مساحة للبوح...........

رحلت سنيني دون أن ألقى هـــــــوىً
ياليت قلبي بالبدايـــةِ يعشقـــك

فات الزمـــــان ولم أذق غير الجـــوى
ضاع الزمــــان ولم أذق من راحتـــك

فبدأت عمراً لا أرى غير الرضــــــــــا
وحديث عذب ذقته من خاطـــــــــرك

ووجدت فيك الحبَ يومَ ظهـــــوركِ
فوددت أن أُلقي هوايا بمسمَــــعِكْ

الله عليك يا كاظم

وانت تشدوا بكلمات الشاعر المرحوم طلال الرشيد
.

.


الليله احساسي غريب

عاشق وانا مالي حبيب

حبيت كل الناس لاموني

حبيت كل احبابي باعوني

قلت احب الحب احسن

قلت احب الحب اضمن

لا احس ولا اتوب ولا

بعد في يوم احزن

الليله غير شعوري غير

اشواقي غير

حتى الاغاني غير

صدري سماء واحساسي طير

بس طيفك ماتركني

ظل ساكن وسط جفني

كان يذكر وانت ناسي

كان طيب وانت قاسي

انت وينك انت وينك انت وينك

كأن هذا الفرق مابيني وبينك

ااااه جيتني تشكي الزمن

وجيتك اريد ادفئ

لقيت في قلبي وطن

ولقيت بك منفا

هوه يعني الحزن ده مكتوب علينـا
والفرَح طب ليه ياقلبي ليه ناسينا
والا يعني الفراق هــــــــوه خلاصنــــــا
و الوداع هو النهايه اللي تراضينـا

وان رضينا يا حبيبي بالفـــــــــــراق
نعمل ايه بس وقلوبنا ف اشتياق
ليه بنقتل حبنا بإيدينا ليــــــــه
ليه نعذب نفسنا بنار لحتــــــراق

د احنا إتخلقنـــــا لبعضنــــــــا
لما اتقابلنـــــــا بحبنـــــــــــــا
وابتدينا والتقينـــــــا ياحبيبي
والحنان والحب ساكنين قلبنــــا

بس ياخسارة اتحسدنــــــــا
وانكوينا بنار فراقنــــــــا
آه ياعمري ياللي غايـــــــــب
آه ياقلبي ياللي دايـــــــــب
ليه بنقسى ع المحبـــــــــة
ليه بنرضى نعيش عذابنا
والا يعني الحزن ده مكتوب علينا
والفرح طب ليه ياقلبي ليه ناسينا
واتفقنا ع الفراق يبقى خلاصنــــــــا
و الوداع هو النهايه اللي تراضينــا

مع تحيات
عاشق الورد

بقلم: الدكتوره أمال محمود كحيل



لأني امرأة
فلا بدَّ أن أنحني للرجولة
ولا بدَّ أن أختفي خلف ضعفي
وأخنق ذاتي بقيد الطفولة
تصادر همسي عيون الذئاب
ولا شيء يمكنني أن أقوله
فكل عبارات سخطي ستبقى
حروفًا هزيلة



لأني امرأة
فلا بد لي أن أستطيب الحياة
كأمةٍ ذليلة
لأن النساء بعين الرجال
مثالُ الرذيلة
ولا بد أن أكتفي بالسكوت
وأحجب سمعي وأغلق عيني
لكيلا أدنسَ معنى الفضيلة
وأجهض نبضي وأعلن صمتي
وأذرف دمعي الليالي الطويلة
ليرضى الرِّجالُ جميعُ الرِّجال ِ
وتحيا البطولة .



لأني امرأة
فلا حقَّ لي في انتظار القطار
ولا حقَّ لي في اتخاذ القرار
ولا حقَّ لي في اختيار الطريق
ولا حقََّ لي في ارتشاف الرحيق
فهذا عقوقٌ ، وأي عقوق؟



لأني امرأة
وكل النساء كما قيل لسنَ
سوى ناقصاتٍ .. عقلاً ودين
فليس ليَ الحقُّ في أن أباركَ
نبضَ الهوى أو نداء الحنين
وليس ليَ الأمرُ
في أن أشقَّ الطريقَ لوحدي
فهذا مشين
ولا بد لي من وصيٍّ يقيدُ حريتي
أو فهذا جنون
ولا بد من إسورة وطوق ٍ
ولا بد أن لا تراني العيون
فذاك بشرع الرجال مهين



لأني امرأة
فلا بد لي من خضوع ٍوإلا ...
وتعني الكثير
فلا نافذة ٌ، ولا بابُ بيتٍ
ولا نظرة ٌعبرَ ثقبٍ صغير
فبَيْن الثقوبِ عيون الثعالبْ
على وجهها أقنعة الأرانبْ
وخلف النوافذِ ذئبٌ كسير
وسمُّ الأفاعي ولدغ العقارب

قمت بحذف بعض الابيات

.

لأني امرأة
فأفضلُ ما أفعلهُ التزيُّنْ
ووضعُ المساحيق بالأرطلة
ليغدوَ وجهيَ كالمهزلة
ويصبحَ جسدي كالمِزبلة
ومن ثم أُقتادُ للمِقصلة
بلا استجواب ٍ ، ولا أسئلة


لأني امرأة
عليَّ القبول بما قد يكون
إلى أن تدركني أيادي المنون
فلا عذرَ لي إن رفضتُ المثول
ولا بدَّ أن أقهرَ المستحيل
............
وذاك لماذا
؟؟؟؟
لأني امرأة ..

العزيزة ...... نهى علي
تحية عطرة محملة بعطر الورد

لا أتفق مع ماقالته الدكتوره أمال محمود كحيل
في وصفها للمرأة وإظهارها بهذا الضعف المشين

فالمرأة صنو الرجل
وعجبا أن نرى في هذا العصر مقالة إنهزامية عن المرأة في هذا العصر
التي نالت فيه المرأة وحصلت على مكانة مرموقة بين أقرانها من الرجال
وإن من يصف المرأة بالضعف هو قاصر النظر إلى حد العشى الليلي
الذي لايرى الأشياء أمامه بوضوح
فليس هذا من قبيل الدفاع عن المرأة فالمرأة بأفعالها
أقوى من أي أحد من الرجال في الدفاع عن ذاتها وحقوقها
والواقع يدل على ذلك وهو واضح وضوح الشمس في كبد السماء
من من الرجال يتحمل ماتتحمله المرأة نتيجة تكوينها البيولوجي
أعتقد لا أحد
من يتحمل مسئولية البيت في غياب الأب ومن هو قادر على تحمل تلك المسئولية
الرجل أم المرأة
أعتقد بأن الإجابة ستكون في صالح المرأة

وهناك مثل شائع وبالعامية المصرية يدل على هذا الفرق الواضح والذي يدل على حرص المرأة
على بيتها أكثر من الرجل
(( الأب يطفش والأم تعشش ))
هذه هي الحقيقة والتي من أجلها تضحي المرأة بحقوقها التي منحها الله لها
في سبيل الحفاظ على بيتها والخوف من انهياره
إذا حدث شيء لا سمح الله وغاب الأب لي سبب من الأسباب
هنا تسجن المرأة نفسها بإرادتها أحيانا كثيرة
وأحيانا أخرى بإرادة المجتمع المحيط بها وعاداته وتقاليده
هنا فقط يكون الظلم قد وقع على المرأة بغير حق
وأرجو ألا أكون قد لامست جروحا لأحد فالمرأة عندي هي الحبيبة والزوجة والإبنة والأم
وهذا هو رأيي الشخصي فلا أنا قاسم أمين ولا غيره بل أنا صاحب هذه الكلمات

لو شرقنا وروحنا وجينا
أوغربنا
نلقى ف أي مكان بنروح له
ناس أحبابنا
لو ضلينا ف مرة طريقنا
بنلقى العالم
ماده ايديها ف وسط الضلمه
وواخده بإيدنا
وان فتحنا وشوفنا الحزن
بيستقصدنا
نهرب منه بحاجة أكيد
هيه بتسعدنا
واما الدنيا بتيجي تكشر
عن أنيابها
نلقى قلوبنا تقول للدنيا
بلاش تتعبنا

مساء الورد يا عاشق الورد

لماذا الاعتراض

انا اكتب واقع ملموس ومحسوس وكل يوم نسمع صرخات المراة هنا وهناك

لناقش الامر فى اضيق حدوده على مستوى الاسرة

بداية من وصول المولود الفرحه تعم اذا كان الامير قد وصل ليعتلى العرش

وحزن العالم لايكفى عند قدوم البنت حتى انا المتعلمه التى وصلت الى الجامعه كنت ادعوا الله ان يكون مولودى الاول ذكر حتى اسعد زوجى

الاسلام منح المراة الحرية ومجتمعاتنا الشرقية سلبتها اياها

اصبحت المراة اما تعيش فى مجتمع رجعى او على النقيض مجتمع متحرر الى ابعد الحدود

فقدنا الوسطيه

لماذا دوما يشار الى المراة بالفاظ والقاب ولايشار للرجل بمثلها

لماذا نقول هذة امراة عانس او مطلقة او ارمله لماذا لانقول رجل عانس او مطلق او ارمل
لماا نقول الرجل لايعيبه الاجيبه مهما كانت الحاله الاجتماعية ارمل او مطلق

من حقة الزواج بفتاه لم يسبق لها الزواج

واذا قلبنا الوضع تصرخ الام وتولول يتزوج كيف يتزوج ابنها من مطلقة او ارمله وكأن صاعقة هوت من السماء على راسها


هل هذا بقليل يا عزيزى
اكتفى بهذا الرد الان لانشغالى ولى عودة ان شاء الله فى المساء

تحياتى مع باقة ورد من نهى

أسعد الله مساءك يانهــــــــي
بقراءتي المتأنية لردك المستفيض على كلماتي
أود أن تسمحي لي بأن أدلي بتعليقي عليه
أولا : إن نظرة الأسرة للإبن أو المولود الأول ألا تتفقي معي أنها قد تغيرت كثيرا عن ذي قبل فكثير من الآباء لا يهمهم إن كان المولود الأول ذكرا أم أنثي ولا أضع نفسي موضع المثالية فأنا واحد من هؤلاء الآباء الذين لم يخطر ببالهم إن كان المولود الأول ذكرا أو أنثى حتى رزقت بأربع بنات متتاليات

ثانيا : إن هذه النظرة الضيقة التي استهلكنا فيها الكثير من وقتنا وجهودنا في من هو أفضل الولد أم البنت
نجد في عصرنا الحالي أن الإبن أصبح عبئا ثقيلا على أهله خاصة عندما يصل الى مرحلة الزواج أو كيفية الحصول على عمل بالمقارنة مع أعباء البنت في هذه الحالة

ثالثا : إن النظرة الجاهلية التي تنظر للمرأة دائما بالنقص ووصفها بالصفات التي ذكرت بردك لا يجب أن تقف المرأة عندها موقف المستسلم أبدا فالمرأة والرجل سواسية في الصفات وتحمل المسئوليات
ورحم الله شوقي عندما قال في الشريعه ولم يقل في العرف ( فالكل في حق الحياة سواء ) فلو بحثنا في الشريعة لوجدنا أن للمرأة حقوقا تفوق حقوق الرجل ولقد لخصتي ذلك بجملتك الواضحة من خلال ردك ألا وهي (الاسلام منح المراة الحرية ومجتمعاتنا الشرقية سلبتها اياها ) واقول على مثل هذا الكلام كما قلت من قبل لا يجب أن تقف المرأة عندها موقف المستسلم أبدا بل تحاول تغير هذا المفهوم بدلا من أن تتباكي وتندب حظها فكم من النساء في العصور الأولى للإسلام كن ذات شهرة وصيت عن كثير من الرجال . وهل يعقل بأن نكون في هذا العصر الحديث وأن تكون المرأة بهذا الهوان

رابعا : (اصبحت المراة اما تعيش فى مجتمع رجعى او على النقيض مجتمع متحرر الى ابعد الحدود

فقدنا الوسطيه )
أبدا يانهى فلولا المرأة الشرقية ما كان الطبيب الناجح ولاكان المهندس المتميز ولا كان هناك مجتمعا صالحا من أصله فالمرأة هي الركن الأساسي لتكوين الأسرة ومن ثم مجتمعها الذي يحيط بها ونأخذ مثلا واضحا حيث نجد المرأة في صعيد مصر وفي كثير من الحالات نقرأ ونسمع ونشاهد بأنها هي الآمر الناهي في كثير من المناطق وكلمتها هي الأولى بلا منازع بل أحيانا تمارس الديكتاتورية على أقرانها من الرجال المحيطين بها

خامسا : (لماذا نقول هذة امراة عانس او مطلقة او ارمله لماذا لانقول رجل عانس او مطلق اوارمل
لماذا نقول الرجل لايعيبه الاجيبه مهما كانت الحاله الاجتماعية ارمل او مطلق أن حقة الزواج بفتاه لم يسبق لها الزواج )
هذه المصطلحات وللأسف موجودة نعم ومايؤسف له حقا أنها قد سيطرت على عقل المرأة بالرغم من وجود التساوي في الصفات عند الرجال فهناك رجل مطلق ورجل عانس ورجل أرمل وكما هي عقبة أمام المرأة أيضا هي عقبة أمام الرجل وهذا يدحض حقة في الزواج من فتاة لم يسبق لها الزواج ولا تكون هناك عقبات إذا كانا الإثنان يحملان نفس الصفة والأمثلة كثيرة وموجودة بالواقع

سادسا : (واذا قلبنا الوضع تصرخ الام وتولول يتزوج كيف يتزوج ابنها من مطلقة او ارمله وكأن صاعقة هوت من السماء على راسها )

عجبا أن نجد هذا التصرف من إمرأة وليس من رجل إذا الرجل هنا خارج المناقشة ولكن المرأة هي الجانية في هذه الحالة برغبتها وصراخها في عدم زواج ابنها من مطلقة أو أرملة فالنظرة الضيقة أتت من إمرأة وهذا محل تعجب . ولكن وبالرغم من ذلك وبرغم هذا الإعتراض نجد الكثير من الأبناء يصممون على قرارهم ضاربين عرض الحائط بالعادات البالية والتقاليد التي أكل عليها الزمان وشرب

آآآآآآآآآآآآآآه لقد أرهقت تماما في ردي هذا واسمحي لي وتقبلي عذري بالتقصير في الرد نظرا لحالتي الصحية الحالية
فتقبلي خالص مودتي وعظيم تقديري
حسني جاد

أخي الحبيب
عاشـــق الورد
أحسنت في ردك وأجملت
وجمعت واستوعبت
وأشبعت ورويت
ودعوني اضيف شيئا واحدا
كثير ممن يهاجمون الإسلام
بدعوى حرية المرأة
أو حقوق المرأة
يزعمون أن الإسلام جعل شهادتها نصف شهادة الرجل
وينسون أو يتناسون أن هذا ليس في كل الأمور
بل إن الإسلام جعل شهادة المرأة في بعض الأحيان ضعف شهادة الرجل
ففي الرضاع مثلا
شهادة أمرأة واحدة تعدل شهادة رجلين
دمتما بخير

أولا : إن نظرة الأسرة للإبن أو المولود الأول ألا تتفقي معي أنها قد تغيرت كثيرا عن ذي قبل
مازالت حتى هذى الساعه من قال انها تغيرت


ثانيا : إن هذه النظرة الضيقة التي استهلكنا فيها الكثير من وقتنا وجهودنا في من هو أفضل الولد أم البنت
ساتحدث من داخل البيت المصري لانى لااعرف عادات وتقاليد باقى الدول

لماذا يفرض الاهل على البنت ان تخدم الولد حتى كوب الماء هى من تحضره له

مشاكل شتى اسمعها واشاهدها فى الاذاعات والقنوات ا لاسلامية عن توزيع الاباء ثروتهم على الابناء

حتى يتم حرمان البنات من الميراث

ولو تركت لقلمى العنان فى هذة النقطة لاحتاجت لايام بل شهور

ثالثا : إن النظرة الجاهلية التي تنظر للمرأة دائما بالنقص ووصفها بالصفات التي ذكرت بردك لا يجب أن تقف المرأة عندها موقف المستسلم أبدا فالمرأة والرجل سواسية في الصفات وتحمل المسئوليات
لو اخبرتك ان هناك اسر من برستيج العائلة ان الطلاق عيب وضد قانون العائلة مهما كانت درجه شقاء الابنه مع هذا الزوج

كذلك زواج الارمله بعد وفاة زوجها يعتبر نوع من عدم الاخلاص وايضا ضد قانون العيب


كتب احد الاصدقاء الاعزاء سؤال فى موضوع مع او ضد
على ما اعتقد اخى العزيز تعبت اشكى

خطاء المرأة ذنب لا يغتفر
وخطأ الرجل مسألة فيها نظر

مارأيك فى هذا السؤال ؟؟؟؟؟

هل الاسلام فرق حكم الزنا بين الرجل والمراة
او فى تحريم شرب المسكرات
او فى اى من الاحكام
لماذا اذا هذة التفرقة من المجتمع ؟؟؟؟؟

اسفة لارهاقك وسلامتك ااااااااااااااااااالف سلامة

باقة ورد من نهى

مع ان كلامك موجه الى عاشق الورد

لكنى اشكرك على هذة الاضافة

انا طبعا ضد اى شئ يكون مخالف لشريعتنا الاسلامية

وقد ذكرت فى بداية حديثى ان الاسلام منح المراة الحرية والمجتمع سلبها منها او جردها

من معظم حقوقها

شكرا لك معاذ

باقة ورد من نهى

واتغلب الليل ع النهار
واتبدل الحلو بمرار
والضحكة ماتت م الألم
والفرقة كوياني بنار
ووقفت وحدي ع الطريق
بيضمني صمت الحوار
كانت نهاية قصتي
لما الرحيل كان القرار

الأخت العزيزة
نهى
لقد ذكرت في ردي السابق
أن الإسلام جعل شهادة المرأة تعدل شهادة رجلين في بعض الأمور
وشهادة الرجل تعدل شهادة امرأتين في أمور اخرى
كما ساوى بين الرجل والمرأة في الثواب والعقاب
فحكم السارق والسارقة سواء
وكذلك باقي الحدود
كما أن الثواب الأخروي هما فيه سواء
وليس معنى ذلك أن النساء والرجال سواء
هذا فهم سقيم
لعقل وخيم
فالمرأة والرجل ليسو سواء
فكما ساوى الشرع بينهم في أمور
فرق بينهم في أمور اخرى
وقد ضربت على ذلك مثل الشهادة
وأي محاولة للتسوية بين الرجل والمرأة في كل شيء
فهي محاولة فاشلة
مناقضة للطبيعة
فليس الرجل والمرأة سواء
وإلا لما كان هناك إختلاف
لقد خلق الله المرأة لمور
وخلق الرجل لأمور
وقد ضمن الله لكل حقه
وأعطى كل واحد من الصفات والشمائل
ما تعينه على آداء وظيفته في الحياة
وليس معنى ذلك أن الرجل أفضل
أو المرأة أفضل
ولعل قول الرسول صلى الله عليه وسلم
أمك ثم أمك ثم امك ثم ابوك
أوضح دلالة
وقوله لآخر إلزم رجلها فثم الجنة
وهو ما يرويه العوام بلفظ
الجنة تحت أقدام الأمهات
إن لكل من المرأة والرجل طبيعة مختلفة
ولا يمكن أن يتساويا في كل الأمور
ففي بعض الحالات نرى المرأة مقدمة على الرجل
وفي حالات نرى الرجل مقدم
ولا يمكن أن يتساويا في كل الأمور
أما إدعاء ان الرجل والمرأة سواء في كل شيء
فهو حمق وسفه
لأنه مناقض لشرع الله
مناقض للطبيعة
مناقض للواقع
مناقض للصفات التي وهبها الله لكل منهما
شكرا نهى لباقة الورد
دمت بود

معاذ
تقول
أن الإسلام جعل شهادة المرأة تعدل شهادة رجلين في بعض الأمورغريبة هذة العبارة علي

اما كل ماذكرته فانا اوافقك علية ومتفقة معك بنسبة 100%

انا كنت اتحدث عن الفروق التى وضعتها عاداتنا الشرقية وليس تعاليم ديننا الحنيف

وطيلة عمرى لم اطالب بالمساواة الا فى حدود دستورنا الاسلامى

شكرا لك هذا المرور

وباقة ورد من نهى

الأخت العزيزة
لا شك أنك عانيت لتحصلي على باقة ورد تهديها إلى
خاصة وأنت تقيمين في قصر مهجور
تنتظرين الأمير المسحور
أما شهادة المرأة فذكرت مثلا لذلك
في الرضاعة
فلو شهدت إمرأة واحدة أنها أرضعت فتاة وأرضعت فتي
فلا يجوز أن يتزوجا
لأن الفتى والفتاة أخوة من الرضاعة
ويكفي شهادتها
ولا نحتاج لرجلين كما في حالات كثيرة
فشهادتها في هذه الحالة تعدل شهادة رجلين

عفوا
بحثت عن باقة ورد أهديها إليك
فقالوا أخذت نهى كل الوردإلى القصر المهجور
لتهديه إلى أعضاء الزهرة بكل سرور
فلك مودتي