سؤال مشروع أين كانوا السلفيين؟؟؟؟؟

السلام عليكم
سؤال يطرحه الشارع الأسلامي والأخلاقي والتربوي في تونس ومصر اليوم

عندما كان الطاغيه رئيس تونس !! يمنع الحجاب ؟؟ ويخلع الحجاب من النساء المحجبات
وكان يمنع الاذان في العاصمه التونسيه
وكان يفتح تونس لمهرجانات قرطاجنه السينمائيه والمسرحيه والتمثليه !!!
لم لم يخرجوا وينتفضوا يصرخوا ويجاهدوا في سبيل الحجاب ؟؟؟؟
وسبيل الأذان؟؟؟؟
لم اليوم ظهروا ؟؟؟؟؟
الم يكن هناك حق للجهاد في زمن الرئيس الساقط السابق ألم يكن هناك كبت للديمقراطيات وكبيت للحريات
ومادامت هنا اليوم ديمقراطيه لم لاتتخذ جانب الأصلام والدعوه الحسنه
؟؟

عندما كان الطاغيه رئيس تونس !! يمنع الحجاب ؟؟
ويخلع الحجاب من النساء المحجبات
وكان يمنع الاذان في العاصمه التونسيه
وكان يفتح تونس لمهرجانات قرطاجنه
السينمائيه والمسرحيه والتمثليه !!!
لم لم يخرجوا وينتفضوا يصرخوا
ويجاهدوا في سبيل الحجاب ؟؟؟؟
وسبيل الأذان؟؟؟؟
لم اليوم ظهروا ؟؟؟؟؟

قال تعالى في سورة غافر


وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم وإن يك كاذبا فعليه كذبه وإن يك صادقا يصبكم بعض الذي يعدكم إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب ( 28 )

لماذا كان يكتم أيمانه ؟

في أجابتك الأجابة على سؤالك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبىالزهرة عندما كان الطاغيه رئيس تونس !! يمنع الحجاب ؟؟ ويخلع الحجاب من النساء المحجبات وكان يمنع الاذان في العاصمه التونسيه وكان يفتح تونس لمهرجانات قرطاجنه السينمائيه والمسرحيه والتمثليه !!! لم لم يخرجوا وينتفضوا يصرخوا ويجاهدوا في سبيل الحجاب ؟؟؟؟ وسبيل الأذان؟؟؟؟ لم اليوم ظهروا ؟؟؟؟؟ قال تعالى في سورة غافر وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم وإن يك كاذبا فعليه كذبه وإن يك صادقا يصبكم بعض الذي يعدكم إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب ( 28 ) لماذا كان يكتم أيمانه ؟ في أجابتك الأجابة على سؤالك

لحمد لله
قرآن كريم ... كلمة فصل .

شيء جميل وراق فهل هم ساكتون اليوم مثلا في الخليج على تلفزيزن الأم بي سي والجزيرة والآرتي والفتني وصمتهم هذا يعد جهاد ؟
كما جاءت السورة في المباركه !! وكان هذا رجل لم يكن حزب وتنظيم سياسي وعسكري مسلح كما أن هناك ديمقراطيه وبرلمان ومسيرات وأحتجاج والراي والرأي اآخر

أنهم يجاهدون ولكن حكم القوي على الضعيف

وان الله مع الصابرين .

شكر للرد وللأمل الكبير