أجيب عن الاختبار التالي واحسب عدد النقاط لتعرف:
1 جمعك مكان ساعة من الزمان مع شابة صغيرة، ورجل مسن، وطفل، فهل تطيق؟ أـ لا مشكلة على الإطلاق.
ب ـ ربما تفاهمت مع الشابة والطفل.
2 أخطأ صديق أو جار بحقك، وأنت لا تريد قطع العلاقة بينكما:
أـ لي أسلوبي وحواري الخاص.
ب ـ أبتعد لفترة، وأنتظر اعتذاره.
3 زميلك بالمدرسة، يغار منك، ولا يحبك، ويخطط لوضع العراقيل أمامك:
أـ لا بد من المواجهة ووضع النقاط فوق الحروف.
ب ـ أبتعد عنه.
4 والدك يرفض بشدة سفرك مع أسرة صديقك لعدة أيام:
أـ لن أخالفه إذا أصر؛ ولكن سأحاول.
ب ـ أحزن من وسط قلبي!
5 أراعي الصغير قبل الكبير، والفقير قبل الغني، لكل مكانته:
أـ إلى حد كبير.
ب ـ ليس دائماً.
6 تغضب فتثور، أو تشعري بالملل فتقلق على من حولك:
أـ لا أفضل هذا الأسلوب.
ب ـ إلى حد ما ـ دون قصد ـ
7 هل تلجأ للمراوغة أحياناً مراعاة لمشاعر الآخرين؟
أـ إلى حد كبير.
ب ـ نادراً
8 هل أنت شخصية مجاملة؟
أـ إلى حد ما.
ب ـ ليس دائماً.
9 تغلف رأيك، وتنمق كلامك قبل أن تصرح بهما:
أـ نعم.
ب ـ ليس إلى هذه الدرجة.
10 هل تجيد فن المداخلة في الكلام، دون الإحراج لأحد؟
أـ نعم.
ب ـ لا.
11 تحتفظ ببعض قراءاتك ومعلومات نادرة بذهنك؛ لتحكيها لاصديقائك عند اللقاء:
أـ إلى حد كبير وبتعمد.
ب ـ حسب الظروف.
12 هل تعرف متى تتكلم؟ ومتى تصمت؟ ومتى تضحك؟ ومتى تبدي اهتماماً صامتاً؟!
أـ إلى حد كبير.
ب ـ ليس دائماً.
13 شكوى سمعتها من صديق كل يحكي من وجهة نظره:
أـ أفهم ما وراء الكلام.
ب ـ يصعب عليَّ الحكم.
14 زميل، جار أو قريب، لا تتقبل كلامه، أو أسلوب تعاملته، جمعتك مناسبة معه: أـ أظل على موقفي!
ب ـ ربما حاولت الحديث معها.
15 حديث جذاب وحوار شيق يدور بجانبك، وأنت لست طرفاً فيه:
أـ لا أتدخل فيما لا يخصني.
ب ـ ربما أسترق السمع.
16 هل تفهم في لغة وإشارات الجسد؟
أـ إلى حد كبير.
ب ـ ليس دائماً.
17 «حدثوا الناس بما يعقلون»: أـ وحسب مستوياتهم الثقافية والاجتماعية أيضاً.
ب ـ فن لا أجيده.
18 هل تراعي، أو تبحث عما يبهج قلب المخاطب ويسره؟
أـ إلى حد كبير.
ب ـ ليس دائماً.
19 هل تعرف أساليب حسن الإصغاء والتعاطف؟
أـ إلى حد كبير.
ب ـ لا.