الله فيك هذا النقل القيم وأثابك عليه ولك تحيتي
[/ALIGN]


حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-07-06, 02:37 AM   #4

نجوم السما
خطوات واثقة

رقم العضوية : 4707
تاريخ التسجيل : May 2006
عدد المشاركات : 102
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ نجوم السما

بارك الله فيك

طرح مميز وهادف

نعم هكذا تكون المرأة الايجابية

اسأل الله ان يجعلنا ايجابيات ويوفقنا لطاعته



توقيع : نجوم السما
من اطاع الله في سرة اصلح الله له قلبه شاء ام ابى


نجوم السما غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-07-06, 08:30 AM   #5
 
الصورة الرمزية ليالى

ليالى
خطوات واثقة

رقم العضوية : 1189
تاريخ التسجيل : Aug 2003
عدد المشاركات : 126
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ ليالى

الاعزاء
حياة
حبى الكويت
نجوم السما
اسعدنى مروركم الكريم جزيتم خيرا


توقيع : ليالى
اقبل على النفس واستكمل فضائلها
فانت بالروح لابالجسم انسان

ليالى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-07-06, 10:28 AM   #6
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal

الاخت ليالى
شاكر لك ان ازلت الغبار
عن بعض صفات المراةالايجابية
ودمت بخير
احمد المصرى


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:27 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)