رسالة الى الإعلام

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

رسالة الى الاعلام
تلقت الأمة الكثير من الطعنات ولاقت قضاياها الخذلان من الاعلام فقد هانت عليه والكل رآها لقمة سائغة فتطاولوا عليها ولم يقيموا لها وزنا......

واليوم تلك الأمة المريضة المنكسرة تستعيد عافيتها من جديد.....هاهي تنتفض وتثور على ظلامها،،

الأمة اليوم تسير نحو الوحدة ، نحو القوة ، نحو الخلافة..... ستصل الى بر الأمان باذنه تعالى لأنه وعد الله وبشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيما رواه الامام أحمد بسند صحيح :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:: ( تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا، فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ الله ُأَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيّاً ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ،ثُمَّ سَكَتَ ).

فاللبيب الحكيم هو من يمشي جنبا الى جنب مع الأمة ، يحتضن مشروعها ويثبتها ويعينها على المضيّ قدما ويجنبها الانتكاسة ، وأن يترك مجانبة الغرب ومحاباته لأنه الى خسران بلا أدنى شك

من هنا نرسل هذه الرسالة للاعلام ولن نكون مثله في تقديم ثنائية الخيارات لكن نعرض عليه هذه الفرصة الثمينة ليثبت أنه جدير بالانتماء لأمة الاسلام
http://www.youtube.com/watch?v=070Oy...embedded#at=16

شكرا على الموضوع
المفيد

اهلا بك أخت ناقدة
الأمة اليوم تسير نحو الوحدة ، نحو القوة ، نحو الخلافة

كلنا يتمنى ان يكون منهجنا واحد ولكن عندما نتذكر


قول الرسول صلى الله عليه وسلم


والذي رواه الترمذي في سننه، ورواه ابن ماجه، ورواه الإمام أحمد في المسند، والحاكم في المستدرك، وهو حديث مشهور وله طرق متعددة.



ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة وقبله: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي وفي رواية: قيل فمن الناجية؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي رواه جماعة من الأئمة.


وتعالي معي نقرأ

قال الخميني في كتابه تحرير الوسيلة 1/352 : ( والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما أغتنم منهم وتعلق الخُمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان وادفع إلينا خُمسه ) .



وجاء عن الصدوق في:كتاب علل الشرائع ص601 وعن الحر العاملي في كتابه وسائل الشيعة 18/463 وكتاب الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري 2 /308 عن داود بن فرقد قال: قلتُ : لأبى عبد الله عليه السلام ما تقول في قتل الناصب؟ قال: حلال الدم ولكن اتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل. قلتُ: فما ترى في ماله؟ قال: تُوه ما قدرت عليه .


والأن بالله عليك أخبريني كيف نكون أمة واحدة ؟؟

نسئل الله ان يرحم حالنا ويبعث فينا من يوحدنا

تحيتي لك