المساجلة الشعرية

رحماك بي يا إمرأة
قطعت شوطا في التمادي
وعدت لي مزمجرة
القلب فينا واحد
ينمو بصدق مشاعره
ضمّي عيونك للسما
صلّي لربك شاكرة
رب أنا لأسرتك
فلا تكوني مكابرة

التاء اذا
تشكو المطاعم طول هجرتها .......وصدودها ومن الذي تصل
ما اثارت في القعب من لبن.......تركته وهو المسك والعسل

لبت أشواقي توصف عيون سود
الكحل رابي ومتأصل في حلاتها
عيون غير كل عيون الغيد
يحار الوصف في بهاتها وغلاتها

الالف
انا عاتب لتعتبك...متعجب لتعجبك
اذا كنت حين لقيتني..متوجعا لتغيبك

المتنبي

كم من غزال صادني وصددته
ورهنت عمري والحياة إليك

كن ايها السجين كيف شئت فقد............................وطنت للموت نفس معترف
لو كان سكناي فيك منقصه...............................لم يكن الدر ساكن الصدف

في عقر داركم انصفعتم مرة
حتى غدا تكرار ذاك سيولا
لا لن تقولوا ان ذاك سياسة
بل قولوا ان الطعم غدا مقبولا

لابد الانسان من ضجعه ........لا تقلب المضجع عن جنبه
ينسي بها ما كان من عجبه.......وما اذاق الموت من كربه

والهاء هل الفرج
واستبشرنا يا مسلمين
انتفاضتنا بلا حرج
كسرت قيد المحتلين

نلومك يا علي لغير ذنب........لانك قد زريت علي العباد
انك لا تجود علي جواد.......هباتك ان يلقب بالجواد
ههههههههههههههههه بخيل جدا يعني لدرجه انه لما بيمن علي الفرس بيقوله يا جواد

دعيني أهيم بهذا الحنين
دعيني أهيم ولا استكين
دعيني أمص رحيق الشفاة
وردي العناق ولا تجزعين

نيل المني وحكم نفس المرسل......وعقله الظبي وحتف التنفل
فانبريا فذين تحت القسطل.........قد ضمن الاخر قتل الاول

لوحاتي فن تشكيلي
ناظرها دوما مفتون
تخدشني الأيدي بجهاله
وتقطفني من حيث أكون

نفيت واستوطن الاغراب في بلدي
ودمروا كل اشياء حبيباتي
خانتك عيناك في زيف وفي كذب
ام غرك البهرج الخداع مولاتي

تذكّرني بمـاض فـات
بنى للحـاضـر قـصــورة
وتذكّرني بقرية فـي بهاهـا
الـعـيـن مـسـحـورة
وتذكّرني بغدير بوسطهـا
يـغــازل سـكـونــه
وتذكّرنـي بمدخل شامـخ
فـي التـاريـخ يطـرونـه
وتذكّرنـي بحـور الغـيـد
على جنبيـه ومـن حولـه
وتذكّرنـي بليالـي الصـب
ونـار العشـق وفنـونـه