الموضوع: المؤامرة
عرض مشاركة واحدة
قديم 19-01-08, 01:01 PM   #8
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
رد: المؤامرة


ترجمة النص الكامل للجزء الخاص باليهود من خطاب بنيامين فرانكلين أمام الكونغرس: أيها السادة: هنالك خطر كبير يتهدد الولايات المتحدة الأمريكية … وهذا الخطر هو اليهود … ففي أي أرض يحلُّ بها اليهود … يعملون على تدني المستوى الأخلاقي والتجاري فيها … وعلى مدى تاريخهم الطويل …ظلّوا متقوقعين على أنفسهم في معزل عن الأمم التي يعيشون فيها … ولم يندمجوا في حضاراتها … بل كانوا يعملون دوما على إثارة الأزمات المالية وخنق اقتصادياتها … كما حصل في البرتغال وإسبانيا. لأكثر من 1700 سنة … وهم يبكون على قدرهم ومصيرهم المحزن لماذا ؟ … لأنهم كائنات طفيلية … والطفيليات لا تستطيع أن تتطفل على طفيليات أخرى … فهم لا يستطيعون العيش مع بعضهم البعض … مما يستدعي ضرورة تواجدهم بين المسيحيين … أو بين أناس من غير جنسهم. وإن لم يُطردوا من الولايات المتحدة بموجب الدستور … فإنهم وخلال مائة عام على الأقل من الآن … سيتوافدون إلى هذا البلد بأعداد كبيرة … وبتلك الأعداد سوف يحكمونا ويدمّرونا … من خلال تغيير أنظمة الحكم لدينا … والتي بذلنا نحن الأمريكيين من أجل توطيدها على مر السنين … الغالي والنفيس من دمائنا وأرواحنا وممتلكاتنا وحرياتنا … وإن لم يتم طردهم … وبعد مائتي سنة من الآن …فإن أحفادنا سيعملون في الحقول ليل نهار … من أجل إشباع بطونهم وجيوبهم … بينما يجلسون هم في قصورهم يفركون أيديهم فرحا واغتباطا … بما حصدوه من غلال وأرباح. وها أنا أحذركم أيها السادة … يتبع منقول إن لم تطردوا اليهود من هذا البلد إلى الأبد … فإن أولادكم وأحفادكم سيلعنونكم في قبوركم … ومع أنهم يعيشون بيننا منذ أجيال … فإن مُثُلهم العليا ما زالت تختلف كليا ، عما يتحلى به الشعب الأمريكي من مُثُل … فالفهد الأرقط لا يمكنه تغيير لون جلده … سوف يُعرّضون مؤسساتنا ومقوماتنا الاجتماعية للخطر … لذلك يجب طردهم بنص من الدستور. وكان فرانكلين من الرؤساء الأوائل في أمريكا، والذي استشعر الخطر اليهودي قبل تغلغله في أمريكا، من خلال دراسته لتوراتهم ولتاريخهم في أوروبا وما أحدثوه من خراب فيها. وهذا قسم من خطاب الرئيس الأمريكي (لنكولن) للأمة، في نهاية مدته الرئاسية الأولى: "إنني أرى في الأفق نُذر أزمة تقترب شيئا فشيئا … وهي أزمة تثيرني وتجعلني أرتجف على سلامة بلدي … فقد أصبحت السيادة للهيئات والشركات الكبرى … وسيترتب على ذلك وصول الفساد إلى أعلى المناصب … إذ أن أصحاب رؤوس الأموال سيعملون على إبقاء سيطرتهم على الدولة … مستخدمين في ذلك مشاعر الشعب وتحزّباته … وستصبح ثروة البلاد بأكملها تحت سيطرة فئة قليلة … الأمر الذي سيؤدي إلى تحطم الجمهورية." وكان هذا الخطاب قبل أكثر من 130 سنة بعد أن تغلغل اليهود في أمريكا، وقد اغتيل هذا الرئيس في بداية فترة الرئاسية الثانية، لأن كل أصحاب رؤوس المال الأمريكي أصبحوا من اليهود. كما اغتيل الرئيس (جون كندي) عندما أعلن عن برامجه الإصلاحية، ورغبته ببناء أمريكا من الداخل ونهج التعايش السلمي مع الخارج كروسيا والبلدان الأخرى، وهذا مما يتعارض كليا مع بروتوكولات أرباب المال اليهود وحكمائهم. بعد اغتيال ( كندي ) استوعب رؤساء أمريكا الدرس وحفظوه عن ظهر قلب، يتبع منقول فلم يجرؤ أحدهم على نهج أي سياسة تتعارض مع طموحات اليهود وتطلعاتهم على كافة الأصعدة، بل كانوا فور انتخابهم يسارعون لتقديم فروض الطاعة والولاء لأسيادهم اليهود. وخدماتهم لليهود خلال الأربعين سنة الماضية ظاهرة للعيان، وأصبحت مهمة الرئيس الأمريكي لا تتعدى مهمة (الصيد المدرّب جيدا)، لاصطياد الشعوب وثرواتها وجلبها لليهود في الداخل والخارج، وفي نهاية ولاية كل منهم يُعلّق في رقبته وساما رفيعا من المديح اليهودي، فيهزّ ذنبه فرحا ويمضي خارجا من البيت الأبيض، بعد حصوله على شرف عضوية (نادي الصيد) اليهودي، وكلنا يذكر قصة (كلينتون) عندما نسي نفسه وحاول الضغط على نتنياهو، ففجّروا في بيته الأبيض القنبلة( لوينسكي)، التي كانت مُعدّة منذ لحظة انتخابه فأعادته إلى صوابه، وإلى موقعه الحقيقي كصيد لا أكثر، فأصبح في نهاية مدة رئاسته صهيونيا أكثر من الصهاينة أنفسهم، يمسح بفروه الأبيض الناعم نعال أحذيتهم، عسى أن يقتات هو وزوجته على فتات موائدهم، في قاعات مجلس الشيوخ الأمريكي بعد خروجهم من البيت الأبيض. الحرب العالمية الثانية من التآمر اليهودي: ـ معاهدة فرساي المجحفة بحق ألمانيا: التي كان لليهود وعملائهم اليد الطولى في صياغتها من وراء الستار، لتكون بؤرة لتوريط ألمانيا في حرب أخرى، إذا تطلب الأمر مستقبلا. حيث أن بنود هذه المعاهدة اقتطعت جزءا من الأراضي الألمانية وضمتها إلى بولندا، وأرغمت ألمانيا على دفع التعويضات للخسائر الناجمة عن الحرب العالمية الأولى، وأبقت ألمانيا تحت طائلة الديون إلى ما لا نهاية. ـ وجود الحركة النازية في ألمانيا: والسبب في بلورة أفكارها هو معرفة الألمان بفصول المؤامرة اليهودية، حيث أن الصيغة النهائية لبرتوكولات حكماء المؤامرة التي تدعو لتفوق العرق اليهودي، والتي كُشفت أصلا فيما سبق في ألمانيا نفسها ، دفعت المفكر الألماني (كارل ريتر) إلى طرح أفكار تدعو إلى تفوق العرق الجرماني، ردا على ما طرحته ايديولوجية برتوكولات حكماء اليهود كتبهم المقدسة. ومن أقوال مؤسس الفكر النازي (كارل ريتر) الذي نشر أفكاره عام 1849م: لكي يعود السلام والحرية الاقتصادية إلى العالم، يجب أولا القضاء على الممولين اليهود الذين يُوجّهون الشيوعية ويسيطرون عليها. ومضمون المعتقدات النازية يقضي بتفوق العرق الجرماني على اليهودي. وعلى ما يبدو أن رجالات الحرب الألمان بعد الحرب العالمية الأولى، وما لحق بألمانيا من إجحاف من خلال المؤامرات اليهودية قبل وبعد الحرب، اقتنعوا بالمذهب النازي واعتنقوا مبادئه ، فوضعوا مخططهم العسكري لاكتساح أوروبا وأمريكا للقضاء على الممولين اليهود والاستيلاء على ثرواتهم الطائلة. ـ مرتكزات السياسة الألمانية: كانت تقوم على وجوب تحرير ألمانيا من الاتفاقيات الاقتصادية المفروضة عليها، من قبل الممولين والمرابين اليهود الدوليين، بعد أن أدرك الزعماء الألمان خطر هذه الاتفاقيات على استقلال البلاد، لأن الفوائد المفروضة على القروض المالية بموجب هذه الاتفاقيات، ستؤدي حتما إلى وقوع البلاد في براثن دائنيها (بمعنى ارتهان القرار والموقف السياسي والاقتصادي بمصلحة الدائنين اليهود بغض النظر عن مصلحة الأمة) تماما كما وقعت بريطانيا عام 1694م،

يتبع


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس