العلامة علي الطنطاوي

[ALIGN=CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

¨°o.O ( العلامة علي الطنطاوي ) O.o°¨

العلامة الكبير فضيلة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى :

أصله :
حيث أن لقب الشيخ ( الطنطاوي ) فإن الذي يتبادر إلى الذهن أن أصله من طنطا في مصر و الأمر بالفعل كذلك فقد نزه جده منها إلى دمشق سنة 1255 هـ أي منذ قرن و ثلاثة أرباع القرن برفقة عمه و كان عمه هذا عالماً أزهرياً حمل علمه معه إلى ديار الشام حيث جدد فيها العناية بالعلوم العقلية و لا سيما الفلك و الرياضيات و هكذا كان ابتداء أمر أسرة الطنطاوي في الشام .

والده :
الشيخ مصطفى الطنطاوي كان من العلماء المعدودين في الشام و انتهت إليه أمانة الفتوى في دمشق و كان مديراً للمدرسة التجارية التي درس فيها الشيخ علي الطنطاوي رحمهما الله تعالى . و بعدما ترك مديرية المدرسة ولي منصب رئيس ديوان محكمة النقض عام 1918 إلى أن توفي عام 1925 و كان عمر الشيخ علي آنذاك ست عشرة سنة و ثلاثة اشهر .

والدته :
أسرة أمه أيضاً من الأسر العلمية في الشام كثير من أفرادها من العلماء المعدودين و لهم تراجم في كتب الرجال . و خاله أخو أمه هو العلامة محب الدين الخطيب الذي استوطن مصر و أنشا فيها صحيفتي الفتح و الزهراء و كان له أثر في الدعوة فيها في مطلع هذا القرن .

دراسته :
كان علي الطنطاوي من أوائل الذين جمعوا في الدراسة بين طريقتي التلقي على المشايخ و الدراسة في المدارس النظامية فقد تعلم في هذه المدارس إلى أن تخرج في الجامعة و كان يقرأ معها على المشايخ علوم العربية و العلوم الدينية على الأسلوب القديم .

تلقى دراسته الابتدائية الأولى على العهد العثماني فكان طالباً في المدرسة التجارية التي كان أبوه مديراً لها إلى سنة 1918 ثم في المدرسة السلطانية الثانية و بعدها في المدرسة الجقمقية ثم في مدرسة حكومية أخرى إلى سنة 1923 حين دخل مكتب عنبر الذي كان الثانوية الكاملة الوحيدة في دمشق حينذاك و نال البكالوريا ( الثانوية العامة ) سنة 1928 بعد ذلك ذهب إلى مصر و دخل دار العلوم العليا و كان أول طالب من الشام يؤم مصر للدراسة العالية و لكنه لم يتم السنة الأولى و عاد إلى دمشق في السنة التالية (1929 ) فدرس الحقوق في جامعتها حتى نال الليسانس عام 1933 و قد رأى لمّا كان في مصر في زيارته تلك لها _ لجاناً للطلبة لها مشاركة في العمل الشعبي و النضالي _ فلما عاد إلى الشام دعا إلى تأليف لجان عليا على تلك الصورة فألفت لجنةٌ للطلبة سُميت ( اللجنة العليا لطلاب سوريا ) و انتُخب رئيساً لها و قادها نحواً من ثلاث سنين و كانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقود النضال ضد الاستعمار الفرنسي للشام و هي ( أي اللجنة العليا للطلبة ) التي كانت تنظم المظاهرات و الإضرابات و هي التي تولت إبطال الانتخابات المزورة سنة 1931 ثم توفيت والدته و هو في الرابعة و العشرين فكانت تلك واحدة من أكبر الصدمات التي تلقاها في حياته .

عمله في الصحافة :
نشر علي الطنطاوي أول مقالة له في جريدة عامة عام 1926 و كان في السابعة عشرة من عمره .

بعد هذه المقالة لم ينقطع علي الطنطاوي عن الصحافة أبداً فعمل بها في كل فترات حياته و نشر في كثير من الصحف .

شارك في تحرير مجلتي خاله محب الدين الخطيب ( الفتح ) و ( الزهراء ) حين زار مصر سنة 1926 و لما عاد إلى الشام في السنة التالية عمل في جريدة فتى العرب مع الأديب الكبير معروف الأرناؤوط.

ثم في ( ألف باء ) مع يوسف العيسى ثم كان مدير تحرير جريدة الأيام التي أصدرتها الكتلة الوطنية سنة 1931 و خلال ذلك كان يكتب في ( الناقد ) و ( الشعب ) و سواهما من الصحف .

و في سنة 1933 أنشأ الزيات المجلة الكبرى ( الرسالة ) فكان الشيخ رحمه الله تعالى واحداً من كتابها و استمر فيها عشرين سنة إلى أن احتجبت سنة 1953 ، و كتب بالإضافة إلى كل ذلك سنوات في مجلة المسلمون و في الأيام و النصر .

و حين جاء إلى المملكة نشر في مجلة الحج في مكة و في جريدة المدينة و أخيراً نشر ذكرياته في الشرق الأوسط على مدى نحو من خمس سنين .

و له مقالات متناثرة في عشرات من الصحف و المجلات التي كان يعجز هو نفسه عن حصر و تذكر أسمائها و قد بقيت الصحافة أبداً العمل الأثير لديه .

في التعليم :
لقد بدأ بالتدريس في المدارس الأهلية بالشام في الأمينية و الجوهرية و الكاملية و هو في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمره في عام 1345 هجرية و قد طبعت محاضراته التي ألقاها على طلبة الكلية العلمية الوطنية في دروس الأدب العربي عن بشار بن برد في كتاب عام 1930 أي حين كان في الحادية و العشرين من العمر .

بعد ذلك صار معلماً ابتدائياً في مدارس الحكومة سنة 1931 حين أغلقت السلطات جريدة الأيام التي كان يعمل مديراً لتحريرها و بقي في التعليم الابتدائي إلى سنة 1935 .

و كانت حياته في تلك الفترة سلسلة من المشكلات بسبب مواقفه الوطنية و جرأته في مقاومة الفرنسيين و أعوانهم في الحكومة ، فما زال ينتقل من مدينة إلى مدينة و من قرية إلى قرية حتّى طوّف بأرجاء سوريا جميعاً من أطراف جبل الشيخ جنوباً إلى دير الزور في أقصى الشمال ، و لكنّ شيئاً من ذلك لم يصرفه عن التعليم أو يقعد به عن المضي فيه .

ثم في عام 1936 انتقل إلى العراق مدرّساً في الثانوية المركزية في بغداد ثم في ثانويتها الغربية و دار العلوم الشرعية في الأعظمية التي صارت كلية الشريعة و لكنّ روحه الوثابة ( التي لم يتركها وراءه حين قَدِمَ العراق ) و جرأته في الحق ذلك الطبع الذي لم يفارقه قط فعَلا به في العراق ما فعلاه في الشام فما لبث أن أنـُتقل مرة بعد مرة فعلّم في كركوك في أقصى الشمال و في البصرة في أقصى الجنوب .

و كانت تجربته بالتعليم الثانوي هناك مختلفة عن تجربته بالتعليم الابتدائي في الشام أيّما اختلاف فقد انتقل من تلقين تلاميذ صغار محدودي الإدراك إلى تعليم طلاب كبار يتلهفون للتلقي و التعليم فتفجرت قريحته و نثر ذخائر علمه بدون حساب .

بقي علي الطنطاوي يدرّس في العراق حتى عام 1939 لم ينقطع عنه غير سنة واحدة أمضاها في بيروت مدرّساً في الكلية الشرعية فيها عام 1937 ، ثم رجع إلى دمشق فعيّن أستاذاً معاوناً في مكتب عنبر ( الذي صار يدعى مدرسة التجهيز و هي الثانوية الرسمية حينذاك بالشام ) و لكنّه لم يكفّ عن شغبه و مواقفه التي تسبب له المتاعب و كان واحدٌ من هذه المواقف في احتفال أقيم بذكرى المولد فما لبث أن جاء الأمر بنقله إلى دير الزور ! و هكذا صار معلماً في الدير سنة 1940 و كان يمكن أن تمضي الأمور على ذلك لولا أن الشيخ رحمه الله تعالى مضى في سنّته و منهجه في الجرأة و الجهر بالحق فتم نقله إلى دمشق و توقف عن التعليم بسبب هذه الأحداث الأخيرة .

بعد انتقاله إلى دمشق وفقه الله فكان ابتداء عمله بالقضاء فأمضى في النبك قاضياً لها نحو أحد عشر شهراً ثم كانت تنقلاتٌ في وزارة العدل بين القضاة فنقل قاضياً إلى دوما و هي قرية من القرى المحيطة بدمشق و قد اتصلت اليوم بها أو كادت و كان بينهما في تلك الأيام عام 1942 خط ترام طوله ثلاثة عشر كيلاً يقطع الطريق في ساعة و كانت محكمة دوما هي الطريق إلى محكمة دمشق فمن ولي قضاءها انتقل منها فصار قاضياً في المحكمة الكبرى في دمشق ، قال رحمه الله تعالى : ( و قد انتدبت أول الأمر أياماً معدودة إلى محكمة دمشق فكان انتدابي إليها و عملي الرسمي في دوما ثم صرت قاضياً رسميأً في دمشق ثم القاضي الأول في المحكمة الذي كان يدعونه القاضي الممتاز) و لقد شغل هذا المنصب لمدة 10 سنوات كاملات من سنة 1943 إلى سنة 1953 ، حين نقل مستشاراً لمحكمة النقض .

و لقد اقترح ـ لمّا كان قاضياً في دوما _ وضع قانون كامل للأحوال الشخصية فكُلّفَ بذلك عام 1947 و أوفد إلى مصر مع عضو محكمة الاستئناف الأستاذ نهاد القاسم فأمضيا تلك السنة كلها هناك حيث كُلّفَ هو بدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث و الوصية و سواها كما كُلّف زميله بدرس مشروع القانون المدني و قد أعد هو مشروع قانون الأحوال الشخصية كله و صار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي في سوريا و أشير إلى ذلك في مذكرته الإيضاحية .

و كان القانون يخول القاضي الشرعي في دمشق رياسة مجلس الأوقاف و عمدة الثانويات الشرعية فصار علي الطنطاوي مسؤولاً عن ذلك كله خلال العشر سنين التي أمضاها في قضاء دمشق فقرّر أنظمة الامتحانات في الثانويات الشرعية ، و كان له يدٌ في تعديل قانون الأوقاف و منهج الثانويات ، ثم كلّف سنة 1960 بوضع مناهج الدروس فيها فوضعها وحده _ بعدما سافر إلى مصر و اجتمع فيها بالقائمين على إدارة التعليم في الأزهر _ و اعتُمدت كما وضعها .


[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
في المملكة :
في عام 1963 قَدِمَ رحمه الله تعالى إلى الرياض مدرّسأً في الكليات و المعاهد و في نهاية السنة عاد إلى دمشق لإجراء عملية جراحية بسبب حصوة في الكلية عازماً ألا يعود إلى المملكة في السنة التالية إلا أن عرضاً بالانتقال إلى مكة المكرمة للتدريس فيها حمله على التراجع عن هذا القرار .

و هكذا انتقل إلى مكة ليمضي فيها و في جدة خمساً و ثلاثين سنة فأقام في أجياد مجاوراً للحرم إحدى و عشرين سنة من عام 1964 إلى عام 1985 ثم انتقل إلى العزيزية ( في طرف مكة من جهة منى ) فسكنها سبع سنوات ، بدأ رحمه الله تعالى هذه المرحلة الجديدة من حياته بالتدريس في كلية التربية بمكة ، ثم لم يلبث أن كلف بتنفيذ برنامج للتوعية الإسلامية فترك الكلية وراح يطوف على الجامعات و المعاهد و المدارس في أنحاء المملكة لإلقاء الدروس و المحاضرات و تفرّغ للفتوى يجيب عن أسئلة و فتاوى الناس في الحرم في مجلس له هناك أو في بيته ساعات كل يوم ثم بدأ برنامجيه ( مسائل و مشكلات ) في الإذاعة و ( نور و هداية ) في الرائي ( التلفاز ) و بدأ هذا البرنامج نحو عام 1967 و كان له قبله برنامجٌ عنوانه ( صور من أمجادنا ) .

هذا العمل ملأ عليه وقته كله خلال تلك السنوات حتى جاوز الثمانين فبدأ جسده الذي حمله في مسيرة حياته الطويلة الحافلة بالتعب و ما عاد يقوى على العمل فآثر ترك الإذاعة و الرائي ، و كان قبل ذلك قد لبث نحو خمس سنين ينشر ذكرياته في الصحف حلقةً كل يوم خميس فلما صار كذلك وقف نشرها و كانت قد قاربت مئتي و خمسين حلقة و ودّع القرّاء فقال : ( لقد عزمت على أن أطوي أوراقي و أمسح قلمي و آوي إلى عزلة فكرية كالعزلة المادية التي أعيشها من سنين فلا أكاد أخرج من بيتي و لا أكاد ألقى أحد من رفاقي و صحبي ).

ثم أغلق عليه باب بيته و اعتزل الناس إلا قليلاً من المقربين يأتونه في معظم الليالي زائرين فصار ذلك له مجلساً يطل من خلاله على الدنيا و صار منتدى أدبياً و علمياً تُبحث فيه مسائل العلم و الفقه و اللغة و الأدب و التاريخ .

و بات الشيخ في آخر حياته ينسى بعضاً من فروض يومه فربما صلى الفريضة مرتين يخشى أن يكون نسيها و ربما نسي ما كان في اليوم الذي مضى و لكن الله أكرمه فحفظ عليه توقد ذهنه و وعاء ذاكرته حتى آخر يوم من حياته .

لقد صار أخيراً يتورع عن الفتوى مخافة الزلل و النسيان و لكن الواقع أنه كان قادراً على استرجاع المسائل و الأحكام بأحسن مما يستطيعه كثير من الرجال و الشبان و كان حتى في الشهر الذي توفي فيه تفتتح بين يديه القصيدة لم يرها من عشر سنين أو عشرين فيتمّ أبياتها و يبين غامضها و يُذكرُ اسم العلم فيترجم له و ربما اختُلفَ في ضبط مفردة من مفردات اللغة أو في معناها فيقول هي كذلك فيُفْتح القاموس المحيط ( و هو إلى جواره بقي كذلك حتى أخر يوم من حياته ) فإذا هي كما قال.

و مضت به على هذه الحال سنوات حتى كلّ قلبه الكبير فما عاد قادراً على المضي بعدُ فلما كانت آخر السنوات أُدْخِلَ المستشفى مرات و هو يشكو كل مرة ضعفاً في قلبه و كانت الأزمات متباعدة في أول الأمر ثم تقاربت حتى إذا جاءت السنة الأخيرة تكاثرت عليه حتى بات كثيرَ التنقل بين البيت و المستشفى ثم أتم الله قضاءه فمضى إلى حيث يمضى كل حي و فاضت روحه – عليها رحمة الله – بعد عشاء يوم الجمعة الثامن عشر من حزيران 1999م في قسم العناية المركزة بمستشفى الملك فهد بجدة و دُفنَ في مكة المكرمة في اليوم التالي بعدما صُلّي عليه في الحرم المكي الشريف .

اللهم ارحمه برحمتك رحمة واسعة ، اللهم اغفر له و أحسن إليه حيث هو ، اللهم أبدله داراً خيراً من داره و أهلاً خيراً من أهله و أدخله الجنة و أعذه من عذاب القبر و من عذاب النار ، اللهم آمين .

مؤلفاته :

الكتابات الأدبية :
و تشتمل الكتب التالية : فِكَر و مباحث – صور و خواطر – مع الناس – هتاف المجد – مقالات في كلمات – قصص من الحياة – صيد الخاطر ( تحقيق و تعليق ) .

السيرة الذاتية :
و هي : من حديث النفس – من نفحات الحرم – ذكريات علي الطنطاوي 8 أجزاء – بغداد ذكريات و مشاهدات – في أندونيسيا.

التاريخية :
و تشمل : أبو بكر الصديق – أخبار عمر – رجال من التاريخ – أعلام من التاريخ – قصص من التاريخ – حكايات من التاريخ – دمشق – الجامع الأموي .

الكتابات الإسلامية :
فصول إسلامية – في سبيل الإصلاح – تعريف عام بدين الإسلام – فتاوى علي الطنطاوي .

تمت بفضل الله عز و جل و عونه .

المرجع المعتمد : كتاب ( علي الطنطاوي أديب الفقهاء و فقيه الأدباء ) بقلم حفيده مجاهد مأمون ديرانيه حفظه الله تعالى و جزاه كل خير و هذا الكتاب من طباعة دار القلم بدمشق ضمن سلسلة علماء و مفكرون معاصرون لمحات من حياتهم و تعريف بمؤلفاتهم الكتيب الثاني الطبعة : طبعة أولى عام 2001 .

منقوووول
أتمنى لكم المتعة والفائدة من خلال هذه السيرة
ورحمه الله رحمة واسعة


(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* مع التحية : أم متعـMـب *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )

[/ALIGN]

رحم الله الشيخ الجليل

كان له اسلوب رائع في القاء الدروس

كنا نشاهده في رمضان

رحم الله رحمة واسعه

وجزاء الله خير على مافعله لدين من ترك مؤلفات ودروس استفاد منها الكثير


بارك الله بك ام متعب اختيار موفق

تحيتي ومحبتي

علامه مميز واسلوبه اميز

موضوع رائع عن شخصية مميزه

شكرا اخت ام متعب

[ALIGN=CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
أختي الغالية : حياة



كل الشكر والتقدير على مرورك الكريم
رحم الله الشيخ رحمة واسعة



(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* مع التحية : أم متعـMـب *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
[/ALIGN]

رحمه الله وأحسن اليه...

شكرا لك مستشارتنا الغاليه...

الغاليه ام متعب
اشكر لك تعريفنا بهذه الشخصيه الجميله
تحيه لك
محبتي

عندما سقطت التفاحة قال الجميع سقطت التفاحه الا شخص قال لماذا سقطت

الحقيقة هناك شيخ جليل يذكرني دوم بالطنطاوي رحمة الله وجعل مثواه الجنه

هو الشيخ عائض القرني جزاء الله خير

ما اجمل قراءة سير الاشخاص الذي نراهم تربعوا على قمة الجبال جبال العلم

وليست القراءة لتسليه فقط ولكن لاخذ العظة والعبر والتعلم من مواقف من اهم

افضل منا

جزاك الله خير

[ALIGN=CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
أخي الكريم : نجم الليل22

كل الشكر والتقدير على مرورك الكريم
وفعلا أسلوبه مميز
رحمه الله
سلمت لنا ولاتحرمنا تواجدك


(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* مع التحية : أم متعـMـب *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

أختي الغالية : تيماء

شكرا على مرورك الكريم
ورحم الله الشيخ رحمه واسعة


(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* مع التحية : أم متعـMـب *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

أختي الغالية : هيفاء

شكرا على مرورك الكريم
وأتمنى للجميع أن يلم بمعلومات عن هذه الشخصية
تسلميييييييين


(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* مع التحية : أم متعـMـب *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

أخي الكريم : غريب الشوق

شكرا على مرورك الكريم
وفعلا ليس المهم قراءة سيرة علماء ومشائخ كرسوا حياتهم في
التعليم الديني وأنما بأخذ العظة والعبرة من مايحكونه لنا
والتمسك بعقيدتنا السمحاء
سلمت على تعقيبك الرائع



(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* مع التحية : أم متعـMـب *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
[/ALIGN]