لا شك ان انتصار اي ثورة عربية لن تسر اميركا او اوروبا
كون مصالحهم تكون قد تلاشت ومتى ما انتصرت الثورة في سوريا
هنا سينقلب الميزان كون لم يعد للصهاينة أعوان وحراس للحدود
وهذا ما يغيض الامريكان والصهاينة معا .
ايران تسعى لزعزعة أمن الخليج بترسانتها والخلايا النائمة المنتظرة
والعمل بوصية الخميني تصدير الثورة للخارج .
عالمنا يعيش أوضاع غير مستقرة لايجب لوم فلان وعلان كون الجميع
في حالة استنفار لا يدري ما تحمله الايام القادمة فالكل يعيش في دوامة .
تحيتي لك اخي احمد