مقتده وتاثير الجاره ايران على قراراته

مقتده وتاثير الجاره ايران على قراراته
بعد ان احدث زوبعة اعلامية وجعل من نفسه بطل الساحة واعتبر نفسه هو ابن العراق وراعيه ومن يقوده الى بر الامان وساحة الاطمئنان من خلال تبنيه لموضوع سحب الثقة وكيف تصدر المجلس واصبح ملهف ومحطة انظار الاعلام والاعلامين الا ان هذا الالعوبة ومهزلة العصر وكما عود الناس على عدم الثبات على موقف واحد على الاقل فتره كل يوم له موقف مغاير لسابقه رغم ان هذه الامورعودنا عليه مقتدى رغم ان الامر الاخير لايمكن التردد به ولكن على قول الحكمه (اذا لم تستح اصنع ما شئت )فخلال وسائل الاعلام وكيف صرح بان مشروع سحب الثقه مشروعا الهيا ولايمكن تركه ويجب السير به ومعنى الهي انه من باب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ومن باب القضاء على الباطل وعدم التسامح به وان عمليه سحب الثقه من الحكومة اي حكومة المالكي يعني انها حكومة باطله الا ان مقتدى بعد ان كشف هذه الاوراق ولوح بها واصر اصرارا على هذا الموضوع وكرر اجتمعات وجلسات تلحقها مؤتمرات وتصريحات اعلامية الا انه تناسى ضغط الجاره العطوفة والحنونة على العراق وشعبه وما تملك من ملفات ارهاب وتصفية وفساد مالي وغيره على مقتده ومن يتبعه وكيف وضعتها بين يدي ابنها البار نوري المالكي ليسكت نباح مقتده ومن يتبعه واذا بدفة المركب قد تغيرت ومشروعنا الالهي اصبح اصلاحي حسب خطه خبيثة قادها خبيث بامر الجاره الخبيثة وكأن لم يحصل شيء ويتلو عاصفة النفاق التي قادها مقتده هدوء وسكون واللجوء الى الخبيث الجعفري ليرتب لهم برنامج من برامجه الخبيثة ويغير الامور وكأن شيء لم يحصل وقرارات لم تصدر واجتماعات لم تحصل

جميل جدا جدا