الحب في حياتي

انتهت قصة الحب ..انتهت حكايتنا ..راقبتك ترحلين بلا احساس ..ان الحياة سترحل معك ونبضات قلبي ستصمت..
انتهى حبنا ولكن العالم لم ينتهي .. ولم ابك الفراق والاسى والضياع من بعدك فانا تعودت النهايات .. جربت الحب حتى نهايته فتعودت ولم تعد تصدمني..
اول فشل عرفته جعلني اجلس في العتمة اياما وشهورا اهرب من نظرات الشفقة في عيون الناس والدموع في عيني .. كنت اهرب الى الظلمة استعيد ذكريات الحب بكل تفاصيلها واتمسك بها لاني ارفض فكرة حب جديدة ..
واليوم تعودت الوحدة وتعودت ان اقتل احساس فشل حبي باللا مبالاة بالهرب الى حب جديد .. وتعلمت ان اسير بين الناس مرفوع الراس ضاحكا وكان الحب امرطبيعي لا يجرح..
انتهت قصة حبي لك ولكن حبي لم ينته بعد ..فانا مازلت املك الكثير لاعطي وانتى لم تاخذي معك الا ما اعطيته انا لكى

[ALIGN=CENTER]

اشعر منذ تلك اللحظة أنني انتهيت من هذا التاريخ..
فلم يشفع لي الغوص في بحر النغم أو السعي للتنقيب عن معنى للحب..
أو حتى التودد للأوراق والأقلام..
جميعها تحترق.. تلتهمها النيران وتذرها رماداً في عيوني الدامعتين..
فأجد نفسي ملقى بين الغيوم الساقطة..
أو فوق هموم أكوام النفس والعقيدة.. لأجد نفسي بعدها ملقىً على قارعة الزمن..
فأحيا على شفير زمان مات وأمشي على شفير زمان لم يجئ..
ويضيع في الدنيا مكاني.. وتسقط نفسي مع تعداد البشر..
عندها لا يسعني إلا -الرحيل-
الرحيل ليس لحبٍ آخر.. ولكن إلى نهاية إنسان..
الرحيل المضني على متن بارجة الموت المحترقة..
حتى أعلنتها على الملأ
أنني أصبحت قبراً وحيداً في طريق الغرباء..
تلك نهايتي أسردها.. لعلها تصبح يوماً
في عيون النساء شمساً يتلهف على طلوعها أناس تعبوا من السهر…


عزيزي fccserver
كلماتك رائعة..

تقبل تحيتي..

أحمد سلامة
فلسطين الحبيبة[/ALIGN]

انتهت قصة الحب ..انتهت حكايتنا ..راقبتك ترحلين بلا احساس ..ان الحياة سترحل معك ونبضات قلبي ستصمت


الـــحـــــب و الــــــوفــــاء.....الـــمــعــزة والــــصــفـــاء.....

الـــــصــــداقـــــــه والأخــــــــلاص.....

كلمات لا يكف لساني عن قوولها....لأن معانيها صغيرة في اللسان.....

كبيرة في القلب.....
في قـــلـبي حــلــم جــميل ورائــــع.....

تمطر الكلمات شوقا ...تكتسي الرووح الحلاوة .....
يغني طائر القلب أعذب الألحان فرحا.......

يعووود الربيع وتغني الطيوور أكثر فأكثر لأعز أنسان ...

رأته العيوون وسمعت دقاته القلوووب.....

شكرا لتلك الكلمات الجمبلة