ماذا تعرف عن ( داعش ) ؟؟

بالخطأ.. طائرات عراقية تلقي مساعدات غذائية لداعش
الجمعة 3 أكتوبر 2014 - الأنباء - العربية.نت

[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/502829-1.jpg?width=300[/BIMG]

فتحت السلطات العراقية تحقيقا،ً بعد أن ألقت طائرات عراقية مساعدات غذائية على عناصر تابعين لداعش في منطقة الصقلاوية بالأنبار بدلا من إلقائها على الجيش في التاسع عشر من سبتمبر الماضي.

ونقلت شبكة "إن بي سي" المعلومات هذه عن عضو لجنة الأمن والدفاع العراقية، النائب حكيم الزاملي، الذي لفت إلى أن القوات العراقية في هذه المنطقة التي يحاصرها داعش كانت في حاجة ماسة لتلك المساعدات، إلا أن خطأ في الخطة العسكرية هناك، ونقص الخبرة لدى من يقود طائرات المساعدات أدت إلى تلقي داعش كمية جيدة من الماء والطعام بدلاً من الجيش.

مسؤول عراقي أكد معلومات الزاملي، وأرجع سبب هذا الخطأ إلى كون الطيارين الذين يشاركون في هذه العمليات لا يملكون الخبرة الكافية كونهم مبتدئين.

من جانبه طالب المحلل السياسي علي عبدالأمير في حديثه لقناة "الحدث" الحكومة العراقية بتقديم بعض القادة المقصرين للمحاكمة.
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=VPoKcvoMRuM

«يونيسيف» تعلن إطلاق «داعش»
سراح 70 طفلاً كرديا اختطفتهم منذ 120 يوماً
السبت 4 أكتوبر 2014 - جنيف ـ أ.ش.أ

[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/503143-1.jpg?width=280[/BIMG]


أعلن المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» في جنيف كريستوف بوليراك، أن تنظيم «داعش» أطلق سراح 70 طفلا كرديا سوريا، بعد 120 يوما من تعرضهم للخطف من بلدتهم عين العرب في محافظة حلب شمالي سورية في 29 مايو الماضي بينما كانوا متوجهين لمدارسهم لأداء الامتحانات النهائية، معربا عن ترحيب المنظمة بإطلاق سراح هؤلاء الأطفال.
وقال المتحدث باسم «يونيسيف» ـ في مؤتمر صحافي أمس ـ إنه يجري حاليا تقييم الوضع الجسدي والنفسي للأطفال، مؤكدا قلق المنظمة الدولية بشأن سلامة الأطفال والمعلمين الذين مازالوا قيد الاختطاف.

وحذر من أن خطف الأطفال وتجنيدهم واستخدامهم في أعمال العنف «خرق خطير لحقوق الطفل»،

مشددا على أنه في وقت النزاع الدائر فإن الأطراف المشاركة يجب عليها تقديم جميع الضمانات بعدم تعرض الأطفال للأذى وضمان وصولهم الآمن وغير المشروط إلى التعليم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبىالزهرة بالخطأ.. طائرات عراقية تلقي مساعدات غذائية لداعش الجمعة 3 أكتوبر 2014 - الأنباء - العربية.نت [bimg]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/502829-1.jpg?width=300[/bimg] فتحت السلطات العراقية تحقيقا،ً بعد أن ألقت طائرات عراقية مساعدات غذائية على عناصر تابعين لداعش في منطقة الصقلاوية بالأنبار بدلا من إلقائها على الجيش في التاسع عشر من سبتمبر الماضي. ونقلت شبكة "إن بي سي" المعلومات هذه عن عضو لجنة الأمن والدفاع العراقية، النائب حكيم الزاملي، الذي لفت إلى أن القوات العراقية في هذه المنطقة التي يحاصرها داعش كانت في حاجة ماسة لتلك المساعدات، إلا أن خطأ في الخطة العسكرية هناك، ونقص الخبرة لدى من يقود طائرات المساعدات أدت إلى تلقي داعش كمية جيدة من الماء والطعام بدلاً من الجيش. مسؤول عراقي أكد معلومات الزاملي، وأرجع سبب هذا الخطأ إلى كون الطيارين الذين يشاركون في هذه العمليات لا يملكون الخبرة الكافية كونهم مبتدئين. من جانبه طالب المحلل السياسي علي عبدالأمير في حديثه لقناة "الحدث" الحكومة العراقية بتقديم بعض القادة المقصرين للمحاكمة. http://www.youtube.com/watch?feature...&v=vpokcvomrum

الطيران العراقي منذ مده قد منعته القوات المحتله ألأمريكيه من التحليق في سماء الوطن المحتل من التحالف الدولي الصهيوني التكفيري من داعش والقاعده والصهاينه وألأمريكان فمن اين طارة الطائرات التي توقفت من اليوم ألأول لطلعات الطيران الصهيوني وحلفائه الجبناء ؟؟؟!!
والدليل أن محصارة الجيش العراقي التي تمت من الصهاينه الدواحش !!كان بسبب عدم وصول ألأمدادات للجيش وعدم قدرتهم حتى على ألأنسحاب وذلك بسبب منع الطيران لسلاح الجو ولطيران الجيش والفرصه مؤاتيه للهيونيه اليوم هي والقاعده أن تقدم ماتريسد من أخبار فالساحه لها وكما قال المثل ////غاب القط ألعب يافار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبىالزهرة «يونيسيف» تعلن إطلاق «داعش» سراح 70 طفلاً كرديا اختطفتهم منذ 120 يوماً السبت 4 أكتوبر 2014 - جنيف ـ أ.ش.أ [bimg]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/503143-1.jpg?width=280[/bimg] أعلن المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» في جنيف كريستوف بوليراك، أن تنظيم «داعش» أطلق سراح 70 طفلا كرديا سوريا، بعد 120 يوما من تعرضهم للخطف من بلدتهم عين العرب في محافظة حلب شمالي سورية في 29 مايو الماضي بينما كانوا متوجهين لمدارسهم لأداء الامتحانات النهائية، معربا عن ترحيب المنظمة بإطلاق سراح هؤلاء الأطفال. وقال المتحدث باسم «يونيسيف» ـ في مؤتمر صحافي أمس ـ إنه يجري حاليا تقييم الوضع الجسدي والنفسي للأطفال، مؤكدا قلق المنظمة الدولية بشأن سلامة الأطفال والمعلمين الذين مازالوا قيد الاختطاف. وحذر من أن خطف الأطفال وتجنيدهم واستخدامهم في أعمال العنف «خرق خطير لحقوق الطفل»، مشددا على أنه في وقت النزاع الدائر فإن الأطراف المشاركة يجب عليها تقديم جميع الضمانات بعدم تعرض الأطفال للأذى وضمان وصولهم الآمن وغير المشروط إلى التعليم.

غريب أمور عجيب قضيه ؟؟!! منظمة أرهابيه صهيونيه تديرها المخابرات ألأسرائليه وبتخطيط مقدم من القوات ألأمريكيه والغربيه المشتركه وهي تريد ضرب مايسمى الدوله التكفيريه !!المرتده تطلق سراح أطفال وغيره من ألأكاذيب أو القصص حتى لوكانت حقيقيه فمن اين جاءت أخبارهم ومادامت القوى المرتده هذه والتجيب جاءت ألأمبرياليه كلها لضربها كيف أكتشفت كل هذه ألأخبار ويصدرها اليونسيف وكيف سمحت هذه المجاميع ألآ{هابيه التي ذبحت كما فبركوا في افمهم صحفيين من أمريكا وبريطانيه ؟؟!! فمن الذي يستطيع الوصول وتسجيل ألأخبار هذه الا يخاف الذبح مثلا!!! أم أنه صحفي صديق !!وهو مسيحي ؟؟اليس المسيح عندهم كفار حتى لوكانوا صحفيين ؟؟ والمسيحي اواليزيدي كافر ؟؟والصابئي والكردي والمسلم نظر الدواعش !! فمن اذن مسلم ومن بينهم ينقل لنا التراهات ؟؟؟؟ أن المسرحيه ألمريكيه هزيله جدا الى الضحك ..... والبكاء معا

الطيران العراقي منذ مده قد منعته القوات المحتله ألأمريكيه
من التحليق في سماء الوطن فمن اين طارة الطائرات التي توقفت من اليوم ألأول ؟؟؟!!

صح النوم يا حسين

واشنطن ـ»القدس العربي»- من رائد صالحة: أسقط طيارون عراقيون اطعمة ومياها وذخيرة عن طريق الخطأ الى داخل اراض تسيطر عليها الميليشيات الاسلامية بدلا من ارسالها الى الجيش العراقي المحاصر في المنطقة الغربية من الانبار.

فك الحصار عن 300 عسكري في الأنبار – الأناضول: أعلن قائد عمليات محافظة الأنبار غرب العراق الفريق رشيد فليح, أمس, عن تنفيذ القوات الحكومية, بمساندة الطيران الحربي العراقي, عملية أمنية واسعة شمال المحافظة استطاعت خلالها فك الحصار عن 300 عسكري محاصرين منذ نحو أسبوع من قبل تنظيم “داعش”. -
ا
فهل ستكذب الناطق الرسمي الفريق رشيد فليح
والذي قال بعظمة لسانه بمساندة الطيران الحربي العراقي
وبخصوص الخطأ فالخطأ وارد فكم ممن قتلوا بنيران صديقة .
والمفروض منك أن تفتخر بمشاركة الطيار العراقي لتحرير بلده
وأنا هنا أنقل الأحداث وليس طعنا بالأحباب و الأشقاء

لپنتاغون: «الدولة الإسلامية» يغيّر تكتيكاته
وقادر على التأقلم والحركة السريعة
الأحد 5 أكتوبر 2014 - الأنباء

[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/503345-1.jpg?width=300[/BIMG]
جون كيربي

واشنطن – احمد عبدالله
تعهد الناطق بلسان وزارة الدفاع الأميركية الأدميرال جون كيربي بأن تواصل القوات الأميركية جهودها العسكرية مع حلفائها في المنطقة والعالم حتى القضاء على المنظمة الإرهابية في العراق وسورية. وقال كيربي ان قوات التحالف قامت بشن 334 غارة جوية على أهداف إرهابية في كل من العراق وسورية منذ بدء الحملة العسكرية منها 248 غارة في العراق و86 في سورية.

وأشار الناطق العسكري الى ان داعش غير تكتيكه العسكري بعد شن الغارات وشرح ذلك بقوله «لم يكن من المدهش ان يطور داعش وسائل إخفاء ما يمكن ان يتحول الى اهداف لطائرات التحالف. وقبل بدء العمليات العسكرية كان داعش يتحرك بحرية كاملة في المناطق التي يسيطر عليها، أما الآن فإنهم لا يتحركون بالحرية نفسها لأنهم يدركون اننا نراقبهم من أعلى».

واضاف كيربي «اننا نتوقع ان يواصلوا تغيير تكتيكاتهم نتيجة الضغط المتواصل عليهم ليس فقط من الجو ولكن أيضا على الأرض من قبل القوات العراقية. ان الجميع يقولون ان داعش تتسم بالقدرة على التأقلم وبالإمكانيات القتالية وسرعة الحركة لكننا أيضا نتسم بالقدرة على التأقلم وبالإمكانات القتالية وسرعة الحركة».

اعلامي مصري يعرض مشهداً لزلة لسان

"جون ماكين" التي فضحت علاقته بداعش

الاثنين 6 أكتوبر 2014 - الأنباء - الفجر

[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/503413-1.jpg?width=300[/BIMG]

عرض الإعلامي المصري محمد الغيطي، مقطع فيديو، يظهر فضيحة لعضو الكونجرس الأمريكي، جون ماكين، عندما يقع في زلة لسان في مقابلة تليفزيونية، ليقول إنه جلس ونسق مع اعضاء من جماعة داعش الإرهابية.

وعلق "الغيطي"، خلال برنامجه "صح النوم"، عبر فضائية "التحرير"، علي هذا الفيديو قائلاً: "ربنا ساق هذه الكلمة علي لسانه ليفضحه"، مشيراً الي إنه أول من نبه عن هذه الخطة والمؤامرة الأمريكية عبر برنامجه منذ عام.

http://www.youtube.com/watch?v=Iiypy...layer_embedded

"داعش" تتغذى على النساء والأطفال.. كيف؟
الاثنين 6 أكتوبر 2014 - الأنباء -

MBC.net
[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/503405-1.jpg?width=300[/BIMG]

يقوم تنظيم "داعش" بعمليات بيع واسعة للنساء والأطفال الذين يقوم باختطافهم، لتمثل عمليات تجارة البشر واحدة من أهم مصادر التمويل للتنظيم، فضلاً عن أنه يتمكن بفضل هذه التجارة من إغراء واستقطاب مزيد من المقاتلين من مختلف أنحاء العالم ممن يتم تأمين نساء لهم كــ"سبايا وعبيد" فور وصولهم إلى الأراضي التي يسيطر عليها التنظيم.

ويدور الحديث منذ أسابيع عن عمليات اختطاف واسعة لنساء من الطائفة الإيزيدية في شمال العراق، ومن المسيحيين، حيث يتم اختطافهن وإخفاؤهن بعد ذلك، إلا أن جريدة "تايمز" البريطانية كشفت لأول مرة عن سوق لتجارة البشر قام "داعش" بتأسيسه في منطقة القدس بمدينة الموصل العراقية، حيث يتم فيه تداول النساء والأطفال، مقابل مبالغ مالية تمثل أحد مصادر الدخل والتمويل لمقاتلي "داعش".

وبحسب الصحيفة فإن سوقاً لتجارة البشر موجود في مدينة الرقة أيضاً وليس فقط في الموصل، وفي كلاهما يتم بيع النساء والأطفال من الطائفتين الإيزيدية والمسيحية، إلا أن المفاجأة التي تفجرها جريدة "تايمز" البريطانية هي أن ثمن الطفل الواحدة يصل إلى 10 دولارات فقط.

وبواسطة النساء والأطفال يتم إغراء المزيد من الشباب في مختلف أنحاء العالم من أجل الانضمام إلى "داعش"، حيث يتم منحهم نساء وأطفالاً عند وصولهم مقابل مبالغ مالية متواضعة، وهو ما يمثل عامل دعم إضافي للتنظيم الذي يسيطر حالياً على مناطق في العراق وسوريا.

وبحسب تقرير تقوم الأمم المتحدة بإعداده فإن نساء تم اختطافهن من قبل "داعش" في أواخر أغسطس الماضي تمكن من الاتصال بمحققين أمميين وأبلغوهم بأنهن تعرضن لانتهاكات جنسية.

وتقول الأمم المتحدة إنه في الثالث من أغسطس الماضي قام مسلحون من "داعش" باختطاف 500 سيدة من إحدى القرى التي يعيش فيها أفراد من الطائفة الإيزيدية في شمال غرب العراق، وبعدها بيومين تم اختطاف 150 من النساء المسيحيات العراقيات اللواتي تم نقلهن إلى مقاتلي "داعش" في مدينة الرقة السورية لاستعبادهن هناك.

وتقول التقديرات إن تنظيم "داعش" هو الأغنى في العالم بالوقت الراهن، حيث يقوم بإنتاج وبيع كميات كبيرة من النفط يومياً، وذلك بفضل المصافي والحقول التي تمكن من السيطرة عليها، كما أن مقاتلي التنظيم تمكنوا من نهب مئات الملايين من الدولارات من فرع البنك المركزي العراقي بمدينة الموصل، عندما دخلوها وسيطروا عليها قبل شهور.

وبفضل المنشآت النفطية والمصارف التي تمكن "داعش" من السيطرة عليها فإنه تمكن من بناء اقتصاد متكامل، لكن كافة أعمال التجارة التي يقوم بها ليست مشروعة، وليس فقط تجارة البشر، حيث إنه يقوم ببيع النفط لعصابات تهريب غالباً ما تكون في تركيا وتقوم بشرائه بأسعار أقل بكثير من السعر العالمي، لتقوم بإعادة بيعه في السوق السوداء بالدول المجاورة.

مجلس «الرمادي» ينفي سقوطها بيد «التنظيم»
«داعش» يحشد على الحدود بين ديالى وصلاح الدين
وإيران لا تستبعد التدخل في العراق لحماية «المزارات»
الثلاثاء 7 أكتوبر 2014 - عواصم ـ وكالات

[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/503695-371394.jpg?width=300[/BIMG]
طائرات البحرية الأميركية F-18E سوبر هورنيت
خلال تحليقها بالعراق أول من أمس (رويترز)

مقتل 30 من «داعش» في غارات أميركية.. ومقاتلتان بريطانيتان تشنان هجوماً جديداً عليه
فيما نفى مسؤولون عراقيون سقوط مدينة الرمادي بيد تنظيم الدولة الإسلامية المعروف إعلاميا بـ «داعش» بعدما راجت تقارير عن تقدم كبير لمقاتلي التنظيم داخل المدينة وسط انسحاب واسع النطاق للقوات الحكومية، كشفت إيران عن وجود تنسيق أمني مع العراق لمواجهة التنظيم يقضي بتدخل طهران عسكريا في حال تعرض حدودها الأمنية للخطر، أو في حال تهديد التنظيم للمراكز الدينية الشيعية والمزارات المقدسة لدى الطائفة.
وقال نائب وزير الدفاع الإيراني رضا طلايي، في مقابلة مع قناة «العالم» الإيرانية اول من امس، ان التنسيق بين بغداد وطهران يقوم على التدخل بحال تجاوز داعش «الخطوط الحمر لدى الجمهورية الإسلامية»، مضيفا أن طهران «مستعدة لمواجهة أي خطر إرهابي».

وشدد طلايي على أن القوات المسلحة الإيرانية «ترصد أي تحركات إرهابية في المنطقة إن كانت تصدر من قبل الجماعات الإرهابية أو من الدول الاجنبية التي تتدخل في المنطقة»، مضيفا: «القوات المسلحة ستتدخل في حال تعرض حدودنا أو معتقداتنا الدينية، كالعتبات المقدسة للخطر، وستساعد بالتأكيد لردع تنظيم داعش الارهابي أو أي من التيارات الإرهابية».

وانتقد المسؤول الإيراني ما وصفه بـ «الغموض» المحيط بعمل وتشكيل التحالف لمكافحة تنظيم داعش وما وصفها بـ «الجماعات الإرهابية التكفيرية»، قائلا «لماذا فكروا الآن في مكافحتها رغم وجودها منذ فترة في المنطقة؟».

ورأى طلايي، وهو يحمل رتبة عميد بالجيش الإيراني، أن العراق وسورية نجحا حتى الساعة في «محاربة تنظيم داعش»، معتبرا أن الأوضاع في البلدين «تنذر بهزيمة داعش والارهابيين بمساعدة الشعب والجيش والحكومة» مضيفا «يبدو أن أحد أسباب تشكيل الائتلاف الدولي هو أن أميركا وحلفاءها لم يكونوا يرغبون في الهزيمة أو عدم المشاركة في هذه العمليات».

وختم طلايي بالقول «أميركا وحلفاؤها تأكد لديهم أن تنظيم داعش والجماعات الإرهابية قد فشلت في تحقيق أهدافها، لذا فصلوا أنفسهم عن التيارات الإرهابية، وشكلوا تحالفا ضدها حتى يتبرؤون فيما بعد من جرائمها الإرهابية».

هذا، ولفتت وسائل إعلام عراقية إلى أن التنظيم تمكن من استرداد أحياء بمدينة الضلوعية بعد يومين على طرده منها. وأعلن مجلس محافظة الأنبار أن الوضع الأمني في الرمادي «مستقر»، وذلك ردا على تقارير حول سيطرة مسلحي داعش على أجزاء من المدينة، وقال نائب رئيس المجلس فالح العيساوي، في بيان على التلفزيون الحكومي، ان الأنباء حول سيطرة داعش على بعض الأحياء «غير صحيحة».

الى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية امس ان طائرتين حربيتين بريطانيتين شنتا هجوما جديدا على أهداف تتبع تنظيم داعش مساء اول من امس.

وذكرت الوزارة ـ في بيان لها ـ أن مقاتلتين من طراز تورنادو كانتا تحلقان دعما لقوات الأمن العراقية، استخدمتا قنابل موجهة بدقة في الهجوم على إرهابيي داعش، المحصنين بالقرب من مدينة الرمادي، والذين كانوا يطلقون النيران على القوات العراقية.

من جانبه، أعلن قائد عسكري عراقي امس مقتل 30 عنصرا من داعش بقصف للطيران الحربي الأميركي ومواجهات عنيفة على الأرض مع القوات الأمنية شرق الفلوجة، غربي العراق.

وفي تصريحــــــات لـ «الأناضول»، قال قائد عمليات الأنبار (احدى تشكيلات الجيش العراقي) الفريق الركن رشيد فليح، ان «الطيران الحربي الأميركي وبالتنسيق مع قيادة الفرقة الأولى تمكن من قصف مواقع تتمركز فيها عناصر تنظيم داعش الإرهابي بالقرب من جسر الرعود شرق ناحية الكرمة شرقي الفلوجة شمال محافظة الأنبار».

وبين أن «القصف أسفر عن مقتل 12 عنصرا من تنظيم داعش الإرهابي وتدمير مركبة تحمل أسلحة ثقيلة».

في سياق متصل، قال رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة ديالى، شرقي العراق، صادق الحسني، امس ان عناصر داعش بدأوا بحشد مجاميع على الحدود الإدارية الفاصلة بين محافظة ديالى ومحافظة صلاح الدين، فيما طالب الحكومة المركزية بإرسال تعزيزات عسكرية مدعومة بطيران حربي لقصفهم.

حبىالزهرة

إيران لا تستبعد التدخل في العراق لحماية «المزارات»
بل الحقيقة لحماية الملايين من العوائد من هذه المزارات

تقوم هذه الفئة الضاله الباغيه باعمال مشينه يندى لها جبين الانسانيه
لما فيها من افعال خارجة عنا وعن الدين الاسﻻمي بشكل عام وهذا
ما يجعلها مرغوبة من الضعيفي النفوس ومن زمرة الضالين والافاقين
لعنة الله على كل من يشوه صورة الاسﻻم ويسيئ الى ديننا الحنيف السمح


الف شكر أخي ابونواف

اهلا بك أخي أحمد

نعم أخي كل أفعالها تسئ لديننا الحنيف

ورحمه الله الشيخ محمد عبدو صاحب

المقولة المشهورة

(ما ذنب القانون أذا أخطأ القاضي )

ونتابع معا

"شقراء تويتر".. قرأت القرآن لتفهم معتقدات
الارهابيين فأسلمت وجذبت مقاتلي تنظيم "داعش"
الأربعاء 8 أكتوبر 2014 - الأنباء - المرصد

[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/503766-1.jpg?width=480[/BIMG]

جينيفر ويليامز (jenn_ruth@)، قرّرت المشاركة في حملة muslimapologies# أو #اعتذارات_المسلمين" وهي حملة انطلقت على موقع "تويتر" تهدف إلى الإضاءة على إنجازات الإسلام عبر التاريخ، في ظلّ رهاب الإسلام المنتشر في الولايات المتحدة حالياً، وتنتقد تجريم ديانة بأكملها بسبب جرائم بعض المتطرفين فيها.

هكذا كتبت ويليامز "أعتذر لأنني قررت قراءة القرآن لأفهم معتقدات الإرهابيين، وانتهى بي الأمر بالتحوّل إلى مسلمة".

وفي أقل من عشر ساعات أعاد تغريد ما كتبته أكثر من 12 ألف شخص، بينهم عدد كبير من المقاتلين ومناصري تنظيم "داعش".

"لقد استيقظت لأرى مجموعة من متابعيّ الجدد يضعون صور "داعش"، ومنهم من يضع صورته وهو يمسك سيفاً وخلفه علم التنظيم" كتبت.

وبسرعة أيضاً بدأت النصائح تنهال عليها من قبل هؤلاء "ستبدين أجمل بكثير لو ارتديت الحجاب" قال لها أحدهم، فيما طلب يدها رجل آخر... أما أحد متابعيها، فقام بإعادة تغريد ما كتبته، وترجمها إلى العربية، لكنّه فضل تخبئة وجهها الظاهر في صورتها الشخصية.

لكن رغم ذلك غرّدت ويليامز أكثر من مرة مؤكدة عداءها التام لـ"داعش"، وأصرّت على عدد من مواقفها التحررية، مثل دعم حقوق المثليين والمثليات في العالم.

من جهة ثانية تابعت الشابة الأميركية مشاركتها في حملة muslimapologies#، التي تضمنت مئات آلاف التغريدات، منها:

"أعتذر لأن الرياضيات، والقهوة، وأول جامعة في التاريخ وقد اكتشفها واخترعها مسلمون" كتب أحدهم. فيما كتبت أخرى "أعتذر لأن قماشاً على الرأس يرعبكم" واضافت "أعتذر لأنكم تريدونني إرهابية وأنا لست كذلك".

فيما كتب مغرد:"أعتذر لأنني لا اريد قتل المسيحيين ولا الملحدين، ولا الشيعة، أريد فقط العيش بسلام".

كان ينقص الدواعش شقراء تويتر .... اي نعم

مشكور ابونواف على المتابعه لكشف حقيقة هذه المجموعه الضاله الباغيه

اهلا بك اخي احمد

سأكون وراهم وراهم لكشف فضائحهم ومعتقدهم الباطل


صورة لداعشي يفتخر بقطع رأس إمراة "كردية" بضفائر طويلة!
الخميس 9 أكتوبر 2014 - الأنباء


[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/503934-1.jpg?width=400[/BIMG]


رفع ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة لاحد عناصر جماعة "داعش" الارهابية يظهر فيها وهو يحمل رأس امرأة كردية فصله عن جسدها. ولاقت هذه الصورة استنكار واستهجان العديد من رواد التواصل الاجتماعي الذين وصفوا الارهابي الذي يحمل رأس المرأة بانه "عديم الرجولة" والآخر وصفه بـ "القذر".

واوضح آخرون ان هذه الاعمال لا تمت للاسلام ولا لأي دين سماوي آخر بصلة، مؤكدين أن الدين الاسلامي دين رحمة وسلام وحرم قتل النفس واوصى بحسن معاملة الاسير واحترام المرأة.

ولم يتسن التأكد من مدى صحة هذه الصورة، المنشورة على شبكات التواصل الاجتماعي، من مصدر مستقل.

كيف احتل "داعش" دولتين عربيتين في 90 ثانية؟
الجمعة 10 أكتوبر 2014 - الأنباء - العربية.نت

[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/504126-1.jpg?width=300[/BIMG]


بثت جريدة "ديلي تلغراف" البريطانية تسجيل فيديو مدته 90 ثانية تتساءل فيه كيف احتل تنظيم "داعش" كلاً من العراق وسوريا خلال ستة شهور فقط، ليصبح التنظيم المسلح الأغنى والأقوى في العالم خلال فترة زمنية قياسية، بينما ظل العالم بأسره يتفرج دون أن يحرك ساكناً حتى أصبح اليوم على حدود تركيا التي هي عضو في حلف الناتو، تماماً كالولايات المتحدة وبريطانيا.

وتقول الصحيفة إن الثروة المقدرة اليوم لتنظيم "داعش" تتجاوز ملياري دولار، تمكن مقاتلو التنظيم من جمعها سريعاً نتيجة عمليات نهب للبنوك، ونتيجة الفدية التي يحصلون عليها نظير تحرير الرهائن الذين يختطفونهم، إضافة إلى حقول النفط التي سيطر عليها التنظيم في كل من العراق وسوريا وأصبحت تدر دخلاً مالياً كبيراً على مقاتليه.

وبحسب الاستعراض الذي بثته "ديلي تلغراف"، فإن تنظيم "داعش" ظهر في العام 2011 لأول مرة بفضل عمليات القمع التي قام بها النظام السوري للثورة التي كانت تطالب آنذاك بإسقاط نظام بشار الأسد، لكن التنظيم في العام 2013 أصبح الأقوى في شمال سوريا، وتغلب على الجيش السوري الحر وغيره من القوى المسلحة هناك.

وفي يناير من العام الحالي 2014، تمكن تنظيم "داعش" من إحكام السيطرة على مدينة الرقة السورية التي يسكنها 220 ألف نسمة فقط، وتحولت إلى عاصمة له، وذلك بعد عدة شهور من القتال مع الجيش السوري الحر.

وبفضل المساعدة التي تلقاها التنظيم من مقاتلين أجانب تدفقوا من مختلف أنحاء العالم وانضموا للقتال إلى جانبه وفي صفوفه، تمكن في شهر يونيو من العام الحالي من السيطرة على مدينة الموصل، ثاني أكبر المدن العراقية بعد بغداد، ويبلغ عدد سكان المدينة 1.8 مليون نسمة، ليشكل بهذا التحرك صدمة للعالم أجمع.

وفي الشهر التالي للسيطرة على الموصل، وتحديداً في يوليو، تمكن "داعش" من احتلال أكبر حقل نفطي في سوريا، لتنتعش بذلك مصادره المالية، وفي الشهر التالي، أي في أغسطس، هاجم بلدة سنجار العراقية التي يسكنها الأيزيديون.

لاحقاً لذلك بدأت الولايات المتحدة ومعها القوى المتحالفة معها ضربات جوية تستهدف تنظيم "داعش"، إلا أن المفاجأة كانت في تقدمه باتجاه الحدود التركية، ومهاجمته بلدة "كوباني" أو عين العرب التي يسكنها الأكراد، والتي مازالت تقاوم القوات التابعة لــ"داعش".

وتقول الصحيفة البريطانية إن الضربات الجوية للتحالف تتواصل ضد "داعش" على أمل أن تفلح في منع سقوط العاصمة العراقية بغداد في أيدي مقاتليه، فيما يواصل التنظيم تقدمه في "كوباني" وسط قلق تركي كبير.


http://www.youtube.com/watch?feature...&v=EU8FhgjGnxs

مسؤول عراقي يعلن «انتفاضة العشائر»
لتحرير سدود ديالى
العراق: مقتل 3 من أخطر قادة داعش
والمطلوبين لأميركا منذ العام 2005
السبت 11 أكتوبر 2014 - عواصم - وكالات

[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/10/504453-373085.jpg?width=300[/BIMG]

تمكنت القوات العراقية، امس من قتل ثلاثة من أخطر قادة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يعرف بـ«داعش» بحسب ما نقله تلفزيون العراقية الرسمي على لسان مصدر عسكري.
وقال المصدر الذي لم يذكر اسمه في التقرير بحسب «سي.ان.ان»: «إن قوة من العمليات وبالتنسيق مع الحشد الشعبي نفذت عملية نوعية استباقية في منطقة الفاضلية التابعة لناحية جرف الصخر، 45 كيلومترا شمالي الحلة، اسفرت عن قتل المطلوبين منذ عام 2005 كل من ميسر خليل الجنابي واحمد فندي الجنابي ومحمد فندي الجنابي، الذين يعدون من أخطر القادة، وكانوا ملاحقين من قبل القوات الأميركية».

وتابع المصدر قائلا: «العملية تمت بناء على معلومات استخباراتية اخترقت احدى المجاميع الارهابية في منطقة الفاضلية، ومازالت القوات الامنية تحاصر عناصر التنظيم في عدد من المناطق». في سياق متصل، أعلن مثنى التميمي، رئيس مجلس محافظة ديالى، شرقي العراق، امس، ما أسماه بـ«انتفاضة» جميع عشائر المحافظة من أجل تحرير سدود المياه من سيطرة تنظيم «داعش».

وقال التميمي إن «مجلس محافظة ديالى التقى، امس شيوخ عشائر المحافظة للتباحث بشأن سبل حل أزمة سيطرة عناصر تنظيم داعش الإرهابي على نواظم (سدود) المياه، والذي تسبب في حدوث فيضانات في بعض المناطق، وقطع المياه عن مناطق أخرى من ديالى».

التميمي أضاف أن «شيوخ ديالى اتفقوا على بدء انتفاضة واسعة عبر إسناد (دعم) القوات الأمنية في القريب العاجل لتحرير جميع نواظم المياه التي يسيطر عليها تنظيم داعش»، دون ان يقدم تفاصيل أخرى حول شكل هذا الدعم.

وحذر المسؤول العراقي من «كارثة إنسانية تصيب أكثر من نصف سكان ديالى يمثلون أهالي قضاء بعقوبة بجميع نواحيه ومنها ناحية العبارة بسبب قطع داعش لمياه نهر خريسان المغذي الرئيسي لمحطات الإسالة (محطات تنقية المياه) منذ أيام ما أدى الى توقف أغلب محطات الإسالة عن العمل وحصول نقص حاد في مياه الشرب».

التميمي أشار إلى أن «القوات الأمنية قصفت بوابات نواظم المياه لإعادة تدفق المياه إلى الأهالي في مناطق مختلفة، لكن عملية قصف البوابات لا تجدي نفعا في ظل سيطرة داعش على نواظم المياه وانتهاج وسائل إجرامية تتثمل بقطع المياه عن المناطق وإغراق مناطق أخرى مثلما حصل في المنصورية شرق بعقوبة مركز محافظة ديالى قبل نحو أسبوع».

الى ذلك، قال مسؤول عراقي إن عناصر تنظيم «داعش» يحاصرون منذ خمسة أيام، 200 قرية تقع على ضفاف نهر الفرات بمحافظة الأنبار، غربي البلاد.

واضاف رئيس مجلس محافظة الأنبار، صباح كرحوت، لوكالة الأناضول، امس أن «عناصر تنظيم داعش الإرهابي فرضوا منذ خمسة أيام، حصارا خانقا على 200 قرية تقع على امتداد نهر الفرات الرابط بين مدينتي هيت وحديثة (110 كم غرب الرمادي-مركز الأنبار)».

وذكر كرحوت، أن من بين تلك القرى التي يحاصرها التنظيم، قرية «البوعامر، والموالي، والخفاجية، الخزرج، والبونمر، والعبيد، والجوعانة، والبوخس، والجغايفة، والهيتاوين، والبغدادي، والوس، البوحيات»، مشيرا إلى أن هذه القرى يسكنها خليط من العشائر السنية. وأشار إلى أن عناصر التنظيم «قطعوا جميع طرق الامدادات أمام هذه القرى، وذلك بسبب وقوفها إلى جانب القوات الأمنية في حربها ضد عناصر داعش»، لافتا إلى «بدء نفاد الوقود، والغذاء، ومتطلبات الحياة في تلك القرى».