استياء كبيرا لفلاحين بسبب الحكومة معهم

استياء كبيرا لفلاحين بسبب اسلوب الحكومة معهم

استياء كبير من قبل الطبقه المسحوقة وهم الفلاحين الذي اصبحو هم ضحية التناحرات السياسية واتفاقات السياسيون مع اسيادهم من الدول الاقليمية وتفاقاتهم لجعل من هذا البلد سوق لدول عده فبعد موسم يعان فية الفلاح العراقي معانات لانظير لها من روتين الدوائر المجهزة له من وقود وبذور وشمول أرضه أي ارض الفلاح بالخطه وعدم شمولها وفرض الضرائب المكلفه واعطاء تسعيره في بداية الموسم ثم عند نهاية الموسم موسم كون العذر بان المحاصيل المستورده اقل كلفه ولايوجد قياس بين المحصولين وهذه الحاله متكرره خلال فترت حكومة الديمقراطيه وهذا الامر ليس بالنسبة للمحاصيل الحنطة والشعير والشلب يشمل الامر المحاصيل الاخره من خضر فبعد القمة العربية وخاصتنا فترة الشهر الرابع والخامس مرحلة انتقالية بين المحاصيل الصيفية والشتوية فعمدت الحكومة على سد المنافذ الحدودية مما حصل ارتفاع كبير بالسلع ومن ضمنها المحاصيل الغذائية فبعد ان اواشكه الفلاحين من انزال محاصيلهم الى السوق وخاصتنا في محافظتي البصرة وكربلاء فقامة الحكومة بفتح المنافذ وكانها تلعب مع الفلاح لعبة القط والفار هذه الامور كلها الغاية منها هي ارباك البلد وعدم النهوض به وجعلة تحت رحمة الدول الاقليمة بسب عمالة الساسة