العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > زهرة المدائن

زهرة المدائن مدن فلسطينية - تاريخ القدس - تراث فلسطين - شهداء فلسطين - الفلكلور الفلسطيني - أغاني فلسطينية - أخبار العالم - أخبار السياسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24-01-07, 02:15 PM   #1
 
الصورة الرمزية أحـــــــــلام

أحـــــــــلام
عضوية متميزة

رقم العضوية : 175
تاريخ التسجيل : Jul 2002
عدد المشاركات : 349
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ أحـــــــــلام
إليك أنت يا من لم يدخل بلدك الأميركيان بعد


إليك أنت يا من لم يدخل بلدك الأميركيان بعد

هل ستصبحين مثل نادية



نادية تروي بالدموع هكذا اغتصبني الأمريكيون!

إهداء
إلى كل مسلم لازالت الدماء تجري في عروقه

"نادية" التي كانت إحدى ضحايا قوات المرتزقة الأمريكيين في معتقل أبو غريب؛ لسبب تجهله حتى اليوم؛ لم ترتم عند خروجها من المعتقل في أحضان أهلها, حالها كحال أي سجين مظلوم تكويه نار الظلم ونار الشوق لعائلته ببساطة.

فقد هربت نادية فور خروجها من المعتقل، ليس بسبب العار الذي سيلاحقها جراء اقترافها جريمة ما ودخولها المعتقل, ولكن بسبب ما تعرضت له الأسيرات العراقيات من اعتداء واغتصاب وتنكيل على أيدي المرتزقة الأمريكيين في معتقل أبو غريب؛ حيث تحكي جدرانه قصصاً حزينة؛ إلا أن ما ترويه نادية هو "الحقيقة" وليس "القصة"!

بدأت "نادية" روايتها ـ حسب "الوسط" ـ بالقول: "كنت أزور إحدى قريباتي ففوجئنا بقوات الاحتلال الأمريكية تداهم المنزل وتفتشه لتجد كمية من الأسلحة الخفيفة فتقوم على إثرها باعتقال كل من في المنزل بمن فيهم أنا, وعبثًا حاولت إفهام المترجم الذي كان يرافق الدورية الأمريكية بأنني ضيفة، إلا أن محاولاتي فشلت. بكيت وتوسلت وأغمي علي من شدة الخوف أثناء الطريق إلى معتقل أبو غريب".

وتكمل نادية: "وضعوني في زنزانة قذرة ومظلمة وحيدة وكنت أتوقع أن تكون فترة اعتقالي قصيرة بعدما أثبت التحقيق أنني لم ارتكب جرمًا".

وتضيف والدموع تنسكب على وجنتيها دليلا على صدقها وتعبيرا عن هول ما عانته: "اليوم الأول كان ثقيلا ولم أكن معتادة على رائحة الزنزانة الكريهة إذ كانت رطبة ومظلمة وتزيد من الخوف الذي أخذ يتنامى في داخلي بسرعة. كانت ضحكات الجنود خارج الزنزانة تجعلني أشعر بالخوف أكثر، وكنت مرتعبة من الذي ينتظرني, وللمرة الأولى شعرت أنني في مأزق صعب للغاية وأنني دخلت عالماً مجهول المعالم لن أخرج منه كما دخلته. ووسط هذه الدوامة من المشاعر المختلفة طرق مسامعي صوت نسائي يتكلم بلكنة عربية لمجندة في جيش الاحتلال الأمريكي بادرتني بالسؤال: "لم أكن أظن أن تجار السلاح في العراق من النساء".

وما إن تكلمت لأفسر لها ظروف الحادث حتى ضربتني بقسوة فبكيت وصرخت "والله مظلومة.. والله مظلومة". ثم قامت المجندة بإمطاري بسيل من الشتائم التي لم أتوقع يوماً أن تطلق علي تحت أي ظروف، وبعدها أخذت تهزأ بي وتروي أنها كانت تراقبني عبر الأقمار الاصطناعية طيلة اليوم, وان باستطاعة التكنولوجيا الأمريكية أن تتعقب أعداءها حتى داخل غرف نومهم!.

وحين ضحكت قالت: "كنت أتابعك حتى وأنت تمارسين الجنس مع زوجك!".

فقلت لها بصوت مرتبك: أنا لست متزوجة. فضربتني لأكثر من ساعة وأجبرتني على شرب قدح ماء عرفت فيما بعد أن مخدراً وضع فيه, ولم أفق إلا بعد يومين أو أكثر لأجد نفسي وقد جردوني من ملابسي, فعرفت على الفور أنني فقدت شيئاً لن تستطع كل قوانين الأرض إعادته لي, لقد اغتصبت. فانتابتني نوبة من الهستيريا وقمت بضرب رأسي بشدة بالجدران إلى أن دخل علي أكثر من خمسة جنود تتقدمهم المجندة وانهالوا علي ضرباً وتعاقبوا على اغتصابي وهم يضحكون وسط موسيقى صاخبة. ومع مرور الأيام تكرر سيناريو اغتصابي بشكل يومي تقريباً وكانوا يخترعون في كل مرة طرقاً جديدة أكثر وحشية من التي سبقتها".

وتضيف في وصف بشاعة أفعال المجرمين الأمريكيين: "بعد شهر تقريباً دخل علي جندي زنجي ورمى لي بقطعتين من الملابس العسكرية الأمريكية وأشار علي بلهجة عربية ركيكة أن أرتديها واقتادني بعدما وضع كيساً في رأسي إلى مرافق صحية فيها أنابيب من الماء البارد والحار وطلب مني أن أستحم وأقفل الباب وانصرف. وعلى رغم كل ما كنت أشعر به من تعب وألم وعلى رغم العدد الهائل من الكدمات المنتشرة في أنحاء متفرقة من جسدي إلا أنني قمت بسكب بعض الماء على جسدي, وقبل أن أنهي استحمامي جاء الزنجي فشعرت بالخوف وضربته على وجهه بالإناء فكان رده قاسياً ثم اغتصبني بوحشية وبصق في وجهي وخرج ليعود برفقة جنديين آخرين فقاموا بإرجاعي إلى الزنزانة, واستمرت معاملتهم لي بهذه الطريقة إلى حد اغتصابي عشر مرات في بعض الأيام, الأمر الذي أثر على صحتي"!

وتكمل نادية كشف الفظائع الأمريكية ضد نساء العراق: "بعد أكثر من أربعة شهور جاءتني المجندة التي عرفت من خلال حديثها مع باقي الجنود أن اسمها ماري, وقالت لي إنك الآن أمام فرصة ذهبية فسيزورنا اليوم ضباط برتب عالية فإذا تعاملت معهم بإيجابية فربما يطلقون سراحك, خصوصاً أننا متأكدون من براءتك".

فقلت لها: "إذا كنت بريئة لماذا لا تطلقون سراحي؟!".

فصرخت بعصبية: "الطريقة الوحيدة التي تكفل لك الخروج هو أن تكوني إيجابية معهم!".

وأخذتني إلى المرافق الصحية وأشرفت على استحمامي وبيدها عصى غليظة تضربني بها كلما رفضت الانصياع لأوامرها ومن ثم أعطتني علبة مستحضرات تجميل وحذرتني من البكاء حتى لا أفسد زينتي, ثم اقتادتني إلى غرفة صغيرة خالية إلا من فراش وضع أرضاً وبعد ساعة عادت ومعـها أربعة جنود يحملون كاميرات وقامت بخلع ملابسها، وأخذت تعتدي علي وكأنها رجل وسط ضحكات الجنود ونغمات الموسيقى الصاخبة والجنود الأربعة يلتقطون الصور بكافة الأوضاع ويركزون على وجهي وهي تطلب مني الابتسامة وإلا قتلتني, وأخذت مسدسًا من أحد رفاقها وأطلقت أربع طلقات بالقرب من رأسي وأقسمت بأن تستقر الرصاصة الخامسة في رأسي بعدها تعاقب الجنود الأربعة على اغتصابي الأمر الذي أفقدني الوعي واستيقظت لأجد نـفسي في الزنزانة وآثار أظفارهم وأسنانهم ولسعات السيجار في كل مكان من جسدي"!

وتتوقف نادية عن مواصلة سرد روايتها المفجعة لتمسح دموعها ثم تكمل:"بعد يوم جاءت ماري لتخبرني بأنني كنت متعاونة وأنني سأخرج من السجن ولكن بعدما أشاهد الفيلم الذي صورته"!

وتضيف:"شاهدت الفيلم بألم وهي تردد (لقد خلقتم كي نتمتع بكم) هنا انتابتني حالة من الغضب وهجمت عليها على رغم خشيتي من رد فعلها, ولولا تدخل الجنود لقتلتها, وما إن تركني الجنود حتى انهالت علي ضرباً ثم خرجوا جميعهم ولم يقترب مني أحد لأكثر من شهر قضيتها في الصلاة والدعاء إلى الباري القدير أن يخلصني مما أنا فيه.

ثم جاءتني ماري مع عدد من الجنود وأعطوني الملابس التي كنت أرتديها عندما اعتقلت وأقلوني في سيارة أمريكية وألقوا بي على الخط السريع لمدينة أبو غريب ومعي عشرة آلاف دينار عراقي. بعدها اتجهت إلى بيت غير بيت أهلي كان قريباً من المكان الذي تركوني فيه ولأنني أعرف رد فعل أهلي آثرت أن أقوم بزيارة لإحدى قريباتي لأعرف ما آلت إليه الأوضاع أثناء غيابي فعلمت أن أخي أقام مجلس عزاء لي قبل أكثر من أربعة أشهر واعتبرني ميتة, ففهمت أن سكين غسل العار بانتظاري, فتوجهت إلى بغداد وقامت عائلة من أهل الخير بإيوائي وعملت لديهم خادمة ومربية لأطفالهم"!

وتتساءل نادية بألم وحسرة ومرارة: "من سيشفي غليلي؟ ومن سيعيد عذريتي؟ وما ذنبي في كل ما حصل؟ وما ذنب أهلي وعشيرتي؟ وفي أحشائي طفل لا أدري ابن من هو؟"

انتهى كلامها .

سؤال: هل أمريكا حقاً اغتصبت نادية أم اغتصبت كل رجل وامرأة في الأمة؟؟؟؟

نادية هي أنا وأنت وزوجتي وزجتك وأختي وأختك وأمي وأمك , فيالعرض الإسلام

وااااااا إسلامااااااه


أحـــــــــلام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-01-07, 03:01 PM   #2
 
الصورة الرمزية خادمة الدعوة

خادمة الدعوة
العضوية الماسية

رقم العضوية : 2584
تاريخ التسجيل : Feb 2005
عدد المشاركات : 1,570
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ خادمة الدعوة
رد: إليك أنت يا من لم يدخل بلدك الأميركيان بعد


اختي الكريمة
ماذا سأقول ...ماذا سأفعل...هل اذا بكيت وصرخت سيسمع احد ...هل ستنتهي المشكلة ... هل سيقضى على الاميركان والاسرائيليين والعملاء ... اسئلة كثيرة طرحتيها واجبت عليها بأسئلة اخرى ...فأين الاجابة .

اين هم حكامنا ..اين هي الجنود التي نشاهد العروض الساحرة عنهم اثناء التدريبات القاسية والتي نظن انها تخرج رجالا يستطيعون شن حرب لن يبقى فيها كافر على وجه الارض ...اين هم الجنود اللبنانيون الذين لم نرى واحداُ منهم عندما دخلت اسرائيل لبنان.. اين هم جنود الدول العربية العريقة عندما دخل الاسرائيليون فلسطين واين هم عندما احتلت العراق...الم يأتي الامر من امريكا (الرأس الكبير) لهم بان يتحركوا بعد هاها.. واللهِ لقد طفح الكيل ...لم نعد نشعر بالالم لكثرة مواقعه في قلوبنا واجسادنا

سحقاً يا امريكا ... سحقاُ يا اسرائيل... سحقاً يا حكام العرب .... سحقا .. سحقا . وانا اتحدى اي احد لايعرف ما يحدث وما هي الحقيقة ويخاف ويرتعب من ان يعترف بالحقيقة ..من ماذا؟؟ لا ادري لماذا نخاف من كلمة الحق لماذا ؟؟
وااااااااااااامعتصمااااااااااه ... واااااااسلاماااااااااااااه .. اين دولة المسلمين التي نحتمي بها اين هييييييي

نساؤنااا تفقد اعز ما تملك ... اطفالنا تموت... رجالنا تبكييييييي وتندب

يكفييييييييييييييييييييييي اقسم انني احترق وابكي الان ... انني ارتجف .... مااااااا هذا


الارهابية


التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الدعوة ; 24-01-07 الساعة 03:19 PM
خادمة الدعوة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-01-07, 04:23 PM   #3

خربوش
خطوات واثقة

رقم العضوية : 156
تاريخ التسجيل : Jul 2002
عدد المشاركات : 178
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ خربوش
رد: إليك أنت يا من لم يدخل بلدك الأميركيان بعد


وااااااااااااامعتصمااااااااااه ... واااااااسلاماااااااااااااه .. اين دولة المسلمين التي نحتمي بها

اوجعت قلوبنا أحلام


حسبنا الله ونعم الوكيل

تحياتي

خربووش


خربوش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-01-07, 06:18 PM   #4
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة
رد: إليك أنت يا من لم يدخل بلدك الأميركيان بعد



اهلا بك


نادية ليست الأولى وليست الأخيرة طالما هناك وجود

للمستعمر ومساعديه من خونة لاتختلف عنه قساوة ، اذا

حل المشكلة يكمن اولا بتصفية الخونة من حوله كي يبرز

المستعمر والذي أتخذ من الخونة مبرر لوجوده . سيرتفع

العدد وسيستمر التطاول على الكثيرات منهن ،و لا ينقذهن

وينقذ البلد الا بتلاحم الشعب ورفع رأية واحدة لا للطائفية

عندها فقط سأعرف من عدوي . وأعرف كيف أتعامل معه

كان الله بعونها وعون كل من على شاكلتها ومن هن بالاسر

اللهم عليك بالاعداء اللهم احصهم عددى ولاتبقى منهم احدى


توقيع : حبىالزهرة

الصدق في أقوالنا أقوى لنا
والكذب في أفعالنا أفعى لنا


زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-01-07, 10:21 PM   #5
 
الصورة الرمزية حياة

حياة
المراقبة العامة

رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حياة
رد: إليك أنت يا من لم يدخل بلدك الأميركيان بعد


قلوبنا تنزف بهذه الروايات التى نقرها

ونرى الصور المحزنه والقصص الذي اندلت تدل على ضعفنا وعجزنا عن فعل شي

حسبنا الله ونعم الوكيل

يارب يارحمان افرجها

تحيتي


التعديل الأخير تم بواسطة حياة ; 24-01-07 الساعة 10:24 PM
حياة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-01-07, 07:49 AM   #6
 
الصورة الرمزية حــــر

حــــر
محرر في زهرة الشرق

رقم العضوية : 2410
تاريخ التسجيل : Nov 2004
عدد المشاركات : 2,204
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حــــر
رد: إليك أنت يا من لم يدخل بلدك الأميركيان بعد


صورة مع التحية الى زعماء الكراسي ..


توقيع : حــــر
بكيت وهل بكــاء القلب يجدي فراق أحبـــتي وحنيـــــن وجدي
فما معنى الحيـــاة إذا افترقنـا وهل يجدي النحيب فلست ادري
فلا التذكار يرحمني فأنســى ولا الاشواق تتركنــي لنــومــي
فراق أحبتي كم هــز وجدي وحتى لقائهم سأضــــل أبكــــي

أبي وأمي .. رحمكم الله وجعل مثواكم الجنان .. اللهم ءامين


زهرة الشرق

حــــر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-01-07, 09:25 AM   #7

هيفاء
سفيرة زهـرة الشرق

رقم العضوية : 1615
تاريخ التسجيل : Apr 2004
عدد المشاركات : 4,287
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ هيفاء
رد: إليك أنت يا من لم يدخل بلدك الأميركيان بعد


وتتساءل نادية بألم وحسرة ومرارة: "من سيشفي غليلي؟ ومن سيعيد عذريتي؟ وما ذنبي في كل ما حصل؟ وما ذنب أهلي وعشيرتي؟ وفي أحشائي طفل لا أدري ابن من هو؟"

انتهى كلامها .

سؤال: هل أمريكا حقاً اغتصبت نادية أم اغتصبت كل رجل وامرأة في الأمة؟؟؟؟

نادية هي أنا وأنت وزوجتي وزجتك وأختي وأختك وأمي وأمك , فيالعرض الإسلام

وااااااا إسلامااااااه

وفوق هذا لا زال الاهل يعيشون الجهل

ما ذنب هذه المسكينه

بعد كل هذه المعاناة تختفي عن اعين اهلها لتعمل خادمه

هل عرفت لماذا لا زلنا امه ذليله

لاننا نستقوي على الضعيف

غاليتي احلام

ربما يكون ردي قاسي لكن اعتقد انه واقعي

ارجو ان تعودي لتقرئي احلام انثى في الهمسات والخواطر فهي تتحدث عن معاناة ناديه واخريات غيرها

موضوع نحن بحاجه لقرأته كل وقت لنعيد بعض النخوه لنفوسنا

كوني بخير

محبتي


توقيع : هيفاء


يا عندليب ما تخافش من غنوتك
قول شكوتك واحكي على بلوتك
الغنوة مش ح تموتك انما
كتم الغنا هو اللى ح يموتك

عجبي





زهرة الشرق
zahrah.com

هيفاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:12 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)