نقض حكم اعدام هشام طلعت ومحسن السكرى

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك
شـكــ وبارك الله فيك
شـكــ وبارك الله فيك


موفق
موفق
ألف .. لقد سعدت بهذا الخبر

لقد أصبحت الدعارة محلله للسياسي ولرجال الأعمال
ولأصحاب الملايين
ويعد الأنتهاء يمكننا قتل الضحيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ودفع الديه

ألف .. لقد سعدت بهذا الخبر
ألف .. لقد سعدت بهذا الخبر
ألف .. لقد سعدت بهذا الخبر

ومتابعة لاخر الاخبار


مفاجآت جديدة في قضية «تميم»:

تنازل أسرة سوزان يساوي براءة طلعت

الأحد 7 نوفمبر 2010 - القاهرة ـ إيلاف



سوزان تميم



بهاء أبو شقة


قال المستشار، بهاء أبوشقة، محامي رجل الأعمال المصري، هشام طلعت، في قضية مقتل الفنانة اللبنانية، سوزان تميم، ان المذكرة التي سيقدمها إلى محكمة النقض أعلى هيئة قضائية جنائية في مصر ستتضمن الكثير من المفاجآت، رافضا الكشف عن ماهية تلك المفاجآت في الوقت الراهن.


وحول السبب في عدم إعلانها خلال المحاكمتين الأولى والثانية، أوضح أبوشقة انه ليس معنيا بما حدث في المحاكمة الأولى، لأنه تسلم ملف القضية في مرحلة النقض، مشيرا إلى أن هيئة المحكمة حرمت الدفاع في المحاكمة الثانية من إعلان هذه المفاجآت، عندما أصدرت حكمها بطريقة مفاجئة في جلسة كانت مخصصة للاستماع الى الشهود ومرافعة الدفاع.



وعن تفسيره لعدم اعتداد هيئة المحكمة بتنازل أسرة الضحية سوزان تميم عند إصدارها الحكم القاضي بسجن هشام طلعت 15 عاما، قال أبوشقة: «حسنا فعلت عندما لم تأخذ به، حيث ان هذا التنازل سيضمن البراءة لهشام أمام محكمة النقض إن شاء الله»، وأضاف أبوشقة أنه يملك من الأدلة الأخرى ما يضمن براءة هشام طلعت من تهمة التحريض على القتل، وأنه سيعلنها في مذكرة النقض أو أمام محكمة الجنايات للمرة الثالثة.



يذكر أن محكمة جنايات القاهرة أودعت بتاريخ 26 أكتوبر الماضي حيثيات الحكم بسجن هشام طلعت لمدة 15 عاما، ومحسن السكري 25 عاما إضافة إلى 3 سنوات في تهمة حيازة سلاح من دون ترخيص، وينتظر أن تحدد محكمة النقض جلسة للنظر في القضية للمرة الثانية، وهناك احتمالان إما قبول النقض وإعادة محاكمة المتهمين للمرة الثالثة، أو تأييد الحكم السابق وبذلك يصبح حكما نهائيا وباتا ويتم تنفيذه.

السلام عليكم
بعد ثبوت الجريمه وبعد تواجد كل الأدله الجنائيه والثبوتيه في جريمة القتل الملاصقه للمنيونير وزميله المنفذ والذي له دفه كبيرة في عالم الساسه والتجارة في مصر العربيه

الا دية مسومة

وقد تحدثت الأوساط في لبنان ودبي عن وجود محاولات مع والد القتيله بقبول الديّه التي صارت بالملايين مقابل اطلاق سراح السكري وفك رقبته من الأعدام المحقق
كان لابد من هذة الديّه ..
ولم نذهب أبعد مما نرى ومما تحكم به الساحه السياسيه

وما دوالد القتيله وفق وهو مشرع به

الحمد لله وماكان

الف للقضاء المصري الذي حكم بأعدام المتهم وثبت عدالته ثم طبق أحكام الشرع في الديّه

وقال اللواء منير السكري والد المتهم الاول في تصريحات خاصة لـ'القدس العربي' ان ما حدث هو 'يقظة ضمير' (...) لعائلة سوزان بعد ان توصلوا الى قناعة ومعلومات حول هوية القاتل الحقيقي لسوزان (..) ، ونفى بشدة دفع اي اموال مقابل التنازل عن الاتهام، دون ان يذكر ذلك القاتل الحقيقي.

فى الحقيقة اتعجب من مثل هذه الردود

وخصوصا بعد ان شهدت الطبيبه الشرعية

بان بفعة الدم التى على تى شيرت محسن السكرى
تخص سوزان تميم

ابعد الله الفساد عن القضاء وهداهم الي ما ينصر المظلوم ويقتص من الظالم
لكم

النائب العام المصري طعن في الحكم


بسجنهما في قضية مقتل سوزان تميم


حبل المشنقة يقترب مجدداً من رقبتي


هشام طلعت والسكري


السبت 27 نوفمبر 2010 -


القاهرة ـ وكالات


طعن المستشار عبدالمجيد محمود النائب العام على الحكم الصادر بسجن رجل الأعمال هشام طلعت صاحب مجموعة شركات طلعت مصطفى، 15 عاما ومعاقبة محسن السكري، ضابط أمن الدولة السابق بالسجن 28 عاما، في قضية اتهامهما بقتل المطربة اللبنانية سوزان تميم.


وطلب النائب العام في مذكرة الطعن من محكمة النقض توقيع عقوبة الإعدام بحق المتهمين نظرا لأن الاكتفاء بسجنهما «أمر مخالف للقانون، حيث أوجب قانون العقوبات إعدام المتهمين في جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، واشترطت المادة 17 من قانون العقوبات لتخفيف العقوبة أن تكون هناك ظروف تستدعى الرأفة بالمتهمين، بينما الثابت من وقائع القضية أنه لا يوجد ما يستدعى الرأفة بالمتهمين».



وأكدت مذكرة النيابة المعدة بمعرفة القاضي مصطفى سليمان رئيس الاستئناف المحامى العام الأول لنيابة استئناف القاهرة أن «الحكم أخطأ في تطبيق القانون وجاء متناقضا مع نفسه، فقد شبه المتهمين بأنهما ارتكبا جريمتهما كالوحوش الضارية، وهو ما يستدعى تطبيق عقوبة الإعدام، ثم خففت العقوبة درجتين مع المتهم هشام طلعت ودرجة مع المتهم محسن السكري».



وجاء في مذكرة الطعن أن محكمة الجنايات برئاسة القاضي عادل عبدالسلام جمعة أكدت في حكمها أنه وقـــــر في وجـــــدانها أن المتهمين قتلا المجني عليها سوزان تمــــيم دون رحمــــة كالحــــيوانات الضارية، وأكدت أن المتهم هشام طلعت دانت له الدنيا بالسلطان والجاه والمال وظن أنه ملك المجني عليها، فأوجد فكرة قتلها في نفس المتهم محسن السكري وكلفه بذلك، وظل يلح عليه ويلاحقه ويطارده، ويمده بالمال والمعلومات، كي يقتل المجني عليها.



وأوضحت المذكرة حسب جريدة «الشروق» المصرية أن ذلك يستتبع أن توقع المحكمة عقوبة الإعدام، لكنها في نهاية الحكم ذكرت في عبارة مقتضبة مختصرة أنها تأخذ المتهمين بقسط من الرأفة، ولم توضح المحكمة سبب استعمال الرأفة، واكتفت بعبارة «إنه نظرا لظروف الدعوى فإن المحكمة تأخذ المتهمين بقسط من الرأفة»، دون توضيح الظروف التي قصدتها المحكمة.



وأكدت المذكرة أن الهدف من العقاب أن يكون مؤلما للمتهم لما اقترفه من جرم، وأن يتناسب مع الجريمة، لكن هذا لم يتحقق في حالة المتهمين الماثلين.



واستشهدت النيابة بما استقرت عليه محكمة النقض من «أن العقوبة يجب أن تكون متناسبة مع جسامة الجريمة وقدر العقوبة».



واستعرضت المذكرة ما أورده حكم الإدانة من أن المحكمة قالت في حق المتهم الثاني هشام طلعت أنه: «هو الذي اتفق مع المتهم محسن السكري على قتل المجني عليها وحرضه على ذلك بإلحاح وإصرار وهو ما أدى إلى وجود فكرة الجريمة في نفس المتهم الأول وأوجد تصميمه عليها على الرغم من أن المتهم الأول لم تكن تربطه أى علاقة أو صلة سابقة بالمجني عليها».



بينما قال المحامي محمد إصلاح لـ «الشروق» إن هناك 3 احتمالات بعد طعن النيابة، الأول هو أن تقبل محكمة النقض طعن النائب العام، ثم توقع عقوبة الإعدام، و«هو احتمال مستبعد لاعتبارات قانونية عديدة»، والاحتمال الثاني أن تقبل النيابة طعن النيابة العامة شكلا، وترفض تشديد العقوبة وتكتفي بالعقوبة أو تخففها إذا اقتنعت بارتكاب المتهمين، والاحتمال الثالث أن تقبل الطعن شكلا وتقضى ببراءة المتهمين لعدم ثبوت ارتكابهما الجريمة.



وأضاف أنه وفقا للعديد من أحكام محكمة النقض فإن تقدير العقوبة أمر متروك لمحكمة الجنايات باعتبارها محكمة الموضوع، وليس من حق محكمة النقض مراجعتها في تقدير العقوبة.

سننتظر قبول الطعن للمره الثانية


واعاده محاكمتهم امام محكمة النقض ذاتها

حيث طلب الدفاع ان تنظر محكمة النقض الموضوع

رحمها الله ..

نتمنى ان ينصفها القضاء ميتة على الاقل

وشكري .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رماح بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك شـكــ وبارك الله فيك شـكــ وبارك الله فيك موفق موفق ألف .. لقد سعدت بهذا الخبر لقد أصبحت الدعارة محلله للسياسي ولرجال الأعمال ولأصحاب الملايين ويعد الأنتهاء يمكننا قتل الضحيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ودفع الديه ألف .. لقد سعدت بهذا الخبر ألف .. لقد سعدت بهذا الخبر ألف .. لقد سعدت بهذا الخبر

///////////////////////////////////////

طبعا يا فرحتي بهذا الخبر
ليس لاننى ضد هشام او السكرى
ولا لاننى مع سوزان تميم
انا فقط ضد ان تشترى الاحكام لصالح اصحاب النفوذ
والله لو اخدوا براءه لنموت من الحزن