عرض مشاركة واحدة
قديم 31-07-11, 02:08 AM   #1
 
الصورة الرمزية Red_eYe

Red_eYe
العضوية الذهبية

رقم العضوية : 149
تاريخ التسجيل : Jul 2002
عدد المشاركات : 1,289
عدد النقاط : 55

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ Red_eYe
ليلة الدخلة ..... ومواقف محرجة جدا


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مواقف محرجة في ليلة الدخلة جمعتها من عدة مصادر أتمنى انها تعجبكم


ذكرت موقف صار لقريبة لي في يوم عرسها ... كان عرسها في خيمة قرب البيت وكان فيها معازيم كثير والعروسة في البيت تكمل زينتها .. وبعدما انتهت وبدأت في المشي بدخول الخيمة راحت الكهرباء وانطفى النور ... تخيلوا الجو كان صيفي يعني حر .... المسكينة أخذوها للبيت على أضواء الشموع وما رجعت الكهرباء إلا قرب الفجر أما المكياج والتسريحة فحدث ولا حرج وعيونها من الدموع ما وقفت.


*****


وتقول احداهن في يوم زواجي عندما هممت بالخروج من بيت أهلي أردت خلع التاج حتى ألبس عباءتي فلم ينفسخ حاولت ولكن ما استطعت حاول زوجي أن يساعدني وليته ماحاول لانه حاس التسريحة ونتف شعري وبعدين انفسخ وشعري صا ر شوشة منفوشة


*****


بعد الملكة كنت مرتبكة جدا وعندنا أهل زوجي على العشاء بعد ما دخلوا فاجأتني أخته بأ نه ينتظرني عند الباب في السيارة لنخرج سويا ... لم أكن مستعد ة حقيقة لانفسيا ولا فستانيا فقد كنت ألبس فستانا كبيرا .... ذهبت إلى غرفتي بسرعة وغيرت ملابسي ولبست عباءتي وخرجت... ركبت السيارة الوحيدة الواقفة أمام بيتنا ولم يكن موجودا حينها ... وانتظرت عشر دقائق ولم يأتي فقلت لايكون ينتظرني عند الباب الخلفي لبيتن ... وفعلا خرجت إلى الباب الخلفي فإذا به جالس في السيارة . . يا نهار أسود يعني كنت راكبة سيارة شخص مجهول ولمدة عشر دقائق


*****


وأخرى جاء زوجها يشوفها بعد الملكة.... وأحضر معه هدية وهي عبارة عن بلوزة حلوة والنكتة أنها كانت تلبس نفس البلوزة ونفس اللون وجلس العريس يضحك ومن بعدها . . زالت الرهبة بينهم.


*****


أما أنا بعد ما لبست ثوب الزفاف واستعد الناس للزفة اكتشفنا أن طقم الذهب نسيناه في البيت وراحت أمي بسرعة للبيت حتى تحضره وتأخرت جدا... وكنت قد بكيت عدة مرات في ذلك اليوم من شدة التوتر وجاء هذا الموقف وكمل الناقص وبعدين عملت مناحة على الكوشة لأني سأسكن في مدينة بعيدة وكان يوم زواجي فيلم هندي.


*****


تقول كان زواجي بعد أيام من السهر وقلة النوم وعدم رغبة في الأكل وسافرنا في ليلة زواجنا إلى المدينة المنورة ودخلنا الفندق ... قال لي زوجي: لم يبق وقت لننام . . لننزل الحرم نتهجد إلى أن يؤذن الفجر ولا تفوتنا الصلاة ... المهم رحنا ... لما وصلنا الحرم مشي على الأقدام .. طبعا ً قال خذي المفتاح إذا صليتي إرجعي وأنا سأجلس إلى شروق الشمس ... وبعد ما صليت طلعت أمشي وأمشي ونسيت مكان الفندق ولا أعرف اسمه .. وصرت أبكي من قلبي ... وراني الشرطي وأنا أشهق من البكاء جلس يبحث ويدور معي إلى الظهر وفجأة رأيته . . عريس الغفلة وهو في حا لة الله يعلم بها ولما شفته سقطت على الأرض مغمى علي وما صحيت إلا في المستشفى . . وكا ن يوم لاينسى.


توقيع : Red_eYe





زهرة الشرق


zahrah.com

Red_eYe غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس