رد: ديك الجن- شاعرا واديبا
يَرْقُدُ النَّاسُ آمِنينَ وَرَيْبُ
أنتِ دائي وفي يديكِ دوائي
أدبٌ كمثلِ الماءِ لوْ أفرغتهُ
الكلبُ فوقَ أناسٍ أنتَ مالكهمُْ
قَولٌ كأنَّ فَرِيدَهُ
ما حال حتّى قُلْتُ حَوْلٌ كاملٌ
إنَّ العلا شِيَمي، والبَأْسَ من نقمي
وحمراءَ قَبْلَ المَزْجِ صفراءَ بَعْدَه
وكَمْ قَرَّبَتْ من دارِ عَبْلَة َ عَبْلَة ٌ
عَاتِبٌ ظَلْتُ لَهُ عَاتِبا
|