سجل حضورك ببيت من الشعر

[ALIGN=CENTER]
أجمل أيام عمري بيـن يـوم وليلـه
...................يوم شفتك مشاعر فرحتي بك دمـوع

انت غالي ولا لي في غلا القلب حيله
......................زاد جرح المحبة يالحبيـب القطـوع

بين عدل الزمان وبين جوره وميلـه
......................ليت شمس المحبة بكـرت بالطلـوع

هاجسي بك عظيم دقة القـاع خيلـه
...................وجيش حدم المشاعر يا عيوني يروع

يوم تغضي بسود عيونك اللي ظليلـه
....................ماشبع شوف عينٍ من عيونك يجـوع

وعاتقٍ فيـه بـراق بمقـدم مخيلـه
......................يوم شفته بغيت أطيح بيـن الجمـوع

المهاوي على ما قيـل قلبـه دليلـه
.......................ناجني بالعيون وكلنـي لـك سمـوع [/ALIGN]

بين الحروب
وبين السجون
أصيحُ: بلادي
واشهقُ...
أحتاج حبراً بمقدارِ ما يشهقُ الدمعُ في فمنا
لأكتبَ أحزانَ تاريخنا
وأنسلُّ من مدنٍ كالصفيحِ إلى صدرِ أمي
ألملمُ هذا الحنينَ الموزّعَ بين الحقائبِ
.... والوطنِ المتباعدِ
خلف زجاجِ المطاراتِ
يأخذني للشتاتِ
ويتركني للفُتاتِ
كلما عبرتْ غيمةٌ
اتكأتُ على صخرةٍ
قابضاً جمرتي
وألوّحُ: تلك بلادي

[ALIGN=CENTER]طيـح واقـف مـهـما فيـك الـوقـت دار ..
......................... كـون شـامخ مـهـما دار الـوقت فـيـك ..
وخـل هالكـلمه في بـالك باختـصـار ..
........................ " حـاجتك للنـاس محسـوبـه عـليـك !! " ..[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]

الشّعرُ دِيوانُ العَرَبْ، أبداً ، وعنوانُ النسبْ
لَمْ أعْدُ فِيهِ مَفَاخِري و مديحَ آبائي النجبْ
و مقطعاتٍ ربمـا حَلّيْتُ مِنْهُنّ الكُتُبْ
لا في المديحِ ولا الهجاءِ ءِ وَلا المُجُونِ وَلا اللّعِبْ [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]إذا قيل في الدنيا خليل فقل نعم
خليل اسم شخص لا خليل وفاء
وإذا قيل في الدنيا جواد فقل نعم
جواد ركوب لا جواد عطاء [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
كثر ماقلـت فـي نفسـي باحـاول اهجـرك وانسـاك
الاقـي الــروح يـاروحـي.. تغـيـب بلحـظـة غيـابـكـ!!

تخيـل حتـى لـو بانسـى.. نسيـت انـي ابتناسـاك!
تطمـن كـل شـي فينـي يـمـوت ويعـشـق تـرابـكـ!!

انا واللي خلـق روحـي وكتـب لـي راحتـي بلقيـاك
أحبـك وأحسـب الـف حسـاب لعيونـك ولحسـابـكـ!!

نعم واللي كتب لي شي اسمه (الحب) في دنياك
انــا أول حــب بالدنـيـا .. أحـبـك و آخـــر أحـبـابـكـ[/ALIGN]

كثرت هواجسي على غير عادة

اشوفها تقبل وتقفي بالاحزان

[ALIGN=CENTER]جرحي عميق والقلب في دمه غريق
وتبغى الصبر ويلاه من وين الصبر مهما تقول لا تعتذر
مهما تقول من الاغاني والجمل..مايحتمل قلبي فديه جبر الالم
يمشي معك درب الندم مايحتمل
يكفي عليه ..منك احتمل كذب وغدر
حبك سراب ضيعت وقتي اتبعه
وسط الضباب صوتك ينادي اسمعه صرت اتبعه
واليوم في صحراء الظماء
ترمي فؤادي وتحرقه
وترجع تقول ابعتذر ليه العذر
دام الهوى ماله على قولك عذر
والجرح يا جرحي يداويه الصبر
ليـه العـذر ..! [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]

أيُّها الحُبُّ أنْتَ سِرُّ بَلاَئِي وَهُمُومِي، وَرَوْعَتِي، وَعَنَائي
وَنُحُولِي، وَأَدْمُعِي، وَعَذَابي وَسُقَامي، وَلَوْعَتِي، وَشَقائي
أيها الحب أنت سرُّ وُجودي وحياته ، وعِزَّتي، وإبائي
وشُعاعي ما بَيْنَ دَيجورِ دَهري وأَليفي، وقُرّتي، وَرَجائي
يَا سُلافَ الفُؤَادِ! يا سُمَّ نَفْسي في حَيَاتي يَا شِدَّتي! يَا رَخَائي!
ألهيبٌ يثورٌ في روْضَة ِ النَّفَسِ، فيـ ـ‍‍‍‍طغى ، أم أنتَ نورُ السَّماءِ؟
أيُّها الحُبُّ قَدْ جَرَعْتُ بِكَ الحُزْ نَ كُؤُوساً، وَمَا اقْتَنَصْتُ ابْتِغَائي
فَبِحَقِّ الجَمَال، يَا أَيُّها الحُـ ـبُّ حنانَيْكَ بي! وهوِّن بَلائي
لَيْتَ شِعْري! يَا أَيُّها الحُبُّ، قُلْ لي: مِنْ ظَلاَمٍ خُلِقَتَ، أَمْ مِنْ ضِيَاءِ؟ [/ALIGN]

لا تقربوالنار من قلبى فتحرقه

فهل سمعتم بقلب احرق النارّ

[ALIGN=CENTER](1)

(كُنّا أسياداً في الغابة.

قطعونا من جذورنا.

قيّدونا بالحديد. ثمّ أوقفونا خَدَماً على عتباتهم.

هذا هو حظّنا من التمدّن.)

ليس في الدُّنيا مَن يفهم حُرقةَ العبيد

مِثلُ الأبواب !

(2)

ليس ثرثاراً.

أبجديتهُ المؤلّفة من حرفين فقط

تكفيه تماماً

للتعبير عن وجعه:

( طَقْ ) ‍!
[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
,,,,
عصفورتين ... وحلمهن .. كان .. غصنين
يوم .. السما ... عجـزت .. بالأحـلام .. تسمـا
طارن .. وطارن .. ثم .. طارن .. وبعديــن !
أثر .. السما .. من .. ضامي .. الأرض .. أضما
.. جني .. مثل : شمعة .. وصورة .. وقلبيـن
وراحن .. مثل : دمـعـة ..على .. خـد .. بكمـا
,,,,[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
وقبِّل شهـــيدًا على أرضهـــا
دعا باسمها الله و استــشهــدا

فلسطينُ يفدي حِماكِ الشبابُ
وجلّ الفــــدائــي و المُــفتــدى

فلسطين تحميكِ منا الصـدورُ
فـــــإمًا الحياة و إمــا الـــرَّدى [/ALIGN]

فلا وأبيك ما ظلمتْ قريعٌ بأنْ يَبْنُوا المَكَارِمَ حيث شاؤوا
و لا وأبيك ما ظلمت قريعٌ

بِعَثْرَة ِ جَارِهم أنْ يَنْعَشُوها

فيبني مجدها ويقيم فيها و يمشي إن أريد به المشاءُ
و إنَّ الجار مثلُ الضّيف يعدوا لِوِجْهَتِهِ وإنْ طالَ الثَّواءُ
و إني قَدْ عَلِقْتُ بِحَبْلِ قَوْمٍ أَعَانَهُمُ على الحَسَبِ الثراءُ

ماعلموك بغيبتك وش اللي جرالي
حتى الخبل لاشافني قال عزّاه