وبعد الممات تتحول مراقدهم إلى منائر هداية، ومنارات إرشاد وسفن إنقاذ، يلجأ إليها كل ضال ويتيم وعائل، فيجد عندهم الهداية والإيواء والغنى.. الذي لا ينفد معناه ولا ينقص على مر الزمان وتقادم العهد، سواء في عهود الرخاء أو الشدة والمحن. هكذا كانوا، وهكذا هم باقون ما دامت السماوات والأرض. انتهى كلامك
وسؤالنا لك فماذا تركوتوا لله ؟
قال تعالى
(قل انما انا بشر مثلكم يوحى الي انما اللهكم اله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فاليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه احدا)
سبق نصحك بعدم طرح مواضيع بها شركيات وخزعبلات
ومن هنا جاء الحذف وسيستمر الحذف لكل موضوع حاوي على ذلك
تحيتي لك