العـــــــــدل

تحية صباحية



الأب سليم عنده ثلاث أولاد، أقربهم لقلبه علي، ومحمود يعمل في الخارج وهو شديد الثراء، أما إبراهيم فيريد أن يتزوج فتاه لا يرضى عنها الأب تماما.
ولهذا السبب يحاول إبراهيم سرقة أموال الأب وهو نائم فيكتشف الأب هذا الموضوع، فيقرر أن يقسم أمواله وهو حي حتى لا يتنازع الأخوة بعد موته.
يقرر الأب أن يعطي ثلاثة أرباع الأموال لعلي والربع لإبراهيم ومحمود لأن محمود غير محتاج ولإبراهيم "مايستاهلش" أما علي فيعتني بأبيه هو وزوجته. ما رأيك في هذا التصرف؟



أتمنى كتابة تعليق مناسب

أولا المال ملك لصاحبه فهو حر التصرف فيه

وثانيا نهى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عن التفرقة بين الأبناء بالعطية

ولكن إذا تبين للأب أن أحد أبناءه سيعصي الله بمال التركة فله الحق في أنه

يعمل ما شياء بالمال ، لأنه بذلك سينهاه عن فعل الخطأ والحرام ،،،،،

ولكن رأيي الخاص هو أن يقسم المال بين الولدين بالتساوي ويجعل علي

وصي على ابراهيم وبالتالي لا يحدث هناك شقاق بين الأخوة إنشاء الله .

وأعتذر على الإطالة

شكرا لك

التصرف خاطئ وارى ان تكون القسمة بالتساوي لان التفرقة بين الاولاد في العطيه سيولد البغض والكراهية والشحناء فيما بين الاولاد والذي قد يتطور الى امور لا تحمد عقباها
وتقديري للجميع

أخوي أحزان ليل

ما أظن هذا عدل أبدا

لأن لازم الاب يترك كل شئ يتوزع على الابناء حسب الشرع

وما هي مشكلة إذا كان واحد من الابناء غني أو فقير لأن هذا شرع الله


مشكور أخوي على الموضوع

تصرف سيئ طبعا لان الاب لم يطبق شرع الله ....


ووزع امواله على ابنائه وكانه يوزع عليهم ثمن معاملتهم له كل على قدر معاملته


متجاهلا بذلك انه هو من فضل ولده عليا على بقية اخوته وهذا ماجعل عليا يحسن معاملته

شكرا ويعطيك الف الف عافيه اخوي احزان الليل

.




أحزان ليل . . .

ما فعله الاب سليم هو الخطأ بعينه

كيف له أن يغير شرع الله الذي نزل في كتابه ؟

للأسف









مع محبتيlonely

أخي العزيز..
أضم صوتي..لمن سبقوني


فدك

أشكركم جميعا على تواجدكم المميز


مروركم شرف لي


وإنما هي مناقشات لأشياء تهم حياتنا




لكم كل المنى والاماني