ولذا فإنه لا بديل عن تحرك أبناء العراق المخلصين سواء كانوا شيعة أو سنة بأسرع وقت ممكن لإبعاد الساسة الطائفيين وإنقاذ ما يمكن إنقاذه .
ماهو معلوم ان المالكي ينتمي لحزب الدعوة
وهم من يضمرون اشد الكره للسنة .
كان الله بعون العراق الشقيق وحفظه
تحيتي لك اخي سلام