المالكي يهدد مقتده رغم انسحاب الاخير تكتيكيا

المالكي يهدد مقتده رغم انسحاب الاخير تكتيكيا



لوان هنالك منصف في هذا البلد المظلوم والشعب المهتظم المسلوب الاراده ويمعن النظر بالعراق وكيف يدار يجد ان هنالك خيانه لمسئولين ومن اعلى المستويات الى دناها وذلك من خلال الفساد الاداري والمالي فنلاحظ الأرقام المهولة ونرى نقص الخدمات ان لم تكن معدومة وكذلك البطالة مع البطالة المقنعة التي غزت دوائر الدوله على مستويات مختلفه اضافه الى العنواين العالية والتي لاوقع لها اما قمة الهرم ومن يشرع ويحكم فنراه يتبجح بالدستور وهل منهم طبق فقره واحد من الدستور و هل منهم تماشى مع الدستور ام ان هذه مهاتراتهم لغرض تمويه الناس عن إخفاقاتهم والمطالبه بمصالحهم الانتهازية الشخصية ليس الا فنرى رجل العصابات وكيف جعلوا منه رجل المرحلة والعوبه لتنفيذ مخطاطتهم فهو الاخار بعد اصرار المالكي على عدم التنحي وعدم الاستجابه لنواياهم الشخصية واصرارا على موقفه الدكتاتوري المسند من حكومة الملالي ايران فقد تراجع عن مواقفه بشرط وليش شرط ولو صح التعبير برد ماء الوجه بالموافقه على ملف المحكومين بالاعدام من عصابات الموت الذين اعثوا الفساد في بلدنا ونتهكوا الحرمات وقتلوا الابرياء فقد صرح بالانسحاب مع العلم انه انسحب بعد ان لوح المالكي بفتح ملف اختيال السيد مجيد الخوئي