|
رد: أحذرى هذه الفتوى الخبيثة
حسبنا الله ونعم الوكيل
أدلة تحريم المتعة من القرآن الكريم :
قال تعالى
{والذين هم لفروجهم حافظون، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين ، فمن ابتغى وراء فأولئك هم العادون}.
فذكر الله تبارك وتعالى أن المباح الزوجة وملك اليمين . وأما ما بعد ذلك فهو كل من أراده فهو عاد ، ولذلك قال تعالى {فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون} .
،
وكذلك قول الله تبارك وتعالى
{ وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله}.
ولم يقل وليستمتع ، مع أن كلمة ليستعفف على وزن كلمة ليستمتع .
ولكن الله تعالى قال{ وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله}
ولم يقل الله تبارك وتعالى وليستمتع مع أن المتعة لا تكلف شيئاً.
وقد جاء في روايات الشيعة أن المتعة يكون مهرها كف من بر!!
وهذه أدلة تحريم المتعة من كتب الشيعة :
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
( حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم نكاح المتعة ولحوم الحُمُر الأهلية يوم خيبر )
( الأستبصار للطوسي ج 2 ص 142 وكتاب وسائل الشيعة للعاملي ج 21 ص 12 )
وسئل جعفر بن محمد ( الأمام الصادق ) عن المتعة فقال :
( ماتفعله عندنا إلا الفواجر ) .
( بحار الأنوار للمجلسي – الشيعي – ج 100 ص 318 )
وهذا علي بن يقطين قال: سألت أبا الحسن(ع) (موسى الكاظم) عن المتعة فقال :
وما أنت وذاك فقد أغناك الله عنها.
خلاصة الإيجاز في المتعة للمفيد ص 57 والوسائل 14/449 ونوادر أحمد ص 87 ح 199 الكافي ج5 ص 452
وعن المفضل قال: سمعت أبا عبد الله يقول (ع) يقول في المتعة:
دعوها ، أما يستحي أحدكم أن يرى في موضع العورة فيحمل ذلك على صالحي إخوانه وأصحابه؟!
الكافي 5/453 ، البحار 100وكذلك 103/311 والعاملي في وسائله 14/450 ، والنوري في المستدرك 14/455
وعن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن المتعة فقال:
لا تدنس بها نفسك !
مستدرك الوسائل ج 14 ص 455 .
وقد أدعو بأن الأمام البخاري رحمه الله قد جاء على ذكرها
وتابعو معي هنا كيف حرفوا حديث البخاري رحمه الله
صحيح البخاري ورويات إباحة المتعة:
وحسبك على إباحة المتعة ما أخرجه البخاري في صحيحه من كتاب التفسير في باب قوله تعالى: (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)،
عن عمران بن الحصين أنه قال: «نزلت المتعة في كتاب الله، ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولم ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها حتي مات، قال رجل برأيه ما شاء قال محمد (يعني البخاري) يقال عمر» (المصدر صحيح البخاري: 3/71.
هذا الحديث روى فى البخارى تحت باب فمن تمتع بالعمرة الى الحج
والرافضة يؤولونه بكذبهم المعتاد فى المتعة
وهذه صورة من البخارى نفسه

فسبحان الله أمن يقتل المسلمين مجاهد ؟!
ومن ثم قدمنا لهم ومن كتبهم تحريم المتعة عندهم
مسكينه تتمسكن عندما تقول علما انه محصور بعدة ساعات
ثم يأتيها الجواب نرجو من الاخت مراجعة احد وكلائنا المعتمدين!
الحقيقة سمعنا عن وكلاء سجائر
شاي صابون أدوات تجميل بس وكلاء للمتعة غريبة وجديده
حقيقة اننا نعيش زمن الغرائب
شكرا للافادة اخي احمد ودمت
|