العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > واحة الزهـرة

واحة الزهـرة زهرة الشرق - غرائب من العالم - حوارات ساخنة - نقاشات هادفة - معلومات مفيدة - حكم - آراء - مواضيع عامة - أخبار وأحداث يومية من العـالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28-08-15, 11:03 AM   #1
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
أمريكا داعش والغبراء


تتين الحقيقه أنه ليس من الأسلام بشيء انما هي حركات يهوديه أسرائليه صناعه أمريكه
كل فتره نكتشف قائد تنتهي صلاحيته فيأتينا جديد وهكذا تجعل منهم الصهيونيه ابخره لهم مدة صلاحيه ثم ياتي من يأتينا من الذي تشجعه أمريكا وتنشر عنه كأنه خيال قادم من ابخرة حفاظات ألأطفال فلا هو برى وهو يمسك



رد: ربيع التطرف وأكل الأكباد و الرؤوس أم ربيع الثوراة ؟؟؟

--------------------------------------------------------------------------------




أمريكا التي حاصرت صدام حسين كماحاصر الكفار واليهود النبي محمد وقطعوا عنه الزاد والماء وقطعوا الأتصالات والهواتف الأرضيه والنقاله وقطعوا البث التلفزيوني والأنترنت والأقمار الصناعيه توقفت وبدأ العراق بأستخدام أجهزت خاصه معده لمثل هكذا عدوان

وهذا الحصار مشابه لحصار النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه المنتجبين في شعب أبي طالب
وقع حتى مات جد النبي ومات زوجته أم المؤمنين خديجة الكبرى .. تجربه للكفار رائده في مجال القتل

فالدواعش والقاعده
اليوم لاتستطيع أمريكا حصارهم في ليبيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولا حصارهم في العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهو يبثون من اقمار هوتبرد وبدر العربيه والأوربيه وعرب سات وغيرها من ألأ قمار المسيطر عليها فعلى من تضحك أمريكا

الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	11024719_362263423966825_4308254839156078366_n.jpg‏
المشاهدات:	66
الحجـــم:	19.0 كيلوبايت
الرقم:	4444   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	11014279_462373993921826_2264144621251782375_n.jpg‏
المشاهدات:	64
الحجـــم:	32.3 كيلوبايت
الرقم:	4445   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	image40.jpg‏
المشاهدات:	71
الحجـــم:	278.2 كيلوبايت
الرقم:	4446   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	10437778_962886540393385_851842396832003578_n.jpg‏
المشاهدات:	70
الحجـــم:	84.0 كيلوبايت
الرقم:	4447   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	10482473_10202636843702882_4145173850603472536_n.jpg‏
المشاهدات:	65
الحجـــم:	14.2 كيلوبايت
الرقم:	4448  


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-09-15, 02:45 AM   #2
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أمريكا داعش والغبراء


هجــرة أم تهجيــــر ؟
























لماذا سلطت وسائل الاعلام الاضواء على هجرة الوف المواطنيين العرب من سوريه والعراق الى اوروبا في هذه الايام حصرا . الم يكن هؤلاء في ضائقة منذ عام 2011 وما قبلها ؟ . الم يكونوا في مخيمات في تركيا والاردن وتركيا ولبنان وبقية بلدان العالم ؟ . ماذا يعني حماس بعض دول اوروبا لاستضافة المهاجرين او المهجرين , ونكوص بعض هذه الدول عن استضافتهم ؟ . وهل هذه الاستضافة حل لمشكلة المهجرين من سوريه والعراق واليمن وليبيا , والذين يعدون بالملايين ؟ .

قبل سنوات كانت احدى اشتراطات دول اوروبا على بلدان شمال افريقيا وجنوب المتوسط العمل على منع هجرة المواطنين من الجنوب الى الشمال , بل ذهبت دول اوروبا اكثر من ذلك اذ سيرت دوريات بحرية لاعتراض الزوارق التي تحمل المهاجرين وارغامها على العودة من حيث اتت , اما اليوم فقد تباينت مواقف دول اوروبا , بين رافض لقبول المهاجرين , وبين مرحب بها . وقد كان موقف المانيا الايجابي من المهاجرين محرجا لباقي دول اوروبا , الامر الذي جعل الاتحاد الاوروبي يوزع حصص المهاجرين على هذه الدول قسرا , في حين رحبت بعض الدول مثل المانيا وفرنسا والنمسا واسبانيا بهم . كما انتخت دول بعيدة مثل البرازيل واستراليا لاستقبال المهاجرين . في حين وقفت دول اوروبا الشرقية موقفا سلبيا ومعاديا للمهاجرين , في حين كانت شعوب تلك الدول تعاني قبل سنوات من المعاناة ذاتها وتتسلل من تحت الاسلاك الشائكة للعبور الى دول اوروبا الغربية اثناء حكم الاتحاد السوفيتي السابق . وما ظهر من تصرفات الشرطة في المجر وصربيا وغيرها من دول اوروبا الشرقية وبعض الصحفيين يثير الريبة والشك في ان هذه الدول وصلت الى مصاف الدول الراقية التي تحترم حقوق الانسان . وما تصرف الصحفية المجرية الشقراء ضد المواطنيين العرب الا نموذج للتخلف والتعصب والانانية . والامر المثير للدهشة هو موقف روسيا , فلم نسمع اية كلمة ترحيب بالمهاجرين العرب وخاصة السوريين وهي التي وكلت نفسها وصية على القضية السورية وتجري الاتصالات من اجل حل تلك القضيه . والحقيقة ان روسيا تخوض حربا باردة مع الولايات المتحدة بايدي عربية وبسلاح روسي وامريكي ,
هل هؤلاء الناس المشردين مهاجرين ام مهجرين قسرا ؟ الكل يعرف ان الانسان لايخرج من بيته الا في حالات الاضطرار اما اقتصادي طلبا للرزق , واما سياسي هربا من بطش الحاكم الظالم , واما لايجاد ذاته في امكنة تحترم كفاءته وامكاناته . وفي كل الحالات الانف ذكرها تسير سيرا عاديا باتفاق المهاجر والبلد المهاجر اليه , فالمهاجر يملك الكفائة التي يحتاجها البلد المهاجر اليه . اما اليوم فان الانظمة الحاكمة في العراق وسوريه هي التي اجبرت المواطنين على ترك بيوتهم ومصالحهم بفعل التعصب الطائفي والديني والعرقي . وهذه الانظمة مدعومة من دول الغرب رعاية الولايات المتحده الأمبرياليه الأمريكيه وأوربا العجوز الهرمه والشرق على حد سواء بفعل مصالح تلك الدول . السبب الاول والرئيس في هذا التهجير هي الانظمة المدعومة من امريكا او روسيا اوايران وتركيا والسعوديه . هذه الدول لها الدور الاكبر في استمرار الازمة وتداعياتها . وعلية فان الحل ليس في استقبال 120 الف مهجر قسرا في دول اوروبا وصار العدد مايقارب ال400 ألف, وترك الملايين امثالهم يعيشون في اسوأ حالات العيش الانساني . فالحل هو انهاء سبب الازمة , والسبب يكمن في بقاء نظام بشار الاسد ونظام الطوائف في العراق ومن ثم راعي الارهاب في المنطقة نظام الملالي في ايران .ونظام الخلافة المزعوم في تركيا وتمويل دول الخليج العربي ولو كانت امريكا والغرب بعامة راغبون في حل ازمة الارهاب في المنطقة ووقف ازمة المهجرين قسرا لعملت على اسقاط هذه الانظمة الارهابية التي تقتل شعوبها بدون رحمة .

دول اوروبا بحاجة الى ايدي عاملة شابة ولاسيما انها شاخت ولم يعد لديها شباب لحماية الامن والصناعة والخدمات , وهي قادرة على استيعاب المزيد من الكفاءات الشابة . ولكن الهدف المخفي الذي تعمل عليه هو تفريغ المنطقة العربية وخاصة في سوريه والعراق من سكانها العرب لأضعاف خط المواجهه للصهاينه ولتأكل ماتأكل دولة الكيان الصهيوني البغيض تحت رعاية أمريكا وروسيا ومع ذلك فان دول الغرب التي تعرف كل ما يجري , بل وتسعى اليه , من اجل ضمان امن اسرائيل , – وعليه سكتت دول الغرب على مماطلات نظام الملالي طيلة 12 سنة من المباحثات التي تمخضت عن الاتفاق النووي الاخير ..

الضجة التي اثيرت حول المهاجري والمهجرين هي خطوة لتشجيع الاخرين من العرب الى المغامرة بالهجرة الى دول الغرب , لتفريغ بلداننا العربية من سكانها الاصليين واسكان مهاجرين من جنسيات اخرى محلهم . وهذا يعني تكفير العرب باوطانهم من ثم بقيمهم ومن ثم بمعتقداتهم , وهذا هو اخطر مخطط يحاك ضد العرب وضد قوميتهم العربية .


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-10-15, 02:03 AM   #3
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أمريكا داعش والغبراء




توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-10-15, 11:35 PM   #4
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أمريكا داعش والغبراء


بقلم: نارام سرجون

هجرة سمك السلمون العربي الى الغرب .. رحلة الانتحار والوصية
---------------------------------
كلما أطلت علينا صورة مأساة تعوذت من الشيطان الرجيم الذي سيرافق التماسيح .. وتعوذت من دموع التماسيح .. لأن من يتصدر مشاهد البكاء والنحيب والتفجع هم أولئك المنافقون والممثلون في أرجاء العالم الذين يبكون على الضحايا فيما لاتزال أشلاء الضحايا معلقة بأسنانهم ودمها على ياقاتهم البيضاء ..
كل من اعتلى منصة العالم اليوم ليدلي بدلوه الباكي على المسرح حزنا على صورة الطفل السوري الغريق انما كان يمعن في اغراقه واهانتنا .. وكل السياسيين الذين تبرعوا بالدموع والكلمات الملوعة انما كانوا كالكلاب الضالة الجائعة التي تتجاذب جثة الطفل الغريق .. كل يريد قطعة لحم يعود بها الى الرأي العام ليقنعه أنه حنون ورقيق وشفاف القلب .. وكانوا جميعا أشبه بكتلة من المنافقين حول ملك ميت يتدافعون حول الجثمان ليظهروا لولي عهده كم هم حزانى على الفقيد ولكن عيونهم تجوس بين الكراسي بحثا عن أقرب مكان من العرش ..
الطفل الغريق مات ولكن شيعه حشد كبير جدا من المنافقين والمجرمين واللصوص والتماسيح فيما غاب المشيعون الحقيقيون في غبار الأخبار .. وان كنا نريد أن نتوخى الدقة فان من شيعه اليوم ونعاه هم أنفسهم الذين دفعوه الى الغرق دفعا بأيديهم بل وأبقوا رأسه تحت الماء حتى لفظ أنفاسه الأخيرة .. وأنا لاأصدق دمعة واحدة من كل الدموع التي تنهمر من عيون التماسيح والتي ستنهمر .. ولاأصدق كلمة عطف وكلمة غضب لأن الغضب العالمي صار صناعة وبضاعة في سوق النذالة السياسية ..فكيف لي أن أصدق من أرسل السكاكين وسقى الكراهية بالكؤوس أنه يمكن أن يكون له قلب وضمير ودموع؟؟
الكل يمسك بالجثة ويدور بها يستغلها في برنامج سياسي حقير خاص به وفي مرافعة استعراضية مضمخة بالكذب والنفاق .. والكل يمسك جثة الطفل ويضرب بها عدوه وخصومه ..ويسدد بها على هدف سياسي حقير ..
أردوغان الوغد الذي دمر بلاد الطفل ومدينة أبيه (عين العرب) وأرسل عليهم الدواعش وجبهة النصرة والانتحاريين ومجاهدي النكاح .. أمسك جثة الطفل كما لو كانت حجرا أو مقذوف منجنيق عثماني وضرب بها كل أوروبة التي قال بأنها (حولت البحر المتوسط الى مقبرة للمهاجرين) .. عند أردوغان كل شيء يمكن أن يتحول الى سلاح حتى الأطفال يمكن أن تفيد جثثهم في التراشق السياسي مع خصومه .. تخيلوا أن اللاجئين السوريين الذين وعدهم أردوغان بأن يكونوا في تركيا مثلما كان المهاجرون أيام النبي بين الأنصار في يثرب يعاملون كالحيوانات المريضة ..
يثرب التركية أذلت السوريين اللاجئين اذلالا لم يذله انسان من قبل .. وسمعت من لاجئين كثيرين كيف يبصق الناس عليهم في الطرقات وكيف لايمنحونهم سكنا حتى بالايجار ويطردونهم كالدواب الجرباء ..ورغم أنهم نظريا حواضن الثورة السورية فان الحكومة التركية تتفنن في تقليص تحركاتهم ومنعهم من العمل الا في الأعمال الوضيعة جدا ومن الدراسة .. مع أن أردوغان يرسل مهاجرين من شتى أنحاء العالم ليسرقوا كل مافي حلب وادلب من مصانع وأثار وتحف ومياه ومزارع .. وتحولت يثرب أردوغان الى جحيم لايطاق لايستطيع العابرون المهاجرون فيها الا أن يحلموا بالغرق خارجها .. كخلاص منها ..
والزعماء الاوروبيون تراكضوا وتسابقوا لابداء الأسف الشديد على مشهد الطفل والكارثة الانسانية رغم أنهم جميعا ضالعون في الكارثة وهم يشددون الحصار على الشعب السوري ويستقبلون الارهابيين على أنهم أحرار ويتغزلون بالقاعدة على أنها اعتدال .. وان كنا نتوخى الدقة فان علينا أن نقول بأن الزعماء الاوربيين هم المساهمون الحصريون في ملكية مصنع الكارثة .. وكل مايقولونه لايعدو ثرثرة متخمة بالأخلاقيات القذرة ومحاضرات القتلة في القتل الرحيم ..ولو تمكن الطفل من النهوض لنظر في وجوههم وتقيأ عليها قبل أن يعود الى موته في تلك الوضعية الأبدية على الشاطئ ..
ولم يتأخر العرب ومشايخهم في الهرولة الى جثة الطفل وجرجرتها بينهم كالضباع التي فاتها بعض اللحم الباقي على العظام وانبروا يحاضرون في الوعظ ويمارسون التكسب من دروس الوعظ الأخلاقي للعالم وتحقيره على صمته .. وهؤلاء تحديدا هم الذين تمتلئ رقابهم وبطونهم بدماء السوريين وأطفالهم .. وهؤلاء جميعا يستحقون الاعدام شنقا بسبب نفاقهم ولأنهم هم الذين كانوا يرون لنا الملائكة تقاتل الى جانب الثوار ولكن تلك الملائكة لاتملك زوارق مطاط لأخذ المهاجرين الى شواطئ آمنة .. ولو نهض الطفل لحظات من ميتته لنظر الى هؤلاء الشيوخ مليا وبصق على لحاهم واحدا واحدا قبل أن يعود الى مكانه وينام على بطنه كما وجد ميتا ..
وأما المعارضة السورية فانها كالعادة عندما تقتل الناس وتمسح السكاكين بثياب الحكومة السورية ..ورغم أنها تسببت بكل الكوارث الا أن عقلها العفن لايستطيع أن يقرأ الكارثة الا على أنها سبب مباشر لسياسات الحكومة السورية ولاشي آخر .. وبذلك أمسكت المعارضة جثة الطفل ورشقت بها الحكومة السورية بقوة كما لو كانت الجثة كيسا رمليا .. علها تصيب من الحكومة السورية مقتلا أو نقطة حرجة رغم أن المعارضة تكبر لحرمان الناس وأطفالهم من الماء والكهرباء والغاز وكل وسائل العيش وترميهم بالقذائف في الشوارع وتهلل لارتفاع الأسعار والدولار وأسعار الشقاء .. عل في شقاء الناس وهجرتهم طريقا للنصر الثوري .. هؤلاء يذكرونني بقول الله "بأنهم يأكلون في بطونهم نارا" ..
ولكن أيضا نحن جميعا نساهم في صناعة ثقافة الهجرة لأننا لانقول للناس شيئا عن مآسي الهجرة ولاعن الذل الذي يعيشه المهاجر اللاشرعي ..
فهناك دوما من يروج قصصا خرافية ..حتى يكاد الشرق تأكله الأساطير .. لأنه يقتات على الاساطير ويشرب عصير الحكايا في المقاهي .. ولأن المقاهي هي التي تقرر لنا حياتنا فاننا لانزال نعيش على أسطورة العالم الغربي المتحضر الراقي المتفوق أخلاقيا وانسانيا وحضاريا لأنه متفوق علميا .. ولكن لايوجد مقهى واحد في الشرق ولاحكواتي واحد يقول لنا أن الأخلاق جزء لايتجزأ .. وبأن الغرب الذي يحرق الشرق لايمكن أن يكون ودودا تجاه المهاجرين الشرقيين .. في المقاهي الشرقية يتساوى المثقفون والكتاب ورواة سيرة الزير سالم أبو ليلى المهلهل ..
الحكواتيون يروون لك الأساطير عن نعمة اللجوء الى الغرب حتى جعلوا الناس يتركون كل الخيارات أمام خيار الهجرة نحو الغرب حتى ولو عبر شاحنات يموتون فيها مع اطفالهم أو عبر بحار لاضفاف لها ولاشواطئ ..ولكن من ذا الذي يروج عند هؤلاء أن الغرب جمعية خيرية وأن من يصل فانه سيصبح شجرة مثمرة هناك؟؟ فينتحر الناس وهم يتدافعون الى الموت .. لماذا لايقول الناس الحقيقة للناس بأن من بين ألف مهاجر فان من يصبح شجرة مثمرة هو واحد فقط أما الباقون فانهم يخسرون حياتهم وأولادهم وبناتهم .. وأحيانا دينهم ..ويموتون وهم أحياء ..
كيف تصور الدراما العربية في مشاهد كثيرة المغتربين على أنهم يعيشون في كوكب النعيم؟؟ .. وكيف تصور المواقع الالكترونية العربية جميعها كل من يهاجر الى الغرب بأنه يعيش عيشة الملوك وأنه يعود فاتحا الى بلاده؟؟ .. وكيف يباهي الاعلام العربي بأبنائه المهاجرين الذين أبدعوا في الغربة دون أن ينوه الى أن معظمهم لم يهاجر عبر البحر في برميل أو صندوق شاحنة بل دخل معظمهم بشكل شرعي وخاضوا منافسة قاسية وشق بعضهم طريقه بصعوبة حتى وصل الى النجاح ؟؟ كيف يحدثنا الاعلام العربي عن أطفال لاجئين تكرمهم البلديات الأوربية لتفوقهم دون أن يقول لنا ملايين القصص عن الذين لم يبدعوا بل ضاعوا وذابوا وتشردوا ولم يكن لهم نصيب من الرعاية وأن القضية لامثيل لها الا المقامرة؟؟ .. فأنت تهاجر الى بلد في شاحنة أو مركب ولكنك ان وصلت عوملت على أنك مجرم ولص تريد سرقة ثروة ليست لك ومشاركة أبناء البلاد طاولة طعامهم سواء سمي لجوءك انسانيا أو سياسيا ..
الاعلام العربي هو المسؤول الأول والأخير لأنه ترك قضية الهجرة اللاشرعية لثقافة المقاهي الشعبية ولم يوجد محاولة جادة للبحث في تفاصيل المجتمع الشرقي المهاجر منذ عشرات السنين الذي يتعرض للتمييز والاحتقار والمعاملة الدونية والقوانين التي تذيبه وتعصره رويدا رويدا حتى حولته الى شباب متطرف يهاجر الى حلم أرض الميعاد والهوية في دولة ينتمي اليها عاطفيا هي دولة الخلافة المناقضة لمجتمعه الذي يعامله بعنصرية .. وكل من يقول غير ذلك يكذب على نفسه ..
وأنا التقيت في اغترابي الطويل عشرات من المهاجرين الذين هربوا بعائلاتهم يوما في براميل وبين بضائع السفن وفي بطون الشاحنات وكثيرا من الذين كذبوا وحلفوا للسلطات الأوروبية أنهم مطاردون سياسيا وهم ليسوا بمطاردين سياسيا ..ولكن هؤلاء مروا بمرحلة الاذلال والانتظار ..وهؤلاء كانوا مجموعة من الكسالى الحالمين برحمة الغرب الذي أعطاهم ماأرادوا بعد أن أخذ منهم أهم شيء وهو قوة "الرفض والتمرد" لأنه يقوم بترويضهم جميعا ويهددهم بالابعاد والطرد .. ولاتجد فيهم من يجرؤ على العصيان أو التمرد وازعاج السلطات رغم أن مادفعه للهجرة اعتقاده أنه سيكون أكثر حرية في التمرد ..ولذلك فانك لن تجد في الغرب أكثر لينا وانصياعا وانضباطا من المهاجرين ..







Niddal A'araj's photo.





Like Comment


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-10-15, 11:36 PM   #5
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أمريكا داعش والغبراء


وبعد أن تنتزع شوكة التمرد والرفض تبدأ خسارة الأبناء الصامتة .. الأبناء الذين ذابوا واختلطوا بمياه الغرب وصاروا بنصف لسان ونصف شخصية ونصف هوية .. تجد العائلة موزعة على القارات الخمس .. وبعضهم يجد أبناءه في المساجد الباكستانية والسعودية يبحث عن هويته وارتدى ثياب طالبان ثم انتهى في رحلة جهادية ظلامية .. وبعضهم وجد نفسه بلا جذر ولاانتماء ..
الاعلام العربي لايزال يقدم المهاجر على أنه سيسكن يوما في قصر منيف وأن ولده صار استاذا جامعيا محاضرا.. ولايزال يقدم المهاجر على أنه في رحلة ولادة بعد أن ضاقت عليه بلاده .. ورحلة لاستنشاق الأنفاس بعد غرق طويل في ذل الوطن .. حتى صارت الهجرة ثقافة الولادة .. والبقاء ثقافة الموت .. ولكن ماذا عن ملايين القصص المروعة عن الذوبان والانتحار والشتات بين القارات؟
لاتشبه قوافل الهجرة غير الشرعية المغادرة من الشرق نحو الغرب الا هجرة سمك السالمون آلاف الكيلومترات عكس التيار للوصول الى البحيرات العذبة في رحلة شاقة لايصل بعدها الا القليل منه الى بحيرات الاستقرار حيث تقع ملايين منه في أشداق الدببة وشباك الصيادين التي تتربص بها .. وعندما تصل قوافل السلمون المهاجر تكون مجهدة متعبة وتموت هناك بعد أن ترمي بذورها وبيوضها .. لتواصل ذرياتها رحلة شقاء جديدة ..
ولايشبه هذا النزوح تاريخيا الا هجرة الاوروبيين الى أميريكا الأرض الجديدة أرض الميعاد وأرض اللبن والعسل .. ولكن كم مات على طريق الهجرة من المهاجرين الاوربيين .. وبعد النجاة الأولى انتقت الحياة القاسية وفق قانون الاصطفاء الطبيعي وقانون البقاء للأقوى أولئك الذين لم يموتوا واجتازوا اختبار البقاء ولكن لاندري ماذا بقي منهم ومن روحهم المعذبة ..
كيف يمكن لهذا الغرب الذي تدمر نخبه الثقافية والسياسية الشرق وتنشر فيه الفوضى الخلاقة والدمار .. كيف له أن يعامل المهاجرين اللاشرعيين الا على أنهم زوائد دودية ؟؟ وكيف له أن يضمن لأبنائهم حياة كريمة وهو الذي يربي أبناءه على أن القادمين من ماوراء البحار خطر عليكم ولاينتمون لكم مالم يخلعوا جلودهم التي جاؤوا بها ..
لو كان الغرب أخلاقيا ويكترث للمعاناة الشرقية وللاجئين لتوقف عن التغاضي عن الحقيقة .. الحقيقة هي أن الغرب تنكر للفلسطينيين قبلا وكان يعلم لاحقا أن الربيع ليس ربيعا بل محرقة ولكنه نفخ فيها ولم يقل الحقيقة .. الغرب نفسه قتل ملايين العراقيين والليبيين واليمنيين والسوريين والسودانيين واللبنانيين والفلسطينيين .. وهو نفسه الذي قتل ملايين الأفارقة والهنود والفيتناميين والكوريين .. وهذا الغرب الذي لايرحم لن يرحم المهاجرين مهما تشدق .. الغرب نفسه هو الذي دفع كثيرين في سورية للتورط في حرب بلا أخلاق تحت وعد الحرية ودفعهم الى حمل السلاح ودافع عن المجازر التي ارتكبتها المعارضة بحجة الدفاع عن النفس ..
متى يتوقف سمك السلمون العربي عن القفز عكس تيار الماء بحثا عن البحيرات العذبة .. ومتى يتوقف عن القفز في أشداق الدببة .. ؟؟ أليس من واجبنا جميعا أن نقول له الحقيقة ..
ياسمك السلمون المهاجر .. ليست هناك بحيرات عذبة ..
ياسمك السلمون المهاجر .. في الطريق نصف الموت .. ونصفه الثاني في البحيرات العذبة حيث تكمن النهايات القاسية .. ياسمك السلمون العربي .. ليست لك الا أوطانك لتعيش فيها .. فلاتخربها ولاتهدمها ولاتهرب منها بل دافع عنها ولاتتركها للدببة .. سواء كانوا دببة الداخل .. أو دببة الخارج .. ورسالة الغرق الأخيرة هي رسالة هداية ووصية بألا تهاجر .. فلا تنس الوصية الأخيرة التي كتبها جسد طفل على الشاطئ ..


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-12-15, 02:54 AM   #6
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أمريكا داعش والغبراء




الإمارات تقوّي شوكة الانفصال في الجنوب: هادي محاصر في المعاشيق
تم النشر فى ملفات مع 0 تعليق يوم امس











رفع الجناح المدعوم إماراتياً علم اليمن الجنوبي السابق على مقر محافظة عدن، بالتزامن مع حصار بعض المسلحين قصر المعاشيق الذي يقطن فيه الرئيس الفار عبد ربه منصور هادي المدعوم سعودياً، فيما تعمل أبو ظبي منذ وقت على تثبيت أقدام التيار الانفصالي في الجنوب، بعد احتضانها قيادات وزعماء جنوبيين، بينهم المحافظ المعيّن أخيراً، الذي أمر برفع علم الدولة المنحلة
هل حان موعد رحيل الرئيس الفار عبد ربه منصور هادي من عدن؟ سؤال طرحه اليمنيون عقب أنباء ترددت عن رفع السعودية الغطاء الأمني عنه وحمله على العودة إلى عدن مع مجموعة كبيرة من قيادات حكومته بصورة نهائية. يعزز ذلك التساؤل ارتفاع مستوى التصعيد الأمني والعسكري والسياسي من قبل «الحراك الجنوبي» و«المقاومة الجنوبية» ضد وجود هادي ممثلاً للسلطة الوحدوية (الجمهورية اليمنية)، وهو تصعيد يذهب باتجاه تنفيذ خطوات انفصالية.
وعلاوةً على سيطرة تنظيمي «القاعدة» و«داعش» على مساحات واسعة في عدن خصوصاً، فإنه منذ عودة هادي إلى قصر المعاشيق، شهدت المحافظة عمليات أمنية كبيرة لم تنته مع اغتيال المحافظ المعيّن من قبل هادي اللواء جعفر سعيد وتعيين إحدى شخصيات «الحراك الجنوبي» المتشددة خلفاً له. بل وصلت إلى حدّ تطويق قصر المعاشيق أمس من قبل مسلحين تابعين لـ«الحراك الجنوبي»، تزامن مع رفع علم الانفصال على مبنى المحافظة بشكل رسمي، بتوجيه من المحافظ الجديد عيدروس الزبيدي الذي جرى تعيينه أخيراً.
وشهدت عدن أحداثاً أمنية لافتة يوم أمس. فإضافة إلى اشتباكات اندلعت في ميناء الزيت بين مسلحي «الحراك» وحرّاس الميناء، استهدفت محاولتا اغتيال فاشلتان قياديين عسكريين، تزامنتا أيضاً مع لقاء جمع وليّ العهد الإماراتي محمد بن زايد مع قيادات في «المقاومة الجنوبية» التابعة لـ»الحراك الجنوبي» في أبو ظبي، ومن بين هؤلاء القيادي السلفي هاني بن بريك.
ويمكن وضع حصار المعاشيق في إطار التصعيد ضد هادي بدعمٍ إماراتي، واعتباره مؤشراً إضافياً على توجّه إماراتي لتفعيل خطوات الانفصال في الجنوب.
وكان مسلحون يتبعون «المقاومة الجنوبية» قد فرضوا حصاراً مسلحاً أمس على قصر المعاشيق حيث يقيم هادي، استمر حتى كتابة هذه السطور. وأفاد مصدر محلي «الأخبار» بأن محيط قصر المعاشيق شهد توتراً عسكرياً، بسبب قيام عناصر من مسلحي «المقاومة الجنوبية» وجنود من وزارة الداخلية والأمن ‏من أبناء عدن ولحج بتنظيم ات بدأت منذ أول من أمس الاحد. وأفاد المصدر بأنه رغم محاولات عدة قامت بها حراسة هادي لتفريق تلك الات، إلا أنها فشلت، لتتطور بعد ذلك الات إلى حصار القصر. ووفقاً للمصدر، من بين المحتجين مسلحون يتبعون هادي نفسه ممن طالبوا بصرف مستحقاتهم ورواتبهم المقطوعة منذ عدة أشهر. ونشبت مشادات كلامية بين المسلحين الموالين لهادي ومسلحي «المقاومة» من جهة، وبين الحراسة المكلفة بحماية ‏قصر المعاشيق من جهة أخرى، كادت تتطور إلى مواجهات مسلحة. وكانت وساطة من مكتب هادي قد تدخلت أمس، وعدت بصرف المستحقات في موعد أقصاه اليوم، لكنها لم تفلح في فضّ التوتر من محيط القصر.
وقال المصدر إن التوتر قد يتجاوز ال على الرواتب، مشيراً إلى أن مسلحي «المقاومة الجنوبية» أغلقوا بوابة قصر المعاشيق حيث يقيم هادي، ومنعوا الدخول إلى القصر والخروج منه. وأضاف: «أغلق المسلحون البوابة الرئيسية للقصر، ورفضوا المقترح الذي تقدمت به الوساطة»، على اعتبار أن وعوداً سابقة مماثلة قطعت ولم تتحقق.
في هذه الأثناء، وجّه محافظ عدن المعيّن من قبل هادي، عيدروس الزبيدي، برفع علم «دولة الجنوب» (المنحلة عام 1990) على سارية مبنى محافظة عدن الرئيسي، في خطوة رمزية باتجاه إعلان الانفصال. وبحسب المصدر، فإن المحافظ الزبيدي الذي ينتمي إلى التيار الحراكي المتمسّك بالانفصال (المؤيّد للرئيس الأسبق علي سالم البيض)، يرفع علم دولة الجنوب في مكتبه منذ تسلمه المنصب. وقد أعقب إطلاق نار كثيف رفع العلم احتفاءً بالخطوة. وكان الزبيدي قد افتتح مهماته في عدن بتنفيذ حملة اعتقالات واسعة للمئات من أبناء المحافظات الشمالية. إلى ذلك، أفاد مصدر في ديوان مكتب الزبيدي بأن إطلاق نار من أسلحة خفيفة وقع أمس في الدور الخامس من المبنى، من دون حدوث إصابات، إثر خلاف بين عدد من حراس المحافظ.
على صعيد متصل، تعرّض القائد العسكري المقرّب من هادي، العميد عبدالله الجحافي، لمحاولة اغتيال مساء أمس، جرح فيها اثنان من مرافقيه. وأكد المصدر أن مسلحين مجهولين على دراجة نارية أطلقا النار على موكب العميد الجحافي وسط عدن. وفي حادثة مشابهة، نقلت وسائل إعلامية أن العميد شلال شائع الذي عيّنه هادي أخيراً مدير أمن عدن، تعرض لمحاولة اغتيال عصر أمس، لكن مصادر مقرّبة من شائع نفت صحة تلك الأنباء، مؤكدةً أن ما حدث هو استهداف لنقطة تابعة لمسلحي «المقاومة الجنوبية» في جوار فندق عدن، جرح فيها شخصان. وينتمي شائع إلى التيار نفسه الذي ينتمي إليه محافظ عدن. ويؤكد المصدر الجنوبي أن شلال شائع لم يتعرض لأي محاولة اغتيال، لكنه في الوقت نفسه يرى أن ما يحدث من تسربيات عن اغتياله، بالتزامن مع حوادث متصلة، هو مؤشر على صراع قائم بين السعودية والامارات. وأوضح المصدر أن كل دولة منهما تعمل على تصفية القيادات الجنوبية غير الموالية لها، عن طريق التنظيمات الارهابية التي تموّلها». ويستطرد قائلاً: «لا أستبعد تصفية شلال شائع في الأيام المقبلة في حال رفض تنفيذ الأجندة السعودية، وواصل العمل لمصلحة الامارات التي كانت وراء تعيينه هو وعيدروس الزبيدي في مناصب عليا في عدن».
من جهة أخرى، قتل شخص وجرح آخرون في عدن خلال اشتباكات اندلعت على خلفية ات نظّمها عمال ميناء الزيت للمطالبة بمستحقاتهم المالية ‏المتوقفة منذ أشهر، بينما أكدت مصادر محلية أن تعزيزات عسكرية لقوات «التحالف» الذي يسيطر على عدن، بينها مدرعات ودبابات، تحركت ظهر أمس إلى ميناء الزيت في منطقة البريقة، إثر اشتباكات عنيفة بين جنود أمن الميناء وأفراد يتبعون «المقاومة الجنوبية».
علي جاحز
نقلا عن الأخبار اللبنانية


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ماذا تعرف عن ( داعش ) ؟؟ حبىالزهرة واحة الزهـرة 208 17-04-15 08:32 AM
السبق الاسلامي الاول في اكتشاف أمريكا حسين الحمداني واحة الزهـرة 4 02-09-13 04:38 PM
من أفغانستان إلى العراق.. أمريكا من مستنقع إلى آخر أحزان ليل زهرة المدائن 3 26-04-03 06:23 PM
لو لا أمريكا سيدة السلام زهرة المدائن 2 02-04-03 11:52 AM


الساعة الآن 12:39 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)