الموضوع: فرقه الاشباح
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-02-09, 04:23 PM   #6
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,839
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
رد: فرقه الاشباح


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام1 مشاهدة المشاركة
[align=center]و تعليقي فقط حديث النبي عليه الصلاه والسلام
( ان جند مصر خير أجناد الارض وهم في رباط الي يوم القيامه)


ممكن تجيب لنا دليل وصحة هذا الحديث
.
.[/align]
هذا ماوجدته عن الحديث على صفحات النت


السؤال
ما صحة حديث: " إن جند مصر من خير أجناد الأرض لأنهم وأهلهم في رباط إلى يوم القيامة"؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالحديث المسئول عنه ذكره العجلوني في كشف الخفاء غير معزوٍ ولا محكوم عليه، ولم نره في غيره من المراجع التي بين أيدينا، ونصه: عن عمرو بن العاص قال: حدثني عمر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا فتح الله عليكم مصر بعدي، فاتخذوا فيها جنداً كثيفاً، فذلك الجند خير أجناد الأرض" قال أبو بكر: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: " إنهم في رباط إلى يوم القيامة" .
ومما ورد في فضل مصر ما أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي ذر مرفوعاً: "إنكم ستفتحون أرضاً يذكر فيها القيراط، فاستوصوا بأهلها خيراً، فإن لهم ذمة ورحماً" قال الزهري: الرحم باعتبار هاجر، والذمة باعتبار إبراهيم عليه الصلاة والسلام، والذمة هنا بمعنى: الحرمة والحق.
والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...twaId&x=47&y=6
__________________



الحديث أخرجه ابن عساكر (46/163) وابن عبد الحكم في فتوح مصر كما في النجوم الزاهرة(1-29)

من طريق إسحاق بن الفرات نا ابن لهيعة عن مالك بن الأسود الحميري عن بحير بن ذاخر المعافري
عن عمرو بن العاص عن عمر بن الخطاب به

وهذا إسناد ضعيف
ووقع عند ابن عبد الحكم(الاسود بن مالك )) ولعله أصوب

والله اعلم وأحكم



قال العجلوني في كشف الخفاء(2/1306): (

وعن عمر بن العاص حدثني عمر أنه سمع رسول الله يقول: (إذا
فتح الله عليكم مصر بعدي فاتخذوا فيها جنداً كثيفاً، فذلك الجند خير أجناد الأرض) قال أبو بكر: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: (إنهم في رباط إلى يوم القيامة).
وعن عمر بن الحمق قال مرفوعاً: (تكون فتنة أسلم الناس - أو خير الناس فيها الجند الغربي، فلذلك قدمت عليكم مصر.
وعن أبي بصرة الغفاري أنه قال: مصر خزائن الأرض كلها، وسلطانها سلطان الأرض كلها، ألا ترى إلى قول يوسف: اجعلني على خزائن الأرض ، ففعل فأغيث بمصر وخزائنها يومئذ كل حاضر وباد من جميع الأرض. إلى غير ذلك مما أودعه ابن عساكر في مقدمة تاريخه.
وقال في اللآلئ: (وأما "مصر خزائن الله في أرضه، والجيزة روضة من رياض الجنة فكذب").
وورد بلفظ: (من أحب المكاسب فعليه بمصر) الحديث. ورواه ابن عساكر عن ابن عمرو بلفظ: (من أعيته المكاسب فعليه بمصر وعليه بالجانب الغربي).
وفي صحيح مسلم عن أبي ذر رفعه: (إنكم ستفتحون أرضاً يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيراً، فإن لهم ذمة ورحماً).
قال حرملة في رواية يعني بالقيراط أن قبط مصر يسمون أعيادهم وكل مجمع لهم القيراط يقولون نشهد القيراط
وفي الطبراني وتاريخ مصر لابن يونس واللفظ له عن كعب بن مالك رفعه: (إذا دخلتم مصر فاستوصوا بالأقباط خيراً فإن لهم ذمة ورحماً).
ولابن يونس وحده عن عمرو بن العاص حدثني عمر أنه سمع رسول الله يقول: (إن الله سيفتح عليكم بعدي مصر، فاستوصوا بقبطها خيراً، فإن لهم منكم صهراً وذمة)
وجاء عن ابن عيينة أنه قال: من الناس من يقول هاجر أم إسماعيل كانت قبطية، ومنهم من يقول مارية أم إبراهيم بن النبي قبطية.

وروى الزهري أن عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب الأنصاري حدثه أن رسول الله قال: (إذا افتتحتم مصر فاستوصوا بأهلها خيراً فإن لهم ذمة ورحماً).قال الزهري: الرحم باعتبار هاجر، والذمة باعتبار إبراهيم، ويحتمل أن يراد بالذمة العهد الذي أخذوه أيام عمر فإن مصر فتحت زمنه صلحاً، وفي الحديث علم من أعلام نبوته



كنت قذ سألت عن حديث (جند مصر هم خير أجناد الارض) و لكنى وجدت جوابا للشيخ سلمان العودة يقول فيه: العنوان حديث " إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا منها جنداً ".
المجيب سلمان العودة
التصنيف السنة النبوية وعلومها/أحكام على الرجال
التاريخ 1/8/1421
عدد القراء 217


السؤال
ما صحة الحديث القائل: " إن فتح الله عليكم مصر فاتخذوا منها جنداً كثيفاً، فإنهم خير أجناد الأرض"؟



الجواب
الحديث الذي ذكرته في (كشف الخفاء 2/276) عن عمرو بن العاص، حدثني عمر -رضي الله عنه- أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "إذا فتح الله عليكم مصر بعدي فاتخذوا فيها جنداً كثيفاً، فذلك الجند خير أجناد الأرض، قال أبو بكر: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: إنهم في رباط إلى يوم القيامة" .ولم يذكر له إسناداً، ولا ذكر من خرّجه، وذكره في (كنـز العمال رقم 38262)، وعزاه لابن عبد الحكم في (فتوح مصر)، وابن عساكر في (تاريخه)، قال: وفيه ابن لهيعة عن الأسود بن مالك الحميري، عن بحير بن ذاخر المعافري، ولم أر للأسود ترجمة إلا أن ابن حبان ذكر في الثقات أنه يروي عن بحير بن ذاخر، ووثق بحيراً

فمن من طلبة علم الحديث يراجع هذا الاسناد و يبين لنا مدى صحة الحديث


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس