اخي سلام هناك الكثير لابي فراس الحمداني
والحبل على الجرار


اسمعك هذة الحكاية
كان والدي رحمة الله علية وعلى والدبكم والسامعين والرحمه تحل على الحي والميت
كان لوالدي الاستاذ الاجتماعي يعقوب الحمداني مكتبة كبرى في دارنا المعروض من كتبها 3000 كتاب فقط واخى لايسع مكان لها على الرفوف وجزء اخر في بيت عمي الكبير اندر كتب الادب العربي على الاطلاق ولو تسام اليوم تصل قيمتها الادبية الكثير الكثير والتاريخية
فكنت اجلس ظهرا وانت تعرف قيض العراق ولو ان بغداد لابأس بحرارتها وكن الجو حار اجلس في غرفة الظيوف المظافةواستل كتاب شعرا واجلس اهتف واقرأ بصوت عالي كأني اخطب او اساجل في سوق شعر
وانا العب واستمتع حتى صارت رغبة وهواية والنتيجة انا اليوم اكتب الشعر وكذلك اخي الاكبر واخواني الذين يصغورنني
تحول اللعب الى رغبة ثم هواية ثم ...... انها الحياة