عرض مشاركة واحدة
قديم 18-04-10, 06:22 PM   #4
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
رد: من هم مشايخنا ؟؟؟




الدكتور: صفوت حجازى[align=center][/align]






العالم الداعية الشيخ صفوت حموده حجازي رمضان أحد علماء مصر ودعاتها المعروفين . ولد في 21 إبريل 1963م بالورق، مركز سيدى سالم محافظةكفر الشيخ المؤهلات العلمية دكتوراه عقائد ومقارنة أديان جامعة ديجون بفرنسا وعنوان الرسالة "الأنبياء والمرسلون عند أهل الكتاب والمسلمين دراسة مقارنة" دبلوم الحديث وعلومه بجامعة ديجون بفرنسا درجة الماجستير في مجال التخطيط العمرانى، و الموضوع "المدينة المنورة نظرة خطيطية ". ليسانس الآداب ، جامعة الأسكندرية مجال العمل حاليا أمين عام دار الأنصار للشئون الإسلامية إمام وخطيب بوزارة الأوقاف المصرية إمام مسجد دعوة الحق بالقاهرة عضو المجمع العلمى لبحوث القرآن والسنة رحلته مع العلم ولد صفوت حجازي في 11 أبريل 1963 بقرية الورق، مركز سيدى سالم ،محافظة كفر الشيخ. متزوج و له ثلاثة بنات: رفيده، و جويرية، و مريم و ولد واحد: البراء. بدأ صفوت حجازى رحلته مع العلم مبكرا، حيث نشأ فوجد أبيه الشيخ حموده حجازي متخرجا من كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر. مما كان له عظيم الأثر في تربيته و نشأته في بيت مسلم يتردد عليه أفاضل العلماء من الأزهر الشريف. فإلتحق بكتاب الشيخ عبد الواحد بحى الطالبية بمنطقة الهرم حتى أتم حفظ كتاب الله الكريم و هو لا يزال في المرحلة الإبتدائية. ثم تدرج في المراحل الدراسية المختلفة حتى إلتحق الشيخ صفوت بمدرسة أحمد لطفى السيد الثانوية العسكرية بمحافظة الجيزه. و في أثناء دراسته الثانوية بمدرسة أحمد لطفى السيد الثانوية العسكرية بمحافظة الجيزه، توطدت علاقته بالشيخ عبد الرشيد صقر بمسجد صلاح الدين بحى المنيل و الذي كان له أسلوبه الخاص. و واكب هذه الفتره من حياة الشيخ صفوت صحوة إسلاميه كبيره في الجامعات و الشارع المصري إبتداء من عام 1978، و كان ذلك مصاحبا للثورة الإيرانية و إنبهار الشارع المسلم بها في أول وقتها، و أيضا مواكبة هذه الفترة للأحداث في أفغانستان. و زادت علاقة الشيخ صفوت بأعلام الشخصيات الإسلاميه في ذلك الوقت. و في خلال مرحلة الدراسة الثانوية أيضا، حضر الشيخ صفوت الكثير من مجالس العلم للشيخ إسماعيل صادق العدوى إمام و خطيب الجامع الأزهر بعد ذلك. و لا ينسى ملاقاته للشيخ إبراهيم عزت بمسجد أنس بن مالك قبل ذلك، و تأثره بالروحانيات العاليه للشيخ إبراهيم. و أيضا ملاقاته لفضيلة الشيخ محمد نجيب المطيعى عليه رحمة الله. و كان للشيخ حموده حجازى والد صفوت علاقة زمالة و صداقة حميمه بشيخين هما الشيخ صلاح أبو إسماعيل و الشيخ محمد الغزالي . و قد سمحت هذه العلاقة للشيخ صفوت أن يتردد عليهما و السماع منهما. لذلك، كانا من أكثر الشيوخ تأثيرا في فكر و منهجية الشيخ صفوت. و لما أنهى دراستة الثانوية، انتقل الشيخ صفوت إلى محافظة الأسكندرية ليبدأ المرحلة الجامعية حيث بدأ دراسته بكلية الآداب قسم مساحة و خرائط، و كان ذلك في عام 1979- 1980. و بالرغم من نقله لمحل إقامته إلى خارج القاهره، إلا أن ذلك لم يمنعه من مواصله هدفه في طلب العلم حيث كان على إتصال بفضيلة الشيخ المحلاوى بمسجد القائد إبراهيم بميدان الرمل بالأسكندرية. كما درس كتاب "نيل الأوطار" للشوكانى على يد الشيخ إبراهيم البحيرى بمنزله في حى الإبراهيميه. و في عام 1984، حصل الشيخ صفوت على ليسانس الآداب قسم مساحة و خرائط من جامعة الأسكندرية. بعد ذلك، عاد الشيخ صفوت إلى القاهره و لزم الشيخ عبد الصبور شاهين بمسجد عمرو بن العاص زمانا. ثم انتقل الشيخ صفوت للعمل بالمملكة العربية السعودية، حيث عمل بالأمانة العامة بالمدينة المنورة. و كانت هذه الفتره هى البداية المنهجية الحقيقية لفترة طلب العلم ، حيث بدأ الشيخ صفوت يدرس بالحلقات بالمسجد النبوى و بدار الحديث التي كان شيوخه يدرسون بها. و خلال فترة إقامته بالمدينة المنورة بداية من عام 1990 و حتى أغسطس من عام 1998، إستطاع الشيخ صفوت الحصول على الكثير من الإجازات وفي مختلف العلوم الشرعية. و كمثال على ذلك: إجازه في القرآن الكريم برواية حفص من فضيلة الشيخ عبد الحكيم بن عبد السلام خاطر المدرس بكلية القرآن الكريم بالجامعة الإسلامية و عضو لجنة مراجعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة. و لعل أبرز من مكث معه الشيخ صفوت لفترات طويله ليرتوى من علمه الغزير هو الشيخ عطية محمد سالم و الذي كان أستاذا و عميدا لشئون الطلاب بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. و كان لهذا الشيخ عظيم الأثر في تكوين الشخصية الدعوية للشيخ صفوت. و قد قرأ الشيخ صفوت على الشيخ عطية محمد سالم جميع مؤلفاته بمنزله بالحره الشرقيه بالمدينة المنورة و حصل منه على الإجازات في الكتب الآتية: "الموطأ" للإمام مالك بمنزل الشيخ و بالمسجد النبوى. "بلوغ المرام من أدلة الأحكام" للحافظ بن حجر العسقلانى. "فقة المواريث" من شرح متن الرحبية. "أصول الفقة" من شرح متن الورقان للجوينى- و مراقى السعود التي شرحها الشيخ عطية للشيخ صفوت بشرح الشيخ محمد الأمين الشنقيطى و المطبوع الآن و المعروف "بنثر الورود على مراقى السعود". "مذكرة أصول الفقة" التي كان يدرسها الشيخ محمد الأمين الشنقيطى بالجامعة. "مصطلح الحديث" من شرح متن البيقونية بالمسجد النبوى و شرح كتاب "الباعث الحثيث" لإبن كثير بمنزل الشيخ. "شرح متن الأربعين النووية" بالمسجد النبوى. "دروس في صحيح مسلم و البخارى" من أول الكتاب إلى نهاية كتاب الصيام في الصحيحين. كتاب "الأدب المفرد" للبخارى. كتاب "نهج البلاغة" للجارم. دروس في التفسير للخمسة أجزاء الأخيره من القرآن الكريم. كتاب "المقنع" لإبن قدامة في الفقة الحنبلى بمنزل الشيخ. كتاب "منهاج الطالبين" للنووى في الفقة الشافعي. كتاب "المجموع" للنووى إلى كتاب الديات. كتاب "المغنى" لإبن قدامة المقدسى، من أول كتاب الطلاق إلى أول كتاب العتق. و لما وجد الشيخ عطية في تلميذه الشيخ صفوت نبوغا في علم الحديث و فروعه، عهد إليه بتحقيق مؤلفين له و هما "العين و الرقية" و " موسوعة الدماء في الإسلام" و هذا مما لم يحظى به أى تلميذ من تلاميذ الشيخ عطية في حياته. كما تشرف الشيخ صفوت بحضور الكثير من الحلقات و مجالس العلم للشيخ حماد الأنصارى، و حصل منه على الإجازات في الكتب الآتية: "شرح متن الآجرومية" في النحو للصنهاجى "نزهة النظر" بشرح نخبة الفكر لإبن حجر العسقلانى. "يانع الثمر" في مصطلح أهل الأثر للشيخ حماد الأنصارى. "موطأ الإمام مالك بن أنس" برواية يحيى بن يحيى الليثى. "شرح صحيح مسلم" من أوله إلى آخر كتاب الزكاة. قرأ الشيخ صفوت على الشيخ حماد الأنصارى صحيح البخاري كاملا أثناء عمله معه في لجنة "تحديد حرم المدينة المنورة". أجاز الشيخ حماد الأنصارى الشيخ صفوت برواية سنده في كتب الأحاديث التسعة (البخاري – مسلم – أبو داوود – النسائي – الترمذي – ابن ماجة – مسند الإمام أحمد - موطأ الإمام مالك – سنن الدارمي) . و أجازه أيضا برواية سنده المعروف بإسم "سد الإرب من علوم الإسناد و الأدب". و أجازه أيضا أن يروى بسنده جميع ما في ثبت "قطف الثمر في رفع أسانيد المصنفات في الفنون و الأثر". و أجازه أن يروى بسنده ثبت "إتحاف الأكابر بإسناد الدفاتر" للشوكانى مؤلف "نيل الأوطار". و أجازه أن يروى سنده المعروف "إتحاف القارى" بثبت الأنصارى. و على الشيخ عبد الله الغنيمان، درس الشيخ صفوت الكتب الآتية: شرح كتاب "فتح المجيد بشرح كتاب التوحيد" للشيخ محمد بن عبد الوهاب. كتاب "سنن أبو داوود" بحلقة الشيخ بالمسجد النبوى. و على الشيخ عمر بن محمد فلاتة، درس الشيخ صفوت الكتب الآتية: كتاب "صحيح البخارى". كتاب "سنن النسائي". كتاب "سنن الترمذي". هذا بالإضافه إلى الإجازات في الكتب الأخرى مثل: "شرح العقيدة الطحاوية" لابن أبى العز، على الشيخ محمد أمان جامى. شرح كتاب "التوحيد" لإبن عبد الوهاب، على الشيخ عبد العزيز الشبلى. شرح "العقيدة الطحاوية" للطحاوى، على الشيخ صالح السحيمى. شرح كتاب "نيل الأوطار" للشوكانى، على الشيخ عمر حسن فلاتة. شرح "ألفية السيوطى"، على الشيخ عبد المحسن العباد. شرح "سنن أبو داوود"، على الشيخ عبد المحسن العباد. و لم ينسى الشيخ صفوت أثناء إقامته بالمدينة المنورة أن يثقل نفسه ببعض الدراسات الأكاديمية ذات الصبغة الإسلاميه، فحصل على درجة الماجستير في مجال التخطيط العمرانى، و كان موضوع دراسته "المدينة المنورة نظرة تخطيطية". و عودة إلى دراسة العلوم الشرعية، ففى مجال السيرة النبوية تحديدا، درس الشيخ صفوت السيرة النبوية بالمدينة المنورة على أيدى كثير من الشيوخ مثل الشيخ عطية محمد سالم.، و الشيخ حماد الأنصارى، و الشيخ عمر محمد فلاتة، و الشيخ محمد الحافظ، و الشيخ عبيد كردى. و كانوا هؤلاء جميعا أعضاء في لجنة "تحديد حرم المدينة المنورة" و التي كانت من ضمن الأعمال التي تشرف عليها الإدارة التي كان الشيخ صفوت يعمل بها في أمانة المدينة المنورة. و كان هؤلاء الشيوخ جميعا يقفون على المواقع و المشاهد و الآثار يبينون و يشرحون للطلبة الحدث على الطبيعة و في مكانه. هذا بخلاف الدراسة من الكتب و التي كان من أهمها: "السيرة النبوية" لإبن هشام. "المغازى" للواقدى. "وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى" للسمهودى. "الشمائل" للترمذى. "الشفاء" للقاضى عياض- شرح الزرقانى. "إمتاع الأسماع" للمقريزى. "سبل الهدى و الرشاد" للصالحى. "سير أعلام النبلاء" للذهبي. كما سمع الشيخ صفوت أيضا كتاب (الحجج و البيوع و النكاح) من كتاب "بلوغ المرام" من الشيخ محمد بن صالح العثيمين. و سمع أيضا من فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز و ذلك بالرياض و مكة و المدينة حيث كان يصحب شيخة الشيخ عطية محمد سالم أثناء زيارته للشيخ ابن باز. كما درس الشيخ صفوت علم الفرائض و المواريث على يد الشيخ عبد الرحمن الشمان. و من الشيوخ التي تلقى منهم العلم الشيخ صفوت أثناء رحلته مع العلم التي إمتدت الآن لأكثر من خمسة و عشرون عاماً الشيوخ الآتى أسماؤهم: الشيخ مناع القطان. الشيخ أبو بكر الجزائرى. الشيخ محمد السيد الوكيل. الشيخ أبو عبد الله محمد فتحى. الشيخ عبد العزيز قارى. الشيخ عبد الله بن محمد الأمين الشنقيطى. الشيخ محمد المختار بن محمد الأمين الشنقيطى. الشيخ على بن عبد الرحمن الحذيفي. الشيخ على سنان. الشيخ عبد الستار فتح الله سعيد. الشيخ على طنطاوى. الشيخ شيبة الحمد. و قد عاد الشيخ صفوت إلى القاهره بصفه نهائيه في عام 1998، و بدأ في مزاولة نشاطه الدعوى فور عودته و بدأ في إلقاء الدروس و السلاسل بأكثر من مسجد. ثم ذاع صيته لما تميز به أسلوبه من هدوء، و معالجته من عمق، و طريقته من بساطه، و إختيار دقيق للموضوعات التي ينبنى عليها عمل. لذلك، بدأ في تقديم بعض الحلقات في القنوات الفضائيه. الإنتاج العلمى تحقيق كتاب موسوعة الدماء للشيخ/ عطية محمد سالم مطبوع تحقيق كتاب "العين والرقية" للشيخ/ عطية محمد سالم مطبوع تحقيق كتاب شرح الأربعين النووية للشيخ/ عطية محمد سالم تحت الطبع كتاب "في بيتنا مرابط" مطبوع كتاب "نساء بيت النبوة" تحت الطبع [عدل] البرامج التليفزيونية برنامج "رحمة للعالمين" في قناة اقرأ برنامج "نساء مؤمنات" في قناة اقرأ برنامج "جيل النصر" في قناة اقرأ برنامج "فضفضة" في قناة الناس برنامج "زمان العزة" في قناة الناس ضيف في البرامج الآتية: برنامج "عم يتسائلون" في قناة دريم2 برنامج "مجلة المرأة" في قناة اقرأ برنامج "دنيا ودين" في القناة الثانية بالتليفزيون المصري برنامج "الرحمن علم القرآن" القناة الأولى بالتليفزيون المصري مجموعة شرائط كاسيت و Cd نساء بيت النبوة 12 شريط نبينا 11 شريط أبى وأمى أحبكما شريط وقل الحمد لله شريط الرباط شريط أدب الاختلاف 2 شريط النبى في بيته شريط كيف نكون رجالا 2 شريط حياة حلال 4 شرائط فيديو و Cd


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس