رد: حرام مايفعل ببيت الرسول !!!!!
آخي الحمدآني
آعجب لآمرك هو يآتيك بآدله من القرآن الكريم وآنت تآتي بمقآطع فديو
لم يكن آختلآفنآ هنا على مقآطع فديو بقدر مآ هو آختلآف على آخذنآه من مصدرنآ القرآن الكريم
آنت تتخبط بين المقطع والاخر ودعني ارجع لمقطع الشيخ الشعرآوي آرجع لآخره
ستجده هو يتنآقض ويستدل بآيه من القرآن الكريم
( وقآل الذين ظلموا على آمرهم لنتخذن عليهم مسجدآ )
لم يقل الله الذين آمنو لآحظ ذلك قال الذين ظلموووو
يآ آخي لم يترك النبي صلى الله عليه وسلم بعده في الأمة أفضل من أبي بكر الصديق رضي الله عنه فهو كان خليفته ولم يفعل به شيء من ذلك، ولا عمر رضي الله عنهما وهو كان أفضل الأمة بعده، ثم كذلك عثمان، ثم علي، ثم سائر الصحابة الذين لا أحد أفضل منهم في الأمة، ثم لم يثبت لواحد منهم من طريق صحيح معروف أن متبركا تبرك به على أحد تلك الوجوه أو نحوها؛ بل اقتصروا فيهم على الاقتداء بالأفعال والأقوال والسير التي اتبعوا فيها النبي صلى الله عليه وسلم، فهو إذاً إجماع منهم على ترك تلك الأشياء، وبقي النظر في وجه ترك ما تركوا منه، ويحتمل وجهين:
أحدهما: أن يعتقدوا في الاختصاص وأن مرتبة النبوة يسع فيها ذلك كله للقطع بوجود ما التمسوا من البركة والخير لأنه عليه السلام كان نورا كله في ظاهره وباطنه، فمن التمس منه نورا وجده على أي جهة التمسه؛ بخلاف غيره من الأمة - وإن حصل له من نور الاقتداء به والاهتداء بهديه ما شاء الله - لا يبلغ مبلغه على حال توازيه في مرتبه ولا تقاربه، فصار هذا النوع مختصا به كاختصاصه بنكاح ما زاد على الأربع، وإحلال بضع الواهبة نفسها له، وعدم وجوب القسم على الزوجات وشبه ذلك، فعلى هذا المأخذ لا يصح لمن بعده الاقتداء به في التبرك على أحد تلك الوجوه ونحوها، ومن اقتدى به كان اقتداؤه بدعة، كما كان الاقتداء به في الزيادة على أربع نسوة بدعة.
الثاني: أن لا يعتقدوا الاختصاص؛ ولكنهم تركوا ذلك من باب الذرائع خوفا من أن يجعل ذلك سنة - كما تقدم ذكره في اتباع الآثار - والنهي عن ذلك، أو لأن العامة لا تقتصر في ذلك على حد؛ بل تتجاوز فيه الحدود وتبالغ بجهلها في التماس البركة حتى يداخلها المتبرك به تعظيم يخرج به عن الحد، فربما اعتقد في المتبرك به ما ليس فيه، وهذا التبرك هو أصل العبادة، ولأجله قطع عمر رضي الله عنه الشجرة التي بويع تحتها رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل هو كان أصل عبادة الأوثان في الأمم الخالية - حسبما ذكره أهل السير – فخاف عمر رضي الله عنه أن يتمادى الحال في الصلاة إلى تلك الشجرة حتى تعبد من دون الله، فكذلك يتفق عند التوغل في التعظيم.
آعلم بآن الرد هذا لن يقنعك لآنكم بالاصل تطعون في ابو بكر وعمر رضى الله عنه
ولكن اللهم بلغت اللهم فآشهد
آرجو بآن لا تكثر المرآوغه بتنزيل مقآطع فيديو ولو تريد مقآطع فديو تفضح الشيعه ومشآيخهم
لجئتك بمقطع لشيخ شيعي يحلل المتعه والاخر يحلل سب الصحآبه والاخر يطعن في عرض آم المؤمنين عائشه
واذا تريد آخبرني سوف اقوم بتزيلها
تحيآتي لك
توقيع : محمد الجهني
ربــي
آؤمن كثيرآ بآن
المسآحــه بين
الحلم والوآقــع
مجـرد دعـآء
.....
|