فعلا لم تخلو مطاهره من حذاء محمول هلى عصى
مما لفت نظر ابنتي الصغيره اثناء مشاركتنا في مطاهره ضد الحرب على غزه
وسألتني ونحن في المسيره شو قصة الحذاء ليش حاملينه على عصاي
فقلت لها
هناك قصه جديده سنضيفها الى قصصنا اليوميه
اسمها قصة الحذاء ساخبرك بها عندما نعود الى البيت
فعلا اصبحت قصه يتناولها الجميع اما بالفخر والبعض هنا بالاستغراب من هذه الطريقه الغريبه عليهم بال