|
رد: أول الغرقىِ-حسين يعقوب الحمداني
سرمد عشق قرمزي لم يعلواشفتي الا وهي تبتز جوارجي فتسيل صبا في مأقيها
لكن العاشق اهداه الله الحب . فسكن الحب في ليل. وخاب الحب في ليل ..
لن يتمالك العاشق سحر العيون فتوهج عشقه وهي تزيح الليل عن كتفيها شعرها المسدل كستائر رخام فأنقشع الليل البهيم
وعجز من ليلها وصار ليلهَ من ليلهِ
الليل يقال عن معلق بالنجوم او هو معلقا بها لايفتأ أن يفارق قمرة ونجومة مشدودا بحبال من سرمد وشهبة
فراح يعبث مع النجوم والشهب
ونزوح القمر خلف استار شروق يعرف انة لم يطفىْ ا لليل
اتتبع ماينقله قلمك من ترجمة حرفية لما يسكنك
وكذلك اعجبتني خاطره لم استطع الرد عليها التي تتكلم عن المكالمة الهاتفيه
هاتفها الرقيق نور يستمد منه العمر
|