*** ترك المعاصي ***

[ALIGN=CENTER]من اثار المعصية:
==============

* غضب الله

* كراهية المؤمنين

* نقصان الرزق ...فما نقص الرزق إلا معصية....

* نقصان العلم

* وحشة بينك وبين الله

* وحشة بينك وبين الناس

* سواااد في الوجه وظلمة في القلب
إن للمعصية سواد في الرزق , وللطاعة ضياء في الوجه ومحبة في قلوب الناس
هل من المعقول أن نعصي بعد ذلك؟؟؟؟؟؟

* الحرمان من الطاعة
تنوي قيام الليل او عمل اي طاعة فلا يمكنك الله منها

* من اثارها ان المعصية تجر الأخرى مثل السلسلة

* من اثارها ذل في القلب
يقول تعالى : ( من كان يريد العزة فلله العزة جميعا ولرسوله)

* هوانك عن الله
هانوا عن الله فعصوهولو عزوا عليه لعصمهم

* شؤم الارض
قال تعاى : ( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون..)

لكم تحياااتي احبتي في لله
اختكم

[/ALIGN]

جزاك الله خير

والمعصية اثرها كثير في حياة الفرد
من الهم والغم ومن عدم استجابة الدعاء وغيرها من الي ذكرتيه

الله يصلح حال الجميع

بارك الله بك

[ALIGN=CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

الأخت الكريمة
أم أحمــد

إنَّ ما يورث عدم صفاء القلب والسريرة هو اقتراف المعصية
فعلينا جميعاً أن نتجنَّب المعاصي كبيرها وحقيرها
وأن نضع نصب أعيننا
هذه الأبيات الشعريَّة التي وردت عن الإمام الشافعيّ:
شكوتُ إلى وكيعٍ سوء حفظي....... فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخـبرني بأنَّ العـلم نـورٌ....... ونور الله لا يُهدَى لعـاصي

وفى الحديث الشريف قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
"إنَّ الله عزَّ وجلَّ يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار
ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل
حتى تطلع الشمس من مغربها"
رواه مسلم
والمعاصي تمحق البركة في كلِّ شيء
وتقاوم المسلم عند الإقدام على الطاعات
فإذا أكثر العبد من المعاصي طُبِع على قلبه
فأصبح لا يعرف معروفا، ولا ينكر منكرا
وقد قال تعالى:
"كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون"
والمعصية تُبعِد الملائكة وتقرِّب الشياطين.

فالنفس تصبو إلى اللذَّة والشهوة، وهى أمَّارةٌ بالسوء
فقد قال الله تعالى:
"إنَّ النفس لأمَّارةٌ بالسوء إلا ما رحم ربِّي إنَّ ربِّي غفورٌ رحيم"
ويقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه:
"حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسَبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزَن عليكم
فاليوم عملٌ بلا حساب، وغداً حسابٌ بلا عمل".

إن للمعصية سواد في الرزق , وللطاعة ضياء في الوجه ومحبة في قلوب الناس
هل من المعقول أن نعصي بعد ذلك؟؟؟؟؟؟

من يتمعن تلك العبارات بكل تأكيد سوف
يحاول بكل ما يستطيع للطاعة
من منا لا يحب أن يكون ضياء في وجهه
ويأثر قلوب الناس بمحبته
كلنا نريد ذلك
فلنغتم الفرصة جميعاً ونقلع عن ترك المعاصي
ومازالت أمامنا فرصة للتصحيح .

بارك الله فيكِ أختي الكريمة أم أحمــد
وجزاكِ الله خيراً .


تحيتي وصفو ودي
حــــــازم
[/ALIGN]

الكاتب الأصلي: حياة جزاك الله خير والمعصية اثرها كثير في حياة الفرد من الهم والغم ومن عدم استجابة الدعاء وغيرها من الي ذكرتيه الله يصلح حال الجميع بارك الله بك

[ALIGN=CENTER]ويجزاكِ خيراا على طلتك وقرائتك
لكِ[/ALIGN]

الكاتب الأصلي: حـــــازم [ALIGN=CENTER] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، الأخت الكريمة أم أحمــد إنَّ ما يورث عدم صفاء القلب والسريرة هو اقتراف المعصية فعلينا جميعاً أن نتجنَّب المعاصي كبيرها وحقيرها وأن نضع نصب أعيننا هذه الأبيات الشعريَّة التي وردت عن الإمام الشافعيّ: شكوتُ إلى وكيعٍ سوء حفظي....... فأرشدني إلى ترك المعاصي وأخـبرني بأنَّ العـلم نـورٌ....... ونور الله لا يُهدَى لعـاصي وفى الحديث الشريف قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "إنَّ الله عزَّ وجلَّ يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها" رواه مسلم والمعاصي تمحق البركة في كلِّ شيء وتقاوم المسلم عند الإقدام على الطاعات فإذا أكثر العبد من المعاصي طُبِع على قلبه فأصبح لا يعرف معروفا، ولا ينكر منكرا وقد قال تعالى: "كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون" والمعصية تُبعِد الملائكة وتقرِّب الشياطين. فالنفس تصبو إلى اللذَّة والشهوة، وهى أمَّارةٌ بالسوء فقد قال الله تعالى: "إنَّ النفس لأمَّارةٌ بالسوء إلا ما رحم ربِّي إنَّ ربِّي غفورٌ رحيم" ويقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسَبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزَن عليكم فاليوم عملٌ بلا حساب، وغداً حسابٌ بلا عمل". إن للمعصية سواد في الرزق , وللطاعة ضياء في الوجه ومحبة في قلوب الناس هل من المعقول أن نعصي بعد ذلك؟؟؟؟؟؟ من يتمعن تلك العبارات بكل تأكيد سوف يحاول بكل ما يستطيع للطاعة من منا لا يحب أن يكون ضياء في وجهه ويأثر قلوب الناس بمحبته كلنا نريد ذلك فلنغتم الفرصة جميعاً ونقلع عن ترك المعاصي ومازالت أمامنا فرصة للتصحيح . بارك الله فيكِ أختي الكريمة أم أحمــد وجزاكِ الله خيراً . تحيتي وصفو ودي حــــــازم [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]ويبارك فيك على طلتك واضافتك الرائعة دومااا
يعطيك العافية...ويكثر من أمثالك...
العطرة لكَ[/ALIGN]

أختي الغالية ...نبض المعاني
كيف حالك؟

موضوعك مفيد وجميل
فالمعاصي أثرها عظيم حتى لو كانت هذه المعصية صغيرة في نظر الإنسان
فهي في نظره ليست من الكبائر
ومع مرور الوقت وتراكم المعاصي تكون الكبائر في نظره صغائر

ونحن الآن مقبلين على شهر الرحمه والغفران...شهر رمضان
فليكون هذا الشهر هو باب توبتنا وافاقتنا من غفلتنا

وافر الشكر لك اختي
وجزاك الله عنا كل خير

أختك.........المشتاقة

الكاتب الأصلي: المشتاقة أختي الغالية ...نبض المعاني كيف حالك؟ موضوعك مفيد وجميل فالمعاصي أثرها عظيم حتى لو كانت هذه المعصية صغيرة في نظر الإنسان فهي في نظره ليست من الكبائر ومع مرور الوقت وتراكم المعاصي تكون الكبائر في نظره صغائر ونحن الآن مقبلين على شهر الرحمه والغفران...شهر رمضان فليكون هذا الشهر هو باب توبتنا وافاقتنا من غفلتنا وافر الشكر لك اختي وجزاك الله عنا كل خير أختك.........المشتاقة

[ALIGN=CENTER]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
مرحبا بك في صفحتي المتواضعة اختي العزيزة
ويجزاك الجنة على حضوركِ الرائع وردك الأروع
مليووووون شكر
اختك
ام احمد[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]اختي الفاضلة \ نبض المعاني
بارك الله فيكِ على الطرح وحزاكِ الله خير
اسئل الله أن يحول بيننا وبين جميع المعاصي التي تغضب الخالق علينا [/ALIGN]

الكاتب الأصلي: محبة الهدى [ALIGN=CENTER]اختي الفاضلة \ نبض المعاني بارك الله فيكِ على الطرح وحزاكِ الله خير اسئل الله أن يحول بيننا وبين جميع المعاصي التي تغضب الخالق علينا [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]وبارك الله فيكِ على طلتك وقرائتك لا عدمتك

لك أجمل التحايا[/ALIGN]