دموع حارة . . شاركنا برأيك

مشكلة تأخر الزواج

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه نستعين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

اما بعــــــــــــد

احبـــــــــائي في الله هذا موضوع هام يمس حياتنا كلنا ... ونجده في مجتمعنا المسلم بصورة كبيرة ......... طرح في شبكة طريق الإسلام ولفائدته اردت ان اطرحه هنــــــــا في زهرتنا الغالية

فارجو من الجميع ابداء الراي لتعم الفائدة .......... كل القلوب


"
ملايين الفتيان والفتيات لا يقارب النوم جفونهم ...
نظراتهم حائرة ..
عيونهم تنبئ عن مستقبل مبهم ..
قلوبهم تتساءل بأي ذنب قتلت ..

وعقولهم توقفت عن الإنتاج والإبداع ..
شباب ضائع وفتيات تائهة .. رسائل مبعثرة .. ومواعيد غرامية .. ومكالمات هاتفية .. دموع ساخنة تختلط بعيون ماكرة ..
وقلوب تبحث عن الحب .. تتعانق مع أخرى لا هم لها سوى الشهوة والغريزة..

الزواج العرفي .. الزنا .. الانتحار .. الأمراض النفسية .. الهروب مع العشيق ..
أمور لم تكن لتظهر إلا بعد أن طغت المادة والأنانية والكبر على كل شيء ..
شباب تأخر زواجهم .. وفتيات بلغن حد العنوسة .. وتمر أيامهن كسنين .. بحثا عن شريك العمر ..


والسؤال المطروح هنـــــــــــــــــــــا هــــــــو

من الضحية ؟ ومن المسؤول ؟ وما الحل؟

شارك معنا ... برأيك ، بقصتك ، باقتراحك ...

مع خالص شكري وتقديري

مساء الورد الاحمر الجميل
كما اراه بتوقيع الغاليه
كل الحنان وشذاه يعبق
المساء الاجمل..

غاليتي

من الضحية ؟
لا ضحيه بتأخر الزواج بتاتا
لانه قسمه ونصيب والمجرم
الحقيقي هو الوسواس اللذى
يعكر حياه المراه

ثم ان الانسان بطبعه يشتهى مافى
يده غيره وصدقيني الكثير والكثير
من المتزوجات يتمنين العوده الى
العزوبيه والراحه واللامسؤوليه....


ومن المسؤول ؟

المجتمع الشرقى
يحب الهرج والمرج
وصحيح ان ديننا يحث على الزواج
ولكنه يحثنا على الرضى والقناعه
ان المجتمع ونظرته للانسانه الغير متزوجه
هو اللذى يضيق الخناق عليها وعلى راحتها


وما الحل؟
الحل ان لا تتاخر الفتاه بالزواج
فاذا توفرت لها الفرصه مع انسان
جيد فى وقت مبكر قليلا فلا باس

امر اخر هو اذا لم تتوفق وفات الوقت
ان تركز جهودها وافكارها على الدراسه
والعمل والعباده
فبالنهايه كلنا من التراب واليه...
وان تصم اذنيها للمجتمع وتقابل
كلماتهم ونظراتهم بانجازات
تدعو للفخر

هذا رايي
ومنكم السموحه

بحر

تاخير الزواج

العنوسة

هل هذا هو حكم الاعدام على اناث العصر
ثم ما هي العلاقة التي تربط الشاب بالفتاة هل هى ..
____________-
.. رسائل مبعثرة .. ومواعيد غرامية .. ومكالمات هاتفية .. دموع ساخنة تختلط بعيون ماكرة ..
وقلوب تبحث عن الحب .. تتعانق مع أخرى لا هم لها سوى الشهوة والغريزة..

الزواج العرفي .. الزنا .. الانتحار .. الأمراض النفسية .. الهروب مع العشيق ..
________________

ولكن لماذا
هل الفتاة هي البحر .. الهائج .. ام فقاعة الصابون المهترئة
ام ماذا



بصراحة ...
تساؤلات
ولكن لي عودة .

.




والسؤل القديم يتجدد ........................... من المسئول ؟؟


القضية باختصار هي كباقي القضايا في حياتنا :

هناك أخطاء صغيرة ، ولكنها عندما تتراكم ، فهي تزداد وتتعاظم وتكبر مع مرور الوقت
مثال بسيط : عندما لا يذاكر الطالب دروسه فهو يرسب في الامتحان ويتكرر ذلك ، فيترك الدراسة نهائيا ويكون بلا مستقبل في الزمن الصعب . . . . والنتائج بعد ذلك معروفة .

وفي موضوع اليوم :

...... من الضحية ؟ ...... ومن المسئول ؟ ......وما الحل؟

الضحية : هم أبناء المجتمع من الجنسين وبكافة فآتهم .

المسئول : هو المجتمع والبيت والاسرة ..
المجتمع هو الام والاب ، وكلاهما يتحمل نصف المسئولية

قد نجد الاب مشغول مشغول مشغول في البحث عن لقمة العيش وما يكفي الابناء والاسرة للعيش بحياة كريمة دون الحاجة لأحد ، وبالتالي فهو سيُقصر في واجبات أخرى معتمدا على وجود الام ودورها في البيت .
قد نجد الام ( العصرية ) تلهث وراء الموضة والمظاهر الاجتماعية بحثا عن الظهور بمظهر لائق أمام مثيلاتها ( العصريات ) فهي لا تقبل أن تكون أقل منهن من حيث المظهر الاجتماعي .
. . . الخ من مظاهر الفشل وعدم الانضباط في الاسرة
وتكون النتيجة هي ، جيل من الابناء الغير قادر على مجابهة الحياة بكافة أشكالها
جيل ضائع بين مغريات الحياة وجديدها اليومي ..
جيل بلا قدوة حسنة ينتمي اليها ويقلدها ويتبع خطاها
جيل الفضائيات والديجيتال والانترنت . .

ويتوالى مسلسل السقوط نحو الهاوية السحيقة . . .
. . . فتكون النتيجة ما ذكرتِ

والاهم من كل ما تم ذكره ، هو عدم وجود الوازع الديني والاخلاقي الكافي لتربية الابناء
قد لا تهتم الام أو الاب بمتابعة الابناء ، هل قاموا بالصلاة في أوقاتها أم لا
قد لا تهتم الاب أو الاب بغرس العادات الاسلامية الصحيحة في نفوس الابناء وتعويدهم على عادات اسلامية صحيحة ، وحضدهم على قراءة سيرة السلف الصالح من المسلمين الاوائل والتعرف على بطولاتهم وانجازاتهم . .

كل هذه العوامل وأكثر ، أدت الى خلخلة النظام الاسري الصحيح في المجتمع
والتراكمات تتوالى والفشل يزداد يوما بعد يوم .

والنتيجة ............... ما نراه اليوم

الحل : بناء جيل من الشباب المسلم الحقيقي بعادات اسلامية صحيحة
مع وجود قدوة صالحة حقيقية ، صالحة للاتباع . . .


أختي كل الحنان ............... كعادتكِ
مواضيعكِ رائعة ومفيدة للمجتمع

لكِ شكري وتقديري






مع محبتيlonely

كل الحنان..موضوع رائع..للأسف..لا يسمح الوقت بالطاله..ولكن اسمحي لي بأن أشيد به..

لك

أختي وغاليتي كل الحنان يا من تحملين هموم هذا الجيل

موضوعك رائع جدا بروعة فكرك المستنير


المشكلة أحيانا تكمن في الاهل وعدم وعيهم وجهلهم بل وتعصبهم

أما بالنسبة للبنات أو الشباب فلا هناك مشكلة على الاطلاق


اتمنى أن يكون رأيي موفق فهو مختصر نظرا لضيق الوقت


مشكوور حبيبتي


sweety

[c]

سيدتي الفاضله
كل الحنان

زهرتنا الشرقيـه

الســـلام عليكم ورحمــة اللــه وبركاته ،،،


ســيدتي بدايــة أشــكرك في طرح هذا الموضوع والذى يمس حياتنا

بشكل مباشـــر ، كما اتمنى أن تكتب المداخلات بدون أى حرج

لانه فعــلاً موضوع مهــم .


وقد عرضتي سيدتي الموضوع

وطرحتي هذا السؤال

من الضحية ؟ ومن المسؤول ؟ وما الحل؟

شارك معنا ... برأيك ، بقصتك ، باقتراحك ...


الضحيــة بلا شــك هي الفتــاة والشـــاب


المســؤول ... المجتمع والإســـرة

للأسباب التاليه وبإختصار شــديد

وربما سوف اتحدث عن بلد بعينــه وللمصداقيــه اكتب عن بلدى

لانني أعلم بما يــدور فيها .

عندما ذكرت المجتمـــع

هنا اقصــد ان جيــل كامل ينهي دراســته سواء المتوسطة اوالجامعية

ولا يجــد فرصــة العمل بالطبع لا أجمـــع في حديثي فالبعض وحسب ظروفه

الماديــه ربما يقوم بعمل مشروع أو ربما يعمل مع والده إذا كان والده صاحب عمل

او ربما يعمل في دائرة حكوميه إذا كان لديه واسطه

لكن اقصــد الفئه المطحونـــه وهي الاغلبيـــه

لذلك فعدم وجــود فرصة عمــل من ضمن الأسباب

اما بالنسبه للإســرة هناك بعض الآباء هداهم الله يعتبرون ان ابنتهم عباره

عن تجاره يزايــدون في المهور .. وهنــا اقول غلاء المهــور من أحد الأسباب

الرئيســيه .ولا يعيرون أى اهتمــام لرغبــة ابنتهم وميولها مع انها هي صلب الموضوع

والرأي الأول والأخير يكون لها . لكنهم لا يعيرون لذلك اي إهتمام .


الحــل

لابــد من توافر فرص عمــل للشباب الذين يريدون أن يبدأوا حياتهم

عدم المغالاة في المهــور


* * * * *

وتأكيـداً لما ذكرته وبدون خجل سوف اكتب لكم مقتطفات

من قصه حدثت معي لكي اثبت لكم ان للمادة دخل في الموضوع

* تعرفت على زميله لي ايام الدارسه الجامعيه واتفقنا على الزواج ، وكانت بيننا قصة
حب كبيره ... هذا ما كنت أعتقــده

وإتفقنا أن نرتبط فور إنتهاء فترة تجنيــدي

وبعد انتهاء فترة الدراسة الجامعيه كان لابد لي ان التحق بالخدمة العسكريه

حسب النظام المتبع لدينـــا .

لم يمضي على وجودي بالخدمة العسكرية سوى شهرين وأفاجأ بأن من كنت أعتقد
انها تحبيني قد أرتبطت بشخص آخر .......

وعندما سألتها عن السبب قالت هو شاب مستعد وجاهز مادياً أم انت فالطريق امامك طويل
وأهلي لهم الرأي الأول والأخير ليس لي رأي في الموضوع .

وانتهت القصه على ذلك وتبخرت معها قصة حب دامت اربع سنوات .

فما كان من سبيل امامي سوى ان اترك بلدى بحثاً عن فرصة عمــل

وها انا الآن لي اكثر من خمس سنوات أعمل خارج بلدي .


لذلك عندما قلت فرص العمل مطلوبه .... والماده لها دخل كنت على حق فيما طرحت


أشكرك سيدتي كل الحنان على موضوعك

والذى من خلاله تذكرت ذكريات مضى عليها اكثر من خمس سنوات .

مع تمنياااتي بالتوفيـــق للجميع .


اخوكم

حازم


همســه : مع إحترامي للجميع انا عرضت وجهة نظرشخصيه
[/c]

أختي الغالية : كل الحنان

موضوعك موضوع مهم لأنه كما تفضلتي يمس حياتنا و حياة مجتمعنا

و يسعدني أن أشارك معكم

من الضحية ؟

الضحية هم الشباب أنفسهم : الفتيان و الفتيات

ومن المسؤول ؟

تتحمل الأسرة الجزء الأكبر من المسؤولية..فلأسلوب التربية الذي يتلقاه الأبناء من الأبوين الدور الكبير , فعلى الأبوين أن يسلكا الطريق التي تجعل الأبناء يميزون الخطأ من الصواب , فيبتعدون عن الخطأ حتى لو كان الاقتراب منه أو الوقوع فيه أمراً سهلاً لهم ..

يتحمل الشباب أنفسهم برأيي الجزء المتبقي من المسؤلية لأنهم و في قرارة أنفسهم يعرفون أن الخطأ الذي يمارسونه هو خطأ و لكنهم يصرون عليه..
:sadness:

حتى و وان كان للظروف التي يعيشها الشباب ذلك الدافع لأن يسلكوا سلوكاً كهذا فأنا على ثقة بأنهم لن يفعلوا ما يفعلونه الا هروباً من واقعهم المؤلم و ليس اقتناعاً بفعلتهم..و بالتالي هم مسؤولون عن ما يحل لهم..

وما الحل؟

الحل هو اتخاذ السبل التي نصل عبرها الى صنع جيل يصلح لبناء المجتمع و ليس لخرابه و فساده, كذلك محاولة الوصول الى قلوب هؤلاء الشباب و تذكيرهم بوسيلة أو بأخرى بالنتائج السلبية التي سيواجهونها في النهاية نتيجة تمسكهم بمثل هذه الأمور ...




أختي كل الحنان كل الشكر لكِ على طرح الموضوع
و تقديري لكِ

للأسف نحن نقتل أولادنا بأيدينا





لكِ أيتها الفاضلة

الكاتب الأصلي: سحر العيون أختي الغالية : كل الحنان موضوعك موضوع مهم لأنه كما تفضلتي يمس حياتنا و حياة مجتمعنا و يسعدني أن أشارك معكم من الضحية ؟ الضحية هم الشباب أنفسهم : الفتيان و الفتيات ومن المسؤول ؟ تتحمل الأسرة الجزء الأكبر من المسؤولية..فلأسلوب التربية الذي يتلقاه الأبناء من الأبوين الدور الكبير , فعلى الأبوين أن يسلكا الطريق التي تجعل الأبناء يميزون الخطأ من الصواب , فيبتعدون عن الخطأ حتى لو كان الاقتراب منه أو الوقوع فيه أمراً سهلاً لهم .. يتحمل الشباب أنفسهم برأيي الجزء المتبقي من المسؤلية لأنهم و في قرارة أنفسهم يعرفون أن الخطأ الذي يمارسونه هو خطأ و لكنهم يصرون عليه.. :sadness: حتى و وان كان للظروف التي يعيشها الشباب ذلك الدافع لأن يسلكوا سلوكاً كهذا فأنا على ثقة بأنهم لن يفعلوا ما يفعلونه الا هروباً من واقعهم المؤلم و ليس اقتناعاً بفعلتهم..و بالتالي هم مسؤولون عن ما يحل لهم.. وما الحل؟ الحل هو اتخاذ السبل التي نصل عبرها الى صنع جيل يصلح لبناء المجتمع و ليس لخرابه و فساده, كذلك محاولة الوصول الى قلوب هؤلاء الشباب و تذكيرهم بوسيلة أو بأخرى بالنتائج السلبية التي سيواجهونها في النهاية نتيجة تمسكهم بمثل هذه الأمور ... أختي كل الحنان كل الشكر لكِ على طرح الموضوع و تقديري لكِ

الفاضلة كل الحنان .
موضوع مهم تتنهد له القلوب وترجف منه العقول ..
أختي ... الضحية هم .. الشباب ( فتى وفتاة ).
المسؤول : حقا المجتمع والأسرة هما السبب الأساسي .
الحل : هو التعايش مع المشكلة لأن حلها في كثير من الأمور صعب ومستحيل أحيانا ..
فالتعايش مع المشكلة ثلثين الحل .. الطرق كثيرة والمجالات واسعة .. ولكل أسلوبه لكن بإرتقاء وصواب ليس بجهل وغرائز .. هذا يساعد في الحل .. لأن أغلب المجتمعات العربية لا ترحم ولا تعذر وأيضا لا تساعد فقط تلوم ...
والله المستعان .
شكرا لك على ما طرحت .. فهو من المشاكل التي تعيق التقدم حقا ..
الحارة .

[ALIGN=CENTER]
كل مشروع كان أساسه الكذب والخداع فحتما هو فاشل

جميل ان تكون لنا طموح ونسعى لتحقيقها بشرط أن لاننسى

من نحن ، حيث الخيال شىء والواقع الذي نعيشه شىء أخر

يوم عن يوم تزداد البشر والكل يسعى بهذه الزحمة ليحقق شىء

فمتى ما أقر الأثنان بواقعهم وما كتبه الله لهم من رزق وتأملوا الخير

فلن تكون هناك ضحاية بأذن الله تعالى فالحمد مطلوب على كل حال.

وان كان هناك مسؤول عن تراكم هذه الأحداث فهو الطمع بحد ذاته

والحل يكمن بالصبر ومن ارد الصعود فلا ينسى لكل سلم درجات

بها نصل لمبتغانا . رأيي المتواضع كل الشكر الاخت كل الحنان[/ALIGN]

الكاتب الأصلي: lonely . والسؤل القديم يتجدد ........................... من المسئول ؟؟ القضية باختصار هي كباقي القضايا في حياتنا : هناك أخطاء صغيرة ، ولكنها عندما تتراكم ، فهي تزداد وتتعاظم وتكبر مع مرور الوقت مثال بسيط : عندما لا يذاكر الطالب دروسه فهو يرسب في الامتحان ويتكرر ذلك ، فيترك الدراسة نهائيا ويكون بلا مستقبل في الزمن الصعب . . . . والنتائج بعد ذلك معروفة . وفي موضوع اليوم : ...... من الضحية ؟ ...... ومن المسئول ؟ ......وما الحل؟ الضحية : هم أبناء المجتمع من الجنسين وبكافة فآتهم . المسئول : هو المجتمع والبيت والاسرة .. المجتمع هو الام والاب ، وكلاهما يتحمل نصف المسئولية قد نجد الاب مشغول مشغول مشغول في البحث عن لقمة العيش وما يكفي الابناء والاسرة للعيش بحياة كريمة دون الحاجة لأحد ، وبالتالي فهو سيُقصر في واجبات أخرى معتمدا على وجود الام ودورها في البيت . قد نجد الام ( العصرية ) تلهث وراء الموضة والمظاهر الاجتماعية بحثا عن الظهور بمظهر لائق أمام مثيلاتها ( العصريات ) فهي لا تقبل أن تكون أقل منهن من حيث المظهر الاجتماعي . . . . الخ من مظاهر الفشل وعدم الانضباط في الاسرة وتكون النتيجة هي ، جيل من الابناء الغير قادر على مجابهة الحياة بكافة أشكالها جيل ضائع بين مغريات الحياة وجديدها اليومي .. جيل بلا قدوة حسنة ينتمي اليها ويقلدها ويتبع خطاها جيل الفضائيات والديجيتال والانترنت . . ويتوالى مسلسل السقوط نحو الهاوية السحيقة . . . . . . فتكون النتيجة ما ذكرتِ والاهم من كل ما تم ذكره ، هو عدم وجود الوازع الديني والاخلاقي الكافي لتربية الابناء قد لا تهتم الام أو الاب بمتابعة الابناء ، هل قاموا بالصلاة في أوقاتها أم لا قد لا تهتم الاب أو الاب بغرس العادات الاسلامية الصحيحة في نفوس الابناء وتعويدهم على عادات اسلامية صحيحة ، وحضدهم على قراءة سيرة السلف الصالح من المسلمين الاوائل والتعرف على بطولاتهم وانجازاتهم . . كل هذه العوامل وأكثر ، أدت الى خلخلة النظام الاسري الصحيح في المجتمع والتراكمات تتوالى والفشل يزداد يوما بعد يوم . والنتيجة ............... ما نراه اليوم الحل : بناء جيل من الشباب المسلم الحقيقي بعادات اسلامية صحيحة مع وجود قدوة صالحة حقيقية ، صالحة للاتباع . . . أختي كل الحنان ............... كعادتكِ مواضيعكِ رائعة ومفيدة للمجتمع لكِ شكري وتقديري مع محبتيlonely

[ALIGN=CENTER]نبع الحنان كل الحنان

فعلا قضية تاخر الزواج اصبحت قضية شائكة واصبح حلها من الصعوبة

المسؤل في نظري الشباب
اولا
هو عدم وجود الوازع الديني والاخلاقي

مازلنا في مجتمعاتنا الشرقية الرجل هو الذي يتقدم لطلب يد الفتاة واذا كان العكس فهي فتاة غير محترمة

دورها انتظار ابن الحلال

ابن الحلال اصبح كل شئ ميسر بالنسبة له الانترنت والهاتف والقنوات الفضائية اصبحت حاجتة للمراة غير ملحة

ثانيا البطالة وسوء الحالة الاقتصادية وارتفاع الاسعار

من اين ياتي الشاب بتكاليف الزواج؟


انقلبت مقاييس الزواج

لم يعد يهتم الشباب بالجمال او ذات الدين


صاحبة الحسب والنسب والمال هى المرغوبة


بالنسبة للحل

فتح مكاتب للزواج تحت رعاية اشخاص مسلمون يتقون الله


بدلا من مواقع الزواج الخطيرة التي لايحمد عقباها


واولا واخيرا النصيحة للفتيات ان الزواج رزق مقدر من عند الله وما عليهم الا الدعاء ليل نهار

اللهم ارزق فتياتنا ازواج صالحين وارزقهم الذرية الصالحة


اللهم ارزق شباب المسلمين زوجات صالحات وارزقهم الدذرية الصالحة[/ALIGN]

لك......تقي

..................

كل الحنان

موضوع شائك .. والحديث عنه لا يخلو من التعقيد

من هو المذنب.. لا يوجد مذنب.. هي فقط ارزاق .. واختلاف وجهات نظر

يظن البعص أن الفتاه إن تعدت عمر 18 فقد اصبحت جاهزة لتكون زوجة..

وينظر البعض لعمر 24 هو العمر الأفضل لذلك

... ولكن.. ومع الوقت واتجاه الفتاة للدراسة بمجالات تخصصية مختلفة والعمل في

ظروف أيضا مختلفة .. اتاح المرأة بعض الوقت للتفكير واختيار الأنسب.. وهذا طبيعي

ولكن .. نظر له البعض بأنه عنوسة مغلفة .. بأوراق ملونة

لماذا لا يصف الشاب بالعانس إذا تجاوز الثلاثين .. وتصف الفتاة بذات اللقب إذا فاقت

الرابعه والعشرين

عموما.. قد لا أكون اهلا لمناقشة قضايا مماثلة .. ولكن هذا رأيي

ودمتم بخير