عرض مشاركة واحدة
قديم 13-01-09, 06:18 PM   #1
 
الصورة الرمزية سلام العبيدى

سلام العبيدى
مشرف حدائق بابل

رقم العضوية : 5500
تاريخ التسجيل : Oct 2006
عدد المشاركات : 4,598
عدد النقاط : 51

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ سلام العبيدى
قذارة ساسة الأكراد في بيع ومقايضة الطياريين


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

قذارة ساسة الأكراد في بيع ومقايضة الطياريين مع الحرس الثوري الايراني وأكثر من 424 ضابط معتقل ينتظرون دورهم في المقايضة.!... معلومات خطيرة

شبكة البصرة

بقلم: د. فواز الفواز
أجد في قواميس الالفاظ التي ينعب بها هؤلاء العملاء كلمة أو تعبير يتوافق مع رذائل (الساسة الكرد وليس الشعب) فهولاء يخجل من رذائلهم حتى الشواذ والمجرمين والقتلة.
هنالك مجموعة من ضباط الجيش العراقي السابق سجناء في سجون الطالباني والبارزاني ينتظرون مصيرهم المحتوم والصفقة التي تبرم بين الاكراد والحرس الثوري وهؤلاء الضابط مشتركين في الحرب الايرانية العراقية ومنهم من كان طيار اشترك في ضرب إيران في حرب الثمان سنوات وأحد هؤلاء هو الطيار (طارق محمد رمضان) وهذا الطيار بالذات له صولات في قصف أعشاش الخفافيش في إيران الشر حيث شاء القدرُ أن يهرب لشمال العراق بعد احتلال العراق خوفاَ من التصفيات الجسدية وفق القوائم التي اعُدت مسبقاَ في إيران والتي قامت بهذه التصفيات الجسدية منظمة غدر القذرة بقيادة الشرذم هادي العامري (عميد في الحرس الثوري الايراني) وهي مستمرة لحد الان.
عندما علمت الاسايش بقدوم هذا الطيار تمّ اعتقاله بحجة أنه أحد المشاركين بضرب حلبجة بالسلاح الكيمياوي وتمّ إيداعه في أحد السجون السرية ومعه مجموعة من ضباط الجيش العراقي ينتظرون مصيرهم واحداَ تلو الاخر.
لقد اتفق الاكراد مع الحرس الثوري بضرورة أخفاء هذا الضابط بالذات من وجه الكرة الارضية وكما هو معلوم أن قصة قصف حلبجة فيها كثيراَ من التهويل والفبركة والكذب الفاضح وهذا الضابط إن وقف أمام القاضي سيفضح اموراَ كثيرة لا يعلم بها العراقيين ولا الرأي العام وبما إن لايران اليد الطولى في هذه الجريمة التي سجلت ضد الجيش العراقي وبالتنسيق بين ساسة الاكراد والايرانيين لذا كان من الضروري إخفاء هذا الشاهد حتى لا تكون شهادته فيها نوع من الارباك وهز الحقيقة وفضح الكذب الايراني الكردي بهذه القصة المفبركة والتي حتى أهل حلبجة لا يعرفون صحتها.
ومن قذارات ساسة الاكراد فيما يخص المتاجرة بأرواح ضباط الجيش العراقي لتحقيق توافقات دنيئة مع أقزام البشرية من الفرس المجوس.. إن عوائل هؤلاء الضابط المعتقلين في سجون الاكراد لا يعلمون مصيرهم وهنالك من سرب معلومات أن بحدود 254 ضابط مسجون ينتظرون دورهم في المقايضة أو البيع بأسعار خيالية وإيران هي من تشتري هؤلاء وبعدها تأخذ الضابط وخصوصاَ الطيار إلى الموقع الذي قصفه ويبدء مسلسل تقطيع الاطراف التي ساهمت بضرب الموقع وبعدها يترك الضابط وهو ينزف إلى أن ينتهي ليتم حرق جثته اخيراَ.
هل يستحق أي من هولاء السفاحون أو كلاب إيران، الرحمة وهل إن انقلبت الظروف وكما نعلم إن التاريخ يعيد نفسه فربما بعد كذا سنة يقع هؤلاء بيد أبناء وأقارب هولاء الضابط وحينها لا مجال للرحمة ومن يرحم هؤلاء يدخل في خانة المغفل الجبان والله كفيل بهذا الانقلاب ليعود فيها الجلاد الى ضحية تستحق الموت البشع وبعدها يعود مسلسل البكاء والعويل والصراخ الكردي دون البكاء على غيرهم وكأن الكورد عباد الله الصالحين والباقي أعداء الله الطالحين.

الرابطة العراقية 10/1/2009

همسه

معلومات شراء الظباط والطيارين للجيش العراقي البطل اكدت لنا من مصادر عديده وشهود عيان
بان ايران تشتريهم لغرض التعذيب والموت

تحيتي

سلام العبيدي


توقيع : سلام العبيدى
زهرة الشرق
zahrah.com

سلام العبيدى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس