الرئيس الفنزويلي يشيد بالصحفي العراقي

الرئيس الفنزويلي يشيد بالصحفي العراقي الذي رشق بوش بفردتي حذائه



الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز

بعد الاشادات الشعبيه ببطولة منتظر الزيدي يشيد الرئيس الفنزولي هوجو تشافيز أحد أبرز منتقدي جورج بوش - بالصحفي العراقي الذي رشق الرئيس الامريكي بفردتي حذائه قائلا انه شجاع.
وقال تشافيز الذي دأب هو نفسه على توجيه اهانات الى الرئيس الامريكي انه يشعر براحة لأن الحذاء لم يصب بوش لكن ابتسامة عريضة علت وجهه وهو يشاهد تسجيلا مصورا للحادث عرض اثناء اجتماع لمجلس الوزراء وأذاعه التلفزيون الفنزويلي.


واضاف قائلا "شيء طيب أنه لم يصبه. أنا لا اشجع على رشق أي أحد بالاحذية لكن يا لها من شجاعة حقا."


ورشق الصحفي العراقي منتظر الزيدي بوش بفردتي حذائه ووصفه بانه " كلب" اثناء مؤتمر صحفي في بغداد يوم الاحد وهو تصرف جلب له شهرة في انحاء العالم ولقي تأييدا واسعا في الشرق الاوسط.


وتشافيز منتقد قوي للحرب الامريكية على "الارهاب" في العراق وافغانستان وكثيرا ما وصف بوش بأنه "حمار" و"سكير" و"السيد خطر".


وأشهر وصف نعت به بوش هو "الشيطان" وذلك اثناء كلمة ألقاها في مقر الامم المتحدة في نيويورك.


وعلى مدى 10 سنوات في السلطة صور تشافيز حكومته الاشتراكية بأنها بديل "للامبراطورية" الامريكية. ويدعو الي تحالفات مع دول مثل ايران وكوبا وروسيا لاضعاف نفوذ واشنطن على الساحة العالمية.


وأعاد التلفزيون الحكومي الفنزويلي يوم الاثنين بث لقطات متكررة لحادث رشق بوش بالحذاء

فعلا يستحق هذا البطل ان يشاد به لانه فعل ما لم يفعله غيره من الرجال ..

كثر الله من امثاله ..

شكرا اخي سلام من بلد السلام على الخبر الرائع ..

لك ..

اخي الكريم جرح العمر

بالفعل يستحق هذا البطل ان نفتخر به

شكرا لمرورك الجميل والرائع لمتصفحي المتواضع

حياك الله

تحيتي

سلام العبيدي

[align=center]منتظر وهذا الرئيس لهم من الشجاعة التي لم يبادرها احد
فكل واحد من موقعه فعل مااثلج صدور الشعوب العربية
.
.[/align]

عزيزتي هيام1
لم يكن لزعماء العرب دور يذكر في اتخاذ اي موقف
يريح النفس في احداث الامه العربيه انظري ماذا حصل لغزه
لم يكن هناك موقف موحد لهم ولكن هناك بعض الدول غير العربيه
كان لها مواقف مشرفه حيث قاموا بقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني
وطرد سفراءه ولكن بقى العلم الصهيوني يرفرف في كثير من الدول العربيه

شكرا لمرورك الجميل والرائع

تحيتي العطره

سلام العبيدي