العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > نفحات إيمانية

نفحات إيمانية أذكار المسلم - السيرة النبوية - علوم الأحاديث - فتاوي إسلامية - أدعية وأذكار الصباح والمساء - توعية وإرشادات - علـوم قرآنية - تفسير آيات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 18-10-07, 05:06 PM   #1

أم مريم81
عضوية جديدة

رقم العضوية : 7665
تاريخ التسجيل : May 2007
عدد المشاركات : 40
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ أم مريم81
حديث ام زرع


نص حديث أم زرع

ورد حديث أم زرع بعدة روايات بعضها تنسب أصل الكلام لأم المؤمنين عائشة – وهو الصحيح عن جموع المحدِّثين- وبعضها ترفع الحديث؛ فتنسبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومثاله "عن عائشة قالت: فخرت بمال أبي في الجاهلية ..."[2]. قال الألباني معلقا على صحة تلك الرواية: حديث "منكر" (الدرر السنية). ولهذا فإن الدراسة ستعتمد على الرواية الصحيحة كما وردت في صحيحي البخاري ومسلم.

قال البخاري: حَدَّثَنَا‏ ‏سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ‏وَعَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ ‏‏قَالا أَخْبَرَنَا ‏عِيسَى بْنُ يُونُسَ ‏حَدَّثَنَا ‏هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ‏عَنْ ‏عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُرْوَةَ ‏ ‏عَنْ ‏عُرْوَةَ ‏عَنْ ‏‏عَائِشَةَ ‏ ‏قَالَتْ: جَلَسَ إِحْدَى عَشْرَةَ امْرَأَةً فَتَعَاهَدْنَ وَتَعَاقَدْنَ أَنْ لا يَكْتُمْنَ مِنْ أَخْبَارِ أَزْوَاجِهِنَّ شَيْئًا.

قَالَتْ الأُولَى: زَوْجِي لَحْمُ جَمَلٍ ‏غَثٍّ ‏عَلَى رَأْسِ جَبَلٍ لا سَهْلٍ ‏‏فَيُرْتَقَى وَلا سَمِينٍ فَيُنْتَقَلُ.

قَالَتْ الثَّانِيَةُ: زَوْجِي لا أَبُثُّ ‏‏خَبَرَهُ إِنِّي أَخَافُ أَنْ لا أَذَرَهُ إِنْ أَذْكُرْهُ أَذْكُرْ عُجَرَهُ ‏وَبُجَرَهُ. ‏

‏قَالَتْ الثَّالِثَةُ: زَوْجِي‏ ‏الْعَشَنَّقُ ‏إِنْ أَنْطِقْ أُطَلَّقْ وَإِنْ أَسْكُتْ أُعَلَّقْ.

قَالَتْ الرَّابِعَةُ: زَوْجِي‏ ‏كَلَيْلِ ‏ ‏تِهَامَةَ لا حَرٌّ وَلا ‏‏قُرٌّ‏ ‏وَلا مَخَافَةَ وَلا سَآمَةَ.

قَالَتْ الْخَامِسَةُ: زَوْجِي إِنْ دَخَلَ فَهِدَ وَإِنْ خَرَجَ أَسِدَ وَلا يَسْأَلُ عَمَّا عَهِدَ.

قَالَتْ السَّادِسَةُ: زَوْجِي إِنْ أَكَلَ ‏لَفَّ ‏‏وَإِنْ شَرِبَ ‏اشْتَفَّ ‏وَإِنْ اضْطَجَعَ الْتَفَّ وَلا يُولِجُ الْكَفَّ لِيَعْلَمَ ‏الْبَثَّ. ‏

‏قَالَتْ السَّابِعَةُ: زَوْجِي ‏‏غَيَايَاءُ‏ ‏أَوْ عَيَايَاءُ‏ ‏طَبَاقَاءُ‏ ‏كُلُّ دَاءٍ لَهُ دَاءٌ ‏‏شَجَّكِ‏ ‏أَوْ فَلَّكِ أَوْ جَمَعَ كُلاً لَكِ.

قَالَتْ الثَّامِنَةُ: زَوْجِي الْمَسُّ مَسُّ أَرْنَبٍ وَالرِّيحُ رِيحُ‏ ‏زَرْنَبٍ. ‏

‏قَالَتْ التَّاسِعَةُ: زَوْجِي رَفِيعُ الْعِمَادِ طَوِيلُ النِّجَادِ عَظِيمُ الرَّمَادِ قَرِيبُ الْبَيْتِ مِنْ ‏النَّادِ.

قَالَتْ الْعَاشِرَةُ: زَوْجِي مَالِكٌ وَمَا مَالِكٌ مَالِكٌ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكِ لَهُ إِبِلٌ كَثِيرَاتُ الْمَبَارِكِ قَلِيلاتُ الْمَسَارِحِ وَإِذَا سَمِعْنَ صَوْتَ‏ ‏الْمِزْهَرِ ‏أَيْقَنَّ أَنَّهُنَّ هَوَالِكُ. ‏

‏ قَالَتْ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ: زَوْجِي أَبُو زَرْعٍ ‏‏وَمَا‏ ‏أَبُو زَرْعٍ‏ ‏أَنَاسَ‏ ‏مِنْ حُلِيٍّ أُذُنَيَّ وَمَلأَ مِنْ شَحْمٍ عَضُدَيَّ ‏وَبَجَّحَنِي‏ ‏فَبَجِحَتْ إِلَيَّ نَفْسِي وَجَدَنِي فِي أَهْلِ غُنَيْمَةٍ‏ ‏بِشِقٍّ‏ ‏فَجَعَلَنِي فِي أَهْلِ ‏صَهِيلٍ‏ ‏وَأَطِيطٍ ‏وَدَائِسٍ ‏‏وَمُنَقٍّ فَعِنْدَهُ أَقُولُ فَلا أُقَبَّحُ، وَأَرْقُدُ فَأَتَصَبَّحُ، وَأَشْرَبُ فَأَتَقَنَّحُ. ‏‏أُمُّ أَبِي زَرْعٍ ‏ ‏فَمَا‏‏ أُمُّ أَبِي زَرْعٍ ‏عُكُومُهَا ‏رَدَاحٌ ‏وَبَيْتُهَا فَسَاحٌ.‏ ‏ابْنُ أَبِي زَرْعٍ‏ ‏فَمَا ‏ابْنُ أَبِي زَرْعٍ ‏‏مَضْجَعُهُ ‏‏كَمَسَلِّ ‏‏شَطْبَةٍ وَيُشْبِعُهُ ذِرَاعُ ‏‏الْجَفْرَةِ.‏ ‏بِنْتُ أَبِي زَرْعٍ ‏ ‏فَمَا ‏ ‏بِنْتُ أَبِي زَرْعٍ ‏ ‏طَوْعُ أَبِيهَا وَطَوْعُ أُمِّهَا وَمِلْءُ كِسَائِهَا وَغَيْظُ جَارَتِهَا. جَارِيَةُ ‏‏أَبِي زَرْعٍ ‏فَمَا جَارِيَةُ ‏أَبِي زَرْعٍ ‏‏لا تَبُثُّ حَدِيثَنَا تَبْثِيثًا وَلا‏ ‏تُنَقِّثُ مِيرَتَنَا تَنْقِيثًا وَلا تَمْلأُ بَيْتَنَا‏ ‏تَعْشِيشًا. ‏‏قَالَتْ: خَرَجَ‏ ‏أَبُو زَرْعٍ ‏‏وَالأَوْطَابُ‏ ‏تُمْخَضُ‏ ‏فَلَقِيَ امْرَأَةً مَعَهَا وَلَدَانِ لَهَا كَالْفَهْدَيْنِ يَلْعَبَانِ مِنْ تَحْتِ خَصْرِهَا بِرُمَّانَتَيْنِ فَطَلَّقَنِي وَنَكَحَهَا فَنَكَحْتُ بَعْدَهُ رَجُلا سَرِيًّا رَكِبَ شَرِيًّا وَأَخَذَ خَطِّيًّا وَأَرَاحَ عَلَيَّ نَعَمًا ثَرِيًّا وَأَعْطَانِي مِنْ كُلِّ رَائِحَةٍ زَوْجًا وَقَالَ كُلِي ‏‏أُمَّ زَرْعٍ‏ ‏وَمِيرِي أَهْلَكِ. قَالَتْ: فَلَوْ جَمَعْتُ كُلَّ شَيْءٍ أَعْطَانِيهِ مَا بَلَغَ أَصْغَرَ آنِيَةِ ‏أَبِي زَرْعٍ.‏

‏قَالَتْ ‏عَائِشَةُ: ‏قَالَ رَسُولُ اللَّهِ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: كُنْتُ لَكِ ‏‏كَأَبِي زَرْعٍ‏‏ لأُمِّ زَرْعٍ.



شرح غريب الحديث

"(تعاقدن): أخذن على أنفسهن أن يصدقن جميعا وتواثقن على أن يذكرن أخبار أزواجهن.

(غث) شديد الهزال وغير مرغوب فيه في الأكل.

(فينتقل) لا ينقله الناس إلى بيوتهم لهزاله، وتعني بهذا قلة خير زوجها وبخله، وهو مع ذلك شامخ بأنف شرس في خلقه متكبر متعجرف.

(أبث) أشيع وأظهر حديثه الطويل الذي لا خير فيه.

(لا أذره) لا أتركه لطوله ولكثرته فلا أستطيع استيفاءه.

(عجره وبجره) عيوبه الظاهرة وأسراره الكامنة أو: ظاهرة المستور الحال وباطنه الرديء.

(العشنق) السيئ الخلق، أو الطويل المذموم. وفي كتاب النهاية في غريب الحديث والأثر للإمام ابن الأثير نقرأ أن "زَوجي العَشَنَّق" أي أن زوجها "هو الطويلُ الممتدُّ القامة، أرادَت أن له مَنْظَراً بلا مَخْبَرٍ، لأن الطُّولَ في الغالب دليلُ السَّفَه. وقيل: هو السَّيّءُ الخُلُق". ولا شك أن الطول لا صلة له بتاتا بالسفه ولا بمستوى الذكاء.

(أعلق) أبقى معلقة: لا مطلقة فأتزوج غيره ولا ذات زوج فأنتفع به.

(تهامة) ليس فيه أذى، بل فيه راحة ولذة عيش، كليل منطقة تهامة معتدل ليس فيه حر مفرط ولا برد قارص.
(قر) برد.
(سآمة) ملل.
(فهد) كالفهد وهو حيوان شديد الوثوب، تعني أنه كثير النوم فلا ينتبه إلى ما يلزمها إصلاحه من معايب البيت، وقيل: تعني: أنه يثب عليها وثوب الفهد أي يبادر إلى جماعها من شدة حبه لها، فهو لا يصبر عنها إذا رآها.
(أسد) تعني أنه إذا صار بين الناس كان كالأسد في الشجاعة.
(عهد) لا يتفقد ماله ومتاعه لكرمه، وقيل: المراد أنه يعاملها معاملة وحشية وهو بين الناس أشد قسوة، ولا يسأل عن حالها ولا يكترث بها. وهذا الاختلاف في التفسير اللفظي قد يكون فيه دلالة على سعة اللغة وعلى أن النسوة يذكرن الفعل الحسن والمذموم على حد سواء.
(لف) أكثر من الأكل مع التخليط في صنوف الطعام بحيث لا يبقي شيئا.
(اشتف) استقصى ما في الإناء.
(التف) بثوبه وتنحى عنها فلا يعاشرها.
(لا يولج الكف) يولج يدخل، أي لا يمد يده إليها ليعلم حزنها وسوء حالها وقيل أنه لا يمد يده لكتفها ليداعبها ويضاجعها.
(البث) الحزن الشديد.
(غياياء) لا يهتدي لمسلك يسلكه لمصالحه.
(عياياء) لا يستطيع إتيان النساء، من العي وهو الضعف.
(طباقاء) أحمق تطبق عليه الأمور، وقيل: يطبق صدره عند الجماع على صدرها فيرتفع عنها أسفله، فيثقل عليها ولا تستمتع به.
(كل داء له داء) ما تفرق في الناس من العيوب موجود لديه ومجتمع فيه، والداء المرض.
(شجك) جرحك في رأسك.
(فلك) جرحك في أي جزء من بدنك.
(جمع كلا لك) الشج والجرح، وتعني أنه كثير الضرب وشديد فيه، لا يبالي ماذا أصاب به.
(المس مس أرنب) أي حسن الخلق ولين الجانب، كمس الأرنب إذا وضعت يدك على ظهره فإنك تحس بالنعومة واللين.
(ريح زرنب) هو نبت طيب الرائحة، تعني: أنه طيب رائحة العرق، لنظافته وكثرة استعماله الطيب.
(رفيع العماد) هو العمود الذي يرفع عليه البيت ويدعم به، وهو كناية عن الرفعة والشرف.
(طويل النجاد) حمائل السيف، وهو كناية عن طول قامته. قال الخنساء واصفة أخاها الذي أصبح سيد قومه في شبابه:

طَويلَ النِجادِ رَفيعَ العِمادِ سادَ عَشيرَتَهُ أَمرَدا

وقال الواحدي "النجاد حمالة السيف وطولها دليل على طول قامته والعماد عماد الخيمة الذي تقوم به وذلك مما يمدح به لأنه يدل على كثرة حاشيته وزواره وطول القناة يدل على قوة حاملها لأنه لا يقدر على استعمال القناة الطويلة إلا القوي".
(عظيم الرماد) أي لكثرة ما يوقد من النار، وهو كناية عن الكرم وكثرة الضيوف.

(الناد) هو كناية عن الكرم والسؤدد، لأن النادي مجلس القوم ومتحدثهم، فلا يقرب منه إلا من كان كذلك، لأنه يتعرض لكثرة الضيوف.
(مالك وما مالك) أي ما أعظم ما يملك.
(مالك خير من ذلك) عنده من الصفات ما هو خير من كل ما ذكرتن.
(كثيرات المبارك) تبرك كثيرا لتحلب ويسقى حليبها.
(قليلات المسارح) لا يتركها تسرح للرعي إلا قليلا، حتى يبقى مستعدا للضيوف.
(صوت المزهر) الدف الذي يضرب عند مجيء الضيفان.
(هوالك) مذبوحات لأنه قد جرت عادته بذلك: يضرب الدف طربا بالضيوف، ثم يذبح لهم الإبل، فالإبل قد اعتادت على هذا وأصبحت تشعر به.
(أناس من حلي أذني) حركهما بما ملأهما من ذهب ولؤلؤ.
(ملأ من شحم عضدي) سمنني وملأ بدني شحما، بكثرة إكرامه، وسمن العضدين دليل سمن البدن.
(بجحني) عظمني وفرحني (فبجحت إلى نفسي) عظمت عندي.
(أهل غنيمة) أصحاب أغنام قليلة، وليسوا أصحاب إبل ولا خيل.
(بشق) مشقة وضيق عيش.
(صهيل) صوت الخيل.
(أطيط) صوت الإبل، أي أصحاب خيل وإبل، ووجودهما دليل السعة والشرف.
(دائس) يدوس الزرع ليخرج منه الحب، وهي البقرة.
(منق) يزيل ما يخلط به من قشر ونحوه، وتعني: أنه ذو زرع إلى جانب ما ذكرت من نعم.
(أقبح) لا يرد قولي ولا يقبحه، بل يقبله ويستظرفه.
(أرقد فأتصبح) أنام حتى الصبيحة وهي أول النهار، وتعني أنها ذات خدم يكفونها المؤونة والعمل.
(فأتقنح) أي: لا أتقلل من مشروبي ولا يقطعه علي شيء حتى أرتوي، وفي رواية (فأتقمح) أي أشرب حتى أرتوي وأصبح لا أرغب في الشراب.
(عكومها) جمع عكم، وهو الوعاء الذي تجمع فيه الأمتعة ونحوها.
(رداح) كبيرة وعظيمة.
(فساح) واسع كبير، وهو دليل سعة الثروة والنعمة.
(مضجعه) موضع نومه.
(كمسل شطبة) صغير يشبه الجريد المشطوب من قشره، أي هو مهفهف كالسيف المسلول من غمده.
(الجفرة) الأنثى من المعز إذا بلغت أربعة أشهر وفصلت عن أمها.
(ملء كسائها) أي تملأ ثوبها لامتلاء جسمها وسمنتها.
(غيظ جارتها) تغيظ ضرتها لجمالها وأدبها وعفتها.
(تبث) تذيع وتفشي.
(تنفث) تفسد وتذهب.
(ميرتنا) طعامنا وزادنا.
(تعشيشا) لا تترك القمامة مفرقة في البيت كأعشاش الطيور، وقيل: هو كناية عن عفتها وحفظ فرجها، فهي لا تملأ البيت وسخا بأخدانها وأطفالها من الزنا، وفي رواية (تغشيشا) من الغش، أي لا تملؤها بالخيانة، بل هي ملازمة للنصح فيما هي فيه.
(الأوطاب) جمع وطب وهو وعاء اللبن.
(تمخض) تحرك لاستخراج الزبد.
(كالفهدين) في الوثوب.
(خصرها) وسطها.
(برمانتين) ثديين صغيرين حسنين كالرمانتين من حيث الرأس والاستدارة، فيهما نوع طول، بحيث إذا نامت قربا من وسطها حيث يجلس الولدان.
(سريا) شريفا، وقيل: سخيا.
(شريا) جيدا، يستشري في سيره، أي يمضي فيه بلا فتور ولا انقطاع.
(خطيا) منسوبا إلى الخط وهو موضع بنواحي البحرين، تجلب منه الرماح.
(أراح) من الراحة، وهو الإتيان إلى موضع البيت بعد الزوال.
(نعما) إبلا ونحوها.
(ثريا) كثيرا.
(من كل رائحة) من كل شيء يأتيه.
(زوجا) اثنين، أو صنفا.
(ميري أهلك) صليهم وأوسعي عليهم من الطعام.
(ما بلغ أصغر آنية أبي زرع) لا يملؤها، وهو مبالغة أي: كل ما أكرمني به لا يساوي في مجموعه شيئا من إكرام أبي ذرع.
(كنت لك) كانت سيرتي معك، وفي رواية: [إلا أنه طلقها وإني لا أطلقك].
وزاد النسائي في رواية له والطبراني، قالت عائشة رضي الله عنها: يا رسول الله، بل أنت خير من أبي زرع" (انظر صحيح البخاري في موقع المحدث ، باختصار وتصرف وزيادة).


أم مريم81 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
احذر اخي المسلم / اختي المسلمة !!! الجارف نفحات إيمانية 6 06-07-09 07:11 PM
(قد يحدث ...) ألم الامارات همسات وخواطر 6 18-04-07 04:58 PM
هذا ما يحدث عند باب المسجد الاقصى.. hedaya واحة الزهـرة 1 13-02-07 11:06 PM
وقفة مع بعض الأحاديث الضعيفة التي كثر تداولها بين الناس في رمضان المنادي نفحات إيمانية 3 18-11-02 12:09 PM


الساعة الآن 10:03 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)