ولقلبي... عروس تنبض فيه!

ولقلبي... عروس تنبض فيه!



للباب آذان أقفِلتْ بمفتاحي...
إسألي النوافذ عنه والزجاج!
والفضاء مكتظّ برمال الصحراء...
إسألي الرياح في لهوها والأسماء!
والنجوم تسبح في زرقة ماء...
هوذا لون السماء يتودّد خيالاً!
وللبحر سماء ملئى بالأمواج...
سفن الحياة فيها مثقلة بالأهواء!
وللتاريخ دوّامة سيّئة تعتليه تردادًا...
اهتزّ لنيرانها جنونًا وابتهاجًا نيرون!
وللكتّاب أحلام تذوب أوهامًا...
إسألي الكلمات المتراصفة في البال!
وللشمس أفق يزاوج المحيطات...
إسألي الفجر إن شئت والمساء!
وللنور عدسة ترويني دفءً مخادعًا...
تاهت حدقتي فيه هوسًا و... خانتني!
وللقدر صفحة دُوِّنَتْ على بابي...
ومتى كان هذا القدر منصف!
ودواتي تعاند في ثورة ذاتيّة دائمة...
حبرها في حداد من كلّ المظالم!
وللقلم أنامل استولت عليه مغالاة...
تلقّنه من جنونها أروع العبارات!
يراع الشغف ارتجل الأشعار...
دواوين وجدٍ التهمها الريحان!

للريح أجنحة استعارتها من هذا النسر...
تصول وتجول وتحلّق في صلبي اعتزاز!
وللروح جسدٌ يحتويها ولهًا ودلالاً...
تعطيه من رقّة نزفها والبوح جمالاً!
وللنفس مساحات شاسعات المرامي...
تطوي اللهفة وفي أحضانك ترميني!
وللمخيّلة قصور وقلاع شواهق...
مَن يَدخلها... دهول دهشةٍ يُجَنّ!
وللأشواق مسرح تتبارى عليه...
تولدها الصدف نسمة من هواء!
ولمنزلي صيف مبكر وشتاء قريب...
إسالي الربيع عني وهذا الخريف!
والعمر... جاهل... يحلم دوما بالسفر...
وهيكلي تآكلته غرور السنوات!
ألوح في البعد متعبًا أتهاوى استعياءً...
أروم خليجا يأويني الزوابع وتحميني!
أختبوط الفكر أستولى على هذا العقل...
ما فيه فات استنزافًا... ما به جنّ لأمري!

للموج مراكب تختال عليها فرسي
إسألي شواطئ الودّ في كلّ مكان!
أراك في العد أقرب إليّ من نفسي...
والعين تبصرك لهفةً وتذوب النظرات!
لعيونك... آه... تُثير كلّ المشاعر...
تتنادى في أعماقي وتربى في ظلّي!
للدموع مجاري حفرتها عنوةً الأحزان...
إن عبَرَت المقلة اهتاج جسر الحنين!
وللمطر نقاط من سحاب يروي حبّي...
تعشب النفس به ربيعًا والأماني!
لهذا الكون مراكب من همسة أمل
تحتويها النفس ونحتويها انصهار!
ولمينائك رونق زخرفته بوصلة الأيّام...
تلقي مراسيها سفني وفيه تنهي الترحال!
وتتناثر على شواطئ الودّ رمال العشيّة...
أغافل الآه معك و... أستغفل الزمان!
مروج ربيعك تتهافت ألوانًا عذاب...
يموج فيها الأقحوان انجذابًا وهذيان!
لكلّ حديقةٍ زهرةٌ وشجرة آسٍ ونخلة...
ينتشي لسحرها الياسمين وأريج البيلسان!
الحدائق كلّها إن غابت واختفى الورد...
أنتِ جوريّة هذا القلب وعبيره الشافي!
أنا... وأنتِ... وفقر هذه الحال...
إن رمنا الكواكب أصبنا حتى المحال!
أيّ حبّ هذا الذي أخذتني بجوارحه...
مراهَقَةً تتدفّق عنفوانًا و... تجرفيني!
للصبح مسحة حبور تألف الملامح...
وبهجتي أن ألقاك في كل صبح وعيد!
ولقلبي عروس تنبض فيه ويهفّ لها حياءً...
إسأليه!... اسأليه... ألستِ فتاة أحلامي؟

الله الله الله جمييييييييييييييل بكل ماتحمله هذه

الكلمه من معنى

جميل ماخطته اناملك ورمنسي حالم ماجادت به قريحتك

لك ولقلمك كل التقدير ايها الاديب الكبير

وبانتظار روائعك القادمه وكلي شوق

زاهيه

أنتِ جوريّة هذا القلب وعبيره الشافي!
أنا... وأنتِ... وفقر هذه الحال...
إن رمنا الكواكب أصبنا حتى المحال!
أيّ حبّ هذا الذي أخذتني بجوارحه...
مراهَقَةً تتدفّق عنفوانًا و... تجرفيني!
للصبح مسحة حبور تألف الملامح...
وبهجتي أن ألقاك في كل صبح وعيد!
ولقلبي عروس تنبض فيه ويهفّ لها حياءً...
إسأليه!... اسأليه... ألستِ فتاة أحلامي؟

أيها النسر المحلق

كلماتك جعلتنا نحلق الى عالم من الابداع و التميز

كلمات جميلة و أحاسيس رائعة

لك

القدير النسر المحلق

نثرت عبير الورد بوصفك حبك الرائع

وبعد هذا الكلام العذب كله تقول لها اسألي .........

للموج مراكب تختال عليها فرسي
إسألي شواطئ الودّ في كلّ مكان!
أراك في العد أقرب إليّ من نفسي...
والعين تبصرك لهفةً وتذوب النظرات!
لعيونك... آه... تُثير كلّ المشاعر...
تتنادى في أعماقي وتربى في ظلّي!
للدموع مجاري حفرتها عنوةً الأحزان...
إن عبَرَت المقلة اهتاج جسر الحنين!
وللمطر نقاط من سحاب يروي حبّي...
تعشب النفس به ربيعًا والأماني!
لهذا الكون مراكب من همسة أمل
تحتويها النفس ونحتويها انصهار!
ولمينائك رونق زخرفته بوصلة الأيّام...
تلقي مراسيها سفني وفيه تنهي الترحال!

رااااااائعة جدا" جدا"

لك وتقديري

ماسه

[c]


ايها النسر المحلق في سماء العشق

تجوب الفضاء بقوة الحب

وتمحو السراب من خنادق الشوق

تحكم فضائها

وتعرف اسرارها

فتعشق ارضها

وتستملك البابها

وبعد هذا تعود لتقول لها ان تسأل

تسأل ماذا غير عقلها وقلبها

لقد حكمت

فليس للمحكوم حق السؤال

ابدعت اخي

مع تمنياتي لك بالسعادة والهناء

اختك روز


[/c]

[c]نسر محلق ... عبر السماء [/c]
[c]عبر البحر والحب ...... وعبر الاحلام [/c]
[c]رائع كل ما سطرت ايها الفاضل .... سلمت يداك [/c]
[c]تقبل [/c]

زاهية الشرق الأبهى.... مساء الخير


شكرًا جزيلاً للطف إطراءك والتشجيع
واعتزاز بوجودك بين هذه الكلمات
المنى بالتواصل على هذه الصفحات
أكون فيها مكان تقدير قلمك والفكر وأستهوي إعجاب مخيّلتكم ...
شكرًا جزيلاً........... الصابر

سحر العيون الشرقيّة......... مساءك زهر من شذا الوجد


كلّ الشكر على تواجدك بين صفحاتي
وكلماتي تشكر لك حلو إطراءك والكلمات الطيّبة التي أنغمتني بها
تحليقي هو من تحليقك وتحليق كلّ محبّ للكلمة والوجدان
تحليق نسور على مشارف اليراع
تحليق أنامل بين أسطر المكان والزمان
تحليق روح تنبع منها حياة الجمال
والجمال كلمة تحلّق بنا إبحارًا في عالم الأحلام!
شكرا جزيلا لك.............. الصابر

ماسّة الشرق الؤلؤيّة الخواطر.............
مساء ورد يحمّل عطره سلامًا لوهج كلماتك

وتسأليني لماذا أسألها!
وهل في الحبّ شيء أكيد؟
جنون؟.... أعلم!!!
أكيد منها ولذا أسألها...
أكيد من ولهها من هنا أسألها...
أكيد من نبضها....
ونبض قلبها يحكي ويشكي لي حالها...
أكيد من عطر أنفاسها...
أكيد من همساتها...
أكيد من روح نغمها والكلمات...
صدقًا... منها... أكيد!
لست أكيد من هذا القدر
ودورته السلبيّة التي تباعدنا!!!
ماسّة القلوب... أضيئي بوهجك حنانا على العشّاق
ربّ وهجٍ من شعاعك يصيب قلبها فـ... تنعشني!

شكرًا جزيلاً وتقديري الدائم لكلماتك الرائعة.... الصابر

روز المبحرة في عطر الجوري وعبيره............
كلماتك شذا وجد يبعث الحبور الدائم والانتعاش على أبواب الحيرة

أنا المحكوم بين نبض أسرني فغرقتُ وما خوفي من السؤال!
أسير وجد وشوق وما دمت حكمت عليها بوجدي
بتّ أنتظر التنفيذ!
أُدمِن انتظارًا على أبواب العشق...
يكفي .... أن تبوح!!!
وإن سألتها صدّقيني... إمعانا في التأكيد!
أأكّد لنفسي قبل أن تؤكّده لي هي!
وصفة التأكيد هنا نابعة من القلب الولهان العاشق لا من الشكّ
والقلب إن هرب إليها.... يحمل معه النبض ويرحل!!!!!

الطيبة والتقدير............ الصابر

أوراق عاشقة........... مساء الخير


لك وشكرا على تواجدك في هذه الصفحة
يسرني متابعتك لكلماتي وتقديرك لها
على أمل تواجدك الدائم.......... الصابر

[c]وهاذي هي حالي مع كلماتك سيدي المحلق علوا في الشعور




أنتِ جوريّة هذا القلب وعبيره الشافي!
أنا... وأنتِ... وفقر هذه الحال...
إن رمنا الكواكب أصبنا حتى المحال!
أيّ حبّ هذا الذي أخذتني بجوارحه...
مراهَقَةً تتدفّق عنفوانًا و... تجرفيني!
للصبح مسحة حبور تألف الملامح...
وبهجتي أن ألقاك في كل صبح وعيد!
ولقلبي عروس تنبض فيه ويهفّ لها حياءً...
إسأليه!... اسأليه... ألستِ فتاة أحلامي؟




تحليق..وأبعاد مشاعر..
وفتاة أحلام..
لصبح جديد..
وربما يكون يوم عيد!!!
رومانسية حالمة..
وإمطار..لزخات من شعور
شكرا لك... أخي النسر...
فلا زلت..أكابد عناء ابداعاتك.. حين أزورها..لأنهل منها..حرفا جديدا





[/c]

الغالية فدك... مساء الخير


الشعور ذوبان الحسّ لدى انبلاج الكلمة من عنابر اللهفة
الإحساس هو شعلة تتوهّج في فضاء مليء بازاهر الربيعيّة الألوان
وما بين الشعور والإحساس تواطؤ لجعل المخيّلة تفيض بما في داخلها من أسرار
وسرّ هذا الكون أنّه خلق لنا الكلمة
ومع الكلمة سافرنا إبحارا نحو أعماق الفضاء
ومن أعماق البحار خرجنا بكنوز ولآلئ لا تُرى إلاّ بالأحلام
لذا من يتوقّف في مراجعة ذاتية هو ليس بعاجز
إنما يسبح في كونيّة الإحساس ويبحر في عمق المشاعر
ويرحل بعيدًا بعيدًا حيث تتواجد النفس
هنــــاك.... حتمًا أنت تتميّزين!
شكري لك وتقديري............ الصابر

.




إسألي الكلمات المتراصفة في البال!
وللشمس أفق يزاوج المحيطات...
إسألي الفجر إن شئت والمساء!
وللنور عدسة ترويني دفءً مخادعًا...
تاهت حدقتي فيه هوسًا و... خانتني!
وللقدر صفحة دُوِّنَتْ على بابي...
ومتى كان هذا القدر منصف!
ودواتي تعاند في ثورة ذاتيّة دائمة...
حبرها في حداد من كلّ المظالم!
وللقلم أنامل استولت عليه مغالاة...



لست أدري ، هل هو عزف على أوتار المشاعر
أم أنه تحليق في سماء الرومانسية والخيال . .

ما قرأته ليس خيالا ، بل مشاعر تجوب في الاعماق بدفق الاحساس

ليس غريبا أن أقرأ لك مثل هذ الروائع
ولكن الغريب أن كلماتك دائما تعيدني لزمن بعيد كنت ظنت أنه قد رحل مع هبوب الرياح


الرائع والغالي والقدير ................... نسر الشرق
لك من قلبي أجمل الاماني مع جل تقديري واحترامي






مع محبتيlonely

أخي واستاذي القدير النسر المحلق


بصراحة كلمات في منتهى الابداع والتألق

ماشاء الله عليك اسلوبك رائع رائع رائع ومميز وهذا ماهو غريب عليك أبدا

تعودنا نقرأ كل كلمات الابداع في خواطرك يا غالي

تمنياتي لك بالمزيد من التألق والابداع دائما

وان شاء الله نشوف المزيد من الكتابات الرائعة


مع تحيات أخوك المحبوب