خدام لبشار: ارحل للبيت ... أو السجن

[ALIGN=CENTER]

أحبتي الكرام

ومتابعة لاخبار (عبد الحليم خدام النائب السابق )

اعتبر عبدالحليم خدام النائب المستقيل للرئيس السوري بشار الاسد ان على هذا الاخير ( ان يرحل ) من الحكم وذلك في حديث لقناة ( فرانس3) العامة . وقال خدام الذي كان من دعائم سورية البعثية ردا على سؤال عن مستقبل الرئيس بشار الاسد ( يجب ان يرحل .الى البيت .. او السجن ) مضيفا ( المهم هو انقاذ سورية من هذا النظام ) واوضح خدام ( الذين يقفون وراء الاغتيالات الاخيرة في لبنان سيستمرون في القتل لان هدفهم هو اشاعة الفوضى في هذا البلد ) ومن جهة اخرى ذكرت صحيفة ( الثورة ) الرسمية امس الخميس أن وزارة المالية السورية أصدرت قرارا بتجميد الاموال المنقولة وغير المنقولة لعبد الحليم خدام النائب السابق للرئيس السوري وزوجته وأولاده وأحفاده ذكورا أو اناثا وأزواجهم وذلك ضمانا للمبالغ التي سيظهرا التحقيق القضائي ( السوري ) . وبعد الانشقاق بينهم والذي حتما سيكون لصالح القاضي الذي يتابع قضية مقتل الحريري رحمه الله تعالى نبقى بالمتابعة الى ماستؤل عليه نهاية التحقيقات . فسبحان الله كما يقال ربما ضارة نافعة . وتقبلوا خالص تحيتي[/ALIGN]

اربعون عاماً قضاها في الحزب وثلاثون وهو على قمة الهرم بعد الراحل حافظ الاسد

بمعنى وكما اتى في المقابلة انه هاجم النظام واتهمه بالفساد والكثير من التهم

الم يكن هو على رأس هذا الجهاز وهو من باشر بهذا الفساد فأين كان من الاصلاح الذي ينادي به الىن وحقوق الشعب المغتصبه؟

وايضاً ممن هاجموه في مجلس الشعب واتهموه بالخائن والمعربد وغيره
اليس كان بكم يحكم فأين انتم من فساده وخيانته

اليس هو قائدكم في السابق مع الراحل حافظ الاسد وهم من تنادون وتحلفون باسمهم


هذا هو البعث

عموماً

الامريكان واوربا ليست غبية لتنهي البعث وتأتي بغيره يكون شوكة في خاصرتهم

انتهى عند هذا الحد واشعر بالغثيان وانا اتكلم عن الانظمة الحاكمة

غريب فعلا ان ياتي هذا التصريح من خدام

وهو من ابرز رموز البعث ونائب الرئس السوري السابق


في تصريح مندوبة التلفزيون السوري في باريس قالت إن «خدام قد تحدث من قصره الفخم في باريس، عن فقر الشعب السوري بتعبيرات تجرح مشاعر هذا الشعب، كما تحدث عن الفساد في قصر لا شك أنه اشتراه من دخله المحدود، باعتباره كان موظفا رفيعا بالدولة السورية». واضافت الصحافية السورية أن خدام «اعتبر نفسه من دعاة الاصلاح والديمقراطية، في وقت يعرف فيه الرأي العام السوري والعربي، أن الذهنية التي كان يمثلها السيد خدام، كانت واحدة من أكبر عوائق الاصلاح والتطور في سورية، وأن التخلص من هذه الذهنية، هو ما أسهم في دفع حركة الإصلاح في الفترة الأخيرة».


شكرا لنقلك هذا الخبر اخي الفاضل حبي الكويت

عجيب هذا (الرجل)

الظاهر انه يخشى عند سقووط النظام السوري
ان يجلب مع النظام في محاكمة كالتى يحاكم فيها صدام وجماعته
امام العالم ففظل ان يفر بجلده ويصبح شاهد وخائن كما وصفه حزب البعث

اعتقد هذا تصور المدعو خدام

وانا مع راي اخي المهندس

[ALIGN=CENTER]

الاخ المهندس

مصائب قوم عند قوم فوائدوا
ومن يدري ربما خروجه يعني
خروج المستور عندها عليه
الدوائر ستدوا شكرا لك أخي[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
الاخت تقى

حقيقة ان تصريحاته تحتاج الف علامة استفهام

وماجاء على لسان الصحيفة ايضا يحتاج استفهام

(وان غدا لناظره لقريب ) شكرا لمرورك ودمتي [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]

خروجه - تصريحاته - وبهذه الشجاعة

تعني هناك ما هو مستور مع العلم هو رمز

شكرا لمرورك وتعقيبك أختي حياة ودمتي

[/ALIGN]

أخوتي الأعزاء
أنا من الذين يعيشون الحياة السياسية السورية و أتعايش معها يومياً ( ليس من الأخبار فحسب بل أعيش ضمنها و عملي و كوني طالباً جامعياً يدخلني ضمن سياسة هذا البلد
خدام و أمثاله استعان بهم القائد المرحوم حافظ الأسد عندما أرسى دعائم السلطة و شن حرب تشرين التحريرية على الكيان الهيوني عام 1973 و من ثم نقل سورية من مرحلة تاريخية كانت تعيشها بالفقر و الجوع أيامها إلى نهضة علمية و رغم المصاعب التي عاشها آبائنا و أجدادنا في سوريا في الثمانينات استمرت سورية قوية بعزم الله و قوة الشعب و اصراره على متابعة النضال تحت قيادة الراحل المحبوب حافظ الأسد.
و بعد أن عم الرخاء صار هؤلاء ( من كان حول القائد الراحل و بعض أقربائه حتى ) يقومون بأفعال مشينة و اعتدآت على الشعب و أبنائه و لم يكن بالمقدور التخلص منهم لعدم وول أخبارهم للرئيس الراحل نتيجة اخفائها من قبل من يدعموهم في السلطة و منهم أبناء الخائن عبد الحليم خدام و الشعب السوري يعلم ذلك و لقد تخلص المرحوم باسل الأسد من البعض منهم أيام حياته و لكن وافته المنية قبل اتمام المهمة( وهناك حوادث شهدتها أنا شخصياً و والدي رحمه الله)
و بعد وفاة المرحوم حافظ الأسد أراد الشعب أن يكون خليفته الرئيس بشار الأسد و ذلك أملاً منهم أن لا تركع سورية كما ركع غيرها و الحمد لله كان أكثر مما كان متوقعاً منه فلقد بدأ و بمهمة صعبة جداً و هي محاربة هؤلاء المتسلقين الذين وصلوا إلى السلطة و هم يرددون شعارات وطنية و يهرولون لخدمة الشعب و الوطن و لكنهم بعد أن يصلوا إلى المراتب العليا كانوا يجندون من ينهب و طبعاً لهم نسب عالية جداً من أموال الوطن و خيراته و ثرواته.
و في المؤتمر القطري الأخير لحزب البعث في سورية أخرج من هؤلاء الكثير و ألقاهم خارج طريق نضاله و لعلمكم فإن سورية تمر بأوقات صعبة جداً الآن و رغم ذلك استمر السعي للاصلاح
و الآن خدام يبرهن على ما رآه الرئيس بشار الأسد فيه من أنه سلطوي فحسب.

و لي عودة إلى الموضوع.

الاخ زياد

ان خروج مثل هذا الرمز حتما سيكون له صدا على الاوساط العالمية ،

وان كان كل مايصرح به من انتقادات تعود عليه كونه كان احد افراد

القياديين المقربين ، بل من اصحاب الرأي والمشورة وممن تنفذ اوامرهم

كان الله بعون اخواننا السوريين وحفظهم الله من كل مكروه ولك تحيتي

الكاتب الأصلي: حياة عجيب هذا (الرجل) الظاهر انه يخشى عند سقووط النظام السوري ان يجلب مع النظام في محاكمة كالتى يحاكم فيها صدام وجماعته امام العالم ففظل ان يفر بجلده ويصبح شاهد وخائن كما وصفه حزب البعث اعتقد هذا تصور المدعو خدام وانا مع راي اخي المهندس

انت محقة حياة والمهندس على حق ايضا

الاخت اشجان

كل الشكر مرورك الغالي

وتقبلي خالص تحيتي لشخصك

اعتقد ان ما حصل من خدام لم يكن محض صدفة او انه اتى من فراغ
هناك مؤامرة امريكية للاطاحة ببشار الاسد مهما كمان بشار
لم لم يجرؤ خدام منذ ان مات حافظ الاسد بالتكلم علنا
لم بهذا التوقيت بالذات يختلف خدام مع بشار الاسد
هناك اذن علامات استفهام تحتاج لاجابات شافية

[ALIGN=CENTER]

الاخت نيللي

ماتكرمت به من تعقيب جاء بتعقيبي

خروجه - تصريحاته - وبهذه الشجاعة

يعني هناك ما هو مستور مع العلم هو رمز

وهذا يعني اننا متفقون نسأل الله ان يحفظ بلاد

المسلمين اجمعين وتقبلي خالص تحيتي وتقديري[/ALIGN]

الكاتب الأصلي: تقى غريب فعلا ان ياتي هذا التصريح من خدام وهو من ابرز رموز البعث ونائب الرئس السوري السابق في تصريح مندوبة التلفزيون السوري في باريس قالت إن «خدام قد تحدث من قصره الفخم في باريس، عن فقر الشعب السوري بتعبيرات تجرح مشاعر هذا الشعب، كما تحدث عن الفساد في قصر لا شك أنه اشتراه من دخله المحدود، باعتباره كان موظفا رفيعا بالدولة السورية». واضافت الصحافية السورية أن خدام «اعتبر نفسه من دعاة الاصلاح والديمقراطية، في وقت يعرف فيه الرأي العام السوري والعربي، أن الذهنية التي كان يمثلها السيد خدام، كانت واحدة من أكبر عوائق الاصلاح والتطور في سورية، وأن التخلص من هذه الذهنية، هو ما أسهم في دفع حركة الإصلاح في الفترة الأخيرة». شكرا لنقلك هذا الخبر اخي الفاضل حبي الكويت

الحياة

بل الشكر لتفضلك بالمرور

وتقبل خالص تحيتي